لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
1) أنّه سبحانه ضرب بها مثلاً للناس للتفكير والعبرة 2)إنّه يوَثر في القلوب مالا يوَثّر وصف الشيء في نفسه ولذلك أكثر الله تعالى في كتابه وفي سائر كتبه الاَمثال 3) انها تري المتخيَّل في صورة المتحقق، والمتوهَّم في معرض المتيقن، والغائب كأنّه مشاهد 4) ان في ضرب الاَمثال تبكيت للخصم الشديد الخصومة، وقمع لسَورة الجامح الاَبيّ 3 آيات قرآنيه/ قوله:(لَوْ أَنْزَلْنا هذا الْقُرآنَ عَلى جَبلٍ لَرَأَيْتَهُ خاشِعاً مُتَصدّعاً مِنْ خَشْيَةِ اللهِ وَتِلْكَ الاََمْثالُ نَضْربُها لِلنّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفكَّرون ) قوله سبحانه: (مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ الَّذِي اسْتَوْقَدَ ناراً ) قال تعالى: (وَتِلْكَ الاََمْثال نَضْرِبها لِلنّاس)
|
الايات
"ُ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِنْ تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَثْ " " كَذَلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ الْحَقَّ وَالْبَاطِلَ فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً وَأَمَّا مَا يَنْفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ كَذَلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَال" "مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ فِيهَا أَنْهَارٌ مِنْ مَاءٍ غَيْرِ آَسِنٍ." وَلَقَدْ ضَرَبْنَا لِلنَّاسِ فِي هَذَا الْقُرْآَنِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُون" فوائد ضرب المثل يُضرب المثل لتقرير حال الممثل في النفس، حيث يكون الممثل به أوضح من الممثل، أو يكون للنَّفْسِ سابقة ألفة وائتناس به، كما ضرب الله مثلاً لحالِ المنفق رِياءً، حيثُ لا يَحْصُل من إنفاقه على شيءٍ من الثواب، فقال تعالى: {فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ صَفْوَانٍ عَلَيْهِ تُرَابٌ فَأَصَابَهُ وَابِلٌ فَتَرَكَهُ صَلْدًا لَا يَقْدِرُونَ عَلَى شَيْءٍ مِمَّا كَسَبُوا، فقد مثَّل حال المرائي في إنفاقه بحال الحجر الأملس يكون عليه تراب، فيصيبُه مطرٌ غزير، فيذهبُ بِما عليه من تراب، فأعمال المُرائي مثل التراب الذي كان على الحجر، فإنَّها تذهب هباء، ولا يجد لها ثوابًا، وفي هذا المثل تقرير لخيبة المرائي على وجه أبلغ ما يكون. ويُضرب المثل للترغيب في الممثل، حيثُ يكون الممثل به مِمَّا تستَحْسِنُه النفوس وترغب فيه، كما ضرب الله مثلاً لحال المُنْفِق في سبيل الله، حيث يعود عليه الإنفاق بخير كثير، فقال تعالى: {مَثَلُ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنْبُلَةٍ مِائَةُ حَبَّةٍ وَاللَّهُ يُضَاعِفُ لِمَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ. ويُضرب المثل للتنفير، حيثُ يكون الممثل به مما تكرهه النفوس وتنفر منه، كما ضرب الله مثلاً لحال المغتاب، فقال تعالى: {وَلَا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضًا أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ، وليس من شكٍّ في نفور الطِّباع من أكل لحم الأخ وهو ميت، فينبغي أن يكون نفوره من الغيبة بِمقدار هذا النفور. ويضرب المثل لمدح الممثل، حيث يكون في الممثل به صفات تستحسنها النفوس، وتمدح من يحرز مثلها، كما ضرب الله مثلاً لحال الصحابة - رضي الله عنهم - فقال تعالى: {ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنْجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآَزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ. فالزرع يخرج شطأه، وهو ما تفرع في شاطئيه؛ أي جوانبه، ثم يقوى ويستغلظ أي يصير بعد الدِّقَّة غليظًا، وكذلك حال الصحابة؛ فإنَّهم كانوا في بدء الأمر قليلاً، ثم أخذوا في النمو، حتى استحكم أمرهم، وامتلأتِ القلوب إعجابًا بعظمتهم. ويضرب المثل للذَّمِّ، حيث يكون للممثل به صفة يستقبحها الناس، ويذمون من رضي لنفسه بمثلها، كما ضرب الله مثلاً لحال من آتاه الله كتابه، فنكث يده من العمل به، وانحط في أهوائه، فقال تعالى: {وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الَّذِي آَتَيْنَاهُ آَيَاتِنَا فَانْسَلَخَ مِنْهَا فَأَتْبَعَهُ الشَّيْطَانُ فَكَانَ مِنَ الْغَاوِينَ * وَلَوْ شِئْنَا لَرَفَعْنَاهُ بِهَا وَلَكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الْأَرْضِ وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِنْ تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَثْ ذَلِكَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآَيَاتِنَا، فقد مثلت الآية حال العالم المنحطِّ في أهوائه بحال الكلب، الذي هو أخبث الحيوان وأخسها نفسًا، ذلك أن المنحط في أهوائه شديد اللهف على الدنيا، قليل الصبر عنها، فلهفه نظير لهف الكلب الدائم في حال إزعاجه وتركه. ويضرب المثل في مقام الاحتجاج، حيث يلزم من تسليم الممثل به، وإدراك أن الممثل مطابق له - الرجوع إلى الاعتقاد بالحق، كما ضرب الله مثلاً للدلالة على أنه الإله الحق، وأن الأوثان لا تستحق أن تعبد، فقال تعالى: {ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا عَبْدًا مَمْلُوكًا لَا يَقْدِرُ عَلَى شَيْءٍ وَمَنْ رَزَقْنَاهُ مِنَّا رِزْقًا حَسَنًا فَهُوَ يُنْفِقُ مِنْهُ سِرًّا وَجَهْرًا هَلْ يَسْتَوُونَ. إذ دلَّ بالمثل على عجز الأصنام عن أن تنفع عابدها بشيء؛ إذ مثَّل حالَها بِحال العبد المملوك الذي لا يقدِرُ على شيء، ودلَّ على كمال قُدرتِه؛ إذ جعل في مقابلة العبد المملوك الممثل للأصنام مَن اتسع رزقه وكان ينفق منه كيف يشاء، ومن له مسكة من العقل لا يتولى العاجز بالعبادة، ويدع عبادة القادر على كل شيء. ومن بديع أسلوب القرآن في ضرب المثل أن يسوق الجمل، مستعملاً لها في معانيها الحقيقية، قاصدًا بها غرضًا خاصًّا؛ كالاحتجاج على بعض العقائد، وبعد أن يفيد بها هذا الغرض يعود إلى جعلها مثلاً يرمي إلى غرض من الأغراض التي تضرب لها الأمثال، فانظروا إن شئتم إلى قوله تعالى: {وَهُوَ الوَاحِدُ الْقَهَّارُ * أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَسَالَتْ أَوْدِيَةٌ بِقَدَرِهَا فَاحْتَمَلَ السَّيْلُ زَبَدًا رَابِيًا وَمِمَّا يُوقِدُونَ عَلَيْهِ فِي النَّارِ ابْتِغَاءَ حِلْيَةٍ أَوْ مَتَاعٍ زَبَدٌ مِثْلُهُ كَذَلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ الْحَقَّ وَالْبَاطِلَ فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً وَأَمَّا مَا يَنْفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ كَذَلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَال. فقوله تعالى: {أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً... إلى قوله {زَبَدٌ مِثْلُهُ}، وهذا من الإيجاز الذي بلغ به القرآن أعلى طبقات البلاغة. إذا ضرب الله مثلاً، فهل يجوز أن يراد من ذلك المثل المعني الذي سيق من أجله؛ نحو التقرير