لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
ماعجبكم الموضوع:(
هل انت مهموم ؟ الدعاء هو ملاذ المسلم عندما تشتد الكروب، وتنقطع الأسباب، وتعجز الحيل، يجأر العبد إلى ربه، ويلتجئ إليه، فيفرج همه، ويكشف غمه، ويرحم ضعفه، قال سبحانه وتعالى: وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُون َ وقد أرشد النبي أمته إلى أدعيةٍ يقولونها حينما تشتد بهم الكروب، وتنزل بهم الخطوب، وتضيق عليهم الأمور، ويعرض لهم في هذه الدنيا ما ينغص عيشهم ، ويكدر راحتهم من الشدائد والأمور الشاقة، ومن هذه الأدعية ما يأتي: - عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ -رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا- قَالَ: كَانَ النَّبِيُّ - يَدْعُو عِنْدَ الْكَرْبِ يَقُولُ: لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ الْعَظِيمُ الْحَلِيمُ، لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ، لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ رَبُّ السَّمَوَاتِ، وَرَبُّ الْأَرْضِ، وَرَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ أخرجه البخاري ح (6346)، ومسلم ح (2730) - وعَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ – رضي الله عنهما- قال: حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ" قَالَهَا إِبْرَاهِيمُ عَلَيْهِ السَّلَام حِينَ أُلْقِيَ فِي النَّارِ، وَقَالَهَا مُحَمَّدٌ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-حِينَ قَالُوا: إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ أخرجه البخاري ح (4563). - وعن أبي بكرة – رضي الله عنه- أن رسول الله قال: دَعَوَاتُ الْمَكْرُوبِ: اللَّهُمَّ رَحْمَتَكَ أَرْجُو فَلَا تَكِلْنِي إِلَى نَفْسِي طَرْفَةَ عَيْنٍ أَصْلِحْ لِي شَأْنِي كُلَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ أخرجه أبو داود ح (4426 ). - وعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ – رضي الله عنه- أَنَّ النَّبِيَّ كَانَ إِذَا أَهَمَّهُ الْأَمْرُ رَفَعَ رَأْسَهُ إِلَى السَّمَاءِ فَقَالَ: " سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ " وَإِذَا اجْتَهَدَ فِي الدُّعَاءِ قَالَ: " يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ أخرجه الترمذي ح ( 3358 )، وقَالَ: هَذَا حَدِيثٌ غَرِيبٌ . وعن أنس بْنِ مَالِكٍ –رضي الله عنه- قَالَ: كَانَ النَّبِيُّ إِذَا كَرَبَهُ أَمْرٌ قَالَ: يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ بِرَحْمَتِكَ أَسْتَغِيثُ أخرجه الترمذي ح ( 3446 ) - وعَنْ أَسْمَاءَ بِنْتِ عُمَيْسٍ – رضي الله عنها- قَالَتْ: قَالَ لِي رَسُولُ اللَّهِ : أَلَا أُعَلِّمُكِ كَلِمَاتٍ تَقُولِينَهُنَّ عِنْدَ الْكَرْبِ - أَوْ فِي الْكَرْبِ - : أَللَّهُ أَللَّهُ رَبِّي لَا أُشْرِكُ بِهِ شَيْئًا أخرجه أبو داود ح ( 1304 ) - وعن سعد بن أبي وقاص – رضي الله عنه- قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ دَعْوَةُ ذِي النُّونِ إِذْ دَعَا وَهُوَ فِي بَطْنِ الْحُوتِ: لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنْ الظَّالِمِينَ فَإِنَّهُ لَمْ يَدْعُ بِهَا رَجُلٌ مُسْلِمٌ فِي شَيْءٍ قَطُّ إِلَّا اسْتَجَابَ اللَّهُ لَهُ . أخرجه الترمذي ح ( 3427 ) ، والحاكم في المستدرك ( 2/637 )، وقال: صحيح الإسناد ، وزاد فيه من طريق آخر : فقال رجل: يا رسول الله هل كانت ليونس خاصة، أم للمؤمنين عامة؟ فقال رسول الله ألا تسمع إلى قوله الله عز وجل: وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذَلِكَ نُنْجِي الْمُؤْمِنِينَ - وعن أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ-رضي الله عنه- قَالَ: دَخَلَ رَسُولُ اللَّهِ ذَاتَ يَوْمٍ الْمَسْجِدَ، فَإِذَا هُوَ بِرَجُلٍ مِنْ الْأَنْصَارِ يُقَالُ لَهُ أَبُو أُمَامَةَ، فَقَالَ: يَا أَبَا أُمَامَةَ مَا لِي أَرَاكَ جَالِسًا فِي الْمَسْجِدِ فِي غَيْرِ وَقْتِ الصَّلَاةِ ؟ قَالَ: هُمُومٌ لَزِمَتْنِي، وَدُيُونٌ يَا رَسُولَ اللَّهِ، قَالَ أَفَلَا أُعَلِّمُكَ كَلَامًا إِذَا أَنْتَ قُلْتَهُ أَذْهَبَ اللَّهُ -عَزَّ وَجَلَّ- هَمَّكَ وَقَضَى عَنْكَ دَيْنَكَ؟ قَالَ: قُلْتُ بَلَى يَا رَسُولَ اللَّهِ، قَالَ: قُلْ: إِذَا أَصْبَحْتَ وَإِذَا أَمْسَيْتَ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ الْهَمِّ وَالْحَزَنِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ الْعَجْزِ وَالْكَسَلِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ الْجُبْنِ وَالْبُخْلِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ غَلَبَةِ الدَّيْنِ وَقَهْرِ الرِّجَالِ، قَالَ فَفَعَلْتُ ذَلِكَ فَأَذْهَبَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ هَمِّي وَقَضَى عَنِّي دَيْنِي . أخرجه أبو داود ح ( 1330 ) - وعن عَبْدِ اللَّهِ بن مسعود –رضي الله عنه- قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ مَا أَصَابَ أَحَدًا قَطُّ هَمٌّ وَلَا حَزَنٌ فَقَالَ: اللَّهُمَّ إِنِّي عَبْدُكَ، وَابْنُ عَبْدِكَ، وَابْنُ أَمَتِكَ، نَاصِيَتِي بِيَدِكَ، مَاضٍ فِيَّ حُكْمُكَ، عَدْلٌ فِيَّ قَضَاؤُكَ، أَسْأَلُكَ بِكُلِّ اسْمٍ هُوَ لَكَ، سَمَّيْتَ بِهِ نَفْسَكَ، أَوْ عَلَّمْتَهُ أَحَدًا مِنْ خَلْقِكَ، أَوْ أَنْزَلْتَهُ فِي كِتَابِكَ، أَوْ اسْتَأْثَرْتَ بِهِ فِي عِلْمِ الْغَيْبِ عِنْدَكَ، أَنْ تَجْعَلَ الْقُرْآنَ رَبِيعَ قَلْبِي، وَنُورَ صَدْرِي، وَجِلَاءَ حُزْنِي، وَذَهَابَ هَمِّي، إِلَّا أَذْهَبَ اللَّهُ هَمَّهُ وَحُزْنَهُ، وَأَبْدَلَهُ مَكَانَهُ فَرَجًا، قَالَ: فَقِيلَ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَلَا نَتَعَلَّمُهَا فَقَالَ بَلَى يَنْبَغِي لِمَنْ سَمِعَهَا أَنْ يَتَعَلَّمَهَا أخرجه أحمد ح ( 3528 ). - وعن عائشة -رضي الله عنها-، في حديث الإفك، أنها قالت: وَاللَّهِ مَا أَجِدُ لَكُمْ مَثَلًا إِلَّا قَوْلَ أَبِي يُوسُفَ قَالَ: فَصَبْرٌ جَمِيلٌ وَاللَّهُ الْمُسْتَعَانُ عَلَى مَا تَصِفُونَ أخرجه البخاري ح ( 2661 )، ومسلم ح ( 2770 ). - وعن أنس -رضي الله عنه-، أن رسول الله قال: اللهم لا سهل إلا ما جعلته سهلاً، وأنت تجعل الحزن سهلاً إذا شئت أخرجه ابن حبان في صحيحه ح ( 974 ) اسأل الله أن يلهمنا الدعاء، ويوفقنا للإجابة، وأن يجعل لنا وللمسلمين من كل همٍ فرجًا، ومن كل ضيقٍ مخرجًا، ومن كل بلاءٍ عافية ، هذا والله الموفق والهادي إلى سواء السبيل. د. محمد بن عبد الله القناص عضو هيئة التدريس بجامعة القصيم الإسلام اليوم |
|
أروع النصائح
أعاذنا الله وإياك من الهموم ، ونجانا من الغموم، فإنها عدو قوي ، وداء دوي، وهي تخترم الجسيم، وتمرض الجسم السليم، وتكدر البال، وتكسف الحال، غير أنها تزول بالدواء ، وتذهب بالدعاء، فعليك بدعوة ذي النون ، واعلم أن ما قضي سوف يكون ، فلا تذهب نفسك على ما مضى حسرات، فما فات مات ، ولا تبتئس من كلام الحساد، فما يعادى إلا من ساد ، ولا تتوقع الحوادث ، ولا تنتظر الكوارث ، بل ثق بالجليل ، وقل : حسبنا الله ونعم الوكيل ، ونظف ثيابك ، وعش يومك ، وراض بالكفاف ، ولو أنه رغيف جاف ، واقرأ المثاني ، وتدبر تلك المعاني ، واطلب العلوم ، واحذر أن تكون كبلعوم ، وتهيأ للرحيل ، فما أبطأك ، واعلم أن ما أصابك لم يكن ليخطئك ، وملك كسرى يغني عن كسرة ، وكثرة المال حسره ، ولا تخش المكاره ، فربما خير لك وأنت كاره ، والزم المنزل ، فحق للقلب أن يعزل والقرآن ينزل ، واجعل لنفسك من العبادة غذاءها ، ودعها فإن معها حذاؤها ، وتقلل فإن الموت قريب ، وكن في الدنيا كأنك غريب ، وإذا رأيت أهل الدنيا وهم فيها مغرقون فقل أيتها العير إنكم لسارقون ، وإذا وعظت القلب فأبى فقل جئتك من سبأ بنبأ ، وقل لمن نهب وما وهب وتشاغل بالذهب ، تبت يدا أبي لهب . وإن دهمك هم يهد الجبال فصح أرحنا بالصلاة يا بلال ، وإذا زاغ طرفك فأنت مفتون ، فاعلم أن قلبك أكله الذئب ، وأنت عنه غافل من اطلاعاتي |
|
مشكورة أختي عمق القلوب على هذه المشاركة الرائع
جزاك الله خيراً ويجعله ذلك في ميزان أعمالك ،،،،،، |
|
|
الهم الذي تحمله
سامي بن خالد الحمود حينما نتحدث عن الهم فإننا نتحدث عن القوة الباطنة والمحرك الداخلي الذي يقف وراء كل عمل ظاهر . ولهذا كان الهم ملازماً للإنسان ، لا ينفك عنه بحال ، ومما يدل على هذا قول النبي صلى الله عليه وسلم في سنن أبي داود: "أصدق الأسماء حارث وهمام". ما منا إلا وهو صاحب هم ، لكن هذه الهموم متنوعة ومتفاوتة . هناك هموم سامية ، وأخرى هابطة .. فقلب همه وهمته في الثرى ، وآخر همه وهمته في الثريا . أمام هذه الهموم يحتاج الشاب والفتاة إلى عدة أمور : 1) ترتيب الأولويات ، أو التوازن بين هم الدنيا والآخرة : لا شك أن هم الآخرة هو المقدم في حياة المسلم ، ولهذا كانت العبادة بمفهومها الشامل هي الغاية من الخلق. وقد ثبت عنه صلى الله عليه وسلم كما عند الترمذي وابن ماجه أنه قال: "من كانت همه الآخرة جمع الله له شمله وجعل غناه في قلبه وأتته الدنيا راغمة ، ومن كانت همه الدنيا فرق الله عليه أمره وجعل فقره بين عينيه ولم يأته من الدنيا إلا ما كتب الله له . والخظورة هنا تكمن في الاهتمام بالدنيا والاشتغال بها على حساب الآخرة ، ولهذا جاء في الدعاء النبوي كما رواه الترمذي : (ولا تجعل الدنيا أكبر همنا ولا مبلغ علمنا) . وليس معنى هذا أن يطلق المسلم الدنيا ثلاثاً ، لا ، فإن الله تعالى يقول :(وابتغ فيما آتاك الله الدار الآخرة ولا تنس نصيبك