[* عبدالمجيد]

لو أنت غايب بأفقدك و أتحرّاك،
وأقول عادي كلها أيام ويعود،
ما أزعل على غيابك و فقدك و فرقاك،
زعلان لأني فاقدك و أنت موجود.

[* عبدالمجيد]

جرحتني في غيبتك / و أنـت تدري !
لا تعتذر منّي ، .. ترى صار ما صار !



ماعاد بدري ، .. صدق ، ..
ماعاد بدري "
بـ آعيدها



[ أمرار , و أمرار , و أمرار ] ، !

[* عبدالمجيد]

إنت كيفك ؟
ياللي أوفى منك طيفك
جيت تسأل كيف حالي !
حالي طيّب
وكل جرح منك طيّب ..
ولا تحاتي
دام صوتي مانده لك
لا تجي وتسمع سكاتي ..

[* عبدالمجيد]

ن ذكرتك …
ما ذكرت الا : أولك
وان نسيتك
مانسيت الا : الجروح !
انت مثل اللي .. وجوده : يشغلك
مايبي : يسولف
ولا وده : يروح !

[* عبدالمجيد]

وصرت أردد للمدى الله كريم ،،،
وأن عطآني هالالم جمرة حنين
صرت أردد للأمل الله كريم

[* عبدالمجيد]

لا حبك اخترته ولا اخترت فرقاك،
الحب صدفه والفراق اختيارك

[* عبدالمجيد]

إذكر الله وينفِرج كل ما حـ “صَل”
مهما حزنك داخل أعماقك و (صَل)
إترك همومك ورا ظهرك ، و [صَل]
وإبشر بـ [جنة] من الواهب ، هديّه

[* عبدالمجيد]

يَ وقت ماني طامع في عطاياك
لا دامت الدنيا ولاني بدايم
, الله يجمّل سيرتي واتعداك
للجنه اللي من كبار الغنايم ~

[* عبدالمجيد]

يبست أقدامي على درب الظما
وأرتميت بـصدر خطواتي جريح !


لا تعكز بي .. وأنا شخصٍ عمـى
كل ما حاولت أمسكني .. أطيح !

[* عبدالمجيد]

ما وحشتك !
م طرى
إسمي ف بالك
مَ سرقتك من خيالك
مَ شغلتك بإنشغالك
جد ماوحشتك ؟”