لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
عروج الهمم تسلّق سبيل الهداة العرب *** وطاول بعزم عنان السحبْ فأنت كأنفٍ رفيع المكان *** وغيرك يهوي لجرَّ الذنبْ تسلّق بثوب الحياة النجاة *** وضمَّ الأكف وضمَّ الركبْ ودَعْ عنك ثوب القساة العتاة *** ودّعْ عنك ثوب الضلال الخَرِبْ بثوب البياض وهمَّ الرجال *** ستهزمُ ليلاً شديدَ الكربْ فما عاد يُجدي قعودُ الجمال *** ونوم الكسالى وصوت الطربْ ترفّع فحولك سيل الدمار *** وخلفك طيش كواه الغضبْ فجدّك سعد وأنت الوليد *** وأمك حفصٌ، فنعم النسبْ قويّو السَّنان، فصيحو اللسان *** نقيّو الجنان، كعرق الذهبْ صعدت وتدري بأن الصعود *** محاطٌ بموج الهوى والوصب أتعلو وحيداً على مصعدٍ *** تنادي الأحبة: أين اللهبْ؟ شممتُ الرجولة في عزكم *** ولم أر ناراً تجيب الحطبْ فهل أشعل القوم ذرَّ الغبار *** فغطّى الغبار السنا وانتحبْ فأضحت جراحي مُبْكى الجراح *** تئن وتشكو انهزام الخطبْ أنمتم؟! وسار فحولُ الأنام *** لأغلى وسام وأعلى لقبْ تنال المعالي بهجر النعيم *** حرام المنال على من هربْ ولو رمتُ غُسلاً بماء الظلام *** لخضت برجلي حتى العَصَبْ وسرتُ على شط بحر الهروب *** فحزت الثناء وتاجَ الرتبْ أَبَيْتُ انتظارَ زمان الخلاص *** قفزت إلى نهج من قد ذهبْ فلبّى العمود وصاح: الرحيل *** هلمَّ إليّ إذن واقتربْ أنا وَتَدٌ قد نشرتُ الجذور *** بتاريخ جَدًّ وأمًّ وأبْ أضأتُ بنوري ذرا المشرقين *** تشبّث بنوري وسر وارتقبْ فإنّ فؤادي مضى للسماء *** فأنّى لعزمي بلوغُ التعبْ؟ وهمّي ترقى نطح النجوم *** فإمّا الوصول وإمّا الطلبْ؟ رياض بن عقيل أبونمي – حضرموت -------------------------------------------------------------------------------- |
|
طوفان العولمة الفكرية
إلى أين ترقى؟ بما تحتمي؟ *** أترقى السماء بلا سُلّمِ؟ أحاط بك الويل من كل صوب *** كما لُفّ عقْدٌ على معصمِ تعولمت الأرض من حولنا *** ليعبثَ موجٌ بنا يرتمي وجاءتْ من الغرب أمواجه *** تساوم في إرثنا القيمِ فحارتْ لدى الفيض كلُّ العقول *** ولم ينج منه سوى المُحْتَمِي تعرتْ وجوه، وزلّتْ بها *** إليه غباوات رأي عمِ لتَقْبَل منه رؤى مظلمات *** لترتع في لجها المظلمِ وأخرى استقلتْ طريقاً غريبْ *** لتلقى من الويل موجاً ظمِ أتانا ففرّق منا الجموع *** بسيف إلى عقله ينتمي وجاء بزِيًّ ووجه جديد *** وفكرٍ كما شاء للمسلمِ يريه التراث زماناً خنا *** عقيماً وفي قعر جُبًّ رُمِي أحاط بنا موج طوفانه *** فكيف الخلاص؟ بمَا نحتمي؟ ففي شاشة العرض أنيابه *** ويهمس بوق الخنا بالفمِ ويعرض في السوق إنتاجه *** لهذا الثّرِيّ وذا المعدمِ فهل كنت منه تريد النجاة *** فقد صار منك بمجرى الدمِ لماذا خسرتَ وصرت الغريق *** وما نؤت عنه من المجثمِ؟! لأنك ضيّعتَ سبل النجاة *** لتلقى زماناً به تندمِ ونحن الأُولى جاء فينا الرشاد *** شربناه صافٍ من المُحكمِ لنا الفكر إرث عن الأنبياء *** يشعُّ سناه هدىً فاغنمِ فعم ضياه الدُّنا رحمة *** تفك القيود بحدّ الصمِ فمنها بدأنا بها نحتمي *** فأُنجدْ إليها ولا تُتْهمِ وأطلق سراحك من فكرهم *** وعالجه سُقْماً من البلسمِ ولا تحسب الماء عذباً زلال *** فما كان يوماً سوى العلقمِ وأمسكْ بحبل شديد الوثاق *** نجاة لمن شاء لا يصرمِ فهيّا جميعاً لبرّ النجاة *** بفلك عنيد ونورٍ همِ عادل أحمد الزليل – حجة -------------------------------------------------------------------------------- |