أو التحسين، أو التقبيح، ولا يلزم أن تكون صورة الممثل به واقعة في نفس الأمر؟! ذهب فريق إلى جواز ذلك، فتَرَوْنَ الزمخشري وهو ينكر أن يصرع الشيطان الإنسان، يقول في قوله تعالى: {الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لَا يَقُومُونَ إِلَّا كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ: "تخبط الشيطان من زعمات العرب، يزعمون أنَّ الشيطان يخبط الإنسان فيصرعه، فورد على ما كانوا يعتقدون"، أو يقال إن الله لا يضرب المثل إلا بما يقع، حتى إذا ضرب المثل بشيء أمكننا الاستدلال بالتمثيل على وقوع ذلك الشيء، وهذا ما يقوله جمهور أهل السنة، ونحن نستبعد أن يُمثِّل الله تعالى بأمر يزعمه الناس زعمًا باطلاً، فإن التمثيل به دون تنبيه على بطلانه لا يلائم ما عرف في هداية القرآن، ومن هنا قرر المحققون من الأصوليين قاعدة، هي أن ما يقصه القرآن من قول يتضمَّن رأيًا ولا يقرنه بتنبيه على بطلانه، أو يكون قد نبه عليه من قبل، فإنه يعد حقًّا لا محالة. فالقرآن لا يمثل بشيء يزعمه العرب زعمًا باطلاً، ولكنه قد يمثل بشيء لا يدخل في قبيل المزاعم الباطلة، وإنما هو شيء يصفه بصفات مفهومة الحقائق، ممكنة الوقوع، وإن لم تقع عليها أعين الناس مجتمعة، فالله تعالى يقول: {مَثَلُ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنْبُلَةٍ مِائَةُ حَبَّةٍ} فقد ذكر طائفة من الباحثين أن هذا من قبيل التمثيل بموجود، وأنَّ البرة "الحبة من البر" قد تبلغ في الأرض القوية المغلة أن تنبت سبع سنابل في كل سنبلة مائة حبة، وعلى فرض أن لا يرى الناس حبة بلغت في الإنبات هذا المبلغ، لم يكن في تمثيل القرآن بها من بأس. وقد يضرب القرآن المثل بأمر موجود على حال حسن أو قبح، والناس يعتقدونه على ما هو عليه من حسن أو قبح، وإن لم يروه بأبصارهم، ولكنه يحضر في أذهانهم بصورة جميلة أو صورة قبيحة، فيكون التمثيل به تمثيلاً بأمر موجود، وصورته الحاضرة في الأذهان مطابقة للواقع من حيث حسنها أو قبحها، ومثال هذا قوله: {إِنَّهَا شَجَرَةٌ تَخْرُجُ فِي أَصْلِ الْجَحِيمِ * طَلْعُهَا كَأَنَّهُ رُءُوسُ الشَّيَاطِينِ}*[يوسف: 31] فإن التمثيل جارٍ على ما تصوروه من حسنه، وهذا التصور صادق لا محالة. وإن تعجب فاقض العجب مِمَّن يعمد إلى قصة في القرآن، قصها الله تعالى لما فيها من عبرة وحكمة، ويجرؤ على أن يقول: "إن هذه القصة وردت على طريقة التمثيل"، يقول هذا وليس بيده شاهد من الآية نفسها، ولا دليل سمعي من غيرها، ولا أن العقل السليم ينكر أن تكون واقعة، كما قال بعضهم هذا القول في قصة الملائكة وسجودهم لآدم عليه السلام الايات وَلَقَدْ ضَرَبْنَا لِلنَّاسِ فِي هَذَا الْقُرْآَنِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُون"
|
أخواني وأخواتي المشاركات أجمل ما في الإجابات تنوعها الذي أثرى الموضوع، والذي أفدنا كما سيفيد كل من يطلع عليه إن شاء الله، ولكم الأجر العظيم من المولى عز وجل. بما أن سؤالنا عام ولم نطالبكم بشرح مستفيض، فالنقطة ستحصل عليها صاحبة الإجابة الأسرع والصحيحة وهي : أختنا الفاضلة (أٌميمه ) فلنبارك لها حصولها على نقطة السؤال الثالث انتظرونا الليلة ان شاء الله ومع سؤال جديد وفقكم الله
|
بالتأكيد
بارك الله فيك مبروووك يالغالية
|
السؤال الرابع من مباحث علوم القرآن ( التنجيم في القرآن الكريم ) وسؤالنا: - ما معنى نزول القرآن الكريم منجما ؟ - وما الحكمة من نزوله منجما ؟ - اذكروا آية قرآنية تدل على نزول القرآن منجما ؟
|
