لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
أيكم من الأنصار ؟
د عمرو الشيخ *إلا تنصروه 000 " إلا تنصروه فقد نصره الله إذ أخرجه الذين كفروا ثاني اثنين إذ هما فى الغار إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا فأنزل الله سكينته عليه وأيده بجنود لم تروها وجعل كلمة الذين كفروا السفلى وكلمة الله هي العليا والله عزيز حكيم " التوبة 40 * لم تنزل هذه الآيات وقت الهجرة أو بعدها بقليل كما قد يتبادر إلى الأذهان ولكنها نزلت فى العام التاسع من الهجرة وهو العام الذي شهد غزوة تبوك والتي سُميت بغزوة العسرة * عسرة فى الظهر حيث كان الثمانية عشر صحابيا يتعاقبون على بعير واحد *عسرة فى الماء حيث كان الرجل ينحر دابته فيعصر روثها فيشربه من شدة العطش * وعسرة فى النفقة حيث تخلف من لم يكن معه تكاليف هذه الرحلة الطويلة الشاقة وقد نزلت حين تأخر بعض أصحاب النبي عن الخروج معه فقال الله لهم: إلا تنصروه فإن الله ناصره ومؤيده ، كما نصره برجل واحد فحسب هو أبوبكر يوم الهجرة ، فالله غنى عن الألوف منكم إذا تأخروا عن نصرة نبيه،أما جنوده التى يستطيع أن يؤيده بها فهى لا تحصى ولا تُعد، فانصروه لا لحاجته إليكم – حاشاه –بل لحاجتكم أنتم إليه وإلى شفاعته وإلى رضاه . * أين الأنصار ؟! - ولقد اقتضت حكمة الله أن تكون نصرة الدين مرتبطة بأنصارٍ، يُجري الله على أيديهم سننه، ويُوفي لأجلهم عهده. هكذا شاء الله أن يبتلي المؤمنين ويبتلي بهم: {وَلَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لانتَصَرَ مِنْهُمْ وَلَكِن لِّيَبْلُوَ بَعْضَكُم بِبَعْضٍ} [محمد: 4]. والنوازل والابتلاءات التي تتوالى على الأمة في عصرنا الراهن، تتطلب أن ينتدب لها جمهور أكبر من الأنصار؛ فضربات الأعداء تتلاحق، وخناجرهم تسفك دمنا، وحناجرهم تهجو ديننا؛ وسفهاؤهم يتطاولون على حرماتنا ومقدساتنا، ولم تعد الأمة تدري بِمَ تبدأ في التداعي للدفاع والنصرة بعد أن أصبحت كل قضايا الدين تحتاج إلى نصرة؛ فعقيدتنا وشريعتنا المستباحة على ألسنة السفهاء والمعطلةُ بسبب الأعداء؛ تحتاج إلى نصرة، - ورسولنا المصطفى -صلى الله عليه وسلم- الذي تطاول عليه أكابر المجرمين وأصاغرهم، تتوجب له النصرة، -وأصحاب نبينا -صلى الله عليه وسلم- ورضي عنهم الذين ولغ في سيرتهم قالة السوء قد تعينت للدفاع عن أعراضهم النصرة، -وأهلونا المستضعفون في الأرض، المستباحون في الروح والدم والعرض في فلسطين والعراق وأفغانستان والشيشان وكشمير وغيرها، هؤلاء يفتقرون إلى المزيد من النصرة، - وإخواننا المجاهدون الذائدون عن الحرمات، والمرابطون على الثغور، قد أوجبوا باستنصارهم في الدين الكثير من النصرة. يا شباب : إن عصرنا المليء بالتحديات الكبار لا بد له من ركب جديد من الأنصار في كل ميادين النُّصْرة؛ فكل ميادين الدين اليوم تحتاج إلى نُصرة، ولقد دعانا الله ـ تعالى ـ كما دعا الذين من قبلنا إلى الاستجابة لنصرة دينه، فقال ـ سبحانه ـ: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا أَنصَارَ اللَّهِ} [الصف: 14]. فهل نلبى النداء ؟؟!! *أولئك الأنصار !! -الإيمان دارهم ونزلهم ووطنهم الذي تعيش فيه قلوبهم , وتسكن إليه أرواحهم , ويثوبون إليه ويطمئنون له , كما يثوب المرء ويطمئن إلى الدار الأنصار -(يحبون من هاجر إليهم ولا يجدون في صدورهم حاجة مما أوتوا). . حب كريم . وبذل سخي . وتسابق إلى الإيواء واحتمال الأعباء . الأنصار - (ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة). . والإيثار على النفس مع الحاجة قمة عليا . وقد بلغ إليها الأنصار بما لم تشهد البشرية له نظيرا . وكانوا كذلك في كل مرة وفي كل حالة بصورة خارقة لمألوف البشر قديما وحديثا . الأنصار -عشقهم الجهاد وحصنهم الإيمان وعدتهم الصبر وخلقهم القرآن وقدوتهم سيد الأنام علية الصلاة والسلام الأنصار -أمل الأمة الوحيد وغدها المشرق وفجرها البسام...