لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
![]() |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
![]() |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
![]() |
![]() ![]() |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
![]() |
![]() |
||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
غ الرديني هههه. شكل الاجهزه مهي حابه تشارك بالمسابقه ومااستغرب بكره تصاب بقيه اجهزه الاخوات المشاركات بنفس المرض الله يستر
غيوومه الف مبروك والله تستاهلين لكن اليوم انا منافستك بكل قوه
|
|
سؤال ( الأحد 15 رمضان 1435 هـ - 13 يوليو 2014مـ ) لمسابقة الأذكار والدعوات. سؤالنا اليوم سيطرح بطريقة مختلفة، فالمطلوب: اكتبوا عدد ( 3 ) أدعية للرسول عليه الصلاة والسلام بشرط ( ألا تكون من الأدعية التي تناولتها المسابقة خلال الأيام السابقة ) ثم أشرحي هذه الأدعية.
|
دُعَاءُ الكَرْبِ
(1) ((لَا إلَهَ إِلاَّ اللهُ العَظِيمُ الحَلِيمُ، لا إِلَهَ إلاَّ اللهُ رَبُّ العَرْشِ العَظِيمُ، لَا إلَهَ إلا اللهُ رَبُّ السَّمَوَاتِ، وَرَبُّ الأرْضِ وَرَبُّ العَرْشِ الكَريْمِ))([1]). - صحابي الحديث هو عبدالله بن عباس رضى الله عنهما وفي رواية لمسلم: أن النبي صلى الله عليه وسلم إذا حزبه أمر؛ أي: نزل به أمر مهم، أو أصابه غم. قوله: ((العظيم)) صفة الرب سبحانه، ومعناه: الذي جل عن حدود العقول، حتى لا تتصور الإحاطة بكنهه وحقيقته. قوله: ((الحليم)) هو الذي لا يستخفّه شيء من عصيان العباد، ولا يستفزه الغضب عليهم، ولكنه جعل لكل شيء مقداراً، فهو منته إليه. قوله: ((رب العرش الكريم)) الكريم صفة للرب سبحانه وتعالى؛ ومعناه: الجواد المعطي، الذي لا ينفذ عطاؤه، وهو الكريم المطلق؛ والكريم: الجامع أنواع الخير والشرف والفضائل. (2) ((اللَّهُمَّ رَحْمَتَكَ أرْجُو، فَلا تَكِلني إلَى نَفْسِي طَرْفَةَ عَيْنٍ، وَأَصْلِحْ لِي شَأْنِي كُلَّهُ، لَا إِلَهَ إلاَّ أنْتَ))([2]). - صحابي الحديث هو أبو بكرة، نفيع بن الحارث الثقفي رضى الله عنه قوله: ((رحمتك أرجو)) تأخير الفعل للاختصاص؛ أي: نخصك برجاء الرحمة، فغيرك لا يرحم. قوله: ((فلا تكلني إلى نفسي)) أي: لا تسلمني ولا تتركني إلى نفسي، فأنصرف عن طاعتك باتباعها. قوله: ((طرفة عين)) خارج مخرج المبالغة؛ يعني: لا تكلني إلى نفسي أصلاً في أي حالة من الأحوال. قوله: ((شأني)) أي: أمري وحالي. (3) ((لَا إِلَه إِلاَّ أنْتَ سُبْحَانَكَ، إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمينَ))([3]). - صحابي الحديث هو سعد بن أبي وقاص رضى الله عنه. والحديث بتمامه، هو قوله صلى الله عليه وسلم : ((دعوة ذي النون إذ دعا بها، وهو في بطن الحوت: ((لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين)) لم يدعُ بها رجل مسلم في شيء قط؛ إلا استُجيب له)). قوله: ((دعوة ذي النون)) أي: دعاؤه، وذو النون اسم النبي يونس عليه السلام، ومن الأنبياء جماعة لهم اسمان، مثل عيسى والمسيح، وذي الكفل واليسع، وإبراهيم والخليل، ومحمد وأحمد...