[أيها الأمل أبقى]

ان شاء الله يجاوب الاخ محمد ..لكي يسأل ...ولا يزعل يااخت اماني بارك الله في الجميع.....

[هداية]

اختي نونا والله ماحبيت انك ترحلي بهالسرعة مواقفك دائما طريفة وممتعة ،، وارجو ان تسارعي بالعودة ،،

بالنسبة للاقتراح فالمجال مفتوح لأي اقتراح فهي لكم ويحق لكم اي نوع من السؤال ..

[هداية]

هل يحق لي الجواب ،، فأنا لاول مرة الحق على جواب واعرفه بسرعة

اكيد راح يسمح لي محمد

الجواب هو :

الأمن الطمأنينة مع زوال سبب الخوف، الأمنة طمأنينه مع وجود سبب الخوف

وانشاء الله اجابتي صحيحة ؟؟؟ واسمح لي بالجواب ولكن محمد لم اجده متصل،،

[محمد عبد الله زينو]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أختي الدكتورة نونا

نسأل الله كل التيسير والتوفيق .... وعودا قريبا إن شاء الله الى المنتدى ...

[محمد عبد الله زينو]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخواتي والله أني أسعد حين أرى هذه المسابقة مستمرة وفيها التفاعل ...

ولا يهم من يسأل أو من يجاوب أهم شئ التفاعل والفائدة والتواصل .....


وعلى فكرة أنا حين أعرف الإجابة لن أنتظر أحدا .. ( :

وجميل جدا اقتراح أختنا نواري .....

وهل إجابة هداية صحيحة يا أخت أماني ؟

حتى تعطينا السؤال التالي .....

[AMANY]

السلام عليكم ورحمة الله

الاجابة صحيحـــــــة ,

[aliah]

حياكم الله،
نتمنى لك عودة محمودة الاخت doctornouna .
وننتظر سؤال الاخ محمد.

[محمد عبد الله زينو]

السؤال عند صاحبة الموضوع هذه المرة الأخت هداية ....

فننتظر سؤالها ....

[هداية]

شكرا للاخ محمد لاتاحة لي الفرصة
السؤال سهل هذه المرة وبطريقة سؤال الاخت اماني :

هناك آيتين متشابهتين مع اختلاف بسيط والآيتين هما "

و لا تقتلوا أولادكم من املاق نحن نرزقكم و اياهم.
أما الآية الأخرى فهي قوله تعالى : و لا تقتلوا أولادكم خشية املاق نحن نرزقهم و اياكم.
الاملاق هو الفقر.
السؤال الذي أطرحه هو: لماذا قال الله في الآية الأولى نرزقكم و اياهم و في الآية الثانية نرزقهم و اياكم؟

سؤال سهل لمن يبحث اجابته في التفسير وبانتظاركم ،،

[aliah]

حياكم الله،
هدا ما وجدته في تفسير ابن كثير

هَذِهِ الْآيَة الْكَرِيمَة دَالَّة عَلَى أَنَّ اللَّه تَعَالَى أَرْحَم بِعِبَادِهِ مِنْ الْوَالِد بِوَلَدِهِ لِأَنَّهُ نَهَى عَنْ قَتْل الْأَوْلَاد كَمَا أَوْصَى الْآبَاء بِالْأَوْلَادِ فِي الْمِيرَاث وَكَانَ أَهْل الْجَاهِلِيَّة لَا يُوَرِّثُونَ الْبَنَات بَلْ كَانَ أَحَدهمْ رُبَّمَا قَتَلَ اِبْنَته لِئَلَّا تُكْثِر عَيْلَته فَنَهَى اللَّه تَعَالَى عَنْ ذَلِكَ وَقَالَ " وَلَا تَقْتُلُوا أَوْلَادكُمْ خَشْيَة إِمْلَاق " أَيْ خَوْف أَنْ تَفْتَقِرُوا فِي ثَانِي الْحَال وَلِهَذَا قَدَّمَ الِاهْتِمَام بِرِزْقِهِمْ فَقَالَ " نَحْنُ نَرْزُقهُمْ وَإِيَّاكُمْ " وَفِي الْأَنْعَام " وَلَا تَقْتُلُوا أَوْلَادكُمْ مِنْ إِمْلَاق " أَيْ مِنْ فَقْر " نَحْنُ نَرْزُقكُمْ وَإِيَّاهُمْ "