كم طال انتظارنا لهم...تنتظرهم أعتاب الأقصى وساحات كشمير وجبال الشيشان...ينتظرونهم ...إخوانا لهم فى العقيدة سامهم عدوهم الخسف وأذاقهم ألوان الذل والقهر. الأنصار -باختصار : هم من وقع عليهم اختيار الله ليُجرى بهم سنته ويرفع بهم كلمته وينصر بهم دينه ويُتِمَّ بهم نوره ولوكره الكافرون. فهل نحن من الأنصار ؟؟!! * أينا من الأنصار ؟؟ يا شباب : هل لنا أن نخاطب أنفسنا مثل هذا الخطاب الآن ونقول : • إن لم ننصر رسول الله فينا بالتزام سنته ونشر هدايته والذود عن حماه والتأسي به فى معاشه ومعاده وحربه وسلمه وعلمه وعمله وعاداته وعباداته * وان لم نكن جندا فى جيشه وسهما فى كنانته ورهنا لإشارته فإن الله ناصره " بقوم يحبهم ويحبونه أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين يجاهدون فى سبيل الله ولا يخافون لومة لائم " * إن دين الله منتصر وشريعته ظاهرة على الكون كله سواء تكبدنا مشقة العمل له أم رضينا بالنوم والرقاد لكن هل يستوي القاعدون من المؤمنين والمجاهدون فى سبيل الله ؟! هيهات ..هيهات " فضَّل الله المجاهدين بأموالهم وأنفسهم على القاعدين درجة " النساء من الآية 95 وهى درجة ليست هينة وفرق ليس بسيطا بل هو كما اخبر ربنا " وفضَّل الله المجاهدين على القاعدين أجرا عظيما " النساء من الآية 95 * يا لروعة الأنصار !! إن خطوة حبٍّ على الأرض ، هي خطوة إيمان تصعد إلى السماء .. الحب آية الإيمان الكبرى ، ووحده الإيمان الذي يشق للأمة دروب النصر في الدنيا ، والنجاة في الآخرة .. ولكن الخطوة المتقدمة إلى الحب والإيمان تبدأ من هنا .. من الانضمام للأنصار فيا كل مسلمي في العالم كونوا مع إخوانكم بأي معنى من المعاني .. فقد أفلح من كان معهم ، أو من قال في نفسه : ( يا ليتني كنتُ معهم فأفوزَ فوزاً عظيما ) .. كونوا هناك .. فإن لم تكونوا في إحدى جبهات المعركة كنتم أنتم وقودها ، ولا كرامة ! .. وهذا الإمام ابن القيم قد ترك لكل منكم وصية تقول : (( إذا لم تكن من أنصار الرسول في المعركة , فكنْ من حرّاس المتاع .. فإن لم تفعل فكن من نظّارةِ الحرب الذين يتمنّون النصر للمسلمين .. ولا تكن الرابعة فتهلك)) . وقبل الختام تضرع ودعاء اللهم لا تحرمنا من شرف الانضمام إلى راية الأنصار.. اللهم إنا نعلم أنك من وراء هذه الأمة ، فردّها اللهم إلى كتابها ، وإلى درب نبيها ، وجمِّلها اللهم بأيام النصر وألوان الحضارة .. اللهم إن لم تعنّا فإنا عاجزون عن تغيير ما بأنفسنا ، فاللهم عونك ونصرك الذي وعدت .. اللهم ارحم الأنصار .. وأبناء الأنصار.. وأبناء أبناء الأنصار .. اللهم ومن سلك طريق نصرة المسلمين فسهل له طريقا إلى الجنة.. وفى الختام هل تسمح لي يا رسول الله أن أنضم إلى ركب المعزِّرين ..الناصرين المنصورين..الذين اتبعوا النور الذي أُنزل معك ... فكانوا من المفلحين...؟!. {فالذين آمنوا به وعزّروه ونصروه واتبعوا النور الذي أنزل معه أولئك هم المفلحون} الأعراف 157. د عمرو الشيخ المدير التنفيذي لمؤسسة نور للتنمية البشرية |
|
اللهم صلي وسلم عليه ورضى عن المهاجرين والانصار ...
بوركتي وبورك نقلك وجزيتي خيرا ... مـــهـــا...
|
|
|
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
ليكم حق لو ابغضتمونى | الهديل | منتدى الإرشاد الأسري والنفسي | 24 | 2010-02-16 6:24 PM |
شحذ المنشار | يمامة الوادي | منتدى النثر والخواطر | 0 | 2008-12-04 9:54 AM |
شوف و أحكم | afraa | المنتدى العام | 11 | 2007-08-30 10:59 PM |
حاملو الأوزار! | يمامة الوادي | المنتدى الإسلامي | 6 | 2006-12-21 6:01 AM |