أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي, |
![]() |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
![]() |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
![]() |
![]() ![]() |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
![]() |
![]() |
||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي, |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
جزاك الله خيرا على بادرتك الطيبه غيومه فلازلت غيمه ممطره في منتدانا وبإذن الله ستكوني غيمه أخرى على تلك النفس المتألمه سليها في الكلام والفضفضه راحه دعيها تبوح لك بما في مكنوننها...رزقها الله من حيث لاتحتسب ..كتبت رد اول مانزلتي الموضوع وذهب ولعل فيه الخير
ولن اقول خير مما ذكرت أ .عائشه الحكمي لمثل هذه المستشاره ..ولي عوده لاسجل لها رأيي الاخر ...فلوتيقنت ماكتبته أ عائشه لكفاها عن كل كلام نقوله لها ...وسأدون لها رأيي بإذن الله أن سنحت لي فرصه أخرى ... فأمَّا الرضا بالقضاء فهو مِن علامات المخبتين الصادقين في المحبة؛ فمتى امتلأت القلوب بمحبة مولاها، رضيت بكلِّ ما يقضيه عليها من مؤلم وملائم؛ "شرح حديث لبيك اللهم لبيك"؛ ابن رجب. أيتها العزيزة،*يقول ابن عبدربِّه في "العقد": "ولا سبيل إلى السلامة مِن ألسنة العامة، إذ كان رضا جملتها، وموافقة جماعتها، من المعجز الذي لا يُدرَك، والممتنع الذي لا يُملك". يقول ابن حَزْم - رحمه الله - في "الأخلاق والسير":*"بابٌ عظيمٌ من أبواب العقل والراحة, وهو طَرْح المبالاة بكلام الناس, واستعمال المبالاة بكلام الخالق - عزَّ وجل - بل هذا باب العقل كله, والراحة كلها, ومَن قدر أنه يسلم من طعن الناس وعيبهم؛ فهو مجنون"، فليقل من شاء ما شاء، فإنما يسألون عن أقدار الله، والسائل عن أسباب القدر فإنما يعترض على الله المقدِّر -سبحانه*- الذي*﴿*لَا مُعَقِّبَ لِحُكْمِهِ*﴾ [الرعد: 41]، مَن ﴿*لَا يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْأَلُونَ*﴾ [الأنبياء: 23]،*"فلا يُسأل عما يفعل؛ لكمال حكمته وعلمِه، ووُقُوع أفعاله على وفق المصلحة والرحمة والحكمة"؛ "مفتاح دار السعادة"؛ لابن القيِّم، "وهم دائبًا يسألون ربهم، لم فعلتَ كذا؟ كأنهم لم يقرؤوا هذه الآية! نعوذ بالله مِن الخذلان"؛ "الإحكام"؛ لابن حزم. أمَّا إحساسكِ بالنقص؛ لأن أحدهم قد دعا لك بالزواج*والزوج الصالح، فها هنا ثغرة تُنْبئ عن نقصٍ حقيقي في الرضا بالقدَر! وما كلُّ مَن قال: "أنا راضٍ بالقدر" فهو على الحقيقة راضٍ بالقدر خيرِه وشره! والإيمان بالقدر والرضا بعد القضاء إن لم يظهرا في أفعالكِ، فلا عبرة بكلِّ ما تقولين وتكتبين! ومع احترامي لحرصكِ البالغ على إظهار رضاكِ بالقَدَر، وتكرار هذا القول غير مرة، إلَّا أن أفعالكِ وظاهر أعمالكِ يخالفان كل أقوالكِ، وزعمكِ بأن قلبك راضٍ بالقدر! فهَجْر صديقاتكِ بسبب سؤالهنَّ عنْ عدم*زواجكِ، وشُعوركِ بالنقص عندما يدعو لكِ أحدُهم بالزواج، وبكاؤكِ، ومعاقبة أهلكِ بالتقصير في خدمة البيت، كلُّ ذلك اعتراضٌ ضمني على القدر! و"الصراطُ المستقيم هو أمورٌ باطنة في القلب؛ مِن اعتقادات، وإرادات، وغير ذلك، وأمورٌ ظاهرة مِن أقوالٍ، أو أفعال قد تكون عبادات، وقد تكون أيضًا عادات في الطعام واللباس، والنكاح والمسكن، والاجتماع والافتراق، والسفر والإقامة، والركوب وغير ذلك، وهذه الأمور الباطنة والظاهرة بينهما ارتباطٌ ومناسبة، فإنَّ ما يقوم بالقلب من الشعور والحال، يوجب