لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
:: تعتبر القصص وسيلة تعليمية تربوية استخدمها القرآن من الآلاف السنين فقد قال الله تعالى : { لقد كان في قصصهم عبرة لأولي الألباب } :: كثيرة هي القصص التي نسمعها ولكن قلّ من يفهمها ويعي ما وراءها جئتُ إليكنّ بـ قصص قمت بتجميعها قبل حوالي 3 سنوات وهاهي الآن بين أيديكنّ لنبحر في أحداثها ونستقي من أخبارها :: منقووول |
عندما تعصف الرياح منذ سنوات عدة كان لأحد ملاك الأرض الزراعية مزرعة تقع بجوار الشاطئ , وكان كثيرًا ما يعلن عن حاجته لعمّال ، ولكن معظم الناس كانوا يترددون في قبول العمل فى مزرعة بجوار الشاطئ ؛ لأنهم كانوا يخشون العواصف التي كانت تعربد عبر البحر الهائج الأمواج وهي تصب الدمار على المباني والمحاصيل . ولذلك عندما كان المالك يجري مقابلات لاٍختيار متقدمين للعمل ، كان يواجه في النهاية برفضهم العمل . وأخيرًا اقترب رجل قصير ونحيف ، متوسط العمر للمالك. . فقال له المالك :" هل أنت يد عاملة جيدة في مجال الزراعة ؟ " فأجاب الرجل نحيف الجسم قائلا : " نعم فأنا الذي ينام عندما تعصف الرياح ! " ومع أنّ مالك المزرعة تحيّر من هذه الإجابة إلا أنه قبِلَ أن يعينه بسبب شدة يأسه من وجود عمال آخرين يقبلون العمل في مزرعته .. أخذ الرجل النحيف يعمل عملا جيداً في المزرعة ، وكان طيلة الوقت مشغولا من الفجر وحتى غروب الشمس ، وأحس المالك بالرضا عن عمل الرجل النحيف . وفي إحدى الليالي عصفت الرياح بل زمجرت عالياً من ناحية الشاطئ ، فقفز المالك منزعجًا من الفراش،واٍندفع بسرعة إلى الحجرة التي ينام فيها الرجل النحيف الذي عيّنه للعمل عنده في المزرعة ثمّ راح يهزّ الرجل النحيف وهو يصرخ بصوت عالٍ : " اٍستيقظ فهناك عاصفة آتية ، قم ثبِّت كل شيء واربطه قبل أن تطيّره الرياح " . اٍستدار الرجل صغير الحجم مبتعداً في فراشه وقال في حزم : " لا يا سيّدي فقد سبق وقلت لك أنا الذي ينام عندما تعصف الرياح ! " اٍستشاط المالك غضبًا من ردة فعل الرجل ، و خطر له أن يطلق عليه النار في التو و اللحظة ، ولكنه بدلا من أن يضيع الوقت خرج عاجلا خارج المنزل ليستعد لمجابهة العاصفة . ولدهشته اٍكتشف أن كل الحظائر مغطاة بمشمّعات ..والبقر في الحظيرة ، والطيور في أعشاشها ، والأبواب عليها أسياخ حديدية وجميع النوافذ محكمة الإغلاق ، وكل شيء مربوط جيداً ولا شيء يمكن أن يطير ... وحينذاك فهم المالك ما الذي كان يعنيه الرجل العامل لديه ، وعاد هو نفسه إلى فراشه لينام بينما الرياح تعصف . الدرس المستفاد من هذه القصة هو : أنه حينما تستعد جيداً فليس هناك ما تخشاه هل يمكنك يا أخي أن تنام بينما رياح الحياة تعصف من حولك ؟ لقد تمكن الأجير أن ينام لأنه كان قد أمّن المزرعة جيداً. ونحن يمكننا أن نؤمِّن حياتنا ضد عواصف الحياة .. بربط نفوسنا بقوة بكلمة الله جل شأنه.. |
التفكـير الابتكاري