المعنى : أنه ابتداء إنزاله في ليلة القدر، ثم نزل بعد ذلك منجماً في أوقات مختلفة من سائر الأوقات. على حسب الاحداث والنوازل
فالقرآن -على الأصح- كما يقول*السيوطي**نزل إلى سماء الدنيا ليلة القدر جملة واحدة، ثم نزل بعد ذلك منجماً في عشرين سنة أو ثلاث وعشرين أو خمس وعشرين على حسب الخلاف في مدة إقامة النبي صلى الله عليه وسلم بمكة بعد البعثة.* ومعنى نزوله منجماً أنه نزل مفرقاً أي لم ينزل دفعة واحدة، وإنما نزل على رسول الله صلى الله عليه وسلم مجزءاً حسب الوقائع والأحداث، والعرب تقول للمفرق: منجَماً.* الاية : :وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْلا نُزِّلَ عَلَيْهِ الْقُرْآنُ جُمْلَةً وَاحِدَة[الفرقان:32]. قال*السيوطي**يعنون كما أنزل على من قبله من الرسل. فأجابهم الله بقوله "كذلك" أي أنزلناه كذلك مفرقاً "لنثبت به فؤادك" أي لنقوي به قلبك، فإن الوحي إذا كان يتجدد في كل حادثة كان أقوى بالقلب، وأشد عناية بالمرسل إليه، ويستلزم كثرة نزول الملك إليه، وتجدد العهد به وبما معه من الرسالة الواردة من ذلك الجناب العزيز؟، فيحدث له من السرور ما تقصر عنه العبارة.*انتهى ومن فوائد إنزاله منجماً تسهيل حفظه، ولأن منه الناسخ والمنسوخ، ولأن فيه جواب من يسأل عن أمور ووقا الحكم والأسرار في تنجيم القرآن: لتنجيم نزول القرآن الكريم أسرار عدة وحكم كثيرة نستطيع أن نجملها في أربع حكم رئيسة: الحكمة الأولى: *تثبيت فؤاد النبي صلى الله عليه وسلم وتقوية قلبه وذلك من وجوه خمسة: الوجه الأول: أن في تجدد الوحي وتكرار نزول الملك به من جانب الحق إلى رسوله سروراً يملأ قلب الرسول وغبطة تشرح صدره، وكلاهما يتجدد عليه بسبب ما يشعر به من هذه العناية الإلهية وتعهد مولاه إياه في كل نوبة من نوبات هذا النزول. الوجه الثاني: أن في التنجيم تيسيراً عليه من الله في حفظه وفهمه ومعرفة أحكامه وحكمه، وذلك مطمئن له على وعي ما يوحى إليه حفظاً وفهماً وحكماً، كما أن فيه تقوية لنفسه الشريفة على ضبط ذلك كله. الوجه الثالث: أن في كل نوبة من نوبات هذا النزول المنجم معجزة جديدة غالباً حيث تحداهم كل مرة أن يأتوا بمثل نوبة من نوب التنزيل فظهر عجزهم عن المعارضة، ولا شك أن المعجزة تشد أزره وترهف عزمه باعتبارها مؤيدة له ولحزبه، خاذلة لأعدائه ولخصمه. الوجه الرابع: أن في تأييد حقه ودحض باطل عدوه المرة بعد الأخرى، تكراراً للذة فوزه بالحق والصواب، وشهوده لضحايا الباطل في كل مهبط للوحي والكتاب، وإن كل ذلك إلا مشجع للنفس مقوٍ للقلب والفؤاد، والفرق بين هذا الوجه والذي قبله هو الفرق بين الشيء وأثره، أو الملزوم ولازمه، فالمعجزة من حيث إنها قوة للرسول ومؤيدة له مطمئنة له ومثبتة لفؤاده بقطع النظر عن أثر انتصاره وهزيمة خصمه بها. الوجه الخامس: تعهد الله إياه عند اشتداد الخصام بينه وبين أعدائه بما يهون عليه هذه الشدائد، ولا ريب أن تلك الشدائد كانت تحدث في أوقات متعددة فلا جرم كانت التسلية تحدث هي الأخرى في مرات متكافئة، فكلما أحرجه خصمه سلاه ربه. وتجيء تلك التسلية تارة عن طريق قصص الأنبياء والمرسلين التي لها في القرآن عرض طويل، وفيها يقول الله تعالى:*{وَكُلاًّ نَّقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنبَاء الرُّسُلِ مَا نُثَبِّتُ بِهِ فُؤَادَكَ} (120) سورة هود. وتارة تجيء التسلية عن طريق وعد الله لرسوله بالنصر والتأييد والحفظ كما في قوله سبحانه في سورة*الطور: {وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا} (48) سورة