أمورًا ظاهرة، وما يقوم بالظاهر مِن سائر الأعمال، يوجب للقلب شعورًا وأحوالًا"؛ كما يقول شيخ الإسلام ابن تيميَّة - رحمه الله تعالى ورضي عنه - في كتابه: "اقتضاء الصراط المستقيم". ومِن أهمِّ علامات الرضا بالقدَر: سكونُ النفس وطمأنينتها، لا اضطرابها وقلقها، كهذا الحال الذي أنت عليه اليوم! وقد قال ابن القيِّم - رحمه الله تعالى ورَضِي عنه - في "مدارج السالكين": "الرضا ينزل عليه السكينة التي لا أنفع له منها، ومتى نزلتْ عليه السكينة استقام، وصلحتْ أحواله، وصلح بالُه، والسخط يبعده منها بحسب قلَّته وكثرته، وإذا ترحلتْ عنه السكينةُ ترحل عنه السرور، والأمن، والدَّعَة، والراحة، وطيب العيش، فمِن أعظم نِعَم الله على عبده: تنزُّل السكينة عليه، ومن أعظم أسبابها: الرضا عنه في جميع الحالات". وقد قرأتُ في "مجموع الفتاوى"؛ لشيخ الإسلام، كلمةً محكمةً، غاية في فَهم المقصود بالرضا، تختصر كلَّ ما أريد أن أقولَه لك، قالها في شرح إنكار الجنيد على الشبلي حين قال في حضرته: لا حول ولا قوة إلا بالله": "قال الشبلي بين يدي الجنيد: "لا حول ولا قوة إلا بالله"، فقال الجنيد: "قولك ذا ضيق صدرٍ! وضيق الصدر لترك الرضا بالقضاء"، فإن هذا مِن أحسن الكلام، وكان الجنيد - رضي الله عنه - سيد الطائفة، ومِن أحسنهم تعليمًا وتأديبًا وتقويمًا - وذلك أن هذه الكلمة كلمة استعانةٍ؛ لا كلمة استرجاعٍ، وكثيرٌ مِن الناس يقولها عند المصائب بمنزلة الاسترجاع، ويقولها جزعًا لا صبرًا، فالجنيدُ أنكر على الشبلي حاله في سبب قوله لها؛ إذ كانتْ حالًا ينافي الرضا، ولو قالها على الوجه المشروع لم ينكرْ عليه". هذا في حقِّ مَن يقول: "لا حول ولا قوة إلا بالله"! فكيف بمَن يقول ما تقولين؟! وكيف بمَن يَتَسَخَّط على تأخُّر الزواج*علانيةً، كما هو حال معظم استشارات تأخُّر الزواج؟! نسأل الله العافية! إذًا، فعلاجُ مشكلتكِ كامنٌ في صحة اعتقادكِ القلبي، ورضاكِ عنْ ربكِ وأقداره؛ كي لا يحزنكِ بعد اليوم أن يقولَ الناس: "ما لهذه الجميلة لا تتزوَّج؟"، وحتى لا تشعرك الدعوات الطيبات بالستر والزواج*بالنقص والصغار! أدرك جيدًا أن كلام الناس مؤذٍ جدًّا، ومؤلم حقًّا، لكنَّه لا يكون على هذا النحو مِن التأثير على النفسيَّة، إلَّا إذا كان هناك بعضُ الخلل في الرضا بالقدر! "وفي الجملة: تدبير الحقِّ - عزَّ وجلَّ - لك خيرٌ مِن تدبيرك، وقد يمنعك ما تهوى ابتلاءً، ليبلوَ صبرك، فأرِه الصبر الجميل، ترَ عن قربٍ ما يسر، ومتى نظَّفت طرق الإجابة عن أدران الذنوب، وصبرتَ على ما يقضيه لك، فكل ما يجري أصلح لك، عطاءً كان أو منعًا"؛*"صيد الخاطر"؛ لابن الجوزي. فلتُري الله - تعالى - جميل صبركِ ورضاكِ، وما عليك بعد ذلك أن يرى الناس أو ترى الألوكة هذا الصبر منكِ وذلك الرضا عن ربكِ. * إِذَا كَانَ رَبِّي عَالمًا بِسَرِيرَتِي* فَمَا النَّاسُ في عَيْنِي بِأَعْظَمَ مِنْ رَبِّي* * ولتتذكري أخيرًا أن لردات أفعالنا ومواقفنا من القيل والقال، وكثرة السؤال، أكبرَ الأثر في تحديد مواقف الناس تجاهنا، وتجاه أقدارنا وما كتب الله لنا، ولو تلمَّس الناس في كلامك معاني الرضا بحسن اختيار الله، واليقين بأن تأخر*زواجكِ هو محض خير، لم يجرؤ أحدٌ على أن يسألكِ: "لماذا لم تتزوجي؟!"، فردة فعلك وجوابك عن سؤال الناس هو المشكلة، وليس في كلام الناس وأسئلتهم! * والله*- سبحانه وتعالى - أعلم بالصواب، والحمد لله كما هو أهله، وصلى الله على سيدنا محمد، وعلى آل محمد، وسلم تسليمًا كثيرًا مؤبدًا.
