لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
ثلاثة عشر عاماً من الخدمة هذه القصة عشت أحداثها عن قرب ورصدت تفاصيلها، فقد حدثت لعائلة قريبة مني، وبطلها كان أحد أبناء هذه العائلة.. البداية كانت لرجل مسن هده المرض، إذ أصابته جلطة ألزمته السرير الأبيض، قرر بعد ذلك أبناؤه أن يسافروا به للعلاج خارج المملكة، ولكن لا جديد إذ أفادهم الأطباء بأن حال والدهم ستظل هكذا عاجزاً عن الحركة، عاجزاً عن الكلام حتى يقضي الله في أمره ما يشاء. تشاورت الأسرة في حال الوالد العزيز، وعندها أعلن الابن الرابع قراره، قراراً سيكون له أثر بالغ في مسيرة حياته كلها؛ لقد قرر أن يرافق والده في المستشفى حتى يقضي الله أمراً كان مفعولاً. أسئلة كثيرة دارت في ذهن من حوله هل هو جاد فيما يقول؟ أم هي حماسة أملتها طبيعة الموقف ومنظر الأب المحزن؟ . وإن كان جاداً فما الذي سيفعله مع وظيفته؟ وماذا سيفعل مع أصدقائه؟ وزياراته وسفراته؟ إذ لا يزال شاباً في مقتبل العمر تغريه الدنيا بمفاتنها، إلا أن الجواب جاء بطريقة عملية أنهت كل تساؤل. ثلاثة عشر عاماً متواصلة ليلها بنهارها، قضاها بجوار سرير والده، يقوم بشأنه كله، يطعمه ويسقيه، وينظفه من جنب إلى آخر ليريحه، كان يتعامل مع والده بلغة الإحسان، إذ لسان والده عاجز عن الكلام، فتارة يحس أن والده جائعٌ فيطعمه، وتارة يحس أنه ظمآن فيسقيه، وتارة بحاجته إلى تغيير رقدته فيقلبه على جانبه الآخر. أصبح كل من في المستشفى يعرفه، كلهم يعجب من صنيعه، وكلهم جعل من بره قصةً يعطر بها مجالسه. دخل هذا الشاب المستشفى مع والده مرافقاً في نهاية العشرينات من عمره، ولم يخرج إلا وقد تخطى الأربعين كان المستشفى عالمه الكبير، أما خارج المستشفى فلم يعرف عنه شيئاً فاته الزواج والكثير من مباهج الدنيا ومتعها، لكن أرجو أن يكون قد نال ما هو أعظم من هذا كله وهو رضا الله عز وجل. إعداد: القسم التربوي. المصدر: مجلة الأسرة. العدد ( 180) . |
يا لها من قصة....
طوبى لمن حافظ على ياقوتتيه ..... هنيئاً لكل من أحسن إلى والديه ..... وما أجمل أن يعيش المرء في كنف والديه ! .... قال تعالى : ( ووصينا الإنسان بوالديه إحساناً ) ... حقاً إنها لآية عظيمة جزاك الله خيراً أختي الغالية على طرحك للقصة وبارك الله فيك أسأل الله العظيم أن يعاوننا على بر والدينا ... وأن يكونوا شفعاء لنا يوم القيامة .. وآخر دعواي أن الحمد لله رب العالمين |
|
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
أنا صرت سمـيناً ياماما ,, هاأنا أسمن عاماً عاماً <<رووووعه | haneen2006 | المنتدى الترفيهي والمسابقات | 21 | 2011-04-09 9:42 PM |
عطر الحيآة | يمامة الوادي | منتدى فنون الأناقة والجمال والطبخ | 21 | 2010-07-26 12:30 PM |
ثلاثة كلامات مكونة من ثلاثة حروف فقط | عابر | المنتدى العام | 39 | 2010-06-15 10:05 PM |
ثلاثة عشر عاماً من الخدمة | يمامة الوادي | منتدى القصة | 3 | 2008-10-05 7:44 AM |
بحثت عن الإسلام ثلاثة عشر عاماً | أبو عامر الشمري | المنتدى العام | 0 | 2004-10-14 3:57 PM |