لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
محمد محمود عبد الخالق
يلعب الغناء في هذه الأيام دورا هاما في القضاء على هذه الأمة سواء شعر أفرادها بذلك أم لم يشعروا ويكفي للاستدلال على ذلك تشجيع الغرب على انتشار الغناء وذيوعه بين أوساط المسلمين ولا سيما الشباب منهم وكذلك ما يفعله أذناب الغرب في بلاد المسلمين الدعاة على أبواب جهنم الذين يهدفون إلى إفساد المسلمين وانتشار الفاحشة بينهم وإلهائهم عن قضاياهم المصيرية وفصل دينهم عن حياتهم وإلى غير ذلك من الأهداف القبيحة التي ترمي إلى الإفساد والتي يستخدمون الغناء كوسيلة لتحقيق ذلك. إن للغناء أهمية كبرى لدى هؤلاء المفسدين في تلك البلاد فهي أحدى أدواتهم المهمة في تنفيذ مخططاتهم وما يرمون إلى تحقيقه ولذلك رأينا هؤلاء يقيمون محطات متخصصة وقنوات تلفزيونية متخصصة في الغناء تستمر في بثها وإذاعة ما ترمي إليه مدة اليوم بكامله وبذلك تضمن إقبال غالب المسلمين عليها لتغطيتها لجميع الأوقات وللأسف الشديد رأينا هذا الإقبال من أبناء هذه الأمة على تلك المحطات والقنوات الأمر الذي يعد انتكاسة كبيرة , فهذه المحطات والقنوات الغنائية لا تهدف في المقام الأول إلا إلى إيقاظ الفتنة وإشعال الشهوة في النفوس و صرفها عن الإيمان والقرآن وغرس قيم فاسدة وأفكار متدنية في عقول المسلمين وهذا بلا شك أمر في غاية الخطورة يحتاج إلى وقفة من علماء الأمة ومصليحها وإلا ستكون النتائج على غير ما يرام ووقتها سيندم الجميع سواء العصاة أو الطائعين فلقد روي عن أم سلمة رضي الله عنها فيما معناه أنها قالت: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " إذا ظهرت المعاصي في أمتي أوشك الله أن يعمهم بعقاب من عنده فقلت يا رسول الله: أما فيهم يومئذ أناس صالحون, قال: بلى ولكن يصيبهم ما أصاب الناس ثم يصيرون إلى مغفرة من الله ورضوان " وهذا يدل على أن العقاب بسب كثرة المعاصي سيصيب الجميع ولقد سأل النبي صلى الله عليه وسلم:" أنهلك وفينا الصالحون, قال: نعم إذا كثر الخبث " ولذلك على علماء الأمة وأهل الطاعة أن يأمروا بالمعروف وينهوا عن المنكر ويأخذوا بأيدي الناس إلى الله لعلى الله يخفف عنا ذلك العقاب. ولعلا الكثير من المسلمين ممن يشاهدون تلك الأغاني يظنون أنه لا بأس من سماعها ومشاهدتها فبعضهم يروا فيها وسيلة للخروج من حالات الإحباط التي يعيشونها والبعض الأخر يرى فيها وسيلة لقضاء الوقت وقتله والبعض الأخر يرى فيها تسلية للنفس وإنعاشها والبعض الأخر يسمعها ويشاهدها لأنه يعيش قصة حب مع محبوب له والبعض الأخر يسمعها لأن الآخرين يسمعونها وغير ذلك من الأعذار التي يوردها لك مشاهدي الأغاني ومستمعيها بل إن بعضهم يسمعها ظنا بحلها وأنه لا حرمة فيها وبعضهم يعرف حرمتها ومخالفتها للشرع ومع ذلك يسمعها , وهنا أتساءل ألم يفكر هؤلاء في حكم ما يشاهدونه أو ما يسمعونه وهل يوافق دينهم أم لا ؟ وهل في ذلك طاعة لله أم معصية له سبحانه وتعالى؟ , وهل الغناء ضد القرآن أم أنه لا علاقة بينهما ؟ وهل الغناء حق أم باطل ؟, وهل هو في ميزان الحسنات أم في ميزان السيئات ؟ وغير ذلك من الأسئلة التي من المفترض أن ترد في ذهننا قبل الإقبال على تلك الأغاني فلو أن الواحد أقبل مثلا على أكل طعام ما فإنه يسأل عنه وعن مصدره طالما أنه يشك في صانعه فلماذا إذا نعطي قلوبنا وأنفسنا إلى أناس لا نعرف عنهم خيرا قط ولماذا في أمور الدنيا نسأل ونستفسر وإذا جئنا في أمور الآخرة نأخذ الأمور هكذا دون أي اهتمام. إنني أنادي من يشاهد ويسمع تلك الأغاني إلى أن يفكر ألف مرة قبل أن يقبل على تلك الأغاني فعلى المسلم ألا يبتغي السعادة لنفسه بمعصية الله فما فعل المسلم منا من معاص ظن أنها ستسعده إلا وانقلبت تلك المعاصي إلى حسرة وندامة في الدنيا والآخرة طالما لم يتب هذا المسلم ويعود إلى ربه ويعلم أن السعادة الحقيقية في طاعة ربه بامتثال أوامره واجتناب نواهيه, واحذر هؤلاء الذين يفرحون بالمعصية وهم يفعلونها بأن الفرح بفعل المعصية وتمني فعلها أشد وأعظم من فعل المعصية ذاتها , وخوفك أخي المسلم من رؤية الناس لك وأنت تفعل المعصية أشد من فعلها كذلك فإياك أن تكون من هؤلاء الذين يجاهرون خالقهم ومولاهم بالمعصية ويفرحون بفعلها واحرص على ما ينفعك في دنياك وآخرتك فإنما العيش عيش الآخرة والسعادة الحقيقية في رضا الله سبحانه وتعالى. وأوجه ندائي إلى العلماء بأن يتحدثوا عن ذلك الأمر ويكثروا من الحديث عنه وأن يقتربوا من أفراد هذه الأمة ويكونوا أسوة وقدوة حسنة لهم وأن يبينوا لهم طريق الرشاد والصلاح والنجاح وأن يقوموا بممارسة دورهم الحقيقي وأن يتقربوا أكثر من مجتمعاتهم ويجالسوا الناس ويعملوا على إزالة الحواجز التي بينهم وإلا فإن الأمور ستدهور أكثر فأكثر مما هي عليه الآن ولا شك أن العلماء سيكونون أحد أسباب ذلك التدهور. ويكفيني في الختام أن أذكر ما قاله أحد علمائنا عندما كان يسأل عن حكم الغناء فكان يقول " حتى لو قلنا بأن الغناء حلال فهل واقع الأمة يحتمل لها أن تغني " وهذا الكلام قد قيل منذ أكثر من عشرين سنة قبل مذابح صبرا وشاتيل وقبل مذبحة جنين وقبل المذابح المستمرة في أرض فلسطين وقبل اجتياح الشيشان وقبل غزو أمريكا لأفغانستان والعراق وقبل التهديدات التي تتلقاها الأمة بكاملها من حين لآخر من أعداءها الذين لا يتوقفون عن معاداتها ومحاربتها بكافة الوسائل وعلى كافة الأصعدة والميادين , فبالله ماذا لو رأى الشيخ حالنا في تلك الأيام ماذا كان سيقول ؟ فلنستيقظ يا أخوة قبل فوات الأوان فلا يعقل أن يذبح ويقتل إخواننا وتهدم المنازل والمساجد وتغتصب النساء المسلمات ونحن نغني ونضحك ونمرح وكأن الأمر لا يعنينا لا من قريب ولا من بعيد وكأن هؤلاء ليسوا مسلمين لهم حقوق وواجبات علينا , فلنحرص من الآن على نصرة ديننا ونصرة المسلمين ولنبذل كل ما نملك في سبيل رفع راية التوحيد خفاقة وإلا فالحساب سيكون عسيرا أمام الله عز وجل طالما لم نعمل على نصرة الإسلام فالله نسأل أن ينصر الإسلام ويعز المسلمين وأن يجعلنا أهلا لنصرته أنه على كل شيء قدير وهو حسبنا ونعم الوكيل , والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته كتبه...محمد محمود عبد الخالق منقول من صيد الفوائد..علما بأن لى تعليق على بعض ماذكر - الا انى احتفظ به-وهذه وجهة نظر الكاتب في بعض الامور ولا يمنع الاستفاده منه
|
أختي الكريمة ...