، والنون اسم الحوت، ومعنى ذي النون: صاحب النون. قوله: ((إذ دعا بها)) أي: حين دعا بها ربه، ((وهو في بطن الحوت: لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين)) بمعنى: سبحانك إني تبت إليك، إني كنت من الظالمين لنفسي. قوله: ((في شيء قط)) أي: في شيء من الأشياء، وكلمة ((قط)) للماضي المنفي، ويجوز فيه تسكين الطاء بالتشديد، والتخفيف، وضمها بهما. (4) ((اللهُ اللهُ رَبِّي لَا أُشْرِكُ بهِ شَيْئاً))([4]). - صحابية الحديث هي أسماء بنت عميس رضى الله عنها وجاء في بداية الحديث؛ قوله صلى الله عليه وسلم ((ألا أعلمك كلمات تقولينهن عند الكرب...)). قوله: ((الله الله)) تأكيد لفظي؛ وهو مناداة حذف منه حرف النداء (يا) في اللفظين، وتقدير الكلام: يا الله، يا الله. ولا دليل في هذا الحديث على جواز إفراد اسم الله تعالى في الذكر؛ كقولهم: الله الله الله الله... وهكذا، بدون طلب من المنادى. وأما الحديث فإن سياقه يدلُّ على أنَّ الذي يدعو مصاب بكرب؛ فيكون تقديره: يا الله يا الله فرج عني ما بي من الكرب، فأنت ربي ولا أشرك شرح دعاء الفزع من النوم قوله: ((بالوَحشة)) قيل: الهَمُّ، وقيل: الخَلوة، وقيل: الخوف. ((أَعُوذُ بِكَلِمَـاتِ اللَّهِ التَّامَّاتِ، مِنْ غَضَبِهِ وَعِقَابِهِ، وشَرِّ عِبَادِهِ، وَمِنْ هَمَزَاتِ الشَّيَاطِينِ، وأنْ يَحْضُرُونِ))([1]). - صحابي الحديث هو عبدالله بن عمرو بن العاص رضى الله عنهما قوله: ((أعوذ بكلمات الله)) والمراد بكلمات الله أسماؤه الحسنى، وكتبه المنزلة، وإنما وصفها بالتامات لكونها خالية عن النقص والعوارض، أو بمعنى المحكمات؛ لأن أسماء الله محكمة لا يجري فيها النسخ، والتغيير، والتبديل... ونحو ذلك. قوله: ((من غضبه)) والغضب نفسه؛ شدة غليان الدم عند حصول أمر مكروه، وذلك بحق المخلوق، وهذا المعنى محال على الله – تعالى – ولكن نَصِفه بما وصفَ به نفسه من غير تكييف ولا تشبيه ولا تمثيل ولا تعطيل. [قال المصحح: الصواب الحق: أن غضب الله تعالى من صفاته الفعلية التي يفعلها إذا شاء على الوجه اللائق به سبحانه وتعالى، فهو يغضب إذا شاء على من يشاء، ولا يشبه غضبه غضب أحد من خلقه، ونصفه تعالى بما وصف به نفسه أو وصفه به رسوله صلى الله عليه وسلم من غير تعطيل، ولا تحريف، ولا تكييف ولا تمثيل] ([2]). قوله: ((ومن همزات الشياطين)) والهمزات جمع همزة، والهمزة النخس؛ والمعنى أن الشياطين يحثون الناس على المعاصي، ويغرونهم عليها، فاستعاذ من نخساتهم، ومن أن يحضروه أصلاً، ويحوموا حوله. قوله: ((وأن يحضرون)) أصله يحضروني، سقطت الياء للتخفيف؛ أي: وأن يحضر الشياطين عندي في جميع الأحوال. – الدُّعَاءُ إذَا تَقَلَّبَ لَيْلاً أي: إذا تقلَّب وتلوَّى من جنب إلى جنب [على فراشه]. من اذكار النوم (اللَّهُمَّ إنَّكَ خَلَقْتَ نَفْسِي وأَنْتَ تَوَفَّاهَا، لَكَ مَمَاتُهَا وَمَـحْيَاهَا، إنْ أحْيَيْتَها فَاحْفَظْها، وَإنْ أمَتَّهَا فَاغْفِرْ لَهَا، اللَّهُمَّ إنِّي أسْألُكَ العَافِيةَ))([7]). - صحابي الحديث هو عبدالله بن عمر ^. قوله: ((نفسي)) أي: روحي. قوله: ((لك مماتها ومحياها)) أي: بيدك قدرة إماتتها وإحيائها، ولا يقدر على ذلك غيرك، أنت المحيي، وأنت المميت، وأنت على كل شيء قدير. قوله: ((إن أحييتها)) أي: إن أبقيتها على حياتها ((فاحفظها)) من كل ما يضر ويشين. قوله: ((وإن أمتها)) أي: فارقتها عن بدني؛ لأن إمَاتة الروح عبارة عن مفارقته البدن. قوله: ((أسألك العافية)) العافية هي دفاعُ الله عن العبد الأسقامَ والبلايا.
التعديل الأخير تم بواسطة غيمة النور ; 2014-07-14 الساعة 12:03 AM.
|
سبحان الله كنت اقرأ ادعيه الكرب وفاتحه عليها وسبحان الله جاء السؤال بوضع أدعيه للرسول عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم
-.-
|
1- اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنَ الْخَيْرِ كُلِّهِ: عَاجِلِهِ وَآجِلِهِ، مَا عَلِمْتُ مِنْهُ وَمَا لَمْ أَعْلَمْ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ الشَّرِّ كُلِّهِ عَاجِلِهِ وَآجِلِهِ، مَا عَلِمْتُ مِنْهُ وَمَا لَمْ أَعْلَمْ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ مَا سَأَلَكَ عَبْدُكَ وَنَبِيُّكَ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ [مَا اسْتَعَاذَ بِكَ] [مِنْهُ] عَبْدُكَ وَنَبِيُّكَ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْجَنَّةَ، وَمَا قَرَّبَ إِلَيْهَا مِنْ قَوْلٍ أَوْ عَمَلٍ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ النَّارِ وَمَا قَرَّبَ إِلَيْهَا مِنْ قَوْلٍ أَوْ عَمَلٍ، وَأَسْأَلُكَ أَنْ تَجْعَلَ كُلَّ قَضَاءٍ قَضَيْتَهُ لِي خَيْرًا))([1]).
الشرح: هذا الدعاء العظيم الذي بين يديك أطلق عليه سيد الأولين والآخرين، بعد أوصاف كمالٍ وجلالٍ: أنه من ((الكوامل الجوامع))([2]) الذي ليس بعده مبنى يفيد في معنى الكمال في سعة المعنى، وشموله، واحتوائه على أجلّ المقاصد، وأعلى المطالب منه، حيث أمر به صلى الله عليه وسلم إلى أحب أزواجه، وابنة أحب رجاله، فما من خير يتمناه العبد ما علمه وما لم يعلمه في دينه ودنياه وآخرته إلا وقد دخل فيه، وما من شرٍّ يخافه العبد مما علمه، ومما لم يعلمه في دنياه وآخرته إلا وقد دخل في الاستعاذة منه, وغير ذلك أنه من دعا به فقد كفاه ما دعا به سيد الأولين والآخرين طول حياته في سرِّه وعلانيته، فأظنك يا عبد اللَّه قد علمت لماذا وصفه صلى الله عليه وسلم بأنه من الكوامل الجوامع، بعد كل هذه المزايا ينبغي للعبد أن يفرّ إليه في كل أحواله في أدعيته في ليله ونهاره، وفي سفره وحضره، مع قلّة ألفاظه، وجزالة معانيه، وعذوبة كلماته، التي تجعلك يا عبد اللَّه أن تتشبّث به. قوله: ((اللَّهمّ إني أسألك من الخير كله عاجله وآجله، ما علمت منه و ما لم أعلم)): أي يا اللَّه أعطني من جميع أنواع الخير مطلقاً في الدنيا والآخرة ما علمت منه وما لم أعلم، والتي لا سبيل لاكتسابها بنفسي إلا منك([3]), فأنت تعلم أصلح الخير لي في العاجل والآجل. قوله: ((وأعوذ بك من الشر كله، عاجله وآجله، ما علمت منه، وما لم أعلم)): أي: اللَّهمّ أجرني واعصمني من جميع الشرور العاجلة والآجلة في الدنيا والآخرة، الظاهرة منها والباطنة، والتي أعلم منها، والتي لا أعلمها؛ فإن الشرور إذا تكالبت على العبد أهلكته. قوله: ((اللَّهم إني أسألك من خير ما سألك عبدك ونبيك)): تأكيد لما قبله، وتفضيل لاختيار الرسول على اختيار الداعي، لكمال نصحه، وحرصه على المؤمنين من أنفسهم، وهذا الدعاء الجليل، يتضمن كل ما فات الإنسان من أدعية عن النبي صلى الله عليه وسلم التي لم تبلغه أو لم يسمع بها، فهو يسأل كل ما سأله النبي صلى الله عليه وسلم بأوجز لفظ، وبأشمل معنى . قوله: ((وأعوذ بك من شر ما استعاذ به عبدُك ونبيُّك)): وهذا كسابقه، فذاك في [سؤال] الخير، وهذا في الاستعاذة من الشر، ويدخل كذلك كل شر ما استعاذ منه الرسول صلى الله عليه وسلم . قوله: ((اللَّهم إني أسألك الجنة وما قرب إليها من قول أو عمل)): أي وفقني يا اللَّه إلى الأسباب القولية والفعلية الموصلة إلى الجنة، وهذا الدعاء فيه تخصيص الخير الذي سأله من قبل؛ لأن هذا الخير هو أعظمه، وأكمله، وهو الجنة، فلا خير أعظم منها [إلا رضى اللَّه، والنظر إلى وجهه الكريم]. قوله: ((وأعوذ بك من النار وما قرب إليها من قول أو عمل)): أي قني واعصمني من الوقوع في الأسباب الموجبة لدخول النار، سواء كانت [اعتقادية، أو] قولية أو فعلية، وهذا الدعاء فيه تخصيص من الشر المستعاذ منه من قبل، والعياذ باللَّه، فهي أشد الشر وأخطره، فما من شر أشد منها. قوله: ((وأسألك أن تجعل كل قضاء قضيته لي خيراً))، وفي رواية وهي مفسرة للرواية الأخرى: ((وَمَا قَضَيْتَ لِي مِنْ قَضَاءٍ ، فَاجْعَلْ عَاقِبَتَهُ لِي رَشَدًا))([4]): أي أسألك يا اللَّه أن تكون عواقب كل قضاء تقضيه لي خيراً، سواء كان في السراء أو الضراء، وافق النفس أو خالفها؛ لأن كل الفوز و الغنيمة في الرضا بقضائك؛ فإنك لا تقضي للمؤمن إلا خيراً، قال النبي صلى الله عليه وسلم ((عجباً لأمر المؤمن، إنّ أمره كله خير، وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن، إن أصابته سراء شكر، فكان خيراً له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له))([5]) . 2- دُعَاءُ الكَرْبِ (1) ((لَا إلَهَ إِلاَّ اللهُ العَظِيمُ الحَلِيمُ، لا إِلَهَ إلاَّ اللهُ رَبُّ العَرْشِ العَظِيمُ، لَا إلَهَ إلا اللهُ رَبُّ السَّمَوَاتِ، وَرَبُّ الأرْضِ وَرَبُّ العَرْشِ الكَريْمِ))([1]). - صحابي الحديث هو عبدالله بن عباس رضى الله عنهما وفي رواية لمسلم: أن النبي صلى الله عليه وسلم إذا حزبه أمر؛ أي: نزل به أمر مهم، أو أصابه غم. قوله: ((العظيم)) صفة الرب سبحانه، ومعناه: الذي جل عن حدود العقول، حتى لا تتصور الإحاطة بكنهه وحقيقته. قوله: ((الحليم)) هو الذي لا يستخفّه شيء من عصيان العباد، ولا يستفزه الغضب عليهم، ولكنه جعل لكل شيء مقداراً، فهو منته إليه. قوله: ((رب العرش الكريم)) الكريم صفة للرب سبحانه وتعالى؛ ومعناه: الجواد المعطي، الذي لا ينفذ عطاؤه، وهو الكريم المطلق؛ والكريم: الجامع أنواع الخير والشرف والفضائل. (3) ((اللَّهُمَّ رَحْمَتَكَ أرْجُو، فَلا تَكِلني إلَى نَفْسِي طَرْفَةَ عَيْنٍ، وَأَصْلِحْ لِي شَأْنِي كُلَّهُ، لَا إِلَهَ إلاَّ أنْتَ))([2]). - صحابي الحديث هو أبو بكرة، نفيع بن الحارث الثقفي رضى الله عنه قوله: ((رحمتك أرجو)) تأخير الفعل للاختصاص؛ أي: نخصك برجاء الرحمة، فغيرك لا يرحم. قوله: ((فلا تكلني إلى نفسي)) أي: لا تسلمني ولا تتركني إلى نفسي، فأنصرف عن طاعتك باتباعها. قوله: ((طرفة عين)) خارج مخرج المبالغة؛ يعني: لا تكلني إلى نفسي أصلاً في أي حالة من الأحوال. قوله: ((شأني)) أي: أمري وحالي. (4- ) ((لَا إِلَه إِلاَّ أنْتَ سُبْحَانَكَ، إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمينَ))([3]). - صحابي الحديث هو سعد بن أبي وقاص رضى الله عنه. والحديث بتمامه، هو قوله صلى الله عليه وسلم : ((دعوة ذي النون إذ دعا بها، وهو في بطن الحوت: ((لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين)) لم يدعُ بها رجل مسلم في شيء قط؛ إلا استُجيب له)). قوله: ((دعوة ذي النون)) أي: دعاؤه، وذو النون اسم النبي يونس عليه السلام، ومن الأنبياء جماعة لهم اسمان، مثل عيسى والمسيح، وذي الكفل واليسع، وإبراهيم والخليل، ومحمد وأحمد...، والنون اسم الحوت، ومعنى ذي النون: صاحب النون. قوله: ((إذ دعا بها)) أي: حين دعا بها ربه، ((وهو في بطن الحوت: لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين)) بمعنى: سبحانك إني تبت إليك، إني كنت من الظالمين لنفسي. قوله: ((في شيء قط)) أي: في شيء من الأشياء، وكلمة ((قط)) للماضي المنفي، ويجوز فيه تسكين الطاء بالتشديد، والتخفيف، وضمها بهما. (5 ) ((اللهُ اللهُ رَبِّي لَا أُشْرِكُ بهِ شَيْئاً))([4]). - صحابية الحديث هي أسماء بنت عميس رضى الله عنها وجاء في بداية الحديث؛ قوله صلى الله عليه وسلم ((ألا أعلمك كلمات تقولينهن عند الكرب...)). قوله: ((الله الله)) تأكيد لفظي؛ وهو مناداة حذف منه حرف النداء (يا) في اللفظين، وتقدير الكلام: يا الله، يا الله. ولا دليل في هذا الحديث على جواز إفراد اسم الله تعالى في الذكر؛ كقولهم: الله الله الله الله... وهكذا، بدون طلب من المنادى. وأما الحديث فإن سياقه يدلُّ على أنَّ الذي يدعو مصاب بكرب؛ فيكون تقديره: يا الله يا الله فرج عني ما بي من الكرب، فأنت ربي ولا أشرك بك شيئاً. (6) اللَّهُمَّ فَقِّهْنِي فِي الدِّينِ [اللَّهُمَّ عَلِّمْنِي الكِتَابَ وَالحِكْمَةِ]))([1]). هذا الدعاء مأخوذ من دعاء النبي صلى الله عليه وسلم لابن عباس رضي اللَّه عنهما: ((اللَّهم فقهه في الدين)). وفي لفظ: ((اللَّهم علّمه الكتاب والحكمة))([2]). فيسنُّ للدّاعي أن يجمع بين هذه الروايات في الدعاء، فيقول: ((اللَّهمّ علّمني الكتاب، والحكمة، وفقّهني في الدين)). الشرح: قوله صلى الله عليه وسلم ((اللَّهم علمه الكتاب)) أي كتاب اللَّه عز وجل القرآن، فهذا السؤال تضمّن التوفيق إلى تعلّم أفضل العلوم، وأسماها، وهو القرآن الذي يجمع كل العلوم الشرعية المطلوبة, الذي عليها الفلاح في الدارين. قال النبي صلى الله عليه وسلم ((خَيْرُكُمْ مَنْ تَعَلَّمَ الْقُرْآنَ وَعَلَّمَهُ))([3]). قوله: ((الحكمة)): أي السنة النبوية. قوله: ((اللَّهم فقهني في الدين)) الفقه في اللغة الفهم، قال اللَّه تعالى: "وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلَكِنْ لَا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا"([4]). أي معرفة الأحكام الشرعية، وكيفية الاستنباط منها في الكتاب و السنة. وبيّن النبي صلى الله عليه وسلم أهمية الفقه في الدِّين، وأن من رزقه اللَّه تعالى الفقه في الدين نال محبته عز وجل التي هي أعظم المحابّ، وأعلاها، فقال صلى الله عليه وسلم ((من يُرِدِ اللَّهُ به خيراً يفقهه في الدين))([5]). قال ابن القيم رحمه الله في مفهوم الحديث: ((وهذا يدلّ على أن من لم يفقهه في دينه لم يرد به خيراً، كما أن من أراد به خيراً فقهه في دينه، ومن فقهه في دينه فقد أراد به خيراً إذا أريد بالفقه العلم المستلزم للعمل، وأما إن أريد به مجرد العلم، فلا يدلّ على أن من فقه في الدين فقد أريد به خيراً؛ فإن الفقه حينئذ يكون شرطاً لإرادة الخير، وعلى الأول يكون موجباً))([6]). فتضمّنت هذه الدعوات المهمّات التوفيق إلى أكمل العلوم: الكتاب، والسنة، والفهم، والمعرفة في الاجتهاد فيهما، فينبغي للعبد طالب العلم خاصة أن يكثر من هذا الدعاء المبارك.
التعديل الأخير تم بواسطة جهراء ; 2014-07-14 الساعة 12:19 AM.
|
وعَنْ أَنَسٍ رَضي اللَّه عنْهُ ، قَالَ : كانَ أَكْثَرُ دُعَاءِ النبيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم : « اللَّهُمَّ آتِنَا في الدُّنْيَا حَسَنَةً ، وفي الآخِرةِ حَسنَةً ، وَقِنَا عَذابَ النَّارِ » مُتَّفَقٌ عليهِ . بيّن اللَّه جلّ في علاه في كتابه (الذكر الحكيم) دعوات لأهل الهمم القليلة، وأصحاب الحظوظ الدنيوية يسألون حظ الدنيا فقط: ]فَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا وَمَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ خَلَاقٍ[([2]). ثم ثنّى ـ بأصحاب الهمم العالية الذين يسألون خيري الدنيا والآخرة، وذكر سبحانه هذه الدعوة في سياق الثناء والتبجيل في كتابه الكريم تعليماً لنا في التأسي والعمل بالتنزيل بملازمتها مع فهم معانيها ومضامينها، وما حوته من جوامع الكلم الطيب، مع قلّة المباني، وعظيم المعاني. فقدموا توسلهم بأجمل الأسامي والصفات: (ربنا): نداء فيه إقرار بالربوبية العامة للَّه تعالى المستلزمة لتوحيده في الألوهية، فجمعوا بين أنواع التوحيد التزاماً وتضمناً، وهم يستحضرون كذلك ربوبيته الخاصة لخيار خلقه الذين رباهم بلطفه، وأصلح لهم دينهم ودنياهم، فأخرجهم من الظلمات إلى النور، وهذا متضمن لافتقارهم إلى ربهم، وأنهم لا يقدرون على تربية نفوسهم من كل وجه، فليس لهم غير ربهم يتولاهم، ويصلح أمورهم))([3]). لهذا ينبغي للداعي أن يستحضر هذه المعاني الجميلة من ربوبيته تعالى العامة لكل الخلق، وربوبيته الخاصة، فإن ذلك يوجب للعبد الخشوع والخضوع، وتذوق حلاوة المناجاة، والدعاء التي لا يعادلها أي شيء من المحبوبات . ]آتِنَا في الدُّنْيَا حَسَنَةً[: سؤال من خير الدنيا كله بأوجز لفظ وعبارة، فجمعت هذه الدعوة كل خير يتمناه العبد، ((فإنّ الحسنة في الدنيا تشمل كل مطلوب دنيوي، من عافية، ودارٍ رحبةٍ، وزوجةٍ حسنةٍ، ورزق واسع، وعلم نافع، وعمل صالح، ومركب هنيءٍ، وثناء جميل، إلى غير ذلك))([4]). ]وفي الآخِرَةِ حَسَنَةً[: أما ((الحسنة في الآخرة فلا شك أنها الجنة؛ لأن من لم ينلها يومئذٍ فقد حُرم جميع الحسنات))([5])، فهي أعلى حسنة، ويدخل في حسنات الآخرة كذلك: ((الأمن من الفزع الأكبر في العرصات، وتيسير الحساب))([6])، وغير ذلك من أمور الآخرة الصالحة. ]وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ[: ((وهذا يقتضي تيسير أسبابه في الدنيا، من اجتناب المحارم والآثام، وترك الشبهات والحرام))([7])، وتتضمن هذه الوقاية أيضاً ((ألاّ يدخل النار بمعاصيه، ثم تخرجه الشفاعة))([8])، ثم بين ـ علو درجتهم، وبعد منزلتهم في الفضل، كما دلّ على ذلك اسم الإشارة (أولئك) ]أُولئِكَ لَهُمْ نَصِيبٌ مِمَّا كَسَبُوا وَاللَّهُ سَرِيعُ الْحِسَابِ[([9]). ولما كان هذا الدعاء المبارك الجامع لكل معاني الدعاء من أمر الدنيا والآخرة، كان أكثر أدعيته كما أخبر بذلك أنس أنه قال: كان أكثر دعاء النبي ([10 ]). واقتدى بذلك أنس ، فكان لا يدعه في أي دعاء يدعو به([11])، وقد طلب منه بعض أصحابه أن يدعو لهم، فدعا لهم بهذه الدعوة المباركة، ثم قال: ((إذا آتاكم اللَّه ذلك فقد آتاكم الخير كله))([12]). تضمنت هذه الدعوة جملاً من الفوائد، منها: 1- يحسن بالداعي أن يجمع في دعائه خيري الدنيا والآخرة. 2- ينبغي لكل داعٍ أن يكون جُلَّ دعائه ونصيبه الأكبر في أمورالآخرة، فجاء في هذا الدعاء سؤال أمرين عظيمين من أمور الآخرة: وأمرٍ واحدٍ من أمور الدنيا ]وَفِي الآخِرَةْ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ[. 3- أهمية التوسل بصفاته تعالى الفعلية (قنا)؛ لقول اللَّه، وتأسيّاً برسولنا 4- ينبغي للداعي أن يكون من أصحاب الهمم العالية. 5- ((أن الإنسان لا يذم إذا طلب حسنة الدنيا مع حسنة الآخرة. 6- أن كل إنسان محتاج إلى حسنات الدنيا والآخرة)). 7- من حُسن الدعاء أن يجمع في مطالبه بين الرغبة: ]آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً[، والرهبة: ]قِنَا عَذَابَ النَّارِ[. حتى يكون العبد بين الخوف والرجاء. 8- أهمية الأدعية في كتاب اللَّه تعالى، فهي كافية وشافية من جميع المطالب التي يتمناها العبد في دينه، ودنياه، وآخرته. فعلى العبد ملازمة هذه الدعوة اتباعاً. ![]() وعَنْ طارِقِ بنِ أَشْيَمَ ، رضِيَ اللَّه عَنْهُ ، قالَ : كَانَ الرَّجلُ إِذا أَسْلَمَ عَلَّمَهُ النَّبيُّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم الصَّلاةَ ، ثُمَّ أَمَرَهُ أَنْ يَدعُوَ بهَؤُلاءِ الكَلِمَاتِ : « اللَّهُمَّ اغفِرْ لي ، وَارْحمْني ، واهْدِني ، وعافِني ، وارْزُقني » رواهُ مسلمٌ . الشرح: قوله: ((اللَّهم اغفر لي)): سؤال اللَّه المغفرة، وهو محو الذنوب، وسترها عن الناس. قوله: ((وارحمني)): أي تعطَّف عليَّ، ففيه سؤال اللَّه الرحمة التي تقتضي توالي الخيرات والبر والإحسان والنعم، ففي المغفرة يأمن العبد من كل مرهوب، وفي سؤال الرحمة يفوز العبد بكلّ مرغوب. قوله: ((وعافني)): أي سلّمني من جميع الآفات، والفتن، والنجاة من البلايا والمحن في الدين والدنيا والآخرة. قوله: ((وارزقني)): أعطني ما ينفعني عطاءً واسعاً بما يغنيني عن سواك، من الرزق الحلال أستعين به على القيام بالتكاليف المطلوبة من الإنفاق على الأهل، والولد، والفقير وغير ذلك، سأل الرزق الذي تقوم به الأبدان، ثم سأل ما به قوام الأرواح، وارزقني العلم والإيمان واليقين، وهذا الأخير أفضل أنواع الرزق الذي يعود نفعه على العبد في الدنيا والآخرة، كما كان من دعاء النبي صلى الله عليه وسلم : ((...وارزقني علماً تنفعني به))([3]). قوله: ((واهدني)): أرشدني ووفقني للحق الذي الصلاح فيه الحال، والمآل حتى أتوصَّل به إلى أبواب السعادة في الدنيا والآخرة؛ فإن الهداية هديتان: كما سبق هداية علم وبيان، وهداية توفيق ورشد، فالعبد يسألهما ربه عز وجل قوله صلى الله عليه وسلم ((هؤلاء تجمع لك دنياك وآخرتك)): أي تجمع لك كل الخيرات التي تطلبها في دنياك وآخرتك، وتتضمن الوقاية من كل شر فيهما. قوله صلى الله عليه وسلم ((اجبرني)) [سأل اللَّه] أن يجبره لما فيه سدّ حاجته، وأن يردَّ عليه ما ذهب من خير، وأن يعوّضه، ويصلح ما نقص منه، فإن من أسمائه تعالى ((الجبار))، ((ومن معانيه الجليلة: الذي يجبر الضعيف والكسير، ويغني الفقير، وييسّر كل عسير))([4])، فعندما يدعو العبد به ينبغي أن يستحضر هذه المعاني الجليلة. قوله: ((وارفعني)) [سأل اللَّه] أن يرفع قدره في الدنيا والآخرة؛ لحذفه المفعول الذي يفيد العموم، ففي الدنيا من رفع المكانة من الثناء الحسن، والقبول عند الناس، والرفعة في العلم والقدر، وفي الآخرة في الدرجات العُلا في أعالي الجنان. ![]() يتبع *** |
وَعَنْ عَبْدِ اللَّهِ بنِ عمرو بن العاصِ رضيَ اللَّه عنْهُمَا ، قَالَ : قَال رَسُولُ اللَّـهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم : « اللَّهُمَّ مُصَرِّفَ القُلُوبِ صرِّفْ قُلوبَنَا عَلَى طَاعَتِكَ » رَوَاهُ مُسْلِمٌ . الشرح: في هذا الحديث بيان لأمرٍ عظيمٍ، وشأنٍ خطيرٍ وكبيرٍ، وهو أن اللَّه جلّ قدره هو الذي يتولّى قلوب العباد بنفسه، فيصرّفها كلها كقلبٍ واحدٍ كيف يشاء، باقتدار تام، لا يشغله قلب عن قلب، وأنه هو جلّ وعلا يتولّى الأمر بنفسه، لا يكله لأحدٍ من الملائكة، ولم يُطلِعْ أحداً على سرائره من خلقه لمحض رحمته وفضله، وكمال حكمته جلّ وعلا، وفيه بيان أن العبد ليس إليه شيء من أمر سعادته، أو شقاوته، بل إن الأمر كلّه للَّه، فإن اهتدى فبهداية اللَّه تعالى إيَّاه، وإن ضلّ فبصرفه له بحكمته وعدله، وعلمه السابق عز وجل فلعظم هذا الأمر كان سيد الأولين والآخرين، المزكَّى من رب العالمين، مفتقراً إلى اللَّه عز وجل في كل حين بالدعاء؛ لتثبيت قلبه على دينه وطاعته، فكيف بنا نحن؟ فهذا التعليم المهمّ منه صلى الله عليه وسلم لأمته أن يكونوا ملازمين لمقام الخوف، مشفقين غير آمنين من سلب الدين واليقين والإيمان، [ولكن مع ذلك لا ييأسون من رحمة اللَّه تعالى، بل يجمع العبد بين الخوف والرجاء، والرغبة والرهبة]([2]). قوله: ((صرِّف قلوبنا على طاعتك)): أي ثبِّت قلوبنا، واصرفها إلى طاعتك ومرضاتك في كل ما تحبه من الأقوال، والأعمال والأخلاق. وقوله: ((على [طاعتك])) أي أن ينقلب القلب من طاعة إلى طاعة أخرى، من صلاة إلى صيام إلى زكاة))([3])، فسأل اللَّه تعالى الثبات على الدين جملة وتفصيلاً، ودلَّ الحديث والذي بعده على أهمية التوسّل إلى اللَّه تبارك وتعالى بأفعاله ومنها ((التصريف)) الفعلية التي تتضمّن كمال المشيئة، والحكمة البليغة، وكذلك [يدل على] صفة ((الأصابع)) الذاتية الجليلة، [على الوجه اللائق باللَّه عز وجل ، لا يشبه أحداً من خلقه ﴿لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ﴾]. ![]()
|
وااااااٲاو ي سسسسلام الله يبارك فيكم جمييييييعا ويفوزكم دنيا واخرررررة ياحق تشكرررراتي غيونة ومهاوي ع جهودكم الجبارة بيض الله وجيهكم♥♥ وعقد من الشكر لمنتدانا الغالي وصاحبه المعطاء الدكتور العصيمي بارك الله لكم في علمكم ومالكم ♥♥
|
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
إعـــــــلان:نتيجة مسابقة الموقع لشهر صفر.. | مها | ❇️ منتدى التواصل والتهنئة والمناسبات وتبادل الآراء وخبرات الأعضاء | 13 | 2014-02-07 1:19 PM |
مسابقة أفضل تصميم لشهر رمضان ألمبارك.. | مها | المنتدى العام | 4 | 2008-09-28 6:35 PM |
مسابقة أفضل تصميم لشهر رمضان المبارك .. | مها | منتدى للصور والديكور و تأثيث المنزل | 25 | 2008-09-27 5:42 PM |
مسابقة أفضل تصميم لشهر رمضان المبارك .. | مها | ❇️ منتدى التواصل والتهنئة والمناسبات وتبادل الآراء وخبرات الأعضاء | 3 | 2008-09-03 7:18 PM |
إعلان بخصوص مسابقة أفضل 10 مواضيع لشهر 10 | لولوة حماده | المنتدى العام | 4 | 2005-10-29 10:20 PM |