لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
تزايد أعداد المنتحرين... نسمع ذلك مرارا.. في الحي الذي أسكن، شاب كان على وشك الزواج، أراد الانتحار بواسطة حبل معلق في السقف.. وآخر كاد أن يرمي بنفسه من سطح البيت.. ولعلكم تعرفون كثيرا من هذا، وتقرؤون في الصحف.. فما الذي يحدث ؟؟!!.. وكيف الحل؟.. لا بد أن لذلك أسبابا، ولا بد علينا معرفة الدوافع، وتضافر الجهود لحل هذه الظاهرة الخطيرة.. فهذا جهدي فيما يلي، فأين جهودكم.؟... ------------- عن أبي هريرة رضي الله عنه: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( الذي يخنق نفسه يخنقها في النار، والذي يطعنها يطعنها في النار) .. وعنه مرفوعا قال: ( من تردى من جبل فقتل نفسه، فهو في نار جهنم يتردى فيه خالدا مخلدا فيها أبدا، ومن تحسى سما فقتل نفسه، فسمه في يده يتحساه في نار جهنم خالدا مخلدا فيها أبدا، ومن قتل نفسه بحديدة، فحديدته في يده يجأ بها بطنه في نار جهنم خالدا مخلدا فيها أبدا ).. وعن جندب عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( كان برجل جرح فقتل نفسه، فقال الله: بدرني عبدي بنفسه حرمت عليه الجنة ) رواه البخاري في كتاب الجنائز والأدب . ما الذي يدعو الانسان الى أن يقتل نفسه ويضع حدا لحياته بمحض إرادته ؟ .. بالرغم من أنه في الأصل يحب البقاء والخلود حيا، ويكره الموت الذي يمنعه من ذلك، وهذه نقطة ضعف في بني آدم ، منها نفذ إبليس عليه اللعنة الى قلب آدم وحواء وأغواهما حتى أخرجهما من الجنة: { قال يا آدم هل أدلك على شجرة الخلد وملك لايبلى }. ولما كان الجنس البشري يحب الحياة ويكره الممات، انخدع آدم لقول الشيطان. فإذا قتل انسان نفسه بأية طريقة، فإنه بفعله يخالف ما طبع عليه البشر، لذا يحق لنا أن نتساءل: لماذا يستسهل الإنسان، سواء كان مؤمنا أو كافرا، قتل نفسه، وإزهاق روحه، ومخالفة فطرته التي طبع عليها من حب البقاء؟.. وجوابا نقول: إن الانسان يحب الخلود في هذه الحياة، لأنه يشعر أن سعادته وراحته فيها، في بقائه مع عياله وأهله وأملاكه والمناظر الجميلة/ والتراب الذي عاش عليه ورؤية الوجوه التي ألفها، والموت يقطعه عن ذلك كله. وما بعد الحياة بالنسبة إليه غيب، فهو لايدري ما حاله فيها، وكيف يكون، هل يكون سعيدا أو شقيا؟.. لذا فهو يكره الموت، لأنه ينقله الى حياة أخرى، لايدري ما مصيره فيها. والشيطان يهمه جدا أن يضل ابن آدم ويفسد دينه، فينظر في قلب كل انسان، فمن وجده صاحب نعمة وغنى، ويغلب عليه التفاؤل وقوة النفس، علق قلبه بحب الدنيا والبقاء فيها، كي يلهيه عن الدار الآخرة، التي فيها معاشه وإليها مآله، وينسيه الجنة ورضوان الله تعالى، لأن كل من نسي آخرته فإن سيترك العمل والاستعداد ليوم المعاد، ومن ثم يقع في الذنوب، التي يكون فيها هلاكه. وأما الانسان الذي تكثر عليه المصائب من فقر وهموم غموم وأمراض تلازمه ولاتنفك عنه ويغلب عليه التشاؤم وضعف النفس، فإنه يؤيسه من الحياة، ويزهده في الدنيا، ويرغبه في الموت، ويخيل له أن فرجه فيما بعد الموت، أو أن راحته في الخروج من هذه الدنيا، فيعمل على تحطيم معنوياته، وزيادة همومه، وبث الحزن في قلبه، ويسوّد الدنيا في عينيه، ليصيبه باليأس والقنوط من رحمة الله، ويمنع عن قلبه رجاء الفرج، ويصرفه عن الصبر واحتساب الثواب، حتى يصل به الى أن يخالف فطرته، فيعمل على قتل نفسه بمحض إرادته. فانظر الى وسوسة الشيطان: - كيف غرس في قلوب طائفة من الناس حب الدنيا والبقاء فيها، لأن حب الدنيا هو الطريق الى غوايتهم وإفساد آخرتهم ودينهم.. - وحبب لطائفة أخرى الموت، وزين لهم إزهاق أرواحهم، لأن حب الموت وقتل أنفسهم هو الطريق إلى هلاكهم وفساد آخرتهم. ولذا فإن الله تعالى نهى عن التمادي في حب الدنيا، كما نهى عن اليأس والقنوط من رحمته، فقال في التحذير من الركون الى الدنيا والتعلق بها: { يا أيها الناس إن وعد الله حق فلا تغرنكم الحياة الدنيا ولايغرنكم بالله الغرور }.. وقال في التحذير من اليأس والقنوط: { قال ومن ينقط من رحمة ربه إلا الضالون}.. وقال :{ ولاتيأسوا من روح الله إنه لاييأس من روح الله إلا القوم الكافرون } . وهذا هو الرجاء والخوف، فالمؤمن يعبد الله بالرجاء والخوف، وهما - كما قال بعض العلماء - جناحا المؤمن، كما أن للطائر جناحان بهما يطير، فكذلك الانسان لايستقيم عيشه في الدنيا إلا بأن يكون رجاؤه وخوفه سواء، لايطغى أحدهما على الآخر، حتى يخرج إلى الغرور أو الى اليأس والقنوط. شرب قدامة بن مظعون الخمر متأولا قول الله تعالى: { ليس على الذين آمنوا وعملوا الصالحات جناح فيما طعموا إذا ما اتقوا وآمنوا .. }.. فأجمع الصحابة على أنهم إن أصروا على أن يستحلوا الخمر أن يقتلوا، وإذا تابوا أن يجلدوا، فتابوا وجلدوا، ثم إن قدامة أيس من رحمة الله، فكتب إليه عمر يقول: { حم * غافر الذنب وقابل التوب شديد العقاب ذي الطول لا إله إلا هو إليه المصير }.. لا أدري أي ذنبيك أعظم استحلالك للخمر أولا أم يأسك من رحمة الله ثانيا. --- فهذا اليأس قد يقع للعاصين كما يقع للطائعين، كما أن الغرور يقع للطائعين والعاصين: فيأس العاصي أن يسرف على نفسه بالمعاصي، ويصر عليها حتى يؤيسه الشيطان من مغفرة الله له، ويوهمه أن مثله لايرحمه الله ولايقبل عذره، وأنه ليس له حظ في الآخرة ولا ثواب، وأن فرصته في الدنيا فيها يلهو ويتلذذ ويفرح، فيزين له الازدياد من المحرمات، ويفرحه بها أولاً.. ثم مع مرور الأيام يملها وتكثر عليه الهموم والمصائب، فينتقل به الشيطان إلى مرحلة خطيرة، يخيل إليه فيها: أنه لاطريق للخلاص من الآلام التي يعيشها إلا بقتل نفسه، فربما قتل نفسه بالفعل . وقد جاء في الآثار السالفة التحذير من التعدي على النفس بالقتل أو التعذيب لأمور: - منها أن هذه النفس ليست ملكا للانسان، إنما هي أمانة لايحق لانسان أن يتصرف فيها كما يشاء. - ومنها أن قتله نفسه يظن بذلك أن سينال السعادة ويرتاح من الآلام والشقاوة ظن خاطيء، فإنه لايدري ما بعد الموت، فربما كان العذاب أشد، بل هذا الذي يدل عليه الحديث فيمن قتل نفسه. ---- - إن الله تعالى خلق هذه الدنيا مزيجا من الخير والشر، فلا الشر فيها خالص، ولا الخير فيها خالص، وجعل الآخرة خالصة، فالنار شر خالص والجنة خير خالص، فاعتقاد الانسان أنه يمكنه العيش فيها بسعادة تامة، اعتقاد خاطيء، فإن السعادة التامة في الجنة، أما في الدنيا فلابد من الفرح والترح، ومن الرضا والسخط، ولابد من الصبر. وكثير من الناس يجهل حقيقة أخرى هامة، وهي: أن الله تعالى عادل غير ظالم، وأن الخير كله بيده، وأن الشر ليس إليه.. فإذا أصاب الانسان شر، فإنما هو من نفسه كما، قال جل في علاه: { ما أصابك من حسنة فمن الله وما أصابك من سيئة فمن نفسك } .. فما يصيب الإنسان من مصائب، فإنما بسبب ذنوبه ليكفر الله عنه، ولايخلو أحد من الذنوب لامؤمن ولاكافر.. فأما المؤمن فمعه من الإيمان ما يرزقه الصبر والمثوبة، وأما الكافر فليس معه إلا الجزع والهلع فلا يخفف عنه شيئا من المصيبة، وليس له ثواب عند الله. فهذه المصائب رحمة في حق المؤمنين، ووبال في حق الكافرين، فلا نعجب إذاً أن نرى الكفار يقتلون أنفسهم بسبب ما يعانونه من عذاب نفسي، وإنما العجب من مسلم يقتل نفسه أو يتمنى الموت لأجل دنيا: كيف ينسى فضل الله عزوجل عليه، حين أصابه بالمصائب في الدنيا: تطهيرا له ورحمة به؟.. كيف لايعرف عدل الله تعالى فيما نزل به من العقوبة جزاء ذنوبه؟ .. إن المؤمن معه وسائل كثيرة، بها ينال السعادة ويطرح الشقاوة، ويقلب حياته فرحا وسرورا، فلماذا لايعمل بها؟ .. هذه الوسائل منها شرعية، ومنها طبيعية، ومنها وسائل عرفها أهل الخبرة والتجربة: فما هي وسائل الحياة السعيدة ؟.. للجواب على هذا السؤال نحتاج إلى مجلس ولقاء آخر، فعسى أن يكون الى ذلك سبيلا ... ------------ |
|
محاولة لعـلاج ظاهرة التنــازع والتشرذم
كلمات في الاجتماع: ------- (1) ما غلا قوم في شيء، إلا وظهر غلو آخرين في ضده.. الغلو في تقديس الأشخاص، يقابله الغلو في رفض الأشخاص.. أيهما سبب غلو الآخر؟.. كلاهما... والحل في التوسط، والعدل، والانصاف... قال تعالى: {وإذا قلتم فاعدلوا..}.. وقال: {ولايجرمنكم شنئان قوم على ألا تعدلوا اعدلوا هو أقرب للتقوى}.. وفي الأثر: (أحبب حبيبك هونا ما، عسى أن يكون بغيضك يوما، وأبغض بغيضك هونا، عسى أن يكون حبيبك يوما ما).. -------------------------------------------------------------------------------- (2) لا بد من التريث وعدم الاستعجال في الحكم على الآخرين، خاصة أولئك الذين عرف عنهم اتباع منهج السلف والدعوة إليه.. فمن الذي لا يخطيء، ولو كان من أهل السنة والجماعة؟.. فلو أن كل من أخطأ هجر، وحذر منه، وشهر به، لما سلم أحد، حتى الهاجر والمحذر والمشهر، لن يسلم، لأنه لن يسلم من الخطأ.. والنتيجة: تمزيق الأمة ظلما وعدوانا.. إنما السبيل المناصحة بالتي هي أحسن، بالقول اللين، والصبر في تبليغ النصيحة، وإظهار المحبة والشفقة والحرص وصدق الإخوة.. هذا إن كان خطأ مجمعا عليه عند أهل السنة، أما وجهات النظر، والمسائل القابلة للاجتهاد، فهذه لا تنبغي أن تكون سببا في الخلاف أصلا.. لذا من المهم معرفة ما يسوغ وما لايسوغ فيه الخلاف... فبعض الناس جاء إلى مسائل يسوغ فيها الخلاف، فجعلها موطن ولاء وبراء.. وهذا جهل .. ومن المهم معرفة ما الخطأ والصواب.. فبعض الناس جاء إلى ما هو صواب، فجعله خطأ، وما هو خطأ، جعله صوابا.. وهذا جهل.. ومن الجهل أن ينجر المرء وراء الجهل.. -------------------------------------------------------------------------------- (3) الاجتماع يكون مع كل من يتبنى، علما وعملا، الكتاب والسنة ومنهج السلف، فمثل هؤلاء يجب عليهم ألا يختلفوا، والله تعالى يقول مخاطبا هؤلاء: {وأطيعوا الله ورسوله ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم واصبروا إن الله مع الصابرين}... فإذا ظهر من بعضهم خطأ فالواجب النصح والبيان والصبر.. وعلى من أنكر على أحد شيئا، أن يحمل رأيه إليه، ويبينه له، ويسمع منه الجواب، ولا يأخذ الجواب من وسائط، ولا يأخذ الخبر والحكم من وسائط، لأن الوسائط كثيرا ما تفتقد إلى الدقة في النقل، فتزيد وتنقص أشياء تكون سببا لتكبير الخلاف والفجوة... وليس الخبر كالمعاينة.. وإنما آفة الأخبار رواتها.. -------------------------------------------------------------------------------- (4) بعض الفئات لاهم لها إلا تضخيم الأخطاء، وتحميل الكلام لايحتمل من المعنى، إما جهلا بمواقع الكلام والأدلة الشرعية، أو رغبة في سوء.. لذا فعلى الحصيف الحريص على الجماعة أن لا ينجر وراء هذه الفئات، بل يفحص كل تهمة ونقد يصدر منها تجاه غيرها، حتى لا يشاركهم في العدوان على بريء.. لينظر هل الكلام يحتمل ما حمّل أم لا؟.. وهنا من المفيد سؤال أهل العلم، خاصة أولئك الذين عرف عنهم الحياد، أي عدم المشاركة في الخلافات الناشبة بين بعض الفئات، فالخارج عن الخلاف أكثر إصابة للحق من الواقع فيه.. وليعلم أن التعصب لفئة يعمي البصيرة... فلا تدرك الحق، ولو ظهر كالشمس، لأن العقل منصرف عن الفهم والإدراك، وكم من الخلافات كان مصيرها الحل، لو أن النفوس سليمة، خالية من التعصب، لكن لما لم تكن كذلك، حصل الخلاف وتضخيم الاخطاء والنبذ والبراء.. -------------------------------------------------------------------------------- (5) الحق فيما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم، وما أمر به، وليس فيما يراه فلان وفلان.. فليس مقياس الغيرة على الدين وشعائره الكتابة فيما يراه بعضهم مهما، على الوجه الذي يرضيهم.. إنما المقياس: اتباع الحق الذي جاء به النبي صلى الله عليه وسلم، والعمل به، والدعوة إليه.. -------------------------------------------------------------------------------- (6) أخي... ليس لك مع من ترى أنك تخالفهم إلا الكلمة الطيبة، فبوسعهم أن يمطروك تهما، وأن يستبيحوا لأنفسهم ما تستبيحه أنت منهم.. لكن هذا لن يجدي شيئا، فلن تقنعهم بشي.. إنما سبيل الذي يغار على دين الله تعالى، ويهمه أمر الأمة أن يدعو إلى سبيل الله ربه بالحكمة والموعظة الحسنة، وأن يقول القول اللين، وأن يخاطب إخوانه بالتي هي أحسن.. أتدري لماذا؟.. إن للخطاب الحسن، القائم على التماس العذر وحسن الظن أثرا حسنا: - فهو دال على أن صاحبه متبع لهدي القرآن، حين أمر موسى عليه السلام أن يخاطب فرعون بالقول اللين.. - وهو دال على أنه متبع للنبي صلى الله عليه وسلم حين كان يخاطب من يدعوهم بأحسن عبارة.. - وهو دال على اتباع السلف، الذين لن يخالفوا بحال طريقة القرآن، ولا منهج النبوة.. - ثم هو الكفيل بهدم الفجوات بين المتخالفين، فالخطاب الحسن يحمل على حسن الاستماع وفهم كل خصم كلامه خصمه، فينفذ كلامهما إلى القلب، فربما لم يكونا مختلفين أصلا، وربما اهتدى المخطيء منهما.. كل ذلك بالخطاب الحسن.. أما إذا صار الخطاب عنيفا، التهم فيها مقدمة، واستباحة العرض هو الشعار، فلا ترجو إلا القطيعة والهجر وتصلب المواقف، والعناد، وكل تأخذه العزة بالإثم، حتى لو بان الحق لأحدهما، فلن ينجر إليه، ولن يقبل منه، لا لشيء إلا لأنه جاء من غير طريقه القويم.. ولأن الشيطان قد نزغ.. والله يقول: { فبما رحمة من الله لنت لهم ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك، فاعف عنهم واستغفر لهم وشاورهم في الأمر}.. { وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن إن الشيطان ينزغ بينهم إن الشيطان كان للإنسان عدوا مبينا}.. فأهل الحق، ومن يرنو إلى الحق، ويخضع له، أولى بأن يتبعوا منهج القرآن في الخطاب، ولو كان الخصم ضالا مضلا، فكيف إذا كان أخاً، يبتغي الحق، ويحبه..؟؟ فاتقوا الله يا أولي الألباب... --------- وفقني الله وإياكم... أبو سارة |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
سبب تزايد الاهتمام بالرؤى في هذا الوقت | الدكتور فهد بن سعود العصيمي | 📚 منتدى المراجع ومقالات الدكتور فهد العصيمي حول علم التعبير< | 10 | 2007-09-05 4:19 PM |
₪₪ أعداد مجـــــلة منتديات الدكتور / فهــد بن ســعود العصيمــي ₪₪ | ورد الريـاض | المنتدى العام | 6 | 2007-03-25 5:59 PM |
أعداد الفطور | ندى القلوب | ⚪️ منتدى الرؤى المفسرة لغيرالداعـمين،أو المفسرة في المنتدى ∞ | 12 | 2005-02-08 9:02 PM |
أعداد كبيرة من القمل | اللؤلؤة المكنونة | ⚪️ منتدى الرؤى المفسرة لغيرالداعـمين،أو المفسرة في المنتدى ∞ | 1 | 2004-09-13 12:37 PM |