|
هذا بما كسبت أيادينا
أيُغْرِقُ السيلُ أمجادي وشاراتي *** أم يستبيح العدى عِزّ الكراماتِ هذا لعمري عقاب الله أرسله *** كي يَغْسل الأرض من سوء الدناءاتِ سيلٌ تعدّى حدوداً كي يؤدبنا *** بما كسبناه من شر البلياتِ في البر والبحر عَمّ الإثمُ ثم طغى *** فاستبدل اللهُ راياتٍ براياتِ عجبتُ من معشر خانوا رسالتهم *** واستعصموا بالهوى دين الضلالاتِ يا لائمين كفى لوماً ففي كبدي *** منكم جراح تنزّتْ بين آهاتي لا تحسبوا أنني ممن تجارتُهم *** محارمُ الله أو خانوا الأماناتِ لا لستُ ممن بغوا في الأرض وانتكسوا *** إلى الرذيلة عاشوا للملذاتِ نعم تحلّيتُ بالأكفان مبتغياً *** موتي شهيداً لكي أحيا بجنّاتي إني تمسكت بالإسلام معتصماً *** وتبتُ مستغفراً من كل زلاتي لما طغى الماء آفاقي حملتُ على *** سفينة الروح أنواري وراياتي بالأمس كُنّا وكان المجدُ مركبنا *** والعزُّ رائدنا عند الفتوحاتِ هذي مبادئنا في الكون شامخة *** من وحي خالقنا ربّ البريات ما لي أغنّي زمان العز فانهملتْ *** مني الدموع على أنّات أبياتي واليوم صرنا ذيول الكفر وا أسفي *** فالقرد يُفسدُ أمجاد النبواتِ ما بالنا اليوم نُصْلَى نارَ محنتنا *** ونُجْرع السمْ من أشداق حياتِ القهر مركبنا والذل سائقنا *** والضيم يطعمنا وَحْلَ السياساتِ يا قادة العرب هل ماتت ضمائركم *** أم أنكم قد رضيتم بالتفاهاتِ؟! ما بالنا اليوم نجني من سياستكم *** عارَ المذلّة والتنكيس للآتِ ما بالنا اليوم ننسى سرّ نهضتنا *** ونكتوي تحت ويلات الولاياتِ كأننا لم نكن والله غايتنا *** نخاطب السحب من صرح الحضاراتِ وا حر قلباه، هل لَمٌّ لفرقتنا *** فالغرب يقصفُ أوطاني وجناتي والله لو صدقتْ نياتُنا لغدتْ *** أفواجُنا مدداً في نصرنا الآتي عبده خالد أحمد – تعز -------------------------------------------------------------------------------- |
|
صراع البقاء
آثرت صمتي فاستهلّ رثائي *** وبقيتُ وحدي أستلّذ بُكَائي وصعدتُ أستبقي الحياة وهدّني *** ألمي وجَالَ بخافقي خيلائي في كل زاويةٍ يطاردني الردى *** ويطول من لقيا الردى إيماني أنّى ألتفتُ أرى الحياة بلا قعاً *** وأرى بكل بُقيعةٍ بَلْوائي قد أعتمتْ كلُّ الدروب بساحتي *** وأضعتُ في ليل العناء ضيائي ضاع الرجاء هنا وحاط بجثتي *** ماءٌ يريد بدفقه إطفائي ما عاد في رَمَقِ الحياة سوى الردى *** ينتاب أوردتي ودفق دمائي والقلب تثقله الهمومُ بوقعها *** ويثير أوجاع الأنين بكائي ما باله الطوفان يزحف شطّه *** ويحوطني من سائر الأرجاء ما باله الطوفان سَدّد سهمه نحوي *** وضاق من البلاء فضائي وتكاد تخطفني الرياح بهوجها *** وتخرّ من هول الدمار سمائي وتكاد تصعقني مناظر إخوةٍ *** شطَّت بهم أمواجه الهوجاءِ دفنت معالمهم وأنهت عهدهم *** وغدوا كنَصَّ صحيفة بيضاءِ في كل مفترقٍ تلوحُ شخوصُها *** لتمدّ صرخة نجدةٍ ونداءِ رحلوا عن الدنيا بغير تحيّة *** وطواهمُ الطوفان دون عناءِ لكأنّهم ما سَطّروا أعمارَهم *** أضحوا كأَغْرَبِ قصة بَكْماءِ وطواهمُ الطوفان في جبروته *** وغدوا كطيفٍ موجزِ الأنباءِ كم من ديارٍ أقفرتْ من أهلها *** لتطلّ صورة عبرةٍ دكناءِ وغدوتُ أرفُلُ في حنوط منيتي *** ويثور بين جوانحي استجدائي رباه.. قد ضاق الوجود ومَلّني *** هذا العمود وخانني استقوائي رباه.. قد عظمت مصائبنا فمَنْ *** يا رب غيرك يستجيب دعائي لكن برغم فجيعتي في خافقي *** أملٌ وتسليمٌ بكلّ قَضَاءِ لكأنّه الطوفان رغم عُتُوّه *** طهرٌ يزيل جرائم السفهاءِ محمد أحمد فقيه – بيت الفقيه -------------------------------------------------------------------------------- المتشبث بالموت مساءً فاعذريني يا مسائي *** وصبحاً فاغسلي عني حيائي وغَطّي الذلّ في حَرْفي بثوبٍ *** قشيبٍ مفعمٍ بالكبرياءِ وصُبّي من شذاك على القوافي *** ورُشّيها بزخات النقاءِ ولُمي ما تفرّق من شتاتي *** وأضرمي نار حرفك بانطفائي لعلي أن أرى شيئاً فشيئاً *** وأسمع ما يجلجل في فضائي كأنّي بالمحاصر يبتليني *** بأسئلةٍ ويصرخ: وا شقائي تسونامي وشاراتٍ ثلاثٍ *** لقد أضحى حصاري كهرومائي فأيّهما يكون أرقُّ طبعاً *** فأدخل فيه ممتطياً غبائي وأيّ الشرَّ أهونُ من سواه *** وأيُّهما يدقّق في اقتفائي فقلتُ: أجَلْ علقتُ وكيف تنجو *** ولذتَ بما يعجل بالفناءِ وما يغني التشّبثُ عنك شيئاً *** إذا نزل الموكّل بالقضاءٍ إذا التنور فار فليس يغني *** سوى قلبٍ تعلّق بالسماءِ وما يبكيك أهونُ من عدوٍ *** يؤجّج نار حربه من بكائي وخنجرُه يسافر كلّ يومٍ *** إلى جسدي ويسبح في دمائي ويقطعَ بعض أوصالي ويمضي *** فيشويها ويا شرَّ الشواءِ ويشربني كآخر كأس خمرٍ *** ويرمي العظم عارٍ في العراءِ ويسكب في بقايا الروح رقّاً *** فأُطرقُ طائعاً مثل الإماءِ وينشرُ في ضميري كاسحاتٍ *** تزلزلني وتسلبني هنائي تدمرني وتتركني هشيماً *** تبعثره العواصف في الشتاءِ لَكَم ناديتُ من حولي عساني *** أرى نصراً يعجّل بالشفاءِ ملأتُ الكون من حولي صراخاً *** فما أجدى وما أغنى ندائي فلا أملاً بمعتصمٍ يرجّى *** ولا حُلماً بخطَّابٍ إزائي ترجّلْ يالمحاصر فاقتفيني *** تسلّح بالعزيمة والإباءِ أنِخْ كل المخاطر وامتطيها *** وقاومْ ما استطعت وكن فدائي فهذا الحلَّ في زمن التلاشي *** وعين النصر في زمن الغثاءِ رياض عبد الله الحمادي – تعز -------------------------------------------------------------------------------- بقولِ : كُنْ جلَّ الذي غَمَرَ البرايا كل آن *** غيثاً من الرحمات فضلاً وامتنانْ مُلِئتْ بهذا الغيث كلُّ جوانحي *** حتى انتشى الوجدان وانتعش الجنانْ عجزتْ لغاتُ الشعر عن شكرٍ فقد *** كَلّتْ بلاغة كُلَّ سحبان البيانْ ما أروع الماء الذي ملأ المدى *** لُجَجَاً تجلّتْ في جمال للعيانْ الماء يربو لُجّة لكنه *** غيث الهنا برداً سلاماً وأمانْ يطفي لهيب القحط في أرجائنا *** ومُحُوْلَ نفسٍ قد تنفّستِ الدخانْ ويطهّر الأفق الملوّثَ غاسلاً *** آثامَنا وعن القلوب ركامَ رانْ لا تعجبوا كيف المياه هنا رَبَتْ؟! *** فبقول ربي (كن) لذا الماء فكانْ وخزائن الرحمن تزخر أبحراً *** جوداً غزيراً للورى إنساً وجانْ وقف المرور بدا حضور غيابه *** لما طغى الماءُ الشوارعَ والمكانْ وقف المرور سوى انسياب الماء في *** مرأى به ارتسمت مباهج مهرجانْ وأمام ذا المرأى البهيج وجدتني *** قد خضته وتغيب فيه الركبتنانْ والقلب يخفق في الحنايا راقصاً *** من نشوة غمرت شعوري والكيانْ دفعت بجسمي أرتقي هذا العمود *** أرى إطاراً من عَلٍ زانَ المكانْ وعلى العمود تسلّقتْ كَفّاي والرجلان *** أصعد كي يؤانسني احتضانْ وتشم روحي حين تسبح في المدى *** للغيث نكهته وأنداء الحنانْ أعلو على هذا العمود مرتلاً *** لله آي الحمد تصدح كالأذانْ يسري صداه إلى مسامع عصرنا *** وأنا وصورة ذي المياه الترجمانْ فالماء روح حياتنا قد سَبّحتْ *** ذراتُه المولى العظيم بكل شانْ لو ماؤكم غورٌ فمن يأتيكمُ *** بمعينه، من غير ربي مستعانْ؟ أَعْظِمْ بها من آية في سِفْر هذا *** الكون يقرؤها الحجا والمقلتانْ؟ فانظروا إلى آثار رحمة ربنا *** فبأيّ آلاء الإله تكذّبانْ؟ صالح سعيد المريسي – تعز -------------------------------------------------------------------------------- بشائر النصر بشائرُ النصر لاحت في دجى الظلم *** تزفُّ في نورها البشرى لذي الهممِ بشائر النصر تدعو كل ذي شرفٍ: *** يا طالب العزّ ثِقْ بالله واعتصمِ فالنصر آتٍ وقد لاحت كواكبه *** رغم اشتداد ظلام الموج والخضمِ النصر آتٍ وقد لاحت كتائبه *** - واهاً لهم- هُمْ ليوث الغاب والأجمِ من كلّ حرًّ سَمَا عن كل ناقصة *** يَهْوي الشموخ قويًّ فارس وكَمِي هم فتية طهّر الإسلام أنفسَهم *** بتوبة فارتووا من طيّب القيمِ يجدّدون لنا الإقدام حيث عفتْ *** منه الرسوم وأضحى دارس العلمِ قد جَنّدوا سعيهم للدين ليس لهم *** في غير نصرة هذا الدين من هممِ وجمّلوا سعيهم بالخير فاتسمت *** بالمجد أخلاقهم والجود والكرمِ لا ينثنون لما يلقون من كَرَبٍ *** دهياء معضلة تجري على سقمِ ولا يصدهمُ عن قصد غايتهم *** ما نابهم أبداً من فارح عَمِمِ هُمُ الرجال إلى العلياء قد وثبوا *** بقوة فهموا في الناس كالنجمِ قد أدركوا بضياء العلم أنهمُ *** أهلُ المكارم والتمكين في الأممِ وأن أنوار هذا الدين بالغة *** لكل صِقعٍ بلوغ الفجر والعَتَمِ لن يبق سهلٌ ولا هدٌّ ولا جبلٌ *** بل أي دار بأرض العرب والعجمِ إلا ودانتْ بدين الحق واتخذت *** نوراً تشير به من أطيب الكلمِ إما بعزًّ يُعزّ الله من عَمُرَتْ *** قلوبهم بجميل الذكر والحكمِ ومن تعامى عن الآيات في صلفٍ *** أذلّه الله رب العرش بالنقمِ فأبشري أمتي يا خير من وطأت *** أقدامهم في الثرى بالقادم البسمِ واستمسكي أبداً بالحق وانتصري *** للحق كي تخرجي من حمأة الظلمِ عن غاية النصر لا تصغي لملهية *** لا تعجزي عن طلاب العزّ لا تنمي واستنهضي العزم إن النصر مُرْتهنٌ *** بالحزم والعزم لا بالرقص والنَّغَمِ متى يكن تُدْرِكُ الآمال أمتنا *** طوبى لها ويعمّ الخيرُ في الأممِ نايف محمد الحاشدي – إب |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
°•.¸.•° قصه وقصائد الدجيما الذي قتله الحب °•.¸.• | نواف الروقي | منتدى الشعر والنثر | 1 | 2007-10-04 2:10 AM |
°•.¸.•° قصه وقصائد الدجيما الذي قتله الحب °•.¸.• | نواف الروقي | منتدى القصة | 0 | 2007-10-02 5:09 AM |
صورة وقصائد | يمامة الوادي | منتدى الشعر والنثر | 7 | 2007-06-08 7:41 AM |
*( صوره )* | *فجر* | 🔒⊰ منتدى الرؤى المفسرة لأصحاب الدعـم الذهـبي ⊱ | 1 | 2005-09-23 2:44 AM |
صوره.... | سـاره | المنتدى العام | 12 | 2005-09-05 4:41 PM |