لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
الغيره بين الزوجين واجبه
لانه بدون غيره من الرجل او زوجته اكيد مافيه حب بينهم لكن الغيره الزايده عن حدها اي غيره مزعجه وتسبب المشاكل وخاصه من الزوجه تسبب النفور والكره بدل الحب واذا كانت الغيره من الرجل ( طبيعي ) ان الرجال غيور على زوجته لان الرجل ليس بفتنه مثل المراه والتمسك بالدين من الطرفين يقلل من احتمال الغيره ويزرع الثقه بين الطرفين ومن ناحية الاصدقاء وحبهم لتملك بالصديق هذه ليست غيره نابعه من حب انما انانيه حب التملك لاي شيء وهؤلاء يتخلصون منك متى ماوجدو صديق اخر يسمع كلامهم اكثر والتخلص منهم راحه ن العقل وشكرا |
شــــــــــــــــــــــــــاكرة مداخلتك الجميلة
|
شاكرة مرورك
|
|
الغيرة المحمودة والغيرة المذمومة وعلاجها..!!
الحمد لله الذي أعطى كل نفس خلقها وهداها، وفجورها وتقواها، قد أفلح من زكاها وقد خاب من دساها. وصلى الله وسلم وبارك على محمد صاحب النفس الزكية والخلق الرضية والمناهج السوية، وعلى آله وصحبه الغيورين الأصفياء، البررة الأتقياء، ومن تبعهم بإحسان إلى يوم يبعثون. ثم أما بعد ... فإن النفس البشرية عالم غريب، وسر عجيب، حيث تتفاوت النفوس تفاوتاً عجيباً وتختلف اختلافاً كبيراً، منها ما هو في الثرى، ومنها ما هو في الثريا، فهناك نفوس زاكية مطمئنة، بينما هناك نفوس أمارة مضمحلة، ولله در ابن القيم حيث قال: (سبحان الله، في النفس: كِبْر إبليس، وحسد قابيل، وعتو عاد، وطغيان ثمود، وجرأة نمرود، واستطالة فرعون، وبغي قارون، وقحة هامان، وهوى بلعام، وحيل أصحاب السبت، وتمرد الوليد، وجهل أبي جهل، وفيها من أخلاق البهائم: حرص الغراب، وشره الكلب، ورعونة الطاووس، ودناءة الجُعْل، وعقوق الضب، وحقد الجمل، ووثوب الفهد، وصولة الأسد، وفسق الفارة، وخبث الحية، وعبث القرد، وجمع النملة، ومكر الثعلب، وخفة الفراش، ونوم الضبع، غير أن الرياضة والمجاهدة تُذْهب ذلك، فمن استرسل مع طبعه فهو من هذا الجند ولا تصلح سلعته لعقد لأن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم. انظر وقارن بين ما قاله هابيل في رده على قابيل وقد قال له: "لأقتلنك" قال: "إنما يتقبل الله من المتقين لإن بسطتَ إلي يدك لتقتلني ما أنا بباسط يديَ إليك لأقتلك إني أخاف الله رب العالمين".1 وبين ما قاله يوسف الصديق لإخوته: "لا تثريب عليكم اليوم يغفر الله لكم وهو أرحم الراحمين"2، وقد ألقوه في الجب، وهموا بقتله، وحالوا بينه وبين أبيه وأهله. وبين ما قاله الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم لأهل مكة وقد دخلها فاتحاً منتصراً: "اذهبوا فأنتم الطلقاء"، قال ذلك لمن أخرجوه وأذوه وأرادوا قتله هو وأصحابه، تعلم تباين النفوس، وتفاوتها، واختلافها. ومن الأمور التي تتفاوت فيها النفوس، وتتباين، وتختلف اختلافاً كبيراً، الغيرة، فمن الناس من يغار لله ولرسوله ولمحارمه وعرضه ومنهم من يغار لنفسه وشهواته. والغيرة هي ثوران النفس لخير كان أم لشر، بسبب الحمية والأنفة، أوالتنافس والحسد. والغيرة نوعان: نوع يحبه الله ورسوله، وهي الغيرة المحمودة. ونوع يكرهه الله ورسوله، وهي الغيرة المذمومة. ولكل من هذين النوعين صور عدة، وأشكال شتى، ومواقف مختلفة. أولاً : الغيرة المحمودة الغيرة على محارم الله أفضل أنواع الغيرة وأحسنها الغيرة على محارم الله، حيث يغضب المرء ويثور إذا انتهكت المحارم، واقترفت الآثام، وتعديت الحدود. وأشد الناس غيرة بعد الله عز وجل رسول الله صلى الله عليه وسلم، حيث قال عندما تعجب أصحابه من غيرة سعد بن عبادة: "أتعجبون من غيرة سعد، فأنا أغير منه والله أغير مني، ومن غيرته أن حرّم الفواحش ما ظهر منها وما بطن". فالرسول صلى الله عليه وسلم هو إمام الغيورين حيث كان لا يغضب إلا إذا انتهكت حرمات الله عز وجل، وكان لا يداهن ولا يجامل في ذلك أبداً، فعن أبي هريرة قال: "قيل يا رسول الله ، أما تغار؟ قال: والله إني لأغار، والله أغير مني، ومن غيرته نهى عن الفواحش"، وقالت عائشة: "ما خُيِّر رسول الله بين أمرين قط إلا أخذ أيسرهما ما لم يكن إثماً فإن كان إثماً كان أبعد الناس منه، وما انتقم رسول الله صلى الله عليه وسلم لنفسه في شيء قط إلا أن تنتهك حرمة الله فينتقم لله تعالى".3 ولهذا غضب غضباً شديداً على حبه، وابن حبه أسامة بن زيد عندما جاء ليشفع في تلك المرأة المخزوميـة، وقـال لـه: "أتشفع في حد من حدود الله؟! والله لو سرقت فاطمة بنت محمد لقطعت يدها". والغيرة على محارم الله هي سمة عباد الله الصالحين، وجنده المفلحين. الغيرة والتنافس في أعمال الخير والبر قال تعالى: "وفي ذلك فليتنافس المتنافسون"، وقال صلى الله عليه وسلم: "لا حسد إلا في اثنتين رجل آتاه الله القرآن فهو يتلوه آناء الليل وآناء النهار، ورجل آتاه الله مالاً فهو ينفقه آناء الليل وآناء النهار"، ومن ذلك تنافس الفقراء عندما جاءوا إلى رسول الله وقالوا: "ذهب أهل الدثور بالأجور والدرجات العـلا، والنعيـم المقيـم.." الحديث. ومن ذلك أيضاً تنافس الصحابة على الجهاد والإنفاق ومحاولة مسابقة عمر لأبي بكر. الغيرة على الأعراض والحريم من الغيرة المحمودة التي يحبها الله ورسوله والمؤمنون الغيرة على الحريم والأعراض، قال تعالى: "يا أيها الذين آمنوا قوا أنفسكم وأهليكم ناراً"، وقال صلى الله عليه وسلم: "كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيتـه، فالرجل راع في أهل بيته وهو مسؤول"، ولله در القحطاني حيث قال في نونيته: إن الرجال الناظرين إلى النساء مثل الكلاب تطوف باللحمان إن لم تصن تلك اللحومَ أسودُها أُكِلت بلا عوض ولا أثمـان كان الصحابة رضي الله عنهم أشد الناس غيرة على محارمهم وأكثرهم حفظاً لأعراضهم يمثل ذلك أصدق تمثيل ما قاله سعد بن عبادة عندما نزل قوله: "والذين يرمون المحصنات ثم لم يأتوا بأربعة شهداء فاجلدوهم ثمانين جلدة"، قال سعد: أهكذا نزلت يا رسول الله؟ فقال رسول الله : يا معشر الأنصار أتسمعون ما يقول سيدكم؟ قالوا: يا رسول الله لا تلمه، فإنه رجل غيور، والله ما تزوج امرأة قط إلا بكراً، ولا طلق امرأة قط فاجترأ أحد منا أن يتزوجها من شدة غيرته. قال سعد: يا رسول الله إني لأعلم أنها حق، وإنها من الله، ولكني قد تعجبت أن لو وجدت لكاعاً، قد تفخذها رجل، لم يكن لي أن أهيجه، ولا أحركه حتى آتي بأربعة شهداء، فوالله إني لا آتي بهم حتى يقضي حاجته"، وفي رواية: "فقال يا رسول الله إن وجدتُ على بطن امرأتي رجلاً أضربه بسيفي"، أو كما قال. وكان عمر والزبير رضي الله عنهما غاية في الغيرة على الأعراض والحريم، وقد كانا يغاران من خروج نسائهما إلى المسجد، دعك من الخروج إلى الأسواق والشوارع والمنتزهات. ثانياً : الغيرة المذمومة الغيرة المذمومة سببها التنافس والحسد على أعراض شخصية وأمور دنيوية، وهي أنواع منها: *الغيرة والتنافس بين أصحاب المهنة الواحدة، كالتجار، والحدادين، والنجارين، ونحوهم، فما من أصحاب مهنة واحدة إلا وتجد بينهم تنافساً وحسداً إلا من رحم الله. *الغيرة والتنافس من أصحاب النعم، ولذا قالوا: "كل ذي نعمة محسود". *الغيرة بين الأنداد، فالمعاصرة سبب للمنافرة، وأسوأ هذا النوع الغيرة بين العلماء، ونعني بذلك علماء السوء، أما العلماء الربانيون فلا يتنافسون ولا يتحاسدون، لأنهم يعلمون أن أجرهم و نوالهم من الله ذي النوال العظيم والخير العميم. *الغيرة بين الضرائر خاصة، والنساء عامة، والأطفال، ومردُّ ذلك إلى الأثرة، وحب الذات، والحرص، والطمع؛ والغيرة بين الضرائر غريزة طبيعية وسجية نفسية، ولو برئت منها ضرة لبرئت منها أمهات المؤمنين، وزوجات رسول رب العالمين، فقد كانت عائشة تغار من خديجة وهي لم ترها؛ وسبب الغيرة بين الضرائر هو الحب للزوج. *ونحو الغيرة بين الأمهات، والزوجات، والأخوات. *الغيرة بين الأبناء. *والمبالغة في الغيرة على الحريم والأعراض حيث تصل إلى درجة الوهم. علاج الغيرة المذمومة مما لا شك فيه أن لكل داء دواء إلا أدواء معلومة وأمراض مفهومة، منها الموت، والهرم، والحماقة، والحسد؛ فالغيرة المذمومة لها أسباب كثيرة ومختلفة، منها ما يمكن تجنبه والحذر منه، كل هذا بعد دعاء الله وتوفيقه، ومنها ما لا سبيل لعلاجه. من تلك الأسباب التي تولد الغيرة المذمومة ، والتنافس القبيح، والتي يمكن تداركها خاصة بين الضرائر والأبناء، و بين الأمهات والآباء والأخوان والأخوات من ناحية، والزوجات من ناحية أخر، ما يلي: أولاً: العدل والإنصاف، وعدم المحاباة في القسمة والإنفاق بين الزوجات والأبنـاء، فقد كـان يعدل ويقسم ويتحرى الإنصاف ومع ذلك يقول: "اللهم هذا قسمي فيما أملك فلا تلمني فيما تملك ولا أملك"، ويعني بذلك الحب وما ينتج عنه فهو أمر قلبي لا يستطيع المرء التحكم فيه، فكان يعدل بين أزواجه في المبيت، والنفقة، والسفر، حيث كان يقرع بينهن، والمراد بالعدل بين الزوجات و الأولاد في النفقة أن يعطي كلاً منهم ما يحتاجه، وليس المراد التسوية في كل شيء، فما تحتاجه الزوجة الشابة من الملابس والزينة لا تحتاجه الكبيرة، وما يكفي الزوجة ذات الأولاد يختلف مما يكفي امرأة لها ولد واحد أو لم تلد بعد. ثانياً: العدل في المعاشرة، والمعاملة، والتبسم، والضحك، وبشاشة الوجه، بين الزوجات، وبين الأولاد، فكان صلى الله عليه وسلم إذا وضع حسناً في فخذه اليمنى وضع حسين على فخذه اليسرى، وكانا يركبان على ظهره الشريف في وقت واحد. ثالثاً: في المنحة والهبة، فلا يحل له أن يهب لإحدى زوجاته دون الأخريات ولا لأحد أبنائه دون الآخرين، فقد جاء بشير بن سعد ليشهد الرسول صلى الله عليه وسلم على ما منح ابنه النعمان. قال له: أكل بنيك منحت هكذا؟ قال: لا. فقال له: لا تشهدني على جور، أشهد على ذلك غيري؛ إلا إذا كان هناك ما يوجب ذلك من مرض، أوعاهة، أوكثرة عيال، ونحو ذلك، فقد منح ابن عمر أحد أبنائه دون غيره لكثرة عياله، والله أعلم. واعلم أن الحيف والظلم والمحاباة لها آثار خطيرة ونتائج وخيمة في الدنيا قبل الآخرة ولهذا قال صلى الله عليه وسلم لبشير بن سعد: "ألا تحب أن يكونوا لك في البر سواء ؟". أما بالنسبة للحيلولة بين الغيرة والتنافس بين أهل الزوج وزوجته وأبنائه، فالأمر يحتاج إلى حكمة وحنكة وحسن تصرف من الزوج، حيث يعطي كل ذي حق حقه من غير إفراط ولا تفريط، وألا يسمح لزوجته بالتدخل فيما يخص أهله، وألا يجعل أهله رقباء على زوجته مع وجوده، وعليه ألا يتأثر بما يقول أحد الطرفين في الآخر. واحذر أخي الحبيب أن تكون ممن يبر زوجته ويعق أمه، ويدني صديقه ويباعد أباه وأخاه. والله أسأل أن يحبِّب إلينا الإيمان، ويزينه في قلوبنا، ويكرِّه إلينا الكفر والفسوق والعصيان، وصلى الله وسلم على خاتم الرسل والنبيان.