شكرا لك ِ.. على الاختيار الموفق لهذا الموضوع الحيوي .. ولتسمحي لنا أن نعــرج عليه .. بعدة نقـــاط .. نعم .. الغنـــاء مصــيدة كل شيـــطانٍ مــريد وغــــذاء لكل فاســـق وعــربيد مـــــاذا نقــــول... عن المعازف الموسيقية والآلات .. والأغنيات ...في زمان.. ! كثرت به المغريات .. وتمادى الناس في فعل المنكرات وتعالت به أنكر الأصوات .. " وَاسْتَفْزِزْ مَنِ اَسْتَطَعْتَ مِنْهُم بِصَوْتِكَ وَأَجْلِبْ عَلَيْهِم بِخَيْلِكَ وَرَجِلِكَ وَشَارِكْهُمْ فِي اَلأْمْوَالِ وَالأَُوْلاَدِ وَعِدْهُمْ وَمَا يَعِدُهُمْ اَلشَّيْطَانُ إِلاَّ غُرُورًا " لمــــــاذا ..؟ لإهـــلاك المبـــاديء والقيــم وتدمــير الأخـــلاقيات ..!! " وَمِنَ اَلنَّاسِ مَن يَشْتَرِى لَهْوَ اَلْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَن سَبِيلِ اّللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمِ وَيَتَّخِذَهَا هُزُوًا أُوْلَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُّهِينٌ " فياترى .. ماهي المسببات ..؟ أخـــوتي ... لم يكتفى بنشر الفساد والمهلكات بالأذاعات .. والمجلات .. وأنتشار الاستريوهات .. السيدي رايتر.. بالسيارات .. المجالس ومشاهدة الفضائحيات .. فكثرت القنوات المجانية المتفضلة لنقل الحفلات الفنية والسهرات .. واستقبال الرسائل عليها وتبادل الأهداءات .. بـــل وتفضلوا عليهم ... بجعل وقت البث والعرض مفتوح في جميع الأوقات .. وجعل البعض يتلهف لمتابعة البرامج الفنية والمقابلات .. وعمل التحليلات .. واستخراج النتائج منها .. سلبيات وأيجابيات .. لم يكتفى بذلك ..!!! بل بالانتقال الى غزو حصن من حصون المسلمين .. بيوت الله .. المساجد .. عن طريق أداة من أدوات الشيطان .. الجوالات الحاملة للأغاني والنغمات ... فجـــــأه ! وبدون سابق إنذار .. والمصلون بالمسجد يكبرون .. يركعون .. يسجدون .. .. إذا بالصوت الرنان " يا زارعيــــن العنـــب ... " مصــــيبة ألا يعلم الغارقون .. الغافلون .. بأن الكل .. سيدركه الممــــات .. وبأنهم سيعذبون في سعير الدركــــات .. إلا ما رحم ربي { ليحملوا أوزارهم كاملة يوم القيامة ومن أوزار الذين يضلونهم بغير علم ألا ساء ما يزرون } وقال ابن القيم رحمه الله في وصفه المستمعين للغناء فيقول : برينا إلى الله ..من معشــر بهم مرض من سماع الغنا وكم قلت يا قوم أنتم على شفا جرف فاستهانوا بنـا ولما استمروا...على غيهم رجعنا إلى الله في رشـدنا فعشنا على ملة المصطفى وماتـوا على تاتنـا تنتنا.. فالحيـــاة يا أخـــوتي .. عبارة عن ساعات فلنستغلها .. في عمل الطاعات .. ولنسعى جميعــــــا .. لنـــيل أعلــــى الدرجــــات الخــــلاصة .. نسأل العلي القدير الهداية .. للمغنين والمغنيات .. والمستمعين والمستمعات .. ونســــأله سبحانه وتعالى لنا ولكم... أن يلبسنا بثوب اليقين ... والثبــــات .. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
جزاك الله خيرا على التعليق المتميز
اما بخصوص رنين الجوال فحدث ولا حرج فالامام قد يدعو كما تقول بعض الاخوات والمأمومين يبكون واذا بنغمة جوال تنطلق لتخدش حرمة المسجد وخشوع المصلين ورب دعوة حسبنا الله ونعم الوكيل تنطلق في ذلك الوقت...فماذا بعدها؟؟؟ نسال الله للجميع الهدايه وجيد تعلقيك على النغمات لان البعض يعزلها عن الاغانى رغم انى اجد النغمات للمؤثرات الطبيعيه كالعصافير ونحوه اجمل وأرق ولكن جمل لهم ا لشيطان أعمالهم.... نسال الله الثبات حتى الممات بوركتى,,,
|
|
زميلة في العمل درست الشريعة وعلومها في احدى الدول العربية لها منطق غريب في تحريم الأغاني ..
