[همة للقمة]

لدي تعليق على جملة الطلاق حمانا الله وإياكم منه
الطلاق ليس مرض عضال بل العكس قد يكون هو العلاج لمشاكل أعظم إذا لم يتم الطلاق
فكم من أطفال استقرت نفسياتهم بعد حدوث الطلاق والإبتعاد ن مصدر التوتر والضغط النفسي والإذاء الجسدي
شاكرة لك على هذا الموضوع المتميز حقا ..

[إيماض البرق]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأمل بالله جزاك الله خير اخوي احمد الوادعي على كلامك وموضوعك الحساس جدا وقد انتشر الطلاق بشكل فظيع ونحمل المسؤلية للجميع سواء الرجل والمرأة لعدم تفاهمهم او لأسباب اخر فنحن نطالب بإجراء دورات تدريبية قبل الزواج للرجال والنساء قبل دخولهم مرحلة الزواج وكيف تحمل المسؤليات من كلا الطرفين ولا يكتب العقد الا بشهادة الدورة تمام مثل ورقة الفحص قبل الزواج هذا رايي ولك جزيل شكري وامتناني

مرحبا بك الأمل بالله

ولقبي هو الودعاني وليس كما ذكرتي

وأشكرك على المرور وعلى الكلام الجميل

وكلامك لا غبار عليه واقتراحك هو عين الصواب

أعلم أانه قد طبق مثل هذه في الدول المجاورة

أسأل الله أن يصلح أحوال المسلمين

وشكرا مرة أخرى على المرور والتعليق وآسف على التأخير

[إيماض البرق]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة همة للقمة ومن أسباب الطلاق هدر كرامة الطرف الآخر والإنسان لا يستحق العيش بدون كرامة

شكرا همة القمة على التعليق

كلامك صحيح ولكن بعض الناس لا يفهم ما معنى الكرامة

والرجل أو المرأة يخطئون ويتجاوزون الحدود ويعتدون الكرامة والنفس والعرض لكن لا بد من التفاهم والتأني

وفتح باب الحوار والنقاش فإن سدت كل الأبواب فلا ريب أن الطلاق بات حلا بل هو الحل الأوحد

أكرر شكرا لك

[إيماض البرق]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة همة للقمة لدي تعليق على جملة الطلاق حمانا الله وإياكم منه الطلاق ليس مرض عضال بل العكس قد يكون هو العلاج لمشاكل أعظم إذا لم يتم الطلاق فكم من أطفال استقرت نفسياتهم بعد حدوث الطلاق والإبتعاد ن مصدر التوتر والضغط النفسي والإذاء الجسدي شاكرة لك على هذا الموضوع المتميز حقا ..

مرحبا بك مرة أخرى

وأشكرك على العودة الأكثر من رائعة

أما قولك أن لك تعليق على العنوان وبأن الطلاق ليس مرض عضال وقد يكون علاجا لمشاكل أعظم ......إلخ

فأنا أقول لك أنك نظرة للطلاق من الزاوية الضيقة الحرجة

أما الطلاق في أصله فهو مرض ويتسبب في أمراض أخرى

فهو غاية يسعى إليها الشيطان ويرسل أعوانه فيعودون إليه ويبشرونه فيقول أحدهم لم أتركه حتى زنى

ويقول الثاني لم أتركه حتى فعل وفعل ويقول الآخر لم أتركه حتى طلق زوجته فيقربه الشيطان ويجلسه على العرشه

ويقول له نعم أنت نعم أنت

ثم إن الطلاق في أصله مذموم فلا أعلم زوجين في يتمنى أحدهم الإنفصال عن الآخر وهما يجدان مجالا للصبر

ولا أعلم زوجين يكون أول حل عندهما الطلاق

ولم يكن الطلاق حلا في يوم من الأيام وهناك غيره من الحلول التي قد تنهي الموضوع بدون فراق

لكنه

قد يكون حلا مرا

في بعض الحالات التي فشل فيها الحوار والنقاش والصلح

والتي دخل الكره إلى قلوب الأزواج فيما بينهما

نعم هو حل لكن يتبعه آلام أخرى

مثل تشتت الأبناء

مثل بقاء أحد الزوجين بدون شريك

مثل الفراغ الروحي والعاطفي

نعم أنا أقول أن لا تبقى المرأة المظلومة مع زوجها في البيت مهانة مظلومة مهدرة الكرامة

لكن عليها أن تنظر إلى كل الحلول قبل الطلاق مع شرط أن تحفظ لها كرامتها


وأختم بقولي

أن الطلاق قد يكون علاجا في بعض الأحيان

كما أن الكي ( الحرق بالنار ) قد يكون علاجا في بعض الأحيان

لكنه في بعض الأحيان يكون بالنسبة للمظلوم من الزوجين كالبلسم الشافي ويكون بداية لحياة سعيدة

أما قول ( حمانا الله وإياكم )

فليس فيها أي غلط

لأنني أقصد حمانا والله إياكم من أسبابه التي توصل إليه مثل المشاكل والخلافات وسوء التفاهم

وأقصد حمانا الله منه حتى لو اختلفنا بأن يرجع كل واحد منا إلى صوابه ورشده وأن لا تكون نهايتنا إلى الطلاق

إلا في أحلك الظروف وأصعبها

فلو قابلت إمرأة وقالت لك أن زوجها طلقها أن تتألمي ثم بعد ذلك سوف تسألينها عن السبب

كذلك أنا لو وجدت رجلا وأخبرني بأنه طلق زوجته ألن أتألم ثم بعد ذلك أسأله عن السبب

فإن كان مقنعا أنصحه أقتنع وإن كان غير ذلك أنصحه بالمراجعه

والخلاصة

الطلاق في أصله وفي عمومه مرض عضال إذا انتشر فتك بالأمه

ولكنه في بعض الحالات يكون علاجا مناسبا ينقذ به الانسان نفسه من الظلم والعبودية والقهر والخيانة

أشكرك همة للقمة مرة أخرى

والمعذرة على الكلام غير المرتب فقد حان وقت الصلاة وقد كتبته على عجل وأنا من ضياع الصلاة على وجل