قديما و في أحد قرى الهند الصغيرة، كان هناك مزارع غيــر محظوظ لاقتراضه مبلغا كبيرا من المال من أحد مقرضي المال في القرية. مقرض المال هذا – هو عجوز و قبيح – أعجب ببنت المزارع الفاتنة، لذا قدم عرضا بمقايضة . قال: بأنه سيعفي المزارع من القرض إذا زوّجه ابنته. ارتاع المزارع و ابنته من هذا العرض. عندئذ اقترح مقرض المال الماكر بأن يدع المزارع و ابنته للقدر أن يقرر هذا الأمر. أخبرهم بأنه سيضع حصاتين واحدة سوداء و الأخرى بيضاء في كيس النقود، و على الفتاة التقاط أحد الحصاتين . 1. إذا التقطت الحصاة السوداء، تصبح زوجته و يتنازل عن قرض أبيها 2. إذا التقطت الحصاة البيضاء، لا تتزوجه و يتنازل عن قرض أبيها 3. إذا رفضت التقاط أي حصاة، سيسجن والدها كان الجميع واقفين على ممر مفروش بالحصى في أرض المزارع، و حينما كان النقاش جاريا، انحنى مقرض المال ليلتقط حصاتين. انتبهت الفتاة حادة البصر أن الرجل التقط حصاتين سوداوين و وضعهما في الكيس. ثم طلب من الفتاة التقاط حصاة من الكيس . الآن تخيل أنك كنت تقف هناك ، بماذا ستنصح الفتاة ؟ إذا حللنا الموقف بعناية سنستنتج الاحتمالات التالية : 1. سترفض الفتاة التقاط الحصاة 2. يجب على الفتاة إظهار وجود حصاتين سوداوين في كيس النقود و بيان أن مقرض المال رجل غشاش . 3. تلتقط الفتاة الحصاة السوداء و تضحي بنفسها لتنقذ أباها من الدين و السجن . تأمل لحظة في هذه الحكاية، إنها تسرد حتى نقدر الفرق بين التفكير السطحي و التفكير المنطقي. إن ورطة هذه الفتاة لا يمكن الإفلات منها إذا استخدمنا التفكير المنطقي الاعتيادي. فكر بالنتائج التي ستحدث إذا اختارت الفتاة إجابة الأسئلة المنطقية في الأعلى . مرة أخرى، ماذا ستنصح الفتاة ؟ حسنا ' هذا ما فعلته الفتاة : أدخلت الفتاة يدها في كيس النقود و سحبت منه حصاة و بدون أن تفتح يدها و تنظر إلى لون الحصاة تعثرت و أسقطت الحصاة من يدها في الممر المملوء بالحصى ، و بذلك لا يمكن الجزم بلون الحصاة التي التقطتها الفتاة . " يا لي من حمقاء، و لكننا نستطيع النظر في الكيس للحصاة الباقية و عندئذ نعرف لون الحصاة التي التقطتها" هكذا قالت الفتاة و بما أن الحصاة المتبقية سوداء، فإننا سنفترض أنها التقطت الحصاة البيضاء. و بما أن مقرض المال لن يجرؤ على فضح عدم أمانته فإن الفتاة قد غيرت بما ظهر أنه موقف مستحيل التصرف به إلى موقف نافع لأبعد الحدود الدروس المستفادة من القصة : هناك حل لأعقد المشاكل، و لكننا لا نحاول التفكير. اعمل بذكاء و لا تعمل بشكل مرهق |
ماذا تساوي حياتك ؟
كان همام في قمة السعادة حينما أيقظته والدته لكي يستعد لسفر لأداء العمرة. وكان همام الذي يعيش في جمهورية مصر العربية والذي قد بلغ من العمر أربعة عشر عامًا سيركب الباخرة مع أهله للنزول في ميناء جدة. مضى الوقت سريعًا وبدأت السفينة في الإبحار، وفي ذلك الوقت كانت العائلة في المطعم تتناول الغداء، واستغل همام انشغال الجميع وذهب إلى سطح السفينة ليشاهد ويتمتع بمنظر البحر. وذهب همام إلى نهاية السفينة وبدأ ينظر إلى أسفل، وانحنى أكثر من اللازم وكانت المفاجأة وقع همام في البحر، وأخذ يصرخ ويطلب النجدة ولكن بدون جدوى، وأخيرًا كان هناك أحد المسافرين وهو رجل في الخمسينات من عمره فسمع صراخ همام، وبسرعة ضرب جهاز الإنذار ورمى نفسه في المياه لإنقاذ همام. تجمع المسافرون وهرول المتخصصون وبسرعة ساعدوا الرجل وهمام وتمت عملية الإنقاذ، ونجا همام من موت محقق. وعندما خرج من المياه ذهب همام إلى والديه واعتذر عما صدر منه، وأخذ يبحث عن الرجل الذي أنقذه حتى وجده واقفًا في ركن من الأركان، وكان ما زال مبللاً بالمياه جرى إليه وحضنه وقال:'لا أعرف كيف أشكرك لقد أنقذت حياتي من الغرق'. فرد الرجل عليه قائلاً: 'يا بني أتمنى أن حياتك تساوي إنقاذها ! '. هل فهمت هذا المثل جيدًا ؟ والآن دعني أسألك: هل حياتك تساوي إنقاذها؟ هل تريد أن تترك بصمات نجاحك في الدنيا؟ هل قررت أن تتغير للأفضل وأن ترتقي في حياتك؟ هل نويت أن تتقرب إلى الله وتحرص على محبته ورضاه؟ هل تساوي حياتك انقاذها ؟ |
لا تكن كصاحب الضفدعة اراد احد المكتشفين ان يطبق تجربة بسيطة
فاحضر ضفدعة فقطع يدها اليمنى وقال لها اقفزي فقفزت الضفدعة ثم كتب وقد اثبتت التجربة بعد قطع يد الضفدعة اليمنى استطاعت الضفدعة ان تقفز ثم قطع يدها اليسرى وقال لها اقفزي فقفزت الضفدعة وكتب ايضا وبعد قطع يد الضفدعة اليمنى واليسرى ايضا استطاعت الضفدعة ان تقفز ثم قطع رجلها اليسرى وقال لها اقفزي فقفزت بصعوبة جدا فكتب وعند قطع يدي الضفدعة ورجلها اليسرى استطاعت الضفدعة ان تقفز وبصعوبة ثم قطع رجلها اليمنى وقال لها اقفزي اقفزي اقفزي فلم تقفز الضفدعة فقال اثبتت التجربة انه عند قطع يدي الضفدعة ورجليها تصاب الضفدعة بالصمم !!! فكم نحن نصدر من احكام خاطئة على الاخرين او على كثير من الامور بناء على استنتاجات خاطئة او افترضات ليست في مكانها |
دب في الغابة
كان ياما كان في قديم الزمان, وسالف العصر والأوان يُذكر أنه كان في الغابةِ دبٌ يتجوَّل وبينما هو يستمتع بالعسل الذي كان يأكل منه إذ بمسمارٍ صغير يـــُـغرس في رجل الدب-أعزكم الله- فأخذ يصيح ويتألم ساعدوني ساعدوني فسمعه رجلٌ كان يصطاد بالغابة فأتى إليه وأخرج المسمار من رجله-أعزكم الله- فشكر له الدب صنيعه وقال في نفسه لابد وأن أرد له الجميل قريباً وذات يوم: رأى الدب الرجل مستلقٍ تحت ظل شجرة ورأى نحلةً تحوم فوق رأسه تريد أن تلسعه وعندما ثبتت النحلة فوق رأس الرجل أخذ الدب صخرة كبــييييييرة وجاء نحو رأس الرجل بكل هدوء والنحلة ثابتة على رأسه فرمى الصخرة!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! وماذا حدث؟؟؟؟ ماااااااااااااااااااااات الرجل يتضح لنا من هذه القصة قاعدة مهمة وهي: وراء كل سلوك مقصد إيجابي, أو نية إيجابية |
قام احد المأمومين ليجلس امام الامام بعد انتهاء الصلاة ....
وقال له : يا شيخ عندي مشكلة واريد لها حلاً ( علماً بانه يكلمه بصوت خافت ) قال الامام : ماهي مشكلتك؟ قال الرجل : يا شيخ ... انا زوجتي تضربني دائماً ... فنظر الامام اليه نظرة استغراب وابتسم وقال : يا رجل ... حتى أنا تضربني زوجتي فاستغرب الرجل .. فلما لاحظ الامام استغراب الرجل .. قال له : هل اثبت لك ان كل من في المسجد زوجاتهم تضربهم ... فنظر الرجل الى الناس وهو مصدوم ... فقام الامام وفتح مكبر الصوت وقال : يا ايها الناس من تضربه زوجته يقف .. فوقف كل الناس ... ماعدا رجل واحد كان يجلس على احدى اعمدة المسجد ... فاستغرب الامام من هذا الرجل الذي لم يقف ... وتوقع ان لديه حلاً لهذه المعضلة فقال الامام لذلك الرجل الجالس : يافلان اراك لم تقف ... قال الرجل وبكل هدوء : ياشيخ .. انا من كثرة ضرب زوجتي ما اقدر اوقف .... اننا نتوقع اننا نعيش مشاكل كثيرة ... ونحن لا ندري ان الناس كلهم يعيشون مشاكل وهموم |
هناك زوجان ظلا متزوجين ستين سنة كانا خلالها يتصارحان حول كل شيء،
ويتشاركان في كل شيء، ويسعدان بقضاء كل الوقت في الكلام او خدمة أحدهما الآخر، ولم تكن بينهما أسرار ولكن الزوجة العجوز كانت تحتفظ بصندوق فوق أحد الأرفف، وحذرت زوجها مرارا من فتحه او سؤالها عن محتواه ولأن الزوج كان يحترم رغبات زوجته فإنه لم يأبه بأمر الصندوق، الى ان كان يوم أنهك فيه المرض الزوجة وقال الطبيب ان أيامها باتت معدودة وبدأ الزوج الحزين يتأهب لمرحلة الترمل ويضع حاجيات زوجته في حقائب ليحتفظ بها كتذكارات ثم وقعت عينه على الصندوق فحمله وتوجه به الى السرير حيث ترقد زوجته المريضة التي ما ان رأت الصندوق حتى ابتسمت في حنو وقالت له: لا بأس ..بإمكانك فتح الصندوق،.. وفتح الرجل الصندوق ووجد بداخله دميتين من القماش وإبر نسيج, وتحت كل ذلك مبلغ 25 ألف دولار، فسألها عن تلك الأشياء فقالت العجوز هامسة: عندما تزوجتك أبلغتني جدتي ان سر الزواج الناجح يكمن في تفادي الجدل والنق (النقنقة)، ونصحتني بأنه كلما غضبت منك، أكتم غضبي وأقوم بصنع دمية من القماش مستخدمة الإبر،.. هنا كاد الرجل ان يشرق بدموعه: دميتان فقط؟ يعني لم تغضب مني طوال ستين سنة سوى مرتين؟ ورغم حزنه على كون زوجته في فراش الموت فقد أحس بالسعادة لأنه فهم انه لم يغضبها سوى مرتين ... ثم سألها: حسنا، عرفنا سر الدميتين ولكن ماذا عن الخمسة والعشرين ألف دولار؟ أجابته زوجته: هذا هو المبلغ الذي جمعته من بيع الدمى!!! |
