[محبة الخيرات]

لا الة الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين

[محبة الخيرات]

لا الة الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
لا الة الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين

[اسيرة الماضي]

[SIZE="4"]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته صعود الدرج ونزوله بحسب حال الرائي قد يتعلق بصحته وقد يتعلق بحالته الدينيه وقد يكون بمستوى علمه او دراسته
الصحه : الصعود : يرمز والله اعلم الى تحسن صحته ونزل الدرج قد يرمز والله اعلم الى العكس
كذلك الحال بالنسبه الى طالب العلم الصعود قد ترمز والله اعلم الى ارتفاعا في درجاته العلميه اما النزل قد يرمز الى هبوط في الددرجات واخيرا الحاله الدينيه صعود الدرج قد يدل والله اعلم على شدة التزام صاحب الروئ بدينه ونزوله قد يكون انغامسه في اللذات وتنبيه له بالعوده الى التزامه . اجتهدت بعد انقطاع واتمنى اني اصبت ولو بجزء قليل - والله ولي التوفيق[/SIZE]

[علي التزيري]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

رؤية الصعود على الدرج يؤول بالتفووق والفوز و الرفعة و وتيسر الامور مستقبلا والرفعة تكون بعدد الدرجات التي ارتقاها الرائي في الرؤيا كما يقول صلى الله عليه وسلم :{ ( يقال لقارئ القرآن : اقرأ ورتل وارتق كما كنت ترتل في الدنيا فإن منزلتك عند آخر آية كنت تقرؤها )} والصعود محمود في المنام حيث ان الصعود على الدرج او الجبل او صعود الطائرة او اي شيء مما يصعد عليه ويرتقي به يكون فأل خير للرائي وتكراره في المنام هو بشرى من الله عز وجل للرائي بالفرج وخاصة ممن تتعسر عليه بعض الامور وهو ينتضر الفرج واما النزول فقد يكون فيه احد امرين اما تدني في مستواه او تعسر بعض اموره بعد ان كان في رخاء او ضعف الايمان ....وهذا نكتشفه من خلال الرؤيا واما يكون النزول امر خير وخاصة للمتكبر او المسؤول المتجبر وما يشبه ذلك فهو في الواقع سيتواضع وقد يدل النزول على امور تفيد الخير وهذا من خلال ورود بعض الايات ورد فيها كلمت النزول متبوعة بالخير مثلا قوله تعلى :{ طه ما انزلنا عليك القرأن لتشقى } وقوله ايضا { انا انزلناه في ليلة القدر } والامثلة على هذا كثيرا فيجب على المفسر ان لا يتسرع في الحكم على الرؤيا وان يجد لها باب للخير حتى وان رأى فيها غير ذلك واما ان وجد في الرؤيا تنبيه من الله عز وجل للرائي تتوجب النصح هنا يجب على المفسر تبيين خطئ الرائي ونصحه في الامر الذي اتضح له من الاسئلة
و الرؤى التنبيهية تتكرر كم من مرة حيث يرى الرائي احداث من خلالها النزول والله اعلم .

[بنت سلمان]

وعليكم السلام والرحمه ...

إضافـــــــــة ... إجتهااااااد والله أعلم وأجل ) ...

ممكن النزول ( أو الهبوط بمعنى آخر ) قد تدل على العدو أو الجواسيس أو اللصوص
أي هبوط العدو أو الجاسوس في منطقه معينه مثلاً من حياة الرائي ...
أو في منطقة الرائي العسكريه مثلاً والمرابط فيها .

