لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
هكذا كانت هدايتي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أحببت أن أكتب لكم قصتي لعل هناك من يهتدي بها باذن الله: بدايتي كانت مع صديقات السوء، وبالتحديد في المرحلة المتوسطة، حيث من خلالهم تعرفت على فرقة أجنبية معروفة، وأروني صورهم وأسمعوني أغانيهم ومنذ ذلك الوقت وأنا أحبهم حباً جنونياً؛ أغانيهم أسمعها ليلاً نهاراً. وبعض الأشياء التي كنت معتادة أن أفعلها تركتها كصيام الأيام البيض، واستمر الحال كذلك لمدة ثلاث سنوات. بعدها تخرجت من المتوسطة وودعتهم، وانتقلت إلى المرحلة الثانوية. وكل الذين انتقلوا معي في نفس المدرسة يقولون لي (ها يا فلانة كيف حال الفرقة هذيك؟) وأنا أجيبهم وأقول لهم آخر الأخبار. ولكن رب العالمين يمهل ولا يهمل سبحان الله.. في العطلة الصيفية اقترح والدي أن نذهب إلى أمريكا، فوافقنا. ذهبنا إلى هناك وأنا كلي أمل أن ألتقي بهم.. ولكن سبحان مغير الأحوال؛ بعد تقريباً أسبوع أحسست بضيق وغربة. لم أعتد على نمط العيش هذا؛ اعتدت على سماع الأذان، ورؤية الرجال والصبيان يخرجون من بيوتهم إلى المسجد. بعدها أخذت أقرأ القرآن وأحسست بلذة صراحة وأنا أقرؤه. وشيئاً فشيئاً أخذت أحفظ الجزء الأول من سورة البقرة. ومع مرور الوقت أصبحت أعتز بأنني مسلمة، مع العلم أنني ولله الحمد كنت مرتدية الحجاب لم أخلعه. وبعد مرور شهر كامل قضيناه في أمريكا عدنا إلى السعودية. استمر الحال بي في حب هذه الفرقة، ولكن حينما انتقلت إلى مرحلة الصف الأول الثانوي جاءتنا مدرسة -جزاها الله خيراً- ملتزمة، وكانت في بداية الحصة دائماً تذكرنا بالله وتخوفنا من النار، وترغبنا بعمل الخير وطاعة الرحمن. ومن ضمن حديثها لنا تحدثت عن الأغاني وحرمتها، وأيضاً معلمة الآحياء ذكرت لنا عقوبة سامع الأغاني. وقتها أخذت أفكر، والحمدالله تركتها، ولكني لم أترك مشاهدة الأفلام. سبحان الله.. أبي قال لي كلمة لا يقصدها، يعني مجرد (كلمة على الطاير) مثل ما نقول، قال لي "المطاوعة ما يشوفون أفلام" سبحان الله، بعدها تركتها فترة، لكني عدت إليها صراحة ولكن بشكل قليل. بعدها جاء شهر رمضان المبارك وأنا ولله الحمد تركت الأغاني والأفلام، وفي ليلة من الليالي المباركة كنت أنا وأختي لوحدنا في منتصف الليل. سبحان الله.. وأنا كنت جالسة جاءني ضيق شديد في صدري، فأحسست أني سأموت. أخذت أركض وأتوضأ لأصلي الوتر، وكنت أقول كما قال حبيبي المصطفى صلى الله عليه وسلم بأبي هو وأمي (لا إله إلا الله إن للموت سكرات). وكان قلبي يخفق بشدة، واستمر الحال هكذا لمدة أسبوع. وذهبت إلى مستشفيات وأخذت أدوية، وكنت إذا استلقيت على السرير مر أمامي شريط حياتي.. وقتها فقط قلت (اللهم اغفر لي وارحمني وألحقني بالرفيق الأعلى) أحسست أني سأموت. ومضى الوقت، وجاءت العشر الأواخر. أخذت أصلي الوتر بشكل يومي وأدعو الله بقولي (اللهم اشفني من مرضي هذا أنت الشافي) سبحان الله يا أخوات.. ورب العزة والجلالة أني ثلاث ليال وراء بعض وأنا أردد هذا الدعاء وحدث أن شفاني الله.. نعم ولله الحمد؛ ففي الليلة الرابعة أحسست ببرود في عروقي كأن الروح تغادر الجسد، فتوضأت وصليت الوتر وذهبت ألقي نظرة أخيرة على أمي، وعدت إلى فراشي ونطقت الشهادتين ونمت. ولكني استيقظت ولله الحمد وقد ذهب ما بي من سقم. أحسست أني وُلدت من جديد.. أحسست أن الله سبحانه وتعالى أراد هدايتي فعلاً، ومنذ ذلك الوقت وأنا أحاول أن أقضي وقتي بطاعتة سبحانه. هذه قصتي.. فهل من قلب يحس برحمة الله سبحانه على عباده ويعود إليه تائباً؟ أسأل الله لنا ولكم الثبات على الحق في الدنيا والآخرة.. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته من اطلاعاتي |