الطور، وطورا تأتيه التسلية عن طريق إبعاد أعدائه وإنذارهم نحو قوله تعالى في سورة القمر:*{سَيُهْزَمُ الْجَمْعُ وَيُوَلُّونَ الدُّبُرَ} (45) سورة القمر، وطورا آخر ترد التسلية في صورة الأمر الصريح بالصبر نحو قوله جل شأنه في سورة الأحقاف:*{فَاصْبِرْ كَمَا صَبَرَ أُوْلُوا الْعَزْمِ مِنَ الرُّسُلِ} (35) سورة الأحقاف. وغير ذلك من الأمثلة. ويمكن أن تندرج هذه الحكمة بوجوهها الخمسة تحت قول الله في بيان الحكمة من تنجيم القرآن:*{كَذَلِكَ لِنُثَبِّتَ بِهِ فُؤَادَكَ وَرَتَّلْنَاهُ تَرْتِيلًا} (32) سورة الفرقان. الحكمة الثانية: التدرج في تربية هذه الأمة الناشئة علماً وعملاً، وينضوي تحت هذا الإجمال أمور خمسة أيضاً: أولها:*تيسير حفظ القرآن على الأمة العربية وهي كما علمت كانت أمة أمية، وأدوات الكتابة لم تكن ميسورة لدى الكاتبين منهم على ندرتهم وكانت مشتغلة بمصالحها المعاشية وبالدفاع عن دينها الجديد بالحديد. ثانيها:*تسهيل فهمه عليهم، كذلك، مثل ما سبق في توجيه التيسير في حفظه. ثالثها: التمهيد لكمال تخليهم عن عقائدهم الباطلة وعباداتهم الفاسدة وعاداتهم المرذولة، وذلك بأن يروضوا على هذا التخلي شيئاً فشيئاً بسبب نزول القرآن عليهم كذلك شيئاً فشيئاً، فكلما نجح الإسلام معهم في هدم باطل انتقل بهم إلى هدم آخر. رابعها:*التمهيد لكمال تحليهم بالعقائد الحقة والعبادات الصحيحة والأخلاق الفاضلة. خامسها:*تثبيت قلوب المؤمنين وتسليحهم بعزيمة الصبر واليقين بسبب ما كان يقصه القرآن عليهم الفينة بعد الفينة، والحين بعد الحين من قصص الأنبياء والمرسلين وما كان لهم ولأتباعهم مع الأعداء والمخالفين وما وعد الله به عباده الصالحين من النصر والأجر والتأييد والتمكين. الحكمة الثالثة: مسايرة الحوادث والطوارئ في تجددها وتفرقها، فكلما جد منهم جديد نزل من القرآن ما يناسبه وفصل الله لهم من أحكامه ما يوافقه وتنتظم هذه الحكمة أموراً أربعة: أولها:*إجابة السائلين على أسئلتهم عندما يوجهونها إلى الرسول. ولا ريب أن تلك الأسئلة كانت ترفع إلى النبي في أوقات مختلفة وعلى نوبات متعددة حاكية أنهم سألوا ولا يزالون يسألون، فلا بدع أن ينزل الجواب عليها كذلك في أوقاتها المختلفة ونوباتها المتعددة. *ثانيها:*مجاراة الأقضية والوقائع في حينها ببيان حكم الله فيها عند حدوثها ووقوعها، ومعلوم أن تلك الأقضية والوقائع لم تقع جملة بل وقعت تفصيلاً وتدريجاً، فلا مناص إذن من فصل الله فيها بنزول القرآن على طبقها تفصيلاً وتدريجاً. ثالثها:*لفت أنظار المسلمين إلى تصحيح أغلاطهم التي يخطئون فيها، وإرشادهم إلى شاكلة الصواب في الوقت نفسه، ولا ريب أن تلك الأغلاط كانت في أزمان متفرقة فمن الحكمة أن يكون القرآن النازل في إصلاحها متكافئاً معها في زمانها. رابعها:*كشف حال أعداء الله المنافقين، وهتك أستارهم وسرائرهم للنبي والمسلمين كيما يأخذوا منهم حذرهم فيأمنوا شرهم، وحتى يتوب من شاء منهم. ويمكن أن تندرج هذه الحكمة الثالثة بمضامينها الأربعة في قول الله تعالى في تلك الآية من سورة الفرقان:*{وَلَا يَأْتُونَكَ بِمَثَلٍ إِلَّا جِئْنَاكَ بِالْحَقِّ وَأَحْسَنَ تَفْسِيرًا} (33) سورة الفرقان. * * الحكمة الرابعة: الإرشاد إلى مصدر القرآن وأنه كلام الله وحده، وأنه لا يمكن أن يكون كلام محمد، ولا كلام مخلوق سواه، وبيان ذلك أن القرآن الكريم تقرؤه من أوله إلى آخره فإذا هو محكم السرد، دقيق السبك، متين الأسلوب، قوي الاتصال، آخذ بعضه برقاب بعض في سوره وآياته وجمله، يجري دم الإعجاز فيه كله من ألفه إلى يائه كأنه سبيكة واحدة، ولا يكاد يوجد بين أجزائه تفكك ولا تخاذل كأنه حلقة مفرغة أو كأنه سمط وحيد وعقد فريد، يأخذ بالأبصار، نظمت حروفه وكلماته، ونسقت جمله وآياته، وجاء آخره مساوقاً لأوله، وبدا أوله مواتياً لآخره، وهنا نتساءل كيف اتسق للقرآن هذا التأليف المعجز؟ وكيف استقام له هذا التناسق المدهش على حين أنه يتنزل جملة واحدة؟ بل تنزل آحاداً مفرقة تفرق الوقائع والحوادث في أكثر من عشرين عاماً؟ الجواب: أننا نلمح هنا سراً جديداً من أسرار الإعجاز، ونشهد سمة فذة من سمات الربوبية، ونقرأ دليلاً ساطعاً على مصدر القرآن، وأنه كلام الواحد الديان*{وَلَوْ كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ اللّهِ لَوَجَدُواْ فِيهِ اخْتِلاَفًا كَثِيرًا} (82) سورة النساء،*وإلا فحدثني بربك كيف تستطيع أنت، أم كيف يستطيع الخلق جميعاً أن يأتوا بكتاب محكم الاتصال والترابط، متين النسج والسرد، متآلف البدايات والنهايات مع خضوعه في التأليف لعوامل خارجة عن مقدور البشر، وهي وقائع الزمن وأحداثه التي يجيء كل جزء من أجزاء هذا الكتاب تبعاً لها، ومتحدثاً عنها سبباً بعد سبب، وداعية إثر داعية مع اختلاف ما بين هذه الدواعي، وتغاير ما بين تلك الأسباب، ومع تراخي زمان هذا التأليف وتطاول آماد هذه النجوم إلى أكثر من عشرين عاماًَ. لا ريب أن هذا الانفصال الزماني وذاك الاختلاف الملحوظ بين هاتيك الدواعي يستلزمان في مجرى العادة التفكك والانحلال ولا يدعان مجالا للارتباط والاتصال بين نجوم هذا الكلام، أما القرآن الكريم فقد خرق العادة في هذه الناحية أيضا نزل مفرقا منجما ولكنه تم مترابطا محكما، وتفرقت نجومه تفرق الأسباب ولكن اجتمع نظمه اجتماع شمل الأحباب، ولم يتكامل نزوله إلا بعد عشرين عاما ولكن تكامل انسجامه بداية وختاماً.
|
|
الله يبارك فيكم جميعا .... ومشكورة وجداااانو .................................................. ...................... - ما معنى نزول القرآن الكريم منجما ؟ أنزل الله تعالى القرآن على محمد صلى الله عليه وسلم لهداية البشرية ، فكان نزوله حدثاً جللا يؤذن بمكانته عند أهل السماء وأهل الأرض ، فإنزاله الأول من اللوح المحفوظ إلى بيت العزة في السماء الدنيا وذلك في ليلة القدر من شهر رمضان أشعر العالم العلوي من ملائكة الله بشرف الأمة المحمدية التي أكرمها الله بهذه الرسالة الجديدة لتكون خير أمة أخرجت للناس، وتنزيله الثاني مفرقا على خلاف المعهود في الكتب السماوية قبله أثار دهشة كفار العرب مما حملهم على المماراة، حتى أسفر لهم صبح الحقيقة فيما وراء ذلك من أسرار الحكمة الإلهية، فلم يكن الرسول ليتلقى الرسالة العظمى جملة واحدة، ويقنع بها القوم مع ما هم عليه من صلف وعناد، فكان الوحي يتنزل عليه تباعا تثبيتا لقلبه، وتسلية له، وتدرجا مع الأحداث والوقائع حتى أكمل الله الدين وأتم النعمة. قال تعالى:(( وقال الذين كفروا لولا نزل عليه القرآن جملة واحدة كذلك لنثبت به فؤادك ورتلناه ترتيلا ولا يأتونك بمثل إلاجئناك بالحق وأحسن تفسيرا)) فالقران نزل منجما أي مفرقا في ثلاث وعشرين سنة هي عمر الرسالة المحمدية، - وما الحكمة من نزوله منجما ؟ الحكمة من نزوله منجما ...... 