مثلاً لوكان الرائي عسكري أو مع فرق عسكرية ومرابط أو مشارك في حرب ضد دولــةٍ ما ،
فـ الدرج ممكن تشير لتلك المنطقه المراد غزوها ودخولها ..
والصعود يعني دخولها إما بطائرة او بالاقدام كالتسلل .. أما النزول إمــا :
1- تشير لهبوط الرائي والقوه التي معه لأرض الحرب بأمن وسلام ،
أي دخولهم للمنطقه المستهدفة بنجاح ..
2- ممكن تشير لأرض الرائي دولته مثلاً أو مقر المعسكر
بهبوط عدو تسلل جاسوس .... أو غيره لأرضه .. فليحذر ..
أستخدمنا قاعدة التشابه الوظيفي أو الشكل ....... والله أعلم
وممكن الدرج وظيفة الرائي في الأمن مثلاً ..
فالصعود ركوب طائرة حربيه والنزول قفز مظلي ...

وإن تكرر عليه مثلا مثل هذه الرؤيا عليه إستشارة عالم ناصح
أو مفسر أحلام ثقه كي يكشف خبايا الرؤيا إما للتحذير وحماية الرائي
أو لتبشيره بنصر أو فوز أو ظفر وفرج ...الخ .

،
،

* الدرج وصعوده ونزوله :..
ممكن تشير للعلاقة الزوجيه الحميمية ومدى تكافؤها وتناسقها وإنسجامها .

* صعود الدرج ونزوله :..
الدرج قد يشير للانسان وتقصيره أو لهمومه .. أو لمدى إلتزامه .
فصعود الدرج في الرؤيا ممكن نشبهها برفع الايادي للأعلى للدعاء لقضاء حاجته
ونُصْحِــه بالتقرب من الله بالدعاء والالحاح .
أو أنه فعلا إنسان ملتزم بالدعاء أو انه كثير الدعاء ، ورؤيته تشير لمدى التزامه .
نزول الدرج العكس تقصيره في الدعاء وحثــه على التقرب من الله ..

* ممكن الدرج تشير للتيرمومتر ( مقياس الحراره )..
وارتفاع الحرارة أو انخفاضها ...
أو ممكن تشير الدرج لحالــة للطقس ..
من حيث البروده أو الحراره ..
وممكن يشير لــ جهاز قياس السكر ...
وانخفاضه وارتفاعه ..

* ممكن يشير الدرج للطبائع ) .. أي طباع الانسان
فـ ممكن صعود الدرج ممكن تشير للغرور ... والنزول التواضع ..

* ممكن الصعود يشير للطابق العلوي في المنزل
والنزول يشير للطابق الاول ...

* قد تدل الدرج على الملاهي ( ألعاب الأطفال ) ..
صعوداً ونزولاً ... وقد يكون في النزول مخاطره وسقوط ...

* ممكن تشير أيضــاً للانتخابات .
الصعود يشير لــ فوز الشخص الُمنتخب للرئاسة مثلاً وارتفاع عدد المصوتين
والنزول العكس سقوط للرئيس في الانتخابات وقلة المصوتين .

* ممكن الدرج تدل على المدرجات في الملعب
لأن درج المنزل مثلاً تشير لــ مدرج الملعب ( تشابه في الشكل ) .

* أيضــاً قد تشير الدرج للأندية الرياضيه أو لنادي معين .
وصعودها تصدرها للمراكز الأولى .. ونزول الدرج هزيمه في الدوري ..
أو حصولها على المراكــز الأخيره مثلاً ، وفي مقوله مشهورة ( متصدر لاتكلمني ) ..

* والدرج عادةً مقسم ممكن يشير للمنتديات لمحبي الانترنت ..
فـ المنتديات مقسمه مثل الدرج ( عباره عن أقسام ) تشابه في الشكل
بين الدرج والمنتديات .

*وممكن يشير الدرج أيضاً لقوقل كتصدَّر المنتديات أو المواقع في قوقل
وإخفاقها وشهرتها وصيتها .... والعكس النزول عدم الشهره وقليلة الكفاءة أو عديمة الفائدة .

* ممكن تشير للسمعه كقول ( انسان سمعته فُــلْ أو في العلالي )
والعكس النزول هي السمعه في الحضيض .

* ممكن يشير الدرج للشيء الدارج والرائج كـ الموضه أو المبيعات وغيرها
فـ الصعود شهرة المنتج ونجاحه في السوق .. والنزول عدم نجاح المنتج وخسارة الشركات .

