لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
![]() |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
![]() |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
![]() |
![]() ![]() |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
![]() |
![]() |
||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
أجــــــواء ضاغطــة ..2
قال الراوي : شكوت إلى أخي الحبيب ما أعانيه من ضغط أجواء العمل الذي أنا فيه مما يشكل علي ضغطا في الثبات على الاستقامة فابتسم في وجهي ابتسامته المتلألئة وقال : سبحان الله .. هذا الصباح كان معي أخ فاضل شاب في مقتبل العمر ، كأنه الزهرة تتفتح للتو .. في العشرين من عمره أقبل على الله إقبالا رائعا ودار بيني وبينه حوارا راائعا ،، حول نفس هذه القضية التي تشكو منها وسأقص عليك ما دار بيني وبينه لأنني راجعت الحوار عدة مرات بسبب أنني تعجبت ممما ورد فيه من معانٍ رائعة فتح الله بها علينا خلال الحديث *** هذا أخ كريم فاضل كان يسير معي سيرا جيدا ، نتواصى على الخير .. غير أنه ظهر معي بعد فترة .. ومنذ بدايات الحوار أخذ يقسم بأنه يبكي بحرقة ثم أخذ يقول .. أنه لا يصلح للسير في طريق الله تعالى ويحاول أن يؤكد أنه فشل تماما في الاستقامة رغم أنه حاول ان يجاهد نفسه ولكن الأمر فوق طاقته وأنه .. وأنه .. وأنه .. الخ ولهذا قال : اشعر بعذاب في داخلي قال الراوي وفجأة وجدت نفسي اقول : نعم أعذار شيطانية كأعذاري .. ابتسم صاحبي وواصل حديثه الشائق : المهم .. انني جاريته في الحديث . وفتحت معه حواراً طويلاً لأكتشف اين مكمن العلة فإذا به يوضح لي ما كنت أجهله من قبل ولهذا السبب دائما أقول : ان الوضوح يختصر الطريق المهم .. قال لي ما معناه أنه يعيش في ( أجواء ضاغطة ) من حوله .. لا تعينه هذه الأجواء على ( الاستمرار ) في الا ستقامة وخاصة وأنه شاب أعزب .. والبيت ( مفخخ ) بمئات القنواات وان أهله أنفسهم لا يبالون .. وان أجواء الأقارب مختلطة بشكل مثير وأنه رغم ما يحاوله... يسقط في كل مرة قال الراوي : حسبي الله ونعم الوكيل طيب . المهم كان الحورا معه طويلاً .. والذي يعنيني أنه عندما كشف الأجواء التي تحيط به ( وكنت لا أعرف هذا من قبل ) فقال .. أنه كلما استقام انتكس وكلما حاول .. لم يستطع الصمود ثم قال هناك بلاء محدد هو الذي أعاني منه.. معصية بعينها تقض مضجعه ، وأصبح يشعر أنه لا يستطيع الخلاص منها .. قال : ولا أستطيع التصريح لك ..أكثر من هذا وأكثر ما يعذبه أنه في نظرهم ( قديس ) هكذا عبّر لأنه يقول هكذا يسمونه بينهم ..!! لأنه يحاول أن يغض طرفه ، ويضبط جوراحه ويدقق في تعاملاته معه لاسيما مع الجنس الآخر في وسط تلك الأجواء الشيطانية .. ولكنه إذا خلا بنفسه ينهار في كثير من الأحيان المهم أخذ يعيد ويكرر .. أن هذا البلاء سببه تلك الضغوط من المغريات التي يرى أن اي عابد متبتل لن يصمد امامها وزاد فقال : هل تصدق أنني أحيانا أهرب من هذا الجو الخانق إلى رحاب المسجد منذ صلاة الفجر إلى صلاة الظهر ثم أعود للغداء ، ثم أرجع الى المسجد وهكذا إلى الليل .. لاحول ولا قوة إلا بالله المهم ..قلت له انا لا يعنيني أن اعرف ذلك البلاء الذي تشكو منه بكل هذه المرارة الذي يعنيني شيئ واحد فقط قال ما هو ؟؟ قلت : أن تكون ذكيا قال متسائلا .. سبحان الله.. ذكيا:؟؟؟ قلت نعم .. ذكيا فطنا أريبا قال : كيف ..؟؟ قلت :لن أطالبك بالانخلاع من هذا الجو لاسيما وأنت لا زلت طالب يعني عالة على والدك ولن أطالبك أن تنخلع من جلدك بالكلية ولن أطالبك أن تحمل سيفا لتواجه أهلك وأقرباءك وهم الذين استمرأوا هذا الجو الموبوء ولكني أطالبك بشيء واحد أن تكون ذكيا .. بمعنى أن ( تحااااااول ) الاستقامة .. وأن تواصل ( مجاهدة ) نفسك على ذلك .. فإذا سقطت ووجدت نفسك في الوحل .. فلا تستسلم بل افزع الى الله وابتهل اليه ،، وجدد التوبة وأغسل وجهك من آثار الوحل ، وانفض ثيابك ، وشمر من جديد ، ركضا إلى الله وعلى وجهك تنساب دموعك تحكي قصة معاناة قلبك لربك الذي يعلم السر وأخفى .. فهو يحب منك أن تكون هكذا .. عبداً توابا أواها منبيا إليه سبحان الله المهم .. حاول أن ( تعوض ) ما فاتك ليس شرط أن تسير بنفس سير إخوانك الذين تصحبهم ووتعاون معهم على الخير ،وما اتفقتم عليه خطوة خطوة ولكن المهم الآن ,, أن لا تستسلم ابدا للشيطان حتى لو وقعت في هذا البلاء الذي تشكو منه .. عشر مرات في اليوم الواحد.. لا تستسلم أبدا ابدا .. و كن ذكيا حرك مشاعر الإيمان في قلبك وكيف ان الله يسترك سبحان الله وكيف أن الله يحلم عليك وكيف أن الله يرحمك وكيف أن الله لا زال يحسن إليك كيف أن الله يسر لك اصحاب خير يعينونك كيف أن الله هداك وسط هذا البلاء الساحق الماحق سبحان الله حرك هذه المشاعر وأمثالها كلما استطعت .. واستأنف السير مع الله في كل مرة ابدا من جديد بعد كل عثرة اعزم أن تشمر لتنافس أخوانك جدد التوبة .. وألح على الله في الدعاء واذرف دموعك بغزارة لوتستطيع ثم ( حاووول ) أن تسير ..ولو بثقل .. حاوول أن تسير ولو بخطوات بطيئة .. |
|
المهم الآن .. والأهم ..
لئن تواصل السير خطوات قليلة خير من أن تنقطع .. وأفضل مليون مرة من أن تصاب بحالة يأس تنتكس على اثرها ... هل تفهمني .. هل تعي عني ما أقول ؟ أعيد وأكرر عليك . . أكرر لأقرر : إذا سقطت .. فلا تجزع وإذا تلطخت من جديد بنفس ذلك البلاء الذي تشكو منه ... ولا يعلمه الا الله فلا تخف .. أعني .. لا تجعل خوفك يوصلك الى الياس والإحباط .. ولكن كلما وقعت .. انهض من جديد .. وحاول أن ( تلحق ) بالقافلة نعم .. جميل أن تخاف الله وعقوبته .. ولكن على أن يكون هذا الخوف مهمازا لك على مزيد من القرب من الله تعالى .. أما إذا رأيت أن خوفك أصبح يحول بينك وبين مزيد من الطاعات فاعلم انه ليس هو الخوف المطلوب ، وأنه خوف سلبي محرم ، سيقطعك عن ربك ، وأستطيع أن اقول أنه ليس خوفا صحيحا ، بل هو حيلة ماكرة من حيل الشيطان عليك ، يبث في نفسك مشاعر الخوف ليجعلها سببا في يده ليقطعك عن مواصلة الطريق مع ربك جل جلاله .. وهذه قضية هامة جدا .. عليك أن تجعلها منك على بال دائما .. أعني الميزان الفارق بين الخوف الصحيح المطلوب ، وبين حيلة الشيطان عليك تحت مسمى ( الخوف ) ..! بل دعني الآن أقول لك ما هو أعجب لو افترضنا أنك وقعت بعد الفراغ من هذا الحوار بدقائق.. بدقائق ، وليس بساعات .. بسبب ضغط الجو من حولك .. فلا تجزع لا تقل : سبحان الله .. سبحان الله .. لم يمر على هذا الحوار الرائع سوى دقائق وها أنا اسقط واتلطخ من جديد ..!! لا لا لا .. لا تمكن الشيطان