لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
هذا الدعاء من جوامع الكلم التي أوتيها سيد الأولين والآخرين صلى الله عليه وسلم فإنه سأل أولاً أن يرزقه ما يوجب له رحمته عز وجل من الأقوال، والأفعال، والخصال، فقد دخل بذلك تحت رحمته التي وسعت كل شيء، واندرج في سلك أهلها، وفي عداد مستحقها، ثم سأل اللَّه تعالى أن يهب له عزماً على الخير يكون سبباً لمغفرته من الأعمال, والأقوال كذلك, ولما كان الإنسان بعد مغفرة ذنوبه لا يأمن من الوقوع في معاصٍ أُخَر، وذنوبٍ مستأنفة، سأل ربه عز وجل أن يرزقه السلامة والحفظ, من كل الذنوب والآثام، كائناَ ما كان، كما دلّ عليه ((كل)) التي تفيد العموم والشمول في كل فرد من أفرادها، ثم سأل ما يكمل له في كمال العبودية من الأعمال الصالحات، ومن ذلك التوفيق إلى كل نوع من أنواع البر، وهو الطاعة، بشتى أنواعها([3])، وكيفياتها، وفي التعبير ((بالغنيمة))، وهو الظفر، ومنه الغنائم في الحرب، وهي ما يصيب المسلمون من أموال أهل الحرب دلالة على شدة العناية، والرجاء في الحصول على هذه [الغنيمة] الجليلة, ثم ختم السؤال والطلب بأغلى مراد مطلوب في الآخرة، وهي الجنة, وسأل السلامة والنجاة من أشد مرهوب في دار الآخرة, وهي النار، والعياذ بالله.
والمقصود بقوله صلى الله عليه وسلم : أسألك موجبات رحمتك . أي أسبابها ، قال الطيبي : جمع موجبة وهي الكلمة الموجبة لقائلها الجنة ، يعني الأفعال والأقوال والصفات التي تحصل رحمتك بسببها . وقوله : وعزائم مغفرتك . قال السيوطي : أي موجباتها جمع عزيمة ، وقال الطيبي : أي أعمالا تتعزم وتتأكد بها مغفرتك . وقوله : والغنيمة من كل بر . قال القاري : أي طاعة وعبادة فإنهما غنيمة مأخوذة بغلبة دواعي عسكر الروح على جند النفس ، فإن الحرب قائمة بينهما على الدوام ، ولهذا يسمى الجهاد الأكبر لأن أعدى عدوك نفسك التي بين جنبيك . وقوله : والسلامة من كل إثم . قال العراقي: فيه جواز سؤال العصمة من كل الذنوب، وقد أنكر بعضهم جواز ذلك إذ العصمة إنما هي للأنبياء والملائكة ، قال : والجواب أنها في حق الأنبياء والملائكة واجبة، وفي حق غيرهم جائزة ، وسؤال الجائز جائز؛ إلا أن الأدب سؤال الحفظ في حقنا لا العصمة ، وقد يكون هذا هو المراد هنا . انتهى من تحفة الأحوذي . المسابقات جميله جدا الله يعطيكم العافيه ولكن التوقيت صعب شوي كوننا برمضان لكن كتبت الاجابه طبعا نسختها عالسريع وما ادري عن صحتها وشكرا لكم |
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله محمد بن عبدالله عليه الصلاة والسلام .. عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: كان من دعاء رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((اللَّهُمَّ إنَّا نَسْألُكَ مُوجِباتِ رَحْمَتِكَ، وَعَزائِمَ مَغْفِرَتِكَ، والسَّلامَةَ مِنْ كُلِّ إثمٍ، والغَنِيمَةَ مِنْ كُلِّ بِرٍّ، والفَوْزَ بالجَنَّةِ، والنَّجاةَ مِنَ النَّارِ)) رواه الحاكم أبو عبد الله وقال حديث صحيح على شرط مسلم المفردات: موجبات: بكسر الجيم، جمع موجبة، وهي ما أوجبت لقائلها الرحمة من قربه. عزائم: جمع عزيمة، والعزيمة عقد القلب على إمضاء الأمر. الشرح: هذا الدعاء من جوامع الكلم التي أوتيها سيد الأولين والآخرين صلى الله عليه وسلم فإنه سأل أولاً أن يرزقه ما يوجب له رحمته عز وجل من الأقوال، والأفعال، والخصال، فقد دخل بذلك تحت رحمته التي وسعت كل شيء، واندرج في سلك أهلها، وفي عداد مستحقها، ثم سأل اللَّه تعالى أن يهب له عزماً على الخير يكون سبباً لمغفرته من الأعمال, والأقوال كذلك, ولما كان الإنسان بعد مغفرة ذنوبه لا يأمن من الوقوع في معاصٍ أُخَر، وذنوبٍ مستأنفة، سأل ربه عز وجل أن يرزقه السلامة والحفظ, من كل الذنوب والآثام، كائناَ ما كان، كما دلّ عليه ((كل)) التي تفيد العموم والشمول في كل فرد من أفرادها، ثم سأل ما يكمل له في كمال العبودية من الأعمال الصالحات، ومن ذلك التوفيق إلى كل نوع من أنواع البر، وهو الطاعة، بشتى أنواعها، وكيفياتها، وفي التعبير ((بالغنيمة))، وهو الظفر، ومنه الغنائم في الحرب، وهي ما يصيب المسلمون من أموال أهل الحرب دلالة على شدة العناية، والرجاء في الحصول على هذه [الغنيمة] الجليلة, ثم ختم السؤال والطلب بأغلى مراد مطلوب في الآخرة، وهي الجنة, وسأل السلامة والنجاة من أشد مرهوب في دار الآخرة, وهي النار، والعياذ بالله. المقصود بقوله صلى الله عليه وسلم : أسألك موجبات رحمتك . أي أسبابها ، قال الطيبي : جمع موجبة وهي الكلمة الموجبة لقائلها الجنة ، يعني الأفعال والأقوال والصفات التي تحصل رحمتك بسببها . وقوله : وعزائم مغفرتك . قال السيوطي : أي موجباتها جمع عزيمة ، وقال الطيبي : أي أعمالا تتعزم وتتأكد بها مغفرتك . وقوله : والغنيمة من كل بر . قال القاري : أي طاعة وعبادة فإنهما غنيمة مأخوذة بغلبة دواعي عسكر الروح على جند النفس ، فإن الحرب قائمة بينهما على الدوام ، ولهذا يسمى الجهاد الأكبر لأن أعدى عدوك نفسك التي بين جنبيك . وقوله : والسلامة من كل إثم . قال العراقي: فيه جواز سؤال العصمة من كل الذنوب، وقد أنكر بعضهم جواز ذلك إذ العصمة إنما هي للأنبياء والملائكة ، قال : والجواب أنها في حق الأنبياء والملائكة واجبة، وفي حق غيرهم جائزة ، وسؤال الجائز جائز؛ إلا أن الأدب سؤال الحفظ في حقنا لا العصمة ، وقد يكون هذا هو المراد هنا . انتهى من تحفة الأحوذي . والله أعلم . المصادر // إسلام ويب مركز الفتوى الكلم الطيب
|
شرح الدعاء /
قوله: "موجبات رحمتك": أي: الأفعال والخصال والأقوال التي تكون سبباً لنيل رحمة الله ودخول جنته، ويدخل في ذلك: الإيمان بالله ورسله، وتقوى الله وطاعته، وحسن الاتباع لرسوله صلى الله عليه وسلم، قوله: "وعزائم مغفرتك": أي: موجبات المغفرة، والعزائم: جمع عزيمة، وهي خصال تتعزم وتتأكد بها مغفرتك، قوله: "والسلامة من كل إثم": أي: من كل إثم يوجب عقاباً أو عتاباً أو نقص درجة، قوله: والغنيمة من كل بر": البر بكسر الباء: الطاعة والخير والعبادة. و من خلال اطلاعي لأهل العلم كان رأيهم كالآتي : الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فالدعاء المذكور وارد في حديث صحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم رواه الترمذي وابن ماجه وغيرهما . والمقصود بقوله صلى الله عليه وسلم : أسألك موجبات رحمتك . أي أسبابها ، قال الطيبي : جمع موجبة وهي الكلمة الموجبة لقائلها الجنة ، يعني الأفعال والأقوال والصفات التي تحصل رحمتك بسببها . وقوله : وعزائم مغفرتك . قال السيوطي : أي موجباتها جمع عزيمة ، وقال الطيبي : أي أعمالا تتعزم وتتأكد بها مغفرتك . وقوله : والغنيمة من كل بر . قال القاري : أي طاعة وعبادة فإنهما غنيمة مأخوذة بغلبة دواعي عسكر الروح على جند النفس ، فإن الحرب قائمة بينهما على الدوام ، ولهذا يسمى الجهاد الأكبر لأن أعدى عدوك نفسك التي بين جنبيك . وقوله : والسلامة من كل إثم . قال العراقي: فيه جواز سؤال العصمة من كل الذنوب، وقد أنكر بعضهم جواز ذلك إذ العصمة إنما هي للأنبياء والملائكة ، قال : والجواب أنها في حق الأنبياء والملائكة واجبة، وفي حق غيرهم جائزة ، وسؤال الجائز جائز؛ إلا أن الأدب سؤال الحفظ في حقنا لا العصمة ، وقد يكون هذا هو المراد هنا . انتهى من تحفة الأحوذي . والله أعلم . المصادر / بحوث ودراسات اسلاميه موقع اسلام توداي - اهل العلم في اسلام ويب
التعديل الأخير تم بواسطة الحمد لله إنتصرنا بفضل الله ; 2014-06-30 الساعة 12:28 AM.