* الدرج ممكن تشير للمحاكم ....
فـ الصعود مثلا تشير لطوول القضايا .. خاصه لو كان الدرج طويل مثلاً ..
والنزول العكس الانتهاء من مشكله أو الحكم في قضيه وانتهاء أمرها .

* ممكن يشير الدرج للبطاريه ...... بطارية الجوال مثلا
من حيث امتلائها أو انخفاضها

* وقد يدل الصعود على الدرج على السفر الى منطقه في الشمال .
أو لدولة أجنبية .. للتشابة في الحال .. فالطائرة تصعد من الارض
وترتفع تدريجياً الى الاعلى ... والعكس عند الهبوط من الاعلى للارض .

وتبقى أحوال الرائي هي الفيصل .

وفق الله الجميـــع ..

[أنور السادات]

كل صعود بصورة حسنة وميسرة فدلالة خير في أمر صاحبه بالواقع دنيا أو كان همه في آخرته.الا أن يكون صاحبه متعاليا و متجاوزا لحدود الله فعنده تكون شرا ينذر منه.
والصعود بصعوبة تدل ع ملاقاة شدة وشرا،ربما كان تدهورا في أمره وحاله.
النزول إما تراجع في أحواله الطيبة الى النقص فنذارة شر.وان كان صاحبه في حالة لا تحمد فدلالة عدوله عنها الى خير.
تكرر الرؤية ربما دلت ع حاجته لمعالجة أمره وحاله بالواقع.والله اعلم.

[سلوة الروح]