هذه الحكاية تحكي عن سباق غريب جرى بين الضفادع في تسلق الحائط القريب من المستنقع الذي يعشن به ، كانت المشاركات كثيرات ، والجمهور ايضا كثير . "ان الصعود الى الحائط مستحيل " صرخ الجمهور . " يكفي ما الذي تعملنه " خرج صوت من بين الجمهور "هراء ان تصلن الى الاعلى" صرخ صوت اخر . خرجت احدى الضفادع من السباق "انت اعقلهن ، الوصول مستحيل " كان الجواب من الجمهور لخروج هذة الضفدع وتنازلت اخرى عن المحاولة ......... وتبعتها اخرى .......... واخرى ....... ولم يبقى في السباق الا واحدة كان الصعود صعبا وقد سقطت مرارا الا انها اعادت المحاولات والجمهور يحاول ان يثنيها عن عزمها ....... واخيرا نجحت ولما سالوها كيف نجحت في الصعود اكتشفوا انها صماء لا تسمع !!!!! فكم من مره تقاعسنا عن المسير نحو الهدف نتيجة احباط الاخرين لنا
|
في إحدى الليالي و أثناء إبحار إحدى السفن الحربية الأمريكية العملاقة
بسرعة كبيرة بالقرب من السواحل الكندية ، أظهرت أجهزة الرادار جسما هائلا في طريقه إلى الاصطدام بالسفينة . هرع القبطان إلى جهاز اللاسلكي وخاطب الجهة الأخرى القبطان : هنا قبطان السفينة الحربية الأمريكية ، مطلوب تغيير الاتجاه بمقدار 15 درجة إلى الجنوب ، لتفادي الاصطدام . أكرر تغيير الاتجاه بمقدار 15 درجة للجنوب لتفادي الاصطدام ... حوّل . الجهة الأخرى: علم ... هنا السلطات الكندية ، الطلب غير كاف . ننصح بتغيير الاتجاه بمقدار 180درجة ... حوّل . القبطان : ماذا تعني ..! أنا أطلب منكم تغيير اتجاهكم بمقدار 15 درجة فقط نحو الجنوب لتفادي الاصطدام ؟ أما عن سفينتنا فليس ذلك من شأنك ... ولكننا سنغير اتجاهنا بمقدار 15 درجة ولكن نحو الشمال . لتفادي الاصطدام أيضاً . حوّل . الجهة الأخرى: هذا غير كاف . ننصح بتغيير اتجاهكم بمقدار 180 أو على الأقل 130درجة . حوّل . القبطان : لماذا تجادل وتصر على إصدار الأوامر؟ دون أن تقوم أنت بتفادي التصادم بالمقدار ذاته ؟ نحن سفينة حربية أمريكية ، فمن أنتم على أي حال ؟ الجهة الأخرى : نحن حقل بترول عائم ! ولا نستطع الحركة !!! احترس و إلا ستندم لكن الوقت كان قد استنفد في هذا الحوار اللاسلكي غير المثمر، واصطدمت السفينة بالحقل البترولي. والدرس الذي تتعلمه من هذه القصة هو ألا تفترض أن الجهة الأخرى لها مثل مواصفاتك . فليس الهدف الوحيد للاتصال أن تبعث برسالتك إلى الآخرين بل يجب أن يكون هدفك رباعي الأبعاد: أن تفهم الطرف الآخر، ثم أن تستقبل رسالته ، ثم أن تجعل نفسك مفهوماً ، و أخيراً أن تبعث برسالتك إليه |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
~ نَبَْضٌ ذَآبَ فـِيْ نبَْضِـيْ ~ | ~حلى الكَون~ | المنتدى الإسلامي | 4 | 2010-12-30 9:09 AM |
وَارْضَ بِمَا قَسَمَ اللهُ لَكَ تَكُنْ أَغْنَى النَّاسِ | hazelatif | المنتدى الإسلامي | 8 | 2010-07-17 3:27 PM |
عطوها ريال المهر راحت تشتري به قشطة وتحط عليها سكر!! | الجودي123 | المنتدى الترفيهي والمسابقات | 7 | 2010-07-05 2:47 PM |
شَيْمَاء ( قصّة ) | يمامة الوادي | منتدى القصة | 0 | 2007-08-12 1:57 AM |