منك بهذا .. بل بمجرد أن تفيق من سكرة ذلك البلاء .. انهض ، شمر ، استأنف سيرا جديدا .. كما قيل : اذا طارت السكرة ، حضرت الفكرة .. بمجرد أن تحضر الفكرة .. وتعي إلى جرم ما فعلت .. شمر من جديد .. وصر على أسنانك .. وتوعد نفسك أنك لن تستسلم أبدا .. وعد الى الله وناجه واطل الدعاء بين يديه لينقذك مما أنت فيه وهكذا وهكذا وأخيرا . أضرب لك مثالا اجعله منك على بال ولا تنساه في حلبة الملاكمة .. اذا ضُرِب أحدهم ضربات متوالية هل نراه يستسلم سريعا بل حتى لو سقط في جولة هل نراه يستسلم سريعا أم أننا نراه يصر على القيام والمحاولة من جديد رغم التعب الذي يبدو عليه بل ربما رغم الدماء التي تسيل على وجنتيه .. قال : بل يصر ويصر ويصر .. ويحاول أن يقف على قدميه ليواصل اللعب !! قلت : راااائع فاعلم أنك .. أنت والشيطان في حلبة ملاكمة !! قد يصرعك جولة ,, بل جولات جولة في إثر جولة .. فإياك أن تستسلم ..إياك ثم إياك ثم إياك .. كلما اسقطك أرضا .. انهض وشمر واستعن بالله وحاول ان تصمد ( لأطول فترة ) قبل أن يصرعك مرة أخرى : ركز معي فإنني أتعمد أن أقول لك : ( لأطول فترة ) ..!! تأمل هذه الكلمة .. ومع مرور الوقت .. وكثرة المحاولات . ستجد نفسك تصمد أمامه ( لفترة أطول من السابقة ) والتي بعدها ( أطول ) من هذه ... وهكذا وشيئا فشيئا وبلا يأس ولا كلل ولا ملل وبأصرار ستجد نفسك بعد وقت فإذا انت تتغلب عليه أو على الأقل سيكون تغلبه عليك ليس كما هو الآن ستصبح جولته ( قصيرة ) و( سريعة ) وهذا في حد ذاته انتصار ضخم وراائع لك .. المهم .. كن ( ذكيا فطنا ) .. فالمؤمن كيّس فطن .. لا تجعل من تلك المعصية المعينة التي تشكو منها حائلا بينك وبين ربك من جهة ولا بينك وبين أخوتك الذين يعينيوك على الطاعة من جهة وتبقى كلمة أخيرة في الخاتمة .. كونك يئست من الاستقامة ولم تعد قادرا على الاستمرار .. اسألك سؤالا في الصميم : ما البديل ؟؟ البديل أن تترك الاستقامة . وتنفض يديك منها بالكلية إن لم يكن اليوم ، فغدا لا محالة .. !! قال الراوي : نعم والله .. هو كذلك .. وهذا بالضبط ما يريد الشيطان أن يوصلك إليه !! وعندها ستصبح قرة عين للشيطان يعني انت باختيارك هذا الطريق .. تسعد الشيطان وترضيه وتفرح قلبه بدلا من أن ترضي الله سبحانه ..!! فأنظر ماذا اخترت لنفسك ايها ( الذكي ) !! ثم أن الله يقبلك كلما سقطت وعدت إليه وأنبت وتبت وندمت .. إذا استوعبت جميع ما قلته لك حتى الآن .. فستفهم جيدا معنى الحديث الشريف الآتي : في الصحيحين أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (إِنَّ عَبْدًا أَصَابَ ذَنْبًا _ وَرُبَّمَا قَالَ أَذْنَبَ ذَنْبًا _ فَقَالَ : رَبِّ أَذْنَبْتُ وَرُبَّمَا قَالَ أَصَبْتُ فَاغْفِرْ لِي .. فَقَالَ رَبُّهُ : أَعَلِمَ عَبْدِي أَنَّ لَهُ رَبًّا يَغْفِرُ الذَّنْبَ وَيَأْخُذُ بِهِ .. غَفَرْتُ لِعَبْدِي .. ثُمَّ مَكَثَ مَا شَاءَ اللَّهُ.. ثُمَّ أَصَابَ ذَنْبًا أَوْ أَذْنَبَ ذَنْبًا. فَقَالَ : رَبِّ أَذْنَبْتُ أَوْ أَصَبْتُ آخَرَ فَاغْفِرْهُ . فَقَالَ: أَعَلِمَ عَبْدِي أَنَّ لَهُ رَبًّا يَغْفِرُ الذَّنْبَ وَيَأْخُذُ بِهِ غَفَرْتُ لِعَبْدِي.. ثُمَّ مَكَثَ مَا شَاءَ اللَّهُ ثُمَّ أَذْنَبَ ذَنْبًا وَرُبَّمَا قَالَ أَصَابَ ذَنْبًا قَالَ قَالَ رَبِّ أَصَبْتُ أَوْ قَالَ أَذْنَبْتُ آخَرَ فَاغْفِرْهُ لِي فَقَالَ أَعَلِمَ عَبْدِي أَنَّ لَهُ رَبًّا يَغْفِرُ الذَّنْبَ وَيَأْخُذُ بِهِ غَفَرْتُ لِعَبْدِي -ثَلاثًا- فَلْيَعْمَلْ مَا شاء) ، .وليس المقصود من الحديث التشجيع على الذنوب وإنما أن يطمئن العبد إلى أن الله عز وجل سيغفر له ذنوبه مهما أذنب. بل الأمر فوق ذلك .. إن الله يفرح بتوبة عبده كلما واقع ذنبا ثم عاد سريعا إلى ربه .. وإليك نص الحديؤث فتأمله ولا بأس أن تبكي تأثرا به : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( كيف تقولون بفرح رجل انفلتت منه راحلته تجر زمامها بأرض قفر ليس بها طعام ولا شراب .. وعليها له طعام وشراب فطلبها حتى شق عليه.. ثم مرت بجذل شجرة فتعلق زمامها فوجدها متعلقة به.. قلنا شديدا يا رسول الله .. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أما والله ، لله أشد فرحا بتوبة عبده من الرجل براحلته ). وفي رواية أخرى للحديث .. أن الرجل حين وجد راحلته ، لم يعرف ماذا يقول فصاح : اللهم لك الحمد أنت عبدي وأنا ربك !! أخطأ من شدة الفرح ..! فالله أشد فرحا بتوبة عبده من فرح هذا بناقته .. فماذا بعد هذا ؟؟ لا عذر لمن ييأس من رحمة الله سبحانه .. وأريد أن أقول لك شيئا .. فاسمعني جيداً : هذه الحُرقة التي ( تتلهب ) في جوفك ..مطلوبة هذا الندم الذي ( يأكل ) قلبك .. مطلوب هذه الحالة التي تعانيها الى درجة البكاء لعلها خير أعمالك عند الله .. يرفعك الله بها منازل ودرجات في الجنات هذا الإقرار بالضعف ، والاعتراف بالعجز هو بمثابة الخروج من الحول والقوة البشرية وهذا معنى حبيب إلى الله إن أحسنت استغلاله المهم والأهم .. أن لا تياس أبداً .. أن لا تكل .. أن لا تمل ابداً عد إلى الله في كل مرة مهما تعثرت واعلم أن اليأس أخو الكفر من الرضاعة !! ()إِنَّهُ لا يَيْأَسُ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ)) ** ثم .. ألا يكفيك قوله تعالى : ) إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ) لاحظ وتأمل وتعجب قوله ( يحب ) وقوله تعالى : )قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ) فهنيئا لك ما حباك الله به وعليك أن تعرف فضل الله عليك ، وتشكره .. وأختم حديثي معك بقول الشاعر : لا توجد منطقة وسطى ** ما بين الجنة والنارِ فاختر لنفسك في الهوى من تصطفي .. !! إما الله .. وإما الدماااار ..!! إما الله بأن تواصل جهادك لنفسك الأمارة بالسوء رغم كل ما يحث فتعود إليه في كل مرة ، وبسرعة .. وإما الدماار .. فتؤثر التخلي عن طريق الله لترمي نفسك في أحضان الشيطان تماما فتخسر الدنيا والآخرة معا ..! وفي هذا كفاية ... ولكني قبل أن أنصرف عنه .. أوصيته بوصايا معينة .. ووضعت بين يديه برنامجا محددا واشرت إليه أن يجاهد نفسه على أخذ هذه ( الجرعات) على أن يكون لنا لقاء آخر .. وختمت حواري معه بالدعاء الطويل له خاصة وللمسلمين تحت كل سماء عامة .. -- وتبقى القضية ذات شجون ، ولنا معها جولة أخرى بإذن الواحد الأحد .. تعال نؤمن ساعة |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
أجــــــواء ضاغطــة ..3 | يمامة الوادي | منتدى الحوار والنقاش وتصحيح الأمور العارية من الصحه | 3 | 2008-01-09 1:37 AM |