|
|
انسانة صبورة ومتدينة ودعواتها دائما ان يفرحها الله بمايسر خاطرها,,والله حتى أنا أدعوا لها وأهون عليها ماتعانيه,,واشعر أنها ترتاح كثيرا عندما تفضفض لي,,يسر الله لها همها,,وكف عنها تعيير والدتها لها.
|
|
يعلم الله أنني أعتبرها أكثر من أخت وهي كذلك بالنسبة لي,,ومشاركتك هذه كتبتها حرفيا حتى أهديها لها لتنعم بقرائتها,,فهي مشاركة فائضة وعامرة بالإطمئنان النفسي لمثل حالة هذه القريبة,,لتهون عليها الضغوط والآلآم النفسية التي تواجهها داخل أسرتها نظير تعامل والدتها لها.
|
|
الأخت الفاضلة "عايشه عبدالله",,
اشكر لك مشاركتك,, فعلا الأم غلطانه 100%,,فما ذنب ابنتها في شيء لم يكتبه الله لها بعد,, وفعلا الأم هنا هي من تحتاج للنصح والإرشاد,,لتكف عن تعيير ابنتها بأنها عانس وكبر السن,, لكن خوف ابنتها من ان تعرف والدتها عما تعانيه أو حتى تعرف أنها تشكيه لي جعل هذه البنت تصبر,ويعلم الله كم هي متحمله فوق طاقتها,,خصوصا عندما تعيرها أمام إخوتها الذكور أو الأقارب,, حقيقة لاأنساها من دعواتي ودائما على اتصال بها وزيارتها من حين لآخر,,حتى أخفف عنها وطئة الضغوط النفسية التي تعيشها,,ومنه ليس لنا إلاّ الدعاء لها ولوالدتها.