1- تثبيت فؤاد النبي صلى الله عليه وسلم: واجه النبي صلى الله عله وسلم من قومه أول الأمر عنادا ونفورا وجفوة وأذى وهو راغب في دعوتهم وهدايتهم، فاحتاج أن ينزل عليه القرآن مرة بعد مرة، بحسب الوقائع والأحداث، تثبيتا لقلبه، وتسلية له، ولهذا حشد القرآن بقصص الأنبياء السابقين وما لاقوه من أعدائهم من صنوف العناد والاستكبار والأذى ثم كانت العاقبة لهم بالنصر والتأييد والتمكين، وهو مصير كل من تمسك بدين الله تعالى. 2- التحدي والإعجاز: فإن تحدي الكفار بالقرآن وهو مفرق مع عجزهم عن الإتيان بمثله أدخل في الإعجاز، وأبلغ في الحجة من أن ينزل جملة ويقال لهم : جيئوا بمثله. 3- يسير حفظه وفهمه: نزل القرآن على أمة أمية لا تقرأ ولا تكتب، سجلها ذاكرة حافظة، فما كان للأمة الأمية أن تحفظ القرآن كله بيسر لو نزل جملة واحدة، وأن تفهم معانيه وتتدبر آياته، فكان نزوله هكذا مفرقا خير عون لها على حفظه في صدورها وفهم آياته، والالتزام بتعاليمه. 4- مسايرة الحوادث والتدرج في التشريع: فما كان الناس ليقبلوا على هذا الدين الجديد لولا أن القرآن عالجهم بحكمة، وأعطاهم من دوائه الناجع جرعات يستطبون بها من الفساد والرذيلة، فكلما حدثت حادثة بينهم نزل الحكم فيها يجلي لهم صبحها، ويرشدهم إلى الهدى، ويضع لهم أصول التشريع حسب المقتضيات ، فكان هذا طبا لقلوبهم. 5- الدلالة القاطعة على أن القرآن تنزيل من حكيم حميد: وذلك أن القرآن نزل منجما في أكثر من عشرين عاما، تنزل الآية والآيات على فترات من الزمن فيقرؤه الإنسان ويتلو سوره فيجده محكم النسج، دقيق السبك، مترابط المعاني، رصين الأسلوب، متناسق الآيات والسور، ولو كان هذا القرآن من كلام البشر وقيل في مناسبات متعددة، ووقائع متتالية، وأحداث متعاقبة، لوقع فيه التفكك والانفصام، واستعصى أن يكون بينه التوافق والانسجام. قال تعالى:(( ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا)) .................................. - اذكروا آية قرآنية تدل على نزول القرآن منجما ؟[/COLOR][SIZE=4][/CENTER] ان هذا السؤال حقيقه احترت به لكن ساقوم بالتعديل والاولويه لمن لم تعدل في الموضوع لمن اجابة اجايه صحيحه ... فهنيئا لها هذه اجابتي الاولى التي هي الخاطئه ... مـما لاشك فيه ان القرآن نزل على رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم .. منذ رسالته الى قبيل وفاته ,فكان ينزل منجما بحسب الحوادث ومقتضيات الاحوال , ويدلنا على هذا اءن اءول ما نزل به جبريل عليه في بدء رسالته , كما جاء في كثير من الاثار هو قوله تعالى : (اقرا باسم ربك الذى خلق خلق الانسان من علق اقرا وربك الاكرم الذى علم بالقلم علم الانسان مالم يعلم ) ((1164)) . وان آخر ما نزل منه قوله تـعالى : (اليوم اكملت لكم دينكم واتممت عليكم نعمتى ورضيت لكم الاسلام دينا) ((1165)) وقد نـزلـت فـي حجة الوداع التي كانت قبل وفاة الرسول ببضع وثمانين يوما. وفيما بين ذلك كان ينزل بحسب الحوادث , فقد كانوا يساءلونه اءحيانا عن الشي ء فينزل حكم اللّه فيه , كما يدل على ذلك قوله تـعـالـى : ( يـسـا لـونـك عـن الخمر والميسر قل فيهما اثم كبير ومنافع للناس واثمهما اكبر من نـفـعهما) ((1166)) . وهكذاصار ينزل بالتوالي تبعا لحاجة المسلمين الى التشريع , وبذا يكون قد استمر نزوله ثلاثاوعشرين سنة تقريبا ..... وهذه الاجابه الثانيه التي اقول انها ان شاء الله الصحيحه (وقرآنا فرقناه لتقرأه على الناس على مكث ونزلناه تنزيلا "106" ) معنى (فرقناه) أي: فصلناه، أو أنزلناه مفرقاً منجماً حسب الأحداث (على مكثٍ) على تمهل وتؤدة وتأن... والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
التعديل الأخير تم بواسطة أٌميمه ; 2014-07-02 الساعة 11:56 PM.
|
- ما معنى نزول القرآن الكريم منجما ؟ نزل القرآن على الرسول صلى الله عليه وسلم منجماً أي مجزأ أو مفرقاً على مدى ثلاث وعشرين سنة لحكمة جاءت فى قوله تعالى { وقال الذين كفروا لولا نزل عليه القراَن جملة واحدة كذلك لنثبت به فؤادك ورتلناه ترتيلا} الفرقان : 32 - وما الحكمة من نزوله منجما ؟ فالحكمة فى نزوله منجماً هي: تثبيت قلب النبي صلى الله عليه وسلم على المضي في تبليغ الدعوة وعدم اليأس من تأييد الله له ونصره عندما يواجهه المشركون بأنواع العنف . وفي كل وقت كان يتعرض لمثل هذه الأزمة فيفرج الله عنه بجرعة من القرآن الكريم ، فيها التأسي بأولى العزم من الرسل والوعد بالمثوبة والنصر المؤزر، وكذلك لقاؤه مع جبريل يعطيه قوة وطمأنينة . ومن الحكمة تيسير حفظ القراَن على الرسول صلى الله عليه وسلم والمؤمنين، لأنهم أميون لا يقرءون ولا يكتبون، وكل اعتمادهم أو أكثره على الحفظ والرواية، فإذا نزل على فترات كان ذلك أيسر عليهم فى حفظه واستيعابه، وفي تدبره أيضاً. وفي تفريقه إعطاء فرصة للكفار أن يتدبروا كل جملة تنزل من آياته ، لعلهم يؤمنون بأنه معجزة، ومن عند الله وحده . فكل مجموعة تنزل بمثابة دليل جديد على صدق الرسالة . ومن الحكم ملاحقة الأحداث الجارية والإجابة على الأسئلة المتنوعة والطارئة . وكذلك من الحكم التدرج فى التشريع والتربية، صح في البخاري عن عائشة رضي الله عنها قالت : إنما أنزل أول ما أنزل من القرآن سور من المفصل فيها ذكر الجنة والنار، حتى إذا ثاب الناس إلى الإسلام نزل الحلال والحرام ، ولو نزل أول ما نزل { لا تشربوا الخمر } لقالوا : لا ندع الخمر أبدا ، ولو نزل " لا تزنوا " لقالوا : لا ندع الزنا أبداً. - اذكروا آية قرآنية تدل على نزول القرآن منجما ؟ قوله { وقرآنا فرقناه لتقرأه على الناس على مكث ونزلناه تنزيلا} الإسراء : 106 .
|
أخواني واخواتي المشاركين والمشاركات فلنبارك لأختنا الفاضلة ( الآم و امال ) لـ حصولها على نقطة السؤال الرابع صاحبة أول إجابة لأنها إجابة تامة وكاملة وسريعة. وأنتظرونا مع سؤال جديد ان شاء الله والذي يتم طرحه في تمام الساعة 11 مساءاً فاستعدوا بالتوفيق،،،
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
مسابقة القرآن والسنه | همي قرآني | المنتدى الترفيهي والمسابقات | 85 | 2010-10-27 10:32 AM |
هنا تكريم الفائزات في مسابقة حفظ القرآن الكريم | وجدااااان | ❇️ منتدى التواصل والتهنئة والمناسبات وتبادل الآراء وخبرات الأعضاء | 23 | 2010-09-18 12:11 PM |
نكمل معكم مسيرتنا في مسابقة القرأن الكريم ... | مها | رياض القرآن | 65 | 2009-10-21 3:07 PM |
نكمل معكم مسيرتنا في مسابقة القرأن الكريم ... | مها | المنتدى العام | 9 | 2008-07-22 10:56 PM |
مسابقة القرآن الكريم ... | مها | رياض القرآن | 152 | 2008-03-07 1:10 AM |