وصلى الله وسلم على نبيه وآله من بعده وصحبه

[إيماض البرق]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الوناسه مرحبا بك أختي الوناسة مجددا لقد قرأت ما كتبتيه وأعدت النظر فيه ووجهة نظرك محل الاحترام والتقدير ولا يعني أنني أحترم وجهة نظر شخص ما أنني أؤيدها أبدا بل يعني أنني أستمع إليها وانصت ثم بعد ذلك أرد بما لدي مع الدليل والتعليل من وجهة نظري المتواضعه ارى ان الزمن اختلف والوقت غير الذي كان يعيشه اهلنا كانت المراءه جل ماترى في ماضيها وحاضرها الرجل وماسيقدمه لها ولكن باتت المراءه الأن تستغني عن الرجل متى ماحصلت على وظيفه تدخل عليها مدخول يكفيها ويغنيها عن متطلبات الرجل وسيطرته عليها فهي ليست بحاجه اليه واجيالنا الأن لاتفكر في الاولاد وماسيحصل لهم بعد الطلاق الذي لا يفكر في الأولاد وما سيحصل لهم بعد الطلاق هذا أقل درجة من الحيوانات فهي تفضل أن تقتل ولا يؤخذ أبنها من حضنها ولقد كانت لدينا بقرة وكنا نريد أن نبيع صغيرها فجاء المشتري ليأخذ الصغير من جوارها فجن جنونها وحاولت أن تمانع واضطربت وخورت بأعلى صوتها ولم تتوقف لمدة أيام وهي على هذه الحال وكلما اقترب منها أحد تهاجمه بشراسة ولقد والله رأيت الدموع تسيل على خديها فتألمت كثيرا إن بقرتنا هذه أفضل بكثير من أؤلئك الذين لا يفكرون في مستقبل الأولاد ولا تهمهم إلا أنفسهم ولا أعتقد أن هؤلاء موجودون وإن وجدوا فهم شواذ عافانا الله وإياكم الامر كله متمثل في الكرامه فالمراءه الأن لاتصبر ولاتخدم وتعطي مثل زمن اهلنا إذا قلنا كمقدمة بين يدي موضوعنا ( المرأة بين الماض والحاضر ) المرأة يا أختي إذا نظرنا لها من عصر النبوة إلى الآن نجد أن المرأة كانت في غاية العز والرفعة وكانت في غاية التقدير والاحترام في زمن النبوة حقها لدى غيرها محفوظ وحق غيرها لديها لديها محفوظ قد كانت بعض نساء الصحابة أغنى بكثير من رجالهم ربما عن طريق التجارة وربما عن طريق الإرث الذي ورثتها من أهلها الأغنياء ولم يكن ذلك سببا في إهمالها لحقوق زوجها وتسييرها له يمنا وشمالا بسبب حفنة من المال تصرفها عليه كما أن كثير من الرجال كانوا أغنى بكثير من زوجاتهم ولم يكن ذلك سببا لإهانتهم لنسائهم واستبدادهم ظلمهم لهن بل كان كل واحد منهم يعرف ماله عى زوجته وما لها عيله وكانت كل واحدة تعرف ما لها على زوجها وله عليها لكن في عصور الظلام والجهل التي مرت بالأمة الاسلامية ظهرت لنا الكثير من المشاكل بين الرجل والمرأة لم يعد يقوم كل ذي حق بحقه للآخر ظن الرجل أنه لقوته وسطوته ينبغي أن يذل المرأة وأن يستأثر برأيه وأن يقهر المرأة وأن يسيرها على هواه سواءا كان صحيحا أو خاطئا والسبب هو الجهل والبعد عن الدين وعدم الفهم الصحيح للدين وعندما أفاء الله على المجتمع بالعودة إلى العلم وتعلم الجميع الرجل والمرأة على سواء بدأ الجميع يعرف ما له وما عليه عندها بدأ المستبدون الظالمون الغاشمون يمانعون ويصرون على بقاء المرأة رقيقة عندهم بينما في المقابل بعض النساء وكردة فعل لما حل بها وبمثيلاتها من ظلم بدأت تريد أن تقلب رأس المجن رأسا على عقب وتريد أن تأخذ بالثأر وتريد أن ترد الصاع بصاعين وتريد أن تظلم الرجل وتسيطر على الرجل وتسيره على هواها أقول هذا خطأ وذلك الذي مارسه ضدها الرجل خطأ تقولون فما هو الصواب؟؟؟ أقول الصواب أن يعرف كل ذي حق حقه وماله وما عليه ثم يسدد ويقارب فيقوم الرجل بما عليه وتقوم ا لمرأة بما عليها ملتزمين شرع الله مبتعدين عن مسالك الشيطان وفي ظل هذه الصراعات والفهم الخاطئ للدين دخلت علينا ثقافات أخرى غربية عقيمة صنعها وكتبها بشر مبناها على الجهل والعاطفة وعلى الخروج من عبودية الله والتحرر من طاعة الله وكأن الأنسان هو الذي أوجد نفسه وكأنه إذا مات طويت صفحته ولن يسأل بعدها عما قال وفعل فجعلوا المرأة والرجل ضدان وجعلوا البشر كأنه مخلوق للشهوة فيسخرون كل شيء من أجل الشهوة ليس لك أيها الرجل لو شاهدت امراتك مع رجل آخر أن تمنعها بحجة الصداقة والعلم وليس لك أيتها المرأة لو شاهدت زوجك مع نساء أخريات يفعل معهن أو يمزح أن تغارين فهو حر وأنت حره كما أنه ليس عليه واجبا أن يصرف عليك ولا عليك واجبا أن تطيعينه أما في اللباس فلو مشيت عارية فأنت حرة ولو مشى عاريا فهو حر كذلك في السفر لو سافرت إلى أي بقاع العالم فليس لها أي كلام عدت أو لم تعودين كذلك هو لو قرر السفر فليس لك أن تطلبي منه العودة متى قضى عمله وانتهى فالحياة الزوجية عندهم منعدمة ركيكة ميته ليس عندهم ما يسمى بأسره أما نحن أهل الاسلام فقد كرمنا الله بخير نبي وبافضل كتاب وجعلنا خير أمة فلن نسعد إلا إذا اتبعنا الرسول صلى الله عليه والرجل الأن يريد ان يكون شخصيه قويه ومتسلطه فلايريد الذي يريد أن يكون شخصية ومتسلطة هذا جاهل وبعيد عن الدين حتى لو كان ظاهر الصلاح وهو مريض وضعيف الشخصية وليس برجل ولا يصح أن يتزوج نسأل الله له الهداية لكن لا يعني أنه يوجه زوجته ويعلمها ويمنعها مما يضرها بالكلمة الطيبة وبالحكمة والتوجيه والارشار بأنه متسلط بل المتسلط هو من يمنعها من حقوقها التي شرعها الله ويأمرها بما لا تطيق ويستعبدها ان يكون للمراءه شخصيه وهذا لن يجده في فتاتنا اليوم هذا الذي لا يريد أن يكون للمرأة شخصيتها انسان غبي فوالله ان سلبتها شخصيتها فإنك قد خسرت شخصيتك وظلمت نفسك وظلمت الآخرين بل وظلمت أبناءك فكيف تريد انسانا بدون شخصية يربي أبناءك وكل هذا سببه البعد عن الدين أو الفهم الخطائ للدين بسب العلم والانفتاح اليوم اصبح لكل شخص سواء كانت امراءه المرأة لها شخصيتها ولا يعني كونها لها شخصية أنها تستطيع الاستغناء عن الطرف الآخر فهذا غباء وفهم خاطئ للحرية والاستقلال فلا غنى للرجل عن المرأة ولا غنى للمرأة عن الرجل إلا إذا كانت المرأة ستستغني بالمال والراتب عن كل الحقوق الزوجية وسيغنيها عن الحنان وعن الأمومة وعما فطرها عليه من رغبة في الطرف الآخر وهذا محال فهناك من النساء المحرومات من الأطفال ودت لو خسرت كل ما لديها من مال على أن تنجب طفلا واحد وهناك بعض النساء اللواتي حرمن من الزواج بسبب أن أبوها يطمع في راتبها يتمنين أنهن بدون رواتب بل إن بعضهن يلعن ذلك اليوم الذي توظفن فيه وهذا ليس عيبا فهو فطرة الله وهذا أحد حقوقها فليس الراتب والوظيفة كل شيء إذ لو كان كذلك لاستغنى الرجل الموظف عن الزواج والأولاد ولأستغنت المرأة الموظفة كذلك فالمرأة نصف المجتمع وتلد وتربي النصف الآخر أما أنها تظن أن شخصيتها في تسلطها واستغنائها عن الرجل فعلى الدنيا السلام او رجل شخصيه يستطيع بها الاستغناء عن الطرف الأخر بسهوله من غير احتساب العواقب او النظر الى المستقبل البعيد بنضره تقرب له المستقبل فيرى فيه نهايته

إن الحياة الزوجية ميثاق غليظ وعقد شراكة بين طرفين بشروطه وواجاباته

فمن سار على الشروط ارتاح وأراح

ومن خالفها فهو للعقوبة كلأ مباح

لكن هناك مجال لتوجيه المخطئ ورده عن خطئه وتذكيره

وكل البشر معرض للخطأ

ولكن بالتي هي أحسن

إذا كان مطلوب منا أن نناقش أهل الكتاب بالتي هي أحسن فكيف بالزوجه والزوج


وفي الختام

أعتذر فقد ضاق الوقت

لكن سأعود لإكمال التعليق إذا تسنى لي

وفق الله الجميع لما يحب ويرضى

وصلى الله وسلم على نبينا محمد

[إيماض البرق]

أضفت بعض التعديلات على ردي على أختنا الوناسة على عجل

وسوف أعود لأضيف بعض ما يفتح الله به إن تيسر ذلك

[هدى الله]

كلام لا غبار عليه,, ولكن عندي ملاحظة هي أنه في زمن الصحابة وزمن النبي صلى الله عليه وسلم كان الطلاق أمرا عاديا _كما فهمت من خلال اطلاعاتي_ ولا أعني أنه عادي أي تزوج وطلق على كيفك! ولكن أعني أنه ما كان أمرا ذا جعجعة ومشاكل اجتماعية ينوء بحملها المجتمع، ولا أظن أن هناك مجتمعا على وجه الأرض خال من المشاكل، ولكن ربما كان مجتمعهم تلتئم جروحه سريعا عندما تكون هناك جروح، بل وجراحه قليلة أصلا وذلك لاتباعهم القرآن السنة وإخلاصهم لله وحده ولهون الدنيا عليهم ولتصريفهم جل اهتمامهم إلى خدمة هذا الدين
فكأن الطلاق كان كثير الحدوث ولكن الفرق بينهم وبيننا أنه بالمقابل كان الزواج كثيـــــــــــــــر الحدوث بنسبة ربما تقابل نسبة الطلاق بأضعاااف.. _فمن خلال اطلاعاتي_ أنه ما كانت المرأة تبقى لوحدها إن يمت عنها زوجها أو تطلق فما أكثر الذين يسارعون في خطبتها، كما أن التعدد كان أمرا عااااااديا حيث إن أغلب الرجال لديهم أكثر من زوجة،،، وبالمقارنة مع زمننا هذا فنسبة الطلاق أصبحت لدينا كبيــــرة وتفوق نسبة الزيجات في بعض المجتمعات، كما أنه من النادر رؤية رجل بأكثر من زوجة أو فلنقل قليل جدا من لديه أكثر من زوج وموضوع التعدد يحارب من كل الاتجاهات وبكل الطرق، اليوم بتنا نستفسر ونستغرب ونتعجب ونتساءل ونتناقش عن موضوع التعدد وأسبابه (وشو رأيك بالتعدد) ومشاااكله الفكرة التي أكثر من يحب طرحها النساء،، وكثير من بناتنا عوانس ومن أخواتنا طوالق بسبب وبدون سبب، أعني بسبب تافه أو ولو كان بسبب مهم.....

هذا هو الفرق بين زماننا وزمانهم رضوان الله عليهم

الفكرة التي طرحت عن أسباب الطلاق والتي هي عدم التوافق مثلا لسبب من الأسباب وأحيانا منها عدم السماح للخاطب رؤية خطيبته مثلا أو التحدث معها الحقيقة قد أهمتني كثيرا، ففي كثير من الأحيان تكون لدينا عائلات منغلقة ومجتمعات لديها هكذا تصرفات،، وكثيرا ما تكون الفتاة فيها مظلومة أو مقهورة أو مضطرة أن توافق ليس لها حل آخر، فما رأيك بزواج كان الدافع إليه الظلم؟ وأين ذلك من حديث رسول الله عليه افضل الصلاة والتسليم: (اذهب فانظر إليها فإنه أحرى أن يؤدم بينكما)!!!!!!!!!!!!!!
فإن كان لدي خطأ في معلوماتي فصححوا لي بارك الله فيكم

[بزاخة]

باختصار اسبابه عدم تحمل المسئولية لامن البنت والشاب وسماع التدخلات في حياته من قبل الناس

[الوناسه]

اشكرك استاذ احمد على هذا التحليل العميق لكل جمله
ولكن رغم انك لم تكمل الرد إلا انني اصر على ماقلت
لأنه قد تلاحظ جيدا ماالت اليه الامور الان من تعاملات
اجتماعيه من خلال مهنتك كمحامي اصبح كل شي يسترد
بالمحاكم فلو كان هناك نظرة اهتمام للأسره ماحصلت
كل هذه المشاكل التي من ضمنها الطلاق
واكرار واقول ان الاولاد لايشكلون اي عقبه اذا فكر احد
الطرفين في الطلاق لانه ما ان يفكر في ذلك حتى انه قد
فكر في فراق ابنائه اقل الاضرار ستكون مقابلت الابناء
في اوقات محدده والبعض قد يتزوج مره اخرى فتهلكه
كثرة المسؤليات فيتنازل عن هذا الحق دون ان يشعر
فيكتفي فقط بالسؤال عنهم عن طريق الهاتف او الاهل
واما فكرة الاستغناء
فأنه لو عمل استبيان للمراءه التي قضت5او6سنوات
في زواجها ويتم سؤالها اذا توفرت لك وظيفه بدخل
ممتاز هل تطلبي الطلاق مع ان الاطفال سيبقون معها
والبيت يصبح لها
ستكون اغلبية اللإجابات نعم لانها تعبت واستغنت
باطفالها ووظيفتها وراحت بالها من مشاكل الزوج
من خوفها انه قد يخونها او في احسن الاحوال
يتزوج عليها وننظر هنا انه كل مايهمها هو
عدم استغفالها فقط لاغير وليس حبها له


كل ماكتبته لايعني النساء او
الرجال جميعهم
انما البعض منهم فااصابع
اليد ليست سواء
اعتذر عن الإطاله



وشكرا

[faresdad]

أحيانا الطلاق يكون الحل الأخير