تقول ..ان التحريم جاء في آلات اللهو ولم ياتي في الأغاني وان كانت الآلات مصاحبة لها ..بمعنى وهذاعندها وعند من درسّها كما تدعي او يمكن هكذا هم ..انه يجوز استماع الأغاني من المسجل والمذياع والتلفزيون ,,ولكن لا تجوز مشاهدة المعازف ..قلت فهميني هالمعادلة .. قالت اثناء عرض التلفزيون للأغاني أقوم بتضليل الشاشة بالسواد واستمع .. إذن ناتي بالفرقةا لموسيقية ونجلسهم بغرفة ونحن بغرفة حتى يصبح الامر جائزا ..فأجازت ..وتمسكت برأيها بالرغم من المحاولات العديدةوبالأدلة الصريحة التي عدتها جميعها دون استثناء من الإستناد بالضعيف .. وتسنتد الى رأي لا اعلم من اين اتت به ..ان السلف الصالح كانوا اذا مروا بمحل تباع فيه الآلات الموسيقية يوبخون صاحب المحل اشد توبيخ واذا مروا على محل تبث فيه الاغاني قالوا له هلا أغلقت المذياع وهذا التلطف في الطلب دليل على مشروعية الأستماع عندها.((.ودي اعرف شئ واحد هوالسلف الصالح كان عندهم محطات اذاعية )) الأخت الأن تكمل دراستها للحصول على الماجستير ,ودائما اقول لها حاسة انك في يوم تكونين عميدة كلية الشريعة ووتسالين عن تحريم الأغاني فتقومين بالرد غناءً.. علينا الحذر من الصوفية المغلفة فما علمته ان الدولة التي درست فيهالأخت يكثر فيها علماء الصوفية .. نغمات النقال صارت اكثر ازعاجا من الأغاني ذاتها.. ان خليناه كناري قالوا صفير وان خليناه جرس قالوا اجراس الكنائس .. خليتهه صامت وتحملت الكلام في التأخر بالرد ..
التعديل الأخير تم بواسطة نوراي ; 2004-11-11 الساعة 12:26 PM.
|
|
أشكر الأخت الفاضلة على إثارة مثل هذا الموضوع الذي كثر وانتشر ، بل إن مما يدمي القلب ويفجع ، ما نراه من انتشار لهذه الحفلات الغنائية ، وما نشاهده من التمايل والرقص على أنغام المعازف والموسيقى ، ونسأل الله أن يرزقنا الاتباع للسنن ويجنبنا البدع والفتن ما ظهر منها وما بطن ، ووالله أقول نصيحة لمن ابتلي بحب سماع الغنا والمعازف ، استبدلها - عبادة - لله بما يجوز سماعه ، وستجد حلاوة في قلبك ولذة تتذوقها به ، لا بلسانك ، وهي حلاوة الإيمان ، فهل أنت فاعل ؟
|
على ذكر موضوع الاستماع للغناء..
ماهي قصه كثره الترويج هذه الايام لمذهب الصوفيه والمتصوفه و كثره بث الابتهالات والمدائح النبويه؟؟؟ هل المدائح "انشادآ بدون معازف" حرام؟؟ ام حلال؟؟ و ماذا عن بث التلفزيون مؤخرا الابتهالات بعد انقطاع دام أكثر من 25سنه؟؟ والى لقاء انشاء الله
|
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
كل عام و الأمة الإسلامية بخير | السبيعي العنزي | المنتدى العام | 2 | 2005-01-21 1:10 PM |
مشروع إحياء فرض الفجر في الأمة الإسلامية | أبو عامر الشمري | المنتدى العام | 0 | 2004-09-28 2:48 PM |