بارك الله بكم لاول مره اعرف المعنى

[النجمه المضيئه]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

تدل على أسباب العلو والرفعة والإقبال في الدنيا والآخرة،
لقول معرب: ارتفعت درجة فلان، وفلان رفيع الدرجة.
وتدل على الإملاء والاستدراج لقوله تعالى:
" سَنَسْتَدْرِجُهمْ مِنْ حَيْثُ لا يَعْلَمُون " .
وربما دلت على مراحل السفر ومنازل المسافرين
التي ينزلونها منزلة منزلة ومرحلة مرحلة.
وربما دلت على أيام العمر المؤدية إلى غايته
ويدل المعروف منها على خادم الدار
وعلى عبد صاحبها ودابته
وإن كان سليماً ورام سفراً خرج لوجهه
ووصل على الرزق إن كان سفره في المال
وإن كان لغير ذلك استدلت بما أفضى إليه
أو لقيه في حين صعوده، مما يدل على الخير
والشر وتمام الحوائج ونقصها
مثل أن يلقاه أربعون رجلاً أو يجد دنانير على هذا العدد،
فإنَّ ذلك بشارة بتمام ما خرج إليه،
وإن كان العدد ثلاثين لم يتم له ذلك، لأنّ الثلاثين نقص،
والأربعون تمام، أتمها الله عزّ وجلّ لموسى بعسر، ولو
وجد ثلاثة وكان خروجه في وعدٍ تم له، لقوله تعالى في الثلاثة:
" ذَلِكَ وَعْدٌ غَيْرُ مَكْذُوب
وكذلك إن أذن في طلوعه وكان خروجه إلى الحج، تم له حجه،
وإن لم يؤمل شيئاً من ذلك، ولا رأى ذلك في أشهر الحج،
نال سلطاناً ورفعة
إما بولاية أو بفتوى أو بخطابة أو بأذان على المنار
أو ينجو ذلك من الأمور الرفيعة المشهورة.
وأما نزول الدرج، فإن كان مسافراً قدم من سفر،
وإن كان مذكوراً رئيساً نزل عن رياسته. وعزل عن عمله،
وإن كان راكباً مشى راجلاً، وإن كانت له امرأة عليلة هلكت،
وإن كان هو المريض نظرت، فإن كان نزوله إلى مكان معروف،
أو إلى أهله وبيته
أو إلى تبن كثير أو شعير، أو إلى ما يدل على أموال الدنيا وعروضها
، أفاق من علتها. وإن كان نزوله من مكان مجهول لا يدريه أو برية
أو إلى قوم موتى قد عرفهم ممن تقدمه، أو كان سقوطه تكويراً،
أو سقط منها في حفرة أو بئر أو مطمورة، أو إلى أسد افترسه،
أو إلى طائر اختطفه،
أو إلى سفينة مرسية أقلعت به، أو إلى راحلة فوقها هودج
، فسارت به، فإنّ الدرج أيام عمره،
وجميع ما أنزل إليه منها موته حين تمّ أجله وانقضت أيامه.
وإن كان سليماً في اليقظة من السقم، وكان طاغياً أو كافراً
، نظرت فيما نزل إليه، فإن دلّ على الصلاح كالمسجد والخصب
والرياض والاغتسال ونحو ذلك، فإنّه يسلم ويتوب،
وينزل عما هو عليه ويتركه ويقطع عنه وإن كان نزوله إلى ضد
ذلك مما يدل على العظائم والكبائر والكفر، كالجدب والنار العظيمة
المخيفة والأسد والحيات والمهاوي العظام،
فإنه يستدرج له ولا يؤخذ بغتة حتى يرد عليه ما يهلك فيه،
ويعطب عنده ولا يقدر على الفرار منه. وتجدد بناء الدرج
، يستدل به على صلاح ما يدل عليه من فساده،
فإن كان من لبن كان صالحاً، وإن كان من آجر كان مكروها
. وقال بعضهم: الدرجة أعمال الخير أولها الصلاة والثانية
الصوم والثالثة الزكاة والرابعة الصدقة والخامسة الحج
والسادسة الجهاد والسابعة القرآن.
وكل المراقي أعمال الخير لقوله صلى الله عليه وسلم:
اقرأ وارق: فالصعود منها إذا كان من طين أو لبن، حسن
الدين والإسلام، ولا خير فيها إذا كانت من آجر،
وإن رأى أنّه على غرفة بلا مرقاة ولا سلم صعد فيه،
فإنه كمال دينه وارتفاع درجته عند الله لقوله تعالى:
" نرفع درجات من نشاء " .
والمراقي من طين. للوالي رفعة وعز مع دين،
وللتجار تجارة مع دين وإن كانت من حجارة،
فإنه رفعة قساوة قلب.
وإن كانت من خشب، فإنّها مع نفاق ورياء.
وإن كانت من ذهب،
فإنّه ينال دولة وخصباً وخيراً. وإن كانت من فضة،
فإنه ينال جواري بعدد كل مرقاة، وإن كانت من صفر،
فإنّه ينال متاع الدنيا. ومن صعد مرقاة استفاد فهماً
وفطنة يرتفع به. وقيل الدرجة رجل زاهد عابد،
ومن قرب منه نال رفعة ونسكاً، لقوله تعالى:
" يَرْفعُ الله الّذِينَ آمنوا مِنْكُمْ والّذِينَ أوتُوا العِلْمَ دَرَجَاتٍ "
. وكل درجة للوالي ولاية سنة. والسلم الخشب:
رجل رفيع منافق، والصعود فيه إقامة بنية،
لقوله تعالى: " أوّ سلُماً في السّماءِ فَتَاتِيهُمْ بآية "
. وقيل انّ الصعود فيه استعانة بقوم فيهمِ نفاق،
وقيل هو دليل سفرِ. فإن صعد فيه ليستمِع كلاماً من إنسان،
فإنّه يصيب سلطاناً لقوله: " أمْ لَهُمْ سُلّم يَسْتمِعونَ فيهِ
فَلْيَأتِ مُسْتمِعُهُم بِسُلْطَانٍ مبِينِ " . وقال رجل لابن سيرين:
رأيت كأنّي فوق سلم، فقال: أنت رجل تستمع علىَ الناس

والله اعلم

[رجوتك ربنا]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

[رجوتك ربنا]

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين