لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
اللهم قني عذابك يوم تبعث عبادك اللهم إني أعوذ بك من شر طوارق الليل والنهار إلا طارقا يطرق بخير يا رحمن (صلوا الوتر وناموا) لا يوجد انسان في هذه الدنيا راضي عن حالة وهذه هي الدنيا ولكن القليل الذي يوفق للإيمان بالقضاء والقدر والرضي... للتوضيح: غض البصر الذي أمرنا به يشمل وسائل الإعلام من جرائد أو تلفاز أو إنترنت.. وليس النظر المباشر فقط.. أوف بما وعدت.. ولو مع طفلك.. فالوفاء بالوعد سمة المؤمنين، ولا تجعل من كلمة "إن شاء الله" مدلولا على تأجيلك الغير مبرر لمن حولك الإلحاح: شعور يدخل الشك إلى من حولك.. ويؤخر دون أن يقدم.. فلا تكن كذلك إلا في الدعاء واللجوء لرب العباد.. فهو أعلم بقلبك وأرحم بك تأكد أن ابتسامتك قد تعالج الكثير من الأمور بمجرد أن ترسمها على وجهك.. على أن تكون صادقة معبرة.. لا كاذبة مضللة عبر عن حبك بالطريقة التي يفهمها من تحب.. لا بالطريقة التي تحبها أنت !! حتى لا تضيع وقتك.. وقد تخسر عندها أحب الناس إليك الاعتذار.. أو التأسف: مهارة تتطلب ممارستها قلبا صافيا، ونفسا عزيزة، وثقة بالنفس تدفع صاحبها للاعتراف بخطئه لأي كان بالأسلوب المناسب كن كالوردة في تعاملك مع الآخرين تسعدهم بجمال شكلك ورائحتك وتخفي عنهم شوكتك الصبر لا يكون عند المصائب فقط.. بل أثناء تعاملاتك مع الآخرين.. والمواقف التي قد تتعرض لها.. وعند سماع مالا يرضيك.. "كن صبورا" العاطفة والعقل: صراع تاريخي يكون التميز فيه حليف من يستخدم قوة كل منهما في المكان والوقت المناسب تميزك.. وإدراكك.. ونظرتك الثاقبة: كل ذلك أمور تستوجب عليك شكر الله على هذه النعمة.. وليس السخرية من الآخرين لا تحمل في قلبك إلا الحب.. ولا تنطق بلسانك إلا بالصدق.. ولا تفكر إلا بالحق.. ولا تسعى إلا للخير المرض: ابتلاء من الله.. يحتاج المريض فيه إلى العطف والرفق وشعور الآخرين به.. كل ما سبق علاجات نفسية لا يغني عنها الدواء.. فلنداوي بها مرضانا "السكوت علامة الرضى" ليس في كل الأحوال، قد يكون عجزا عن النطق بمفردات توصف حالة السوء أو الاحباط التي يتعرض لها نتيجة لما يراه أمامه حدد طريقك بوضوح.. وارسم هدفك قبل تحديد الطريق.. إن لم تفعل ذلك، فاعلم أنك قد تطيل الطريق وقد لا تصل أحيانا "إنّكم لم تخلقوا عبثاً , ولن تتركوا سدى, وإن لكم معاداً ينزل الله فيه للفصل بين عباده, وقد خاب وخسر من خرج من رحمة الله" ?#عمر_بن_عبد_العزيز? من قنع في الدنيا باليسير هان عليه كل عسير / المصداقية: شعور نحتاج إليه لتنمية علاقتنا بالآخرين.. فلنحرص على أن نجعله وساما نحمله قبل أن نبحث عنه في الآخرين حين يضيق مفهوم الأخوة وتزيف مفردات الحب، لابد من وقفة صادقة مع النفس نستطيع من خلالها معرفة الصديق من العدو والأسس التي بنيت عليها صداقاتنا لا تشغل نفسك بصغار الأمور.. وحلق في اهتماماتك في الفضاء الواسع مترفعا بفكرك وجهدك عن كل ما لا يوصلك إلى نتيجة يعدها من تثق بهم "إنجازا" كبار السن: أرشيف من الذكريات.. بنك من الحب.. بركة أنعم الله بها علينا.. فلنستشعر هذه المعاني أثناء التعامل معهم أو زيارتهم الابتسامة إن لم تخرج من القلب، وتعبر عما يجول في الفكر، وتتأثر بها العين في نظرتها.. ليست مجرد محاولة خداع فاشلة لمن أمامك عند السفر إلى بلد في الصيف.. نقرأ عنه لنعرف كيف نتعامل مع الظروف هناك.. هل قرأنا عن أهوال يوم القيامة وجهزنا أنفسنا لرحلة الآخرة التنظير.. علم يستخدمه الفلاسفة.. ابتعد عنه في المنزل.. يكفي أن تعبر عن رأيك بصراحة.. وتحترم رأي الطرف الآخر.. شريطة أن يطابق قولك عملك لا تسخر من أخيك.. فيعافيه الله ويبتليك.. كفانا سخرية.. ولو برضى من نسخر منه.. فهو يبتسم لابتسامتك.. لكن قلبه يتقطع ألما لما هو فيه حين نتخاطب بلغة الحب.. لا بد أن نستخدم المعاني الصادقة.. والأحاسيس المخلصة.. والصراحة المؤدبة.. قبل النطق بمفردات تلك المحبة الكثير من الصدمات العاطفية.. ناتجة عن سرعتنا الجنونية في إطلاق العنان لتلك العواطف دون أخذ الحيطة وربط حزام الأمان.. وتحديد الوجهة الصحيحة الحذر مطلوب لكن ليس إلى درجة الشك بكل ما حولك "لا تدمر حياتك بالشك" توسم الخير في الآخرين لا يعني الثقة المطلقة بهم.. كن حذرا.. وتوسع في علاقتك معهم بتدرج احترام الآخرين لا بد أن يأتي على قناعة تامة.. لا مجرد مجاملة قد تؤدي في لحظة غفلة إلى آثار سلبية تدمر كل ما تبقى من الثقة اصدق مع نفسك قبل أن تصدق مع الاخرين.. واصدق في حبك وعبر عن مشاعرك الصادقة.. الصدق راحة صفاء النية في هذا الصباح يمنحك الراحة والقدرة على تحقيق ما تريد ابتسم لأبنائك في هذا الصباح.. ووجه لهم بعض عبارات التشجيع والثناء .. وأخبرهم بالبرنامج المتميز لهذا اليوم إذا شعرت بالخمول في هذا الصباح.. تخلص من عناصر اليأس.. أولها: ما قد تحمله في قلبك من ذكريات حزينة أو مؤلمة.. أرشفها في إطار الخبرة ما أجمله من صباح تحلو في الابتسامة.. ويطمئن لذلك الفؤاد.. وتغلق أبواب الحقد والكراهية.. ويصفح فيه عن المخطئ.. ويذكر فيه اسم الله اللهم ما أصبح بي من نعمة أو بأحد من خلقك، فمنك وحدك لا شريك لك، فلك الحمد ولك الشكر اللهم اجعلني صبورا وشكورا وفي عيني صغيرا وفي أعين الناس كبيرا صباح الذكر والدعاء اللهم انفعني بما علمتني، وعلمني ما ينفعني، وزدني علماً أحلى صباح يكون مع الدعاء وصلاة الضحى خطوات بسيطة في هذا الصباح تمنحك شعورا بالراحة وصحة أنت في أشد الحاجة لها أثر بمن حولك وتحكم بعناصر تأثيرهم عليك.. واجعل من الرفق وسيلة لعلاج أكبر المعضلات التي قد تواجهك في هذا الصباح مثل الذي يذكر ربه والذي لا يذكر ربه مثل الحي والميت ، فابدأوا صباحكم بأذكار الصباح ، صباح الأذكار والإستغفار/ وقت زحمة السيارات استفد من وقتك واكسب كنز من كنوز الجنة وردد "لا حول ولا قوة إلا بالله" ليس من الصعب أن تضحى من أجل صديق ولكن من الصعب أن تجد الصديق الذي يستاهل التضحية قبل أن تطلب السعادة.. حدد معناها.. لتجد أنها بين يديك.. لكن: بحاجة إلى تغيير بسيط في طريقة تفكيرك الإعجاب بالشيء لا يعني الحصول عليه.. قناعات بسيطة قد تغير من مجرى حياتك نحو الأفضل.. "برمج عقلك صح" الدقائق الغالية مع أبنائك أنك : - تفطر معهم - توصّلهم المدرسة - تتحدث معهم - لا تغضب عليهم من الصباح - تذكّرهم بأذكار الصباح التعرف إلى أصدقاء الأبناء من أهم المسؤوليات الملقاة على عاتق الأهل.. لضمان النشأة الصحيحة.. والنتائج السوية.. وعدم الانحراف استخدامك للدكتاتورية في تحديد برنامج الصيف قد يحول ما تصرف من أموال إلى شقاء.. فاحرصوا على التخطيط بشكل جماعي مع الأبناء قبل أن تصرفوا المال مراهقة أبنائكم قد تكون مرحلة انطلاق وتميز.. أو دمار وانحراف.. فاحرصوا على الانتباه لهذه المرحلة.. ودراسة نفسية المراهق للتعامل الأنسب معه يبالغ البعض بالاهتمام بأبنائهم ظنا منهم بأن ذلك هو الطريقة الوحيدة للتعبير عن الحب.. لا تدمروا شخصية أبنائكم بالدلال المفرط الرجولة لا تعني التسلط.. بل الاحترام.. والأنوثة لا تعني الإنكسار.. بل الشموخ قال تعالى على لسان لقمان لابنه:"يابني إنها إن تك مثقال حبة من خردل فتكن في صخرة أو في السموات أوفي الأرض يأت بها الله" فلنحاور أبنائنا بلطف! شارك أهلك بما تحمله من علم ومعرفة.. واسمع منهم.. وتقبل سلوكياتهم التي قد تنشأ عن جهل بنتائجها.. واستخدم النصح بدل الأمر والنهي الخوف من الظلام.. أو الماء.. أو الوحدة.. كل ذلك قد يعالج عند الزوجة بمجرد وجودك معها.. وعند الطفل بمجرد احتضانه.. وعند الأم بمجرد البر "داووا مرضاكم بالصدقة" .. الوقاية خير من العلاج.. تصدق عن نفسك وأبنائك وأهلك ومن أحببت لتكون وقاية لهم من البلاء إن شاء الله متابعة الأفلام قد تترك تأثيرا سلبيا في النفس تتمثل نتائجه في عدم الرضى عن الواقع، والعنف اللامقصود.. فاحذروا من الإدمان عليها إعطاء الثقة بشكل مقنن للأبناء من أحد أهم وسائل علاج العناد لديهم.. وخاصة المراهقين منهم تصرفات الأبناء السلبية.. لا تقابلها دائما بالنهي والعقاب. قابلها بالحوار والسؤال عن سبب هذا التصرف. موجها ابنك لعدم إعادته بالأسلوب الذي يحب التربية الإيمانية لا يشترط أن تكون مبنية على الشدة والعقاب والأمر والنهي.. بل قد تحمل في مضمونها كل الحب والعطف والحنان والحوار "يَا بُنَيَّ ارْكَب مَّعَنَا وَلاَ تَكُن مَعَ الْكَافِرِينَ" آية تمثل لنا الأسلوب التربوي المبني على الحوار والدعاء للأبناء بدل الهجر والطرد من أغرب ما سمعت.. أم تطلب من الخادمة حكاية قصة للأطفال قبل النوم! أيتها الأمهات: القضية ليست في رواية القصة.. بل في العواطف التي تنقل خلالها إذا جرحت مشاعر ابنتك: اعتذر منها.. وضح لها السبب.. حاورها.. لا تغلق باب الحوار معها، فأنت الشخص الوحيد الذي تثق بك.. قدّر هذه الثقة في هذا اليوم.. اجعل إدارة الرحلة بيد أهلك. واستمتع بها.. أو على الأقل بالمشورة مع الأبناء.. وروح عنهم بعض الوقت للعودة للمذاكرة بنشاط وحيوية نحن أكبر عدو لنا هو ابليس وابليس أكبر عدو له هو استقرار الأسرة ، فهذه معادلة مهمة يعرفها أبنائنا وأصدقائنا.. لا تفسروا دائما إفراط الحركة لدى أطفالكم أو صراخهم بأنه إزعاج.. وسلوك سلبي.. قد يكون نداء غير مباشر لكم بأنه بحاجة إلى حبكم وحنانكم لا يكفي أن تراقبوا تصرفات أبنائكم.. لا بد أن تدخلوا إلى قلوبهم.. وتدرسوا أفكارهم.. الحوار: مفتاحكم إلى ما سبق أيها الآباء.. أيتها الأمهات: الكثير من السلوكيات السلبية التي قد ترونها من أبنائكم قد تتحول إلى كارثة إن لم يتم علاجها.. ومراقبتها.. فاحذروا قبل أن تبحثي عن الجمال لابنك.. ابحثي عن من تحمل نفس الهم.. وتسير على نفس الدرب.. سترين حينها الجمال الحقيقي الذي يضمن السعادة لابنك لا بد من القراءة والإطلاع والتعلم في مجال تربية الأبناء.. أبنائنا أغلى ما نملك.. وليسوا حقلا للتجارب التعبير عن الحب لا يكون بالعبارات المنمقة والمفردات الملطفة.. بل بسلوكيات وأحاسيس ننقلها من خلال تعاملاتنا اليومية مع من نحب طبيعة الطفل كثرة الحركة واللعب.. وانشغالاتنا تجعلنا نطلب الهدوء.. لا تعارض في ذلك. لكن: عليك احترام طبيعة الطفل قبل أن تطلب منه توفير الهدوء إدارة الخلاف بالمنطق تختلف عن توجيهه بالقوة.. فاحرص على توفير جو من الحوار البناء مع أفراد أسرتك للمال دور مهم في توفير السعادة للأسرة.. لكن: