[ملح محلى(أم عبدالملك)]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف حالكم يا طيبات
استشارة لا ترين بأسا إن شاء الله
ولو جربت منقوع اليانسون والشاهي الدافي كان يمكن أفادك خصوصا إن اليانسون مفيد جدا في هالحالات
أنا مثلك من يومي صغيرة ولله الحمد وصحتي ومناعتي جيدة وقليلا ما أتعب لكن الله رزقني بأطفال يتعبون من نسمة الهواء البارد وصدورهم وكحتهم وكتمهم شيء أعاني منه باستمرار
والحمد لله والشكر له أنها أمور عارضة وليست أمراضا مزمنة الله يشفي مرضانا ومرضى المسلمين

أما أنت يا دجادجا غيري اسمك لأي شيئ تحبينه
وقصتك على قول استشارة خبرية وليست قصة ولا حكاية ولا سالفة

أما القصة فدوروني عندي الحكايا
7

[غيمة النور]

السلام عليكم ورحمة الله

كيفكم جميعاً ؟

أسأل الله أن يسعدكم في الدنيا والاخرة

[ملح محلى(أم عبدالملك)]

مشهد من طفولتي المبكرة:


أنا تلك الطفلة الهادئة جدا والخجولة جدا و التي لا يُسمع لها صوت كأنها منسية وأحداث طفولتها هادئة ورتيبة إلا من أحداث خارجة عن إرادتها
ومغامراتها قليلة جدا ولا تكاد تذكر
لم تمتلك الجرأة يوما إلا ما يجره حب الصديقات
كنت في الصف الأول الابتدائي وكنت أعود للبيت مشيا وبلا صحبة في الغالب حتى تعرفت على زميلات من الفصل دنيا أظنها فتاة بخارية ورندة مصرية وثالثة حجازية أظنها فائزة
وكانت بُيوتهن على طريقي إلى بيتي في حارة المغاربة بالمدينة
ومرة مشيت مع صديقة لا أتذكر اسمها حتى وصلنا بيتهم في الدور الأرضي ودخلَتْ فدخلتُ (كان عندي فضول لمعرفة ما تحويه بيوت صديقاتي) إلى الصالة حيث التلفاز وجلستُ لأشاهد بصمت وهدوء ،دخلتْ صديقتي وغيرت مريولها الرصاصي وكانت الأم تجيء وتروح وهي تنظر إلي وكأنها تقول (متى تروح هذه؟)
أما أنا فكنت مسترخية (بكل فهاوة) على الكنب وكأن عقلي فرغ من كل تفكير ومن كل هم (حتى أهلي ما جبت لهم طاري)
فتقدمت تلك السيدة بلطف وقالت بلهجة حجازية (يا بنتي أكيد ماما تستناك في البيت لا تتأخري عليها) فاستحييت وركضت إلى الباب ومنه إلى منزلي
ولكني لم أخبر أمي بذاك (المسيار الظهري)
طبعا لم أفهم مدى رقة تلك السيدة وتلطفها معي إلا بعدما كبرت ،ورغم أني لا أعرفها ولا أتذكر اسم ابنتها اقتديت بها في تعاملي مع الصغار والتلطف في توجيههم
أما دنيا فكنت أفرح عندما ترسلني أمي لشراء التميس حتى ألتقي بها هناك وأما رندة فكنت أفرح أن أجد في دروسي نقصا فأذهب إلى بيتها وتعطيني الدروس على الباب (لم أكن لأدخل ووالديها في الصالة)
وأما تلك المرحلة العمرية فهي أجمل أجمل مراحل عمري وأكثرها حبا وسلاما

وللحديث بقية ربما في مشهد آخر ...

[استشارة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملح محلى السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كيف حالكم يا طيبات استشارة لا ترين بأسا إن شاء الله ولو جربت منقوع اليانسون والشاهي الدافي كان يمكن أفادك خصوصا إن اليانسون مفيد جدا في هالحالات أنا مثلك من يومي صغيرة ولله الحمد وصحتي ومناعتي جيدة وقليلا ما أتعب لكن الله رزقني بأطفال يتعبون من نسمة الهواء البارد وصدورهم وكحتهم وكتمهم شيء أعاني منه باستمرار والحمد لله والشكر له أنها أمور عارضة وليست أمراضا مزمنة الله يشفي مرضانا ومرضى المسلمين أما أنت يا دجادجا غيري اسمك لأي شيئ تحبينه وقصتك على قول استشارة خبرية وليست قصة ولا حكاية ولا سالفة أما القصة فدوروني عندي الحكايا 7

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته،
جزاك الله خيرا صدقا و حقا الحمد لله بنعم لا تعد و لا تحصى و لا بخير .
ممتنة لقصتك إنما أستميحكن العذر أعلق على جميعهن مرة واحدة ^^".

و لمن تريد كتابة أكثر من قصة ( للعضو الواحدة ) لها ذلك ،
و الحرية في كل شيء لكن بنفس الكيفية التي وضعتها مشاركتي في أول مرة طلبت القصص ..
إنما ربما لم ينتبه لها جيدا أو فهمت بطريقة أخرى^^"
" الحدث موجز ، التفصيل السردي مسهب لو صفحة كاملة "
إنما دون الخروج إلى عبارات لم يشعر المرء يحدث بها نفسه في دواخله إنما أضافها تقنيا أعني لرفع جودة النص ...
و هذا ليس عيبا قط بل هو ميزة ؟ يتقنها الأدباء و يعرفها الدارسون على أنها دليل على إتساع مدارك و ثقافة صاحبها ،
و حين تقييم نصوصه فهي ترفع من درجة الاستحسان و الإجازة من قبل النقاد ، بل الأديب المبتدئ يغبط هؤلاء دائما
فيحرص على المران خلال قراءة و تحليل و محاكاة الأسلوب البلاغي في نصوصهم ...
إنما غرضي من النص آخر لذا اشترطت هذا الشرط 3> .





::

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

غيمة النور أحب مشاركتكِ بقصة إن أحببت .
و الدعوة عامة لا أعرف الأخوات جيدا هنا ،
و ليست هناك خاصية أو صلاحية تتيح لي
دعوة الجميع برسالة.

[استشارة]

- لا أقوم بشيء هنا بعد فقط أجمع القصص-

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البركة سليمان هذه مشاركتي فيما طلبته منا الأخت استشارة. قصة لطيفة.. في المطار.... في عمر السابعة ... أنا ووالدتي وأخي الأكبر... سبقنا والدي لإحدى الدول العربية لأجل عمل خاص... انتهت الدراسة ودخلت الإجازة ولحقنا بوالدي.... في المطار جلس بالقرب منا رجل في عمر السبعين أو أكثر، شعره ابيض وكذا وجهه. كان ينظر إلي ويطيل النظر وابتسامته لم تفارق وجهه. توجه إلينا وسأل والدتي: كم عمرها؟ فقالت له والدتي ( اليوم هو يوم ميلادها )، فابتسم وتهلل وجهه وكذلك والدتي وأخي. نهض الرجل من كرسيه مستندا بعصى سوداء اللون وذهب بعيدا... فجأة، رجع الرجل الياباني أو الصيني وأشار إلي كي اجلس بجانبه، سمحت لي والدتي بذلك، وعندما اقتربت منه دفع إلي ( بكيس ) وقال: ( happy birthday (، طبعا كنت مدركة لمعناها وسعيدة بذلك وإن كنا لا نحتفل بيوم ميلادنا إلا أننا نسمع ونشاهد من حولنا وهم يحتفلون. فتحت الهدية ووجدت !!! فرحت وكأني ملكت الدنيا. رجل لا يعرفني ولا أعرفه، ترى ما الذي دفعه إلى ذلك؟ هل أذكره بطفلته أو حفيدته؟ لو ظهر علي معالم الفقر لقلت أشفق علي. لو اشتهيت الحلوى ورفض والدي شراؤها لما استغربت. شيء غريب يدعوه لذلك، زمان لم افكر به، والآن فقط تذكرته... ذكرى جميلة مازلت احتفظ بها وأتذكرها كلما رأيت علبة الماكنتوش، وكلما رأيت رجل مسن يتكىء على عصاه، وكلما رأيت رجل من الصين أو اليابان. هذا الموقف أثر بي كثيرا، وهذا الموقف هو جزء من مواقف كثيرة علمتني أن العطاء وإدخال السرور لقلوب الآخرين نعمة لا يحسنها إلا النخبة، نخبة بأخلاقهم.