من الدنيا) إذن القضية قضية توازن ، فيعطى كل ما يستحقه من الهم والاهتمام . الابتغاء والهم الأكبر هو الدار الآخرة ، ومع هذا لا تنس أن تعطي شيئاً من الاهتمام لأمور الدنيا . بل الهم الدنيوي يمكن أن يحول إلى هم أخروي بتصحيح القصد والنية . فهم العرس عند الشاب ، وهم الأسرة والأبناء عند الفتاة ، وهم التجارة عند التاجر المسلم ، وغيرها ، كل هذه الهموم يمكن أن تهذب وتحول إلى هموم أخروية ، (وفي بضع أحدكم صدقة ) ، و (نعم المال الصالح للرجل الصالح) . 2) الانسجام بين الهموم الشخصية وهموم الأمة : كل إنسان له هموم شخصية وأخرى عامة تتعلق بالجماعة الإنسانية أو الأمة التي ينتمي إليها. والمسلم لا يليق به أن يعيش لوحده ، متناسياً هموم الأمة ، فمن لم يهتم بأمر المسلمين فليس منهم . ولله در أولئك الرجال الذين يعيشون لغيرهم لأمتهم وإخوانهم . رأينا منهم العلماء في الذين بذلوا أنفسهم في تعلم العلم وتعليمه ، ورأينا منهم الدعاة والمصلحون الذين يقومون على الدعوة والإصلاح ، ورأينا منهم أصحاب الأيادي البيضاء في إغاثة المنكوبين ووتخفيف معاناة الفقراء والمساكين . فهؤلاء جميعاً هم الذين يحملون هم الأمة بينما تحمل الأمة هم آخرين ممن يعيشون على هامش الحياة . فنحن نحتاج إلى نوع من الانسجام بحيث تكون همومنا الشخصية ضمن الإطار العام لهموم الأمة ، فهمومنا الشخصية من الدراسة والوظيفة والزواج والأسرة لبنات صالحات في نهضة الأمة . نهضة الأمة لا تقف على العلم الشرعي والدعوة والجهاد فقط ، بل لا بد من القيام بفروض الكفايات في المجالات الأخرى كالطب والهندسة والصناعة وغيرها . ولهذا استدل الفقهاء على كون الأصل في الجهاد أعني جهاد الطلب أنه فرض كفاية وليس بفرض عين ، قالوا : لو كان متعيناً على الناس كلهم لم يتفرغ أحد لكسب أو شغل فيتعطل المعاش ، وإذا تعطل المعاش لم تستطع الأمة أن تقوم بالجهاد ، لأنه لا بد لها من القوة والسلاح والصناعة وغير ذلك . 3) أن لا يقعدنا الهم عن العمل وإن قل : من الحيل الشيطانية أن بعض الناس يكون عنده طموحات وآمال عظيمة سواء تتعلق بنفسه أو بأمته ، فإذا فتح له باب من الخير أو عرض عليه مشروع زهد فيه ، بحجة أنه عمل يسير قليل الجدوى . يقال له: احضر درساً أو تعلم مسألة ، فيقول : وهل هذه المسألة هي التي ستصنع مني عالماً ؟. يقال له : ادع إلى الله ، أصلح جارك ومره بالمعروف وانهه عن المنكر ، فيقول : وما يغني أن صلح جاري في ظل ما تعيشه الأمة ، وهل صلاحه سيقضي على المنكرات . فانظر كيف يزين الشيطان لبعض الناس أنه صاحب هم ، وما عرف المسكين أنه ليس بصاحب هم ، بل هو صاحب وهم . |
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
قلها وتنكشف همومك وتغفر ذنوبك !!! | يمامة الوادي | المنتدى الاقتصادي | 108 | 2014-02-23 9:41 AM |
ابتســم و انسى همومك | يمامة الوادي | المنتدى الترفيهي والمسابقات | 33 | 2009-03-17 3:08 AM |
اجعل همومك رماداً* * | المبهره | المنتدى العام | 41 | 2008-08-25 10:22 PM |
::ودِّع همومك:: | الابتسام | المنتدى العام | 10 | 2007-08-17 4:28 PM |
احرق همومك | يمامة الوادي | منتدى الإرشاد الأسري والنفسي | 30 | 2006-04-22 1:46 PM |