|
زوج أختي هو الذي دمر حياتي
نحن أسرة نسكن في غرب المملكة ، كنا أسرة سعيدة يغلبها الحب والتعاون ،لا يكدر صفوها إلا ما يحصل في غالب الأسر من المواقف العابرة، ولكن حصلت قصة كدرت صفو حياتنا عشنا فيها أسوأ أيام حياتنا ، كنا لا نذوق فيها للنوم طعماً، ولا للأكل والشرب لوناً . كان من ضمن أسرتنا أختي في العشرين من عمرها تقريباً كانت محل ثقة للجميع ،المنزل مستقيم على طاعة الله ويخلو مما يغضب الله (عز وجل) من المنكرات من جميع أنواعها بحمد الله تعالى، كان هناك قريب لنا بل هو زوج أختي يدخل علينا بكثرة ، طرحنا الثقة فيه كثيراُ، يدخل متى شاء ويخرج متى شاء .. في ليلة من الليالي خرجنا إلى مناسبة أصرت أختي على البقاء لاستقبال صديقتها كما تقول، وهي في ذلك اليوم على غير عادتها أحسست أنها مضطربة وتخفي عني شيئاً، ولكن قدر الله وما شاء فعل، تقول هذه الأخت[المرسلة]: لم يرتح لي بال وأنا في تلك المناسبة ، وتعللت في حاجتي إلى المنزل ، ذهب بي أحد محارمي، طرقت الباب كثيرا ًفلم يفتح، رجعت وأنا قلقة مضطربة اتصلت كثيراُ فلم يجب الهاتف، وحينما رجعنا في تلك الليلة واجهت أختي وقد بدت عليها علامات الإرتباك. فقلت لها: لماذا لم تفتحي الباب فقد طرقته كثيراُ.. تلعثمت وقالت: لم يطرق الباب. أحسست أنها مضطربة ، صرخت في وجهها وقلت لها: اصدقيني ... قلبي يقول : إنك تخفين علي شيئاً، و والله لم يخطر في بالي كما تقول أكثر من أنها تعاكس .. قلت لها : من هي صديقتك حتى أطمأن على ذلك ؟؟ حينها بكت وقالت: هو السبب ، ولما ألحيت عليها. قالت : فلان تعني زوج أختها فلان منذ مدة وهو يراسلني ويعاكسني ويدخل علي في غيابكم هو ذلك الرجل الذي طرحنا فيه الثقة العمياء ، منذ متى؟ تقول: منذ زواجه من أختي وكان ذلك منذ سنوات . الهي ، لقد ضاع كل شيء ، صرخت في وجهها، شددت شعرها، ضربتها، حضر أخي اطلع على الخبر أما أنا فقد سقطت على الأرض لم أعد أتحمل، أما أخي فضربها حتى كاد يقتلها ، لولا لطف الله (جل وعلا)، ولكن ما الفائدة؟ لقد ضاع كل شيء ، أحس أهلي بالخبر قلت لا شيء مجرد معاكسة دفنت معي هذا السر ولكنني مازلت أرتوي بناره بين الفينة والأخرى وأختي ترد الخاطبة تلو الخاطبة ، حتى تقول: كتمت ذلك ، كتمت ذلك لأقول كفوا عن ذلك يا من تساهلتم في هذا الأمر، حتى تقول: أصبحت أتأمل حديث رسول (صلى الله عليه وسلم) "الحمو الموت ".. نعم والله إنه الموت بل هو أشد من الموت ، فكونوا على حذر يا أولياء الفتيات ، فلقد فقدنا شيئاً أتمنى إرجاعه ولو بكنوز الدنيا ولكن هيهات هيهات...انتهت رسالتها. فرج الله كربتها وجبر مصيبتها وأحسن الله عزاها. شريط ينابيع الشر الشيخ - خالد الصقعبي. |
|
|
|
خزي وعار