نعم المواقف في دواخل طفلة أعظم منها في الرشد،
و ماكنتوش كان حب أخوتي و أخواتي الكبار أيضا.

بمناسبة يوم الميلاد الخميس3ديسمبر مولدي خخخ
لا أؤمن بالاحتفال به كعيد إنما أحب التفكر أو بالأصح الأنزواء على نفسي،
و تأمل أشياء كثيرة مني و فيَ ما الله بها عليم.

هذه قصة جيدة ، و لو أحببت غيرها ثانية و ثالثة ... إلخ لا مانع.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملح محلى مشهد من طفولتي المبكرة: أنا تلك الطفلة الهادئة جدا والخجولة جدا و التي لا يُسمع لها صوت كأنها منسية وأحداث طفولتها هادئة ورتيبة إلا من أحداث خارجة عن إرادتها ومغامراتها قليلة جدا ولا تكاد تذكر لم تمتلك الجرأة يوما إلا ما يجره حب الصديقات كنت في الصف الأول الابتدائي وكنت أعود للبيت مشيا وبلا صحبة في الغالب حتى تعرفت على زميلات من الفصل دنيا أظنها فتاة بخارية ورندة مصرية وثالثة حجازية أظنها فائزة وكانت بُيوتهن على طريقي إلى بيتي في حارة المغاربة بالمدينة ومرة مشيت مع صديقة لا أتذكر اسمها حتى وصلنا بيتهم في الدور الأرضي ودخلَتْ فدخلتُ (كان عندي فضول لمعرفة ما تحويه بيوت صديقاتي) إلى الصالة حيث التلفاز وجلستُ لأشاهد بصمت وهدوء ،دخلتْ صديقتي وغيرت مريولها الرصاصي وكانت الأم تجيء وتروح وهي تنظر إلي وكأنها تقول (متى تروح هذه؟) أما أنا فكنت مسترخية (بكل فهاوة) على الكنب وكأن عقلي فرغ من كل تفكير ومن كل هم (حتى أهلي ما جبت لهم طاري) فتقدمت تلك السيدة بلطف وقالت بلهجة حجازية (يا بنتي أكيد ماما تستناك في البيت لا تتأخري عليها) فاستحييت وركضت إلى الباب ومنه إلى منزلي ولكني لم أخبر أمي بذاك (المسيار الظهري) طبعا لم أفهم مدى رقة تلك السيدة وتلطفها معي إلا بعدما كبرت ،ورغم أني لا أعرفها ولا أتذكر اسم ابنتها اقتديت بها في تعاملي مع الصغار والتلطف في توجيههم أما دنيا فكنت أفرح عندما ترسلني أمي لشراء التميس حتى ألتقي بها هناك وأما رندة فكنت أفرح أن أجد في دروسي نقصا فأذهب إلى بيتها وتعطيني الدروس على الباب (لم أكن لأدخل ووالديها في الصالة) وأما تلك المرحلة العمرية فهي أجمل أجمل مراحل عمري وأكثرها حبا وسلاما وللحديث بقية ربما في مشهد آخر ...

أحب الحجاز و أهله ،
استفتحت بهذه العبارة مباشرة دون مقدمات^^".
و ربما أسر بدواخلي نظرة مميزة حول مجتمع الحجاز.

هذه قصة جيدة ، و لو أحببت غيرها ثانية و ثالثة ... إلخ لا مانع .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منال العصيمي وهذه مشاركتي بعد تخرجي كان هم الوظيفة يؤرقني وكنت أكره كلمة (عاطلة) لدرجة انني عندما أكتب بياناتي تحت كل رؤيا في هذا الموقع كنت أذيلها ب ( متخرجة وأبحث عن وظيفة) كنت أبحث كثيرآ في مواقع التوظيف وحسابات التوظيف في موقع التواصل الاجتماعي تويتر وكنت ولله الحمد وقتها أرى كثيراّ من الرؤى المبشرة المتتالية لدرجة كنت أرى في اليوم الواحد أكثر من رؤيا ، وكانت معينة لي على الصبر وكالبلسم على قلبي، حتى وان كانت لم تتحقق بعد ، في وقتها طبعاَ وعندها لزمت الاستغفار ، كنت استغفر بنية التوفيق والوظيفة وفي بداية الشهر الخامس من تخرجي ، الحمدلله جائني قبول في وظيفة مجالها بعيد تماماَ عن تخصصي الجامعي ، تعجبت كثيراَ وقتها وبعد توقيع العقد ، أصريت ، ووضعت هدف لي أن أثبت وجودي وأحقق التميز خصوصاَ انه بمجال بعيد عن تخصصي ، وعند نهاية الشهر الأول حصلت على خطاب شكر وشهادة تميز ، الحمدلله الحمدلله ، الحمدلله

التجربة مذهلة بلا أدنى شك ،
بارك الله بك و لك و فيك ،
لولا أحب إعادة صياغتها بأسلوب قصصي سردي (كمشهد) إن أحببتِ.

هذه قصة جيدة ، و لو أحببت غيرها ثانية و ثالثة ... إلخ لا مانع .


::::


أما djadja
فزعلااانة عليه مرة لأبعد بصراحة،
ومنتفخة ومادة خشتي شبرين
زي براطم بنت أختي الصغرى إذا زعلت^^".

يا بنت أبي " قصة " ، يلا شدي حيلتس .





-----------------------------------------------------------------------------


طيب يعني خرجنا بقصتين الآن وواحدة قيد الإنشاء،
اقتبست لأستميح الإذن و العذر معا بأني أخرت أولاء المشاركات ...
و بأني إن شاء الله سأؤخرهن أكثر حتى ليلة و يوم الإربعاء القادم .

إلى ذلك الحين أتمنى مزيدا من قصص الـأخوات ،
أي واحدة تلج هذا المكان تعرف بأني أحب مشاركتها بقصة بلا أي استثناء .

[فرح2016]

أما djadja فزعلااانة عليه مرة لأبعد بصراحة، ومنتفخة ومادة خشتي شبرين زي براطم بنت أختي الصغرى إذا زعلت^^". يا بنت أبي " قصة " ، يلا شدي حيلتس . ----------------------------------------------------------------------------- طيب يعني خرجنا بقصتين الآن وواحدة قيد الإنشاء، اقتبست لأستميح الإذن و العذر معا بأني أخرت أولاء المشاركات ... و بأني إن شاء الله سأؤخرهن أكثر حتى ليلة و يوم الإربعاء القادم . إلى ذلك الحين أتمنى مزيدا من قصص الـأخوات ، أي واحدة تلج هذا المكان تعرف بأني أحب مشاركتها بقصة بلا أي استثناء .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أختي الحبيبة ليش زعلانة مني آسفة اختي أرجوك يا عمري والله لم أقصد

انا حكيتها بكل صراحة هذا ما حدث لي

--------------
أختي أاسلوبي
انا في صغير خجولة أسلوبي جيد أحترم كل من حولي و الحمد لله يوجد ناس يحبوني وفي ناس لا يحبوني . يوجد اللي يحبوني لا اعرفهم و اللذي يجرحوني بكلام أو يذلوني أحس أني أنا الذي أخطأت أو قصد بغير قصد احس في داخلي في قلبي ولا أبينة وعندما يتكلمون معي بالإبتسامة انسى الجرح الذي حدث لي من قبل , وعندما انام أتفكر هذا الجرح .... في الحقيقة أبكي ليرتاح مشاعري داخلي ....*

وعندما تناديني ماما وانا نكونيكتي أقصد ادخل على الأنترنت تناديني ساعديني. , في الحقيقة اكون مشغولة في بحث في تعلم دروس أو اطباق المطبخ الشهية ’عندما أكون غضبانة في الحقيقة لا أتكلم معها وتغضب مني لأنها لم اجبها انا لست غاضبة منها غضبانة بسبب آخر . أقول بكل حب وتقدير لامي الحنونة آسفة جداً جداً آسفة لست غضبانة منك و عندما أكون سعيدة اجيبها ...
امي ياامي أقبل رأسك الزاد أنشودة الأم جميلة

[استشارة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة djadja السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أختي الحبيبة ليش زعلانة مني آسفة اختي أرجوك يا عمري والله لم أقصد انا حكيتها بكل صراحة هذا ما حدث لي -------------- أختي أاسلوبي انا في صغير خجولة أسلوبي جيد أحترم كل من حولي و الحمد لله يوجد ناس يحبوني وفي ناس لا يحبوني . يوجد اللي يحبوني لا اعرفهم و اللذي يجرحوني بكلام أو يذلوني أحس أني أنا الذي أخطأت أو قصد بغير قصد احس في داخلي في قلبي ولا أبينة وعندما يتكلمون معي بالإبتسامة انسى الجرح الذي حدث لي من قبل , وعندما انام أتفكر هذا الجرح .... في الحقيقة أبكي ليرتاح مشاعري داخلي ....* وعندما تناديني ماما وانا نكونيكتي أقصد ادخل على الأنترنت تناديني ساعديني. , في الحقيقة اكون مشغولة في بحث في تعلم دروس أو اطباق المطبخ الشهية ’عندما أكون غضبانة في الحقيقة لا أتكلم معها وتغضب مني لأنها لم اجبها انا لست غاضبة منها غضبانة بسبب آخر . أقول بكل حب وتقدير لامي الحنونة آسفة جداً جداً آسفة لست غضبانة منك و عندما أكون سعيدة اجيبها ... امي ياامي أقبل رأسك الزاد أنشودة الأم جميلة

كنت أمازحكِ فقط 3>.
أنت حرة إن أحببت وضعها أما لا ،
إن أحببت ضعيها باللغة التي تدرس في مدرستك أو جامعتك سواء العربية الفحصى
أم الإنجليزية،
لا أفقه بالفرنسية لكن إن شاء الله أعرف كيف أدبر قصتك .

[فرح2016]

كنت أمازحكِ فقط 3>. أنت حرة إن أحببت وضعها أما لا ، إن أحببت ضعيها باللغة التي تدرس في مدرستك أو جامعتك سواء العربية الفحصى أم الإنجليزية، لا أفقه بالفرنسية لكن إن شاء الله أعرف كيف أدبر قصتك .

لا بأس اعتقدت أنك غاضبة مني ههههههههههههههه حبيبتي . ليس مشكلة المهم ...

انا احب اللغة العربية
أختي لا مشكلة أنا بصراحة أحب العربية لا تكتبي بالفرنسية ولا بالانجليزية العربية أفضل

[(المنـال)]

السلام عليكم ال المجلس الطيبات
توحشناكم 😁
كيف اخباركم طيبين ان شاء الله؟
استشارة ابشري ان شاء الله أحاول اذكر قصة اخرى

[البركة سليمان]

السلام عليكم ورحمة الله وركاته،
كيف انتم يالطيبات؟

ما أخبار تسميع سورة مريم؟
هل أنهيتم الحفظ؟