|
وانا بعد اشوفها كذا
|
|
:
: رأيــت مـوضـوعك من فتـرة لكـن عجزت الرد أما الآن فقـد استوقفتنـي ردودكـم كثيــرا ... .... فأرجـو أن يتسـع صـدرك لـرأي : : لعـل الخـوف من فقـدان الزوج أو الزوجــة والرغبــة فـي استمـرار العيش مع الطرف الأخر مدى الحيــاة أو الحـب الذي يصـل إلى المراتب العليــا كلهـا مشــاعر تـؤدي إلـى الغيـرة .... : : والإســلام لا ينافـي الفطرة أبـد .. فالغيـرة موجوده ويملكهـا أي محــب هذا حديـث سمعتـه من فترة لكن لا أجيـد حفظـه جيـدا يقول حبيبي محمد صلى الله عليه وسـلم " من الغيرة مايحــب اللــه ،، ومنها مايبغضـه الله فالغيـرة التي يحبها الله في الريبـه وأما التي يبغضهــا فالغيرة بغير ريبــة " ... ما افهمـه من قـوله صلوات ربي وسلامه عليه أن الغيرة شـيء مطلوب في العلاقات الزوجية إذا تم نجاوزها فإنها ستؤدي حتما إلى مالا يحمد عقباه وكون قناعتـك وبعض الأخوات بأنها تعني لكن عدم الثقـة فإليـك :: أم المؤمنين أم سلمة رضي الله عنها وارضاها عرفت بغيرتها الشديـدة وكذلك الصحابي الجليل الزبيـر وغريته الشديده على زوجه أسماء بنت أبي بكر رضـي الله عنهما تقول اسماء بنت الصديق رضي الله عنهما كنت أنقـل النوى من أرض الزبيـر الذي اقطعـه رسول الله صلى الله عليه وسلم على رأسي وهي مني على ثلثي فرســخ... فجئـت يومـا والنوى على رأسي فلقيـت رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعه نفر من أصحابه الأنصار فدعاني .. ثم قال : اخ أخ ( أي اناخ دابته ليحملني خلفـه ) فاستحيت أن أسير مع الرجال وتذكرت الزبيــر وكـان أغيـر النــاس فعرف رسول الله صلى الله عليه وسلم أني استحييت..... فمضـــــى ،،، فجئــت الزبير وقلـت : لقيني رسـول الله صلى الله عليه وسلم وعلى رأســي النوى ومعـه نفر من أصحابه فأناخ ركبـه لأركب معه فاستحييت منـه وتذكرتك غيرتـك فقال الزبيــر : والله لحملك النوى أشد علي من ركوبـك معـه : : هذا مشهـد عظيـم ... تعلمنـا فيـه الصحابيه الجليله أسماء بنت أبي بكر كيف تتصرف مع غيرة زوجهـا ..... وفي انها تجنبت مايزعجـه .. وتفهمـت نفسيتـه وتحاشت أن تفعل مايكـره ..... فهل كان لا يثق بها يا ام ســاري ....... بل كـان يحبهـا .... يحبهـــا : : الغيرة إحساس مـر تجنبي أن تذيقـه أحد حتى لا تحتسيــه والمـرأة تغار على الرجـل الذي يحبها حتى لو لم تكن تحبـه والمـرأه عندمـا تغار تبكـي لكن الرجــل يصمــت : : فالغيرة شيء جميـل يعبر عن الحب أكثر من انه يعبر عن عدم الثقــه فنحن نغار على الذين نحبهم لأننا نحبهـم ونغار على الذي يحبوننا لأننا نحب أنفسنا : : اعتذر فقـد أطلت كثيرا ومازال لدي الكثير لأكتبـه ...... لكن أكتفـي بهذا .... فأنا أجزم بأنه قد وصلك معنى الغيرة التي نحــب : : كوني بخير غاليتـي وأدام الله علينـا روحـك ووتألقــك : :
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
كيف تعرف أن الشخص الذي أمامك مدمن نت؟؟؟ | بحر الأشواق | منتدى الحاسب العام والهواتف النقالة والتصميم وتعليم الفوتوشوب | 3 | 2009-01-07 10:13 PM |
من هو الشخص الذي لاتريد أن ترى دموعه؟؟؟ | شجون الأمس | المنتدى العام | 9 | 2008-11-17 9:35 PM |
كيف تجعل الشخص الذي امامك يحبك في 90 ثانيه ؟ | المبهره | منتدى الإرشاد الأسري والنفسي | 65 | 2008-06-16 7:49 PM |
من هو الشخص الذي لاتريد ان ترى دموعه؟؟؟ | دلوعة القلب | منتدى الحوار والنقاش وتصحيح الأمور العارية من الصحه | 28 | 2007-05-24 7:27 AM |
( * ; * )من هو الشخص الذي لاتريد أن ترى دموعه ( * ; * ) | ^*^ورد^*^ | المنتدى العام | 25 | 2005-08-09 7:08 AM |