هربت من المدرسة لأنها كانت علي موعد مع احد الشباب هربت ولم تكن تعلم ماذا ينتظرها ركبت مع صاحبها في السيارة وانطلقا الاثنين معاً وانطلقا وهم في قمة السعادة كما يعتقدون وما هي الإ ثوان معدودة حتى انقلبت السعادة إلى تعاسة فلقد وقع لهم حادث وبينما الشاب مشغول في استكمال التحقيق بشان الحادث اتصل باحد زملائة الذين يشاركونه نفس المعاصي والرذيلة وقال له : اريدك أن تأتي إلى موقع الحادث لكي تأخذ الفتاة إلي الشقة ( وكر الرذيلة ) فهم استئجرو هذه الشقة لكي يمارسون فيها هذه المعصية . حضر الشاب وأخذ الفتاة وتوجه بها إلى الشقة وياليته لم يفعل فإذا بالصدمة الكبرى التي لم تكن في الحسبان فإذا بالفتاة أخت هذا الشاب . الله اكبر كما تدين تدان . ----------- |
|
قالت لزوجها : اشترط أن أخدم والدتي حتى تموت
قال الشيخ ناصر العمر في كتابة ( بيوت مطمئنة ) أذكر أن فتاة كانت أمها كبيرة .. فخطبت فاشترطت على من يتزوجها أن تبقى في خدمة والدتها حتى تموت فوافق الزوج..... وبقيت مع والدتها تخدمها خدمة منقطعة النظير، بعد سنوات توفيت والدتها - رحمها الله - فجلست البنت تبكي... ماأفقهها هذه البنت ما أفقهها هذه البنت فجلست تبكي ... وقالت : أغلق عني باب من أبواب الجنة لأنه كانت تعتبر وجود أمها هي بحاجة لها أنها تخدم أمها.. ليس أمها بحاجة لها هي بحاجة إلى أمها، لذلك لما ماتت أمها ما فرحت وقالت الحمدلله وهذا لاشك خير أن أمها ماتت وهي راضية.... وتمر الأيام ورزقت بشابين فأصبحوا من خيار الصالحين والحمد لله. |
|
الدعوة بالمراسلة
هي امرأة لكنها ليست كالنساء ، الكادحات الكالحات ، بل ملكة متوجة ، خريجة قسم أصول الدين من جامعة الإمام محمد بن سعود رحمه الله تعالى ، وهي متزوجة ، تدير شؤون مملكتها بنفسها ، ترعى حق الله تعالى ، وحق زوجها وأهله ، تقوم على خدمتهم وترعى شئونهم صابرة محتسبة ، تقوم بأعباء المنزل ولا خادمة ، مع قيامها بحق أم زوجها المسنة ، لكن ، لم يهنأ لها بال وهي ترقب السالكين والسالكات في طريق الدعوة إلى الله تعالى ، نعم ، كانت ترقبهم بطرف حزين ، نعم ، لم يكن ليهنأ لها بال وهي لم تدلي بدلوها بين دلاء الداعيات إلى الله تعالى ، لتأخذ على إثر ذالك نصيبها من الخير ، كانت تحاول أن تجد لها موضعا ، فما كانت لترضى العيش في الأسافل دون الأعالي يتراوح لها قول الشاعر : وما للمرء خير في حياة إذا ما عد من سقط المتاع ولكن هذه الرغبة اصطدمت برفض زوجها لخروجها إلى ميادين الدعوة على اختلافها لكن ما زال الهم في قلبها يكبر ويكبر مع مرور الأيام ، فعزمت على المضي على شق الطريق مهما توغل في الوعورة ، لكن مع رضى زوجها ، وفكرةً بعد فكرة ، وخاطرةً بعد خاطرة ، ومع الدعاء والتضرع هداها الله عز وجل إلى فكرةٍ وضاءة تجمع فيها بين رضا خالقها ورضا زوجها ، إنها الدعوة بالمراسلة هي وسيلة لا تحتاج إلى كبير جهد، ومع ذالك فهي عظيمة النفع والأثر ، ولكن تصدت لفكرتها عقبة كؤود كادت تتهاوى عليها قوارب الأحلام ، إنها المادة عصب الحياة ، من أين لها تأمين مستلزمات هذه الرسائل ، مع قيمة إرسالها ؟؟ لكن العبد إذا صدقت نيته صدقه الله تعالى ، أرى نفسي تتوق إلى أمور وتقصر دون مبلغها بعض حالي فنفسي لا تتطاوعني ببخلٍ ومالي لا يبلغني المعالي ثم عادت إلى التفكير والدعاء مرة أخرى ، فطريق الأنبياء تريده بأي ثمن ، حينها تذكرت قصة أم المساكين ، التي قالت عنها عائشة رضي الله تعالى عنها : " كانت صناع اليدين تعمل بيديها وتتصدق " فاتخذت من صنع يديها عملاً يدر عليها ربحاً وإن قل ، فالشأن كل الشأن في البركة ، حينها توصلت إلى ما تحتاجه ، فهي تحتاج إلى جهاز للحاسب الآلي ، مع طابعته ، وآلة تصوير ، وجهاز للفاكس ، ولكن من أين ذالك ؟؟ فتأملت ذهباً عندها ، ووجدت أن قيمته يكفي بعض ما تحتاجه ، فكلمت زوجها بذالك فأكمل لها المبلغ مع قلة ذات اليد ، حينها بدأت بطباعة بعض الرسائل ، مقابل مبلغ مادي تتقاضاه ، ثم تستثمر ثمن ذالك في الدعوة إلى الله عز وجل ، وكان من نتاج ذالك مئة وعشرون رسالة دعوية ، تحصلت على عناوينها من خلال إذاعة القرآن الكريم ، تتراوح هذه الرسائل ما بين مطوية وكتب صغيرة ومتوسطة تتعلق بموضوعات العقيدة الصحيحة ،وهي ما كانت تحرص عليه ، ثم هي مع ذالك تقوم بشراء بعض الكتيبات من مكاتب توعية الجاليات وتقوم بنشرها على الطبيبات والممرضات في المستوصفات والمستشفيات ، حتى أخذت رسائل المسترشدين تتوافد على غرفتها الصغيرة ، فهذا يطلب مصحفاً وآخر كتاباً وآخر مطوية ، كان جهد المقل ، مع ذالك فكم أحيا الله بهذا العمل اليسير قلوباً غافلة ، وأنار بصائر مستغرقة ، كانت رسائل خير ونور رائعة ، وأروع منها اليدان اللتان قد متهما وصاغتهما أحرفاً من نور تضيء للسالكين الطريق ، هذا هو الجهد وإن قل ، فالدين ينصر بنا أو بدوننا ، فإن بذلنا أصبنا العزة ، وإن منعنا أخذنا بالهوان وكل واحد منا على ثغرٍ من ثغور الإسلام ... ------------------------------ هذه القصة ذكرها الشيخ خالد الصقعبي في شريط صانعات المآثر |
|
هل تكفي تسعة عشر عاماً؟
امرأة تبر بأمها تسعة عشر عاماً يقول ولد هذه الأم : جدتي تسكن معنا في البيت وكانت كفيفة لاتبصر وأيضا مصابة بشلل نصفي وأمي لا تخرج من البيت براً بأمها التي هي جدتي ... وأمي لا تخرج حتى للمناسبات الخاصة وتقول لمن أترك أمي حيث كانت جدتى متعلقة بأمى وإذا اشتد المرض بجدتي تقول أمي : اذهبوا وأحضروا الطبيبة أنا أدفع لكم الزيادة لكن أمي لا أريدها أن تنام على سرير المستشفى . وأصرت جدتى أن تصلى وتطوف بالحرم وقد كانت ترفض ركوب العربات والله يقول إن أمى تحمل جدتى وتطوف بها ولم تنزلها لحظة واحد . وكنت أرى دمعة والدتى وهى تدعو لأمها يقول ومع الأيام تأثر عقل جدتي .. وهذه القصة وقعت في مكة ومكة جوها حار .. وكانت جدتي عنيدة .. ولا تريد التكييف وأمي لا تفارقها تنام معها في هذا الحر الذي لا يطاق تنام معها على وسادة واحدة .. تسعة عشر عاماً .. فوالله طوال هذه المدة والدتي جالسة عند أمها تبرها والعجيب أن جدتي أحيانا بسبب الخرف .. كانت كثيرا ما تضرب أمي وتأخذ أي شيء بجانبها وتضرب به أمي .. فوالله لم تشتكي أمي أبدا تسعة عشر سنة وأمى تنظف القذر من تحتها وتغسلها ولاتفارقها وتقول دائما.. ما فعلت شيئا لأمي .. ما فعلت شيئا لأمي ... ثم العجيب يقول .. بعدما توفيت جدتي .. نقول ونذكرها دائماً جزاك الله خيراً يا أماه على ما قدمت وصبرت ... تقول : والله ما قدمت لأمي شيء .. والله ما قدمت لأمي شيء . ------------------------ هذه القصة ذكرها الشيخ مشعل العتيبي في شريط علاج المصائب |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
قصة من روائع القصص | geier139 | المنتدى الإسلامي | 1 | 2009-01-23 2:51 AM |
لقد رأت نور الله...من اعجب القصص | أمل حزين | 🟠 منتدى الرؤى المتحققه وغرائب وعجائب الرؤى والأحلام | 21 | 2008-08-23 8:28 PM |
من بدائع القصص النبوي | airhaab | المنتدى الإسلامي | 4 | 2007-04-15 7:23 AM |
تلاوة من سورة القصص | يمامة الوادي | رياض القرآن | 2 | 2007-04-12 12:38 AM |
باقة ورد | أمل حزين | ⚪️ منتدى الرؤى المفسرة لغيرالداعـمين،أو المفسرة في المنتدى ∞ | 2 | 2006-03-24 2:12 AM |