|
حياك الله وجزاك الله خيرا اختنا الغاليه اثابك الله واعانك وسدد خطاك على وقوفك معها ومساعدتها ساعديها ايضا الضغط والكبت ينفجر يوما ويؤثر عليها حتى وان تحاملت شكايتها تعتبر حلا وان لم يحل لان التنفيس جزء من حل وهو الضغط النفسي الأليم الذي تعيشه استمعي لها اعطيها دافعي معنوي وان استرسلت في الحديث او اعادتك برري لها بعض المواقف حتى تلتمس شي من العذر ولاتحتقن فتبغض فيزيدها ويستغلها الشيطان
تتحدث مع احد اخوانها العاقل منهم ولتخبره بمايضايقها وليحل الموضوع بعقله وحكمته من حقها ان تظهر مايضايقها ولتسعى لحل سكوتها مشكله كأن تظهر تضايقها من الموضوع ولأن أمها لها حق عليها فاذا اعارتها تقوم من المكان مباشره الام مهما بلغت تبقى رحيمه فمعايرتها قد تكون في البدايه مزح وتقبلت الموضوع فزاد مع الأيام واصبح محزن لها لان عقلها تشبع بهذه الفكره التي تردد في مسمع منها وتؤلمها قيامها يوحي للام انها تأذت سترقبها بكل تاكيد مره ومرتين وثلاث ان لم تستوعب الام الاخوه والاخوات من حولها سينبهونها على هذا بالتاكيد ويوصلون لها الفكره التي تريدها وتظهر الزعل وان لم تزعل في داخلها حتى تصل رسالتها تسنح الفرص لها لتتخلص من هذا هذه افضل خطوه تقدم عليها بدون ان تؤذي أحد وبدون كلام يجرح لأحد ولاتفكر في الموضوع اذا غادرت المكان تشغل نفسها مباشره طول التفكير ألم نفسي متعب ومشتت تنتبه لهذه النقطه فذكريها فيها صبرها بر منها بأمها توصيل مايؤذيها بر لان الام تتألم لو يصيب البنت مضاعفات لما أصابها نتيجه الكبت وووووووو ومايجره الجرح النفسي على الروح والجسد اوصيها تشغل نفسها بماينفعها كالتربيه والامور الاسريه النافعه لها مستقبلا تقرأ مايفيدها ويدعمها مواضيع التفائل والايجابيه قصص الانبياء ممن اوذي ومنع وحرم كقصه زكريا ويوسف ويونس وأيوب وبقيه الانبياء وقصه نبينا محمد وغيرها تشارك في الدور والفعاليات والانشطه التي تشغلها وتدفعها لتشعر انها عضوه نافعه تكثر من الدعاء تجلس مع امها وتسمعها مايدفع عنها هذا في التوكل على الله كمحاضره حسن الظن بالله ولايعاب عبد بشيء منع عنه وهو لحكمة يعلمها الله سبحانه من تلفظ عليها تعطيه درس عملي تربوي ينبهه ويربيه مثلا لو قالت لها امها هذه الالفاظ تقول لامها بالحرف الواحد انت من جابك لأبوي بالتاكيد ستقول رزق الله وتضرب امثله تشوف ربي اعطاها والدتها او تضرب امثله بأحد اخوانها كيف فلان اخذ فلانه وعنده اغلى من فلانه وفلان اقصد اخوتها وحتى اخواتها تبحر في اهلها وامها بشيء من التفكير في خلق ورزقه وانه اعطى فلان ومنع فلان سواء بالتجاره او بالذريه او في زوجته لو تطرقت لمثل سيدعها دينينا وقوة رضى دعمت نفسها اولا حتى ترضى وتسلم وترتاح وتقوي الجانب الايماني لاسرتها وتربيهم ان الله هو الخالق الرازق يعطي من يشاء ويمنع عما يشاء لحكمة يعلمها اعطى فلان ومنع الاخر لاظلما ولاجورا بعدل وحكمة لان الله قال ولله ملك السموات والارض ومابينهما الدنيا لاتصفو لاحد ان اعطي منع شي اخر يعطي الجمال وقد لايمنح السعاده والعكس والحياة مليئه من حولنا بالدروس تستغل فتره شبابها قبل انشغالها فأنت قوي لديها هذا الجانب سأوضح لك لتستغلي وتسحبيها مما هي فيه قولي لها الله منع عنك لحكمة يعلمه الله اعطاك واخر لك حتى تستغلين وتنتبهين بشي ينفعك وتلقينه لك قدامسواء بزوجك ا وذريك بعدين كأن تعلمين ابناء غيرك ليسخر الله من يعلم ابنائك في انشغالك يمكن لو اعطاك الله زوجا حالا لاخير فيه تندمين على الساعه التي قبلت فيها فيه فكل تاخيره خيره قولي لها قصه الرجلان كل ماحدث له امر قال خيره حتى وصل به انه نهر صاحبه ان لايقول له خيره من الله بعد ان قطع اصبعه حتى وصل بهم الامر ان دخل في مدينه حاكمهم يقتل البشر ويقدمها نذور سجن الاثنان ..وحينها ادرك ان الخير مااختاره الله ..ان لم تعرفيها احضرتها لك .. اوصيها بالدعاء وكثرة ذكر الله وعليها بثلث الليل واوقات الاجابه الاخر ان تتوسل الى الله بعمل صالح تركته لله ومن اجل الله تستغل وقت فراغها بجمع ابناء اخوتها واخواتها مثلا تعطيهم جوانب ايمانيه لتستفيد من دروس عمليه لهم في تعليمهم ستجد اثره حاضرا ومستقبل ولتتعلم لذريتها في قادم الأيام ولتطبق ما تتعلمه لتشعر انها ثمره وان بقيت في بيت اهلها وتنتظر الفرج من الله وحده ..فلو الارزاق بيد العباد لحل الظلم والجور ولاقامت قائمتنا لاصبحنا فقراء او كلنا اغنياء او ..او .. اخيرا اسئل ان يفرج عليها ويسعدها ويعوضها خيرا وان ينفع بك وبنا ويجعلنا مباركين اينما كنا .. اسمحي لي على البساطه والتلقائيه احبها في مثل هذه الأمور لتصل للقلب بإذن الله وتدرك جيدا بالامس رفعت احد المواضيع حتى ترينه في منتدى المشكلات لعل فيه ماينفع فاطلعي عليه بعنوان تقدم عمري ولم يتقدم لي احد .. اسئل الله ان يوفقك ويسددك وتكوني ونحن سببا لادخال السرور على قلبها وسرور تدخله على مسلم دمت بود اختنا الفاضله
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عزيزتي انا متاكدة من ان هذه الام تتالم لحال ابنتها لكنها لا تعرف التعبير عن المها ربما من شدة خوفها على ابنتها تنفجر غضبا عليها و تلومها على عنوستها ربما هذه الام تربت بطريقة قاسية او كانت طفولتها تعيسة جدا لان بعض السيدات لا تعرف التعبير عن الالم الا بطريقة جارحة اتمنى ان تحب والدتها اكثر من ان تبرها لان الحب يجعلها تتفهم طريقة والدتها في التعبير و شـكـرا |
|
لاحرمت أجر إضافتك القيمة هذه,,وان شاء الله يكون لها الأثر الفاعل في حياتها بفضل الله تعالى ثم بفضل ماذكرتي شاكرة لك من كل قلبي,,والله أشعرتموني بالسند في وقوفكم معي لهذه الصديقة العزيزة,,وأسأل الله ان يثيبكم ويفرج همها من حيث لاتحتسب.
|
|
حقيقة في احدى مرات حواري مع هذه الصديقة ذكرت لها فيما معنى عبارتك وقلت لها ((لعل والدتك زعلانة وتحمل في نفسها هم عدم زواجك حتى هذا العمر ولعلها تعبر عنه بهذه الطريقة الجارحة لجهلها بكيفية التعبير عما في نفسها)),,لكن ردة فعلها لي كانت بعصبية وقالت لي (لاتبرري موقفها بما لاأستطيع ان ابلعه ويتقبله عقلي,,والدتي تعي جيدا ماتقول وهي تقصد ايذائي النفسي بتعييري بعنوستي,,ولامبرر لها في فعل ذلك,,أنا اللتي أعيش معها ولست أنتِ)),,حقيقة,,ردت فعلها لي جعلتي أنا شخصيا ألتزم الصمت,,سيما انها قالت لي ذلك في ظل بكائها بحرقة مما تعانيه,, وهي حقيقة تبر بوالدتها جدا جدا أكثر من اخوتها,,وهذا نابع من حبها لوالدتها,,وهي تعي جيدا قدر الأم ورضاها من رضى الله تعالى,,لكن تظل "عيرة العنوسة"لاتنفك من لسان والدتها أبدا أبدا".
|
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
الأم وما ادراك ما الأم | ليبية وبس | المنتدى العام | 7 | 2012-02-28 9:59 AM |
سمر الليل---سمر الليل---سمر اللل---سمر اللل---ممكن تعبري لي | WALLANARTISTA | ⚪️ منتدى الرؤى المفسرة لغيرالداعـمين،أو المفسرة في المنتدى ∞ | 8 | 2011-09-26 9:56 PM |
ما رأيكم ؟ | aliah | 🟠 منتدى الرؤى المتحققه وغرائب وعجائب الرؤى والأحلام | 7 | 2010-10-20 5:29 AM |
رأيكم هام لي | زهرة الايمان | ⚪️ منتدى الرؤى المفسرة لغيرالداعـمين،أو المفسرة في المنتدى ∞ | 7 | 2005-02-10 2:23 PM |