|
شكرا لمشاركاتم الرائعة وفي ميزان حسناتكم إن شاء الله. البعض لم ينتبه لمطلب شرح المفردات، فالرجاء الإنتباه لذلك في المرات القادمة، لأننا دائما نعتمد الإجابة الأولى من العضو المشارك. أم دحيم: عندما يكون إختيارك لشرح واضح ولا صعوبة فيه فهذا يكفي، ولكن في المسابقات القادمة في حال بحثتم على شرح أي دعاء ووجدتم فيه بعض الصعوبة، عندها من الأفضل تبسيط المعلومة كي يستفيد الجميع...أما اليوم فالشرح كان سلسل وواضح ولله الحمد.
|
ما شاء الله عليكم.. مشاركات حقا رائعة. إن شاء الله قبل طرح السؤال الثاني الخاص بهذا اليوم سأعلن اسم الحاصل على أول نقطة في مسابقة الذكر والدعوات. ومثل ما وضحنا سابقا، صاحب أو صاحبة النقاط الأكثر خلال العشر أيام الأولى من رمضان هي الفائزة بهذه المسابقة. موعدنا الساعة الحادية عشر والنصف بتوقيف السعودية إن شاء الله.
|
بــــدايــــــــــــــــــــــــــة.. فلنبارك للأخت الحاصلة على أولى نقاط مسابقة الذكر والدعوات، وهـــي الأخت " أم دحيــــــم"، ألــــف مبروك. في هذه المسابقة العبرة بالنهاية، ففي العاشر من رمضان سنرى من الذي استطاع جمع عدد نقاط أكثر كي نتوجه الفائز للعشر الأوائل من رمضان إن شاء الله. " مشاركة أم دحيم كانت الأسرع ضمن باقي المشاركات الصحيحة والكاملة " والآن أخواني وأخواتي أعضاء منتدى الدكتور فهد العصيمي، يسرنا طرح سؤال ( 2 رمضان 1435 هـ – 30 يونيو 2014 مـ ) لمسابقة الأذكار والدعوات، وسؤالنا هو: عَنْ أَبي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّه عَنْهُ ، قَالَ : كانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلّىاللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم يَقولُ : اللَّهمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الجُوعِ ،فإِنَّهُ بِئْسَ الضَّجيعُ ، وَأَعُوذُ بِكَ من الخِيانَةِ ، فَإِنَّهَا بئْسَتِ البِطانَةُ » .رواهُ أبو داودَ. المطلوب : شرح الدعاء السابق من خلال تفسير معاني المفردات الواردة فيه، والإطلاع أقوال أهل العلم في شرح وتوضيح معنى الدعاء. بالتوفيق لجميع المتنافسين.
|
1/ قوله :*((اللَّهم إني أعوذ بك من الجوع)): فيه استعاذة من ألم الجوع، وشدة مصابرته؛ فإن الجوع يضعف القوى, ويشوش الدماغ, فيثير أفكاراً رديئة, وخيالات فاسدة, فيخل بوظائف العبادات، والمراقبات، ويثير الغضب، وسوء الخلق.
قوله:*((فإنه بئس الضجيع)): أي المضاجع, أي النائم معي في الفراش الواحد, فلما كان يلازم صاحبه في المضجع سُمي ضجيعاً, وقوله:((بئس)) لأنه يمنع استراحة البدن، وخُصّ الضجيع بالجوع لينبه على أن المراد الجوع الذي يلازم الليل والنهار. قوله:*((وأعوذ بك من الخيانة)): وهي مخالفة الحق بنقض العهد في السر, وهي تشمل الخيانة بين العبد والعبد, وتشمل الخيانة بين العبد وربه تعالى، فهي شاملة لجميع التكاليف الشرعية التي أمر اللَّه عز وجل*[بها], قال اللَّه تعالى: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَخُونُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ وَتَخُونُوا أَمَانَاتِكُمْ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ"([2])*. قوله:*((فإنها بئس البطانة)): هي خلاف الظهارة, واستعيرت لمن يخصه الرجل بالاطلاع على باطن أمره, فلما كانت الخيانة أمراً يبطنه الإنسان ويُسرّه، ولا يُظهره سُميت بطانة 2/ قوله : ( بئس الضجيع )*ضجيعك بفتح فكسر من ينام في فراشك ، أي : بئس الصاحب الجوع الذي يمنعه من وظائف العبادات ويشوش الدماغ*ويثير الأفكار الفاسدة والخيالات الباطلة*(والبطانة )*بكسر باء موحدة وهو ضد الظهارة وأصلها في الثوب فاتسع بما يستبطن من أمره ، 3/ .*قال المناوي رحمه الله: "((فإنها بئست البِطانة))*بالكسر، أي: بئس الشيء الذي يستبطنه من أمره ويجعله بطانة. قال في المغرب: بطانة الرجل أهله وخاصته مستعار من بطانة الثوب. وقال القاضي: البطانة أصلها في الثوب فاستعيرت لما يستبطن الرجل من أمره ويجعله بطانة حاله. والخيانة تكون في المال والنفس والعداد والكيل والوزن والزرع، وغير ذلك وقال ::(اللهم إني أعوذ بك من الجوع) أي من ألمه وشدة مصابرته (فإنه بئس الضجيع) أي النائم معي في فراش واحد قلما كان يلازم صاحبه في المضجع سمي ضجيعا (وأعوذ بك من الخيانة فإنها بئست البطانة) ومن ثم قيل أفحش الزمانة عدم الأمانة( "ليس من السنة التعبد لله تعالى بالجوع المفرط ولا بالشبع المهلك لذا أمرنا بالصيام أياما معدودات ونهينها عن الوصال قال الذهبي رحمه الله تعالى في ترجمة أبي محمد الأبهري: " قيل: إنه عمل له خلوة، فبقي خمسين يوما لا يأكل شيئا، وقد قلنا: إن هذا الجوع المفرط لا يسوغ، فإذا كان سرد الصيام والوصال قد نهي عنهما، فما الظن؟ وقد قال نبينا - صلى الله عليه وسلم -: (اللهم إني أعوذ بك من الجوع فإنه بئس الضجيع " ا.هـ سير أعلام النبلاء 17/576 وقال ابن تيمية رحمه الله تعالى عن أقوام أنهم: " لازموا من الْجُوع والسهر وَالْخلْوَة والصمت وَغير ذَلِك مِمَّا فِيهِ ترك الحظوظ وَاحْتِمَال المشاق مَا اوقعهم فِي ترك وَاجِبَات ومستحبات وَفعل مكروهات ومحرمات "ا.هـ الاستقامة 2/134. *
التعديل الأخير تم بواسطة الآم و امال ; 2014-07-01 الساعة 12:03 AM.
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
إعـــــــلان:نتيجة مسابقة الموقع لشهر صفر.. | مها | ❇️ منتدى التواصل والتهنئة والمناسبات وتبادل الآراء وخبرات الأعضاء | 13 | 2014-02-07 1:19 PM |
مسابقة أفضل تصميم لشهر رمضان ألمبارك.. | مها | المنتدى العام | 4 | 2008-09-28 6:35 PM |
مسابقة أفضل تصميم لشهر رمضان المبارك .. | مها | منتدى للصور والديكور و تأثيث المنزل | 25 | 2008-09-27 5:42 PM |
مسابقة أفضل تصميم لشهر رمضان المبارك .. | مها | ❇️ منتدى التواصل والتهنئة والمناسبات وتبادل الآراء وخبرات الأعضاء | 3 | 2008-09-03 7:18 PM |
إعلان بخصوص مسابقة أفضل 10 مواضيع لشهر 10 | لولوة حماده | المنتدى العام | 4 | 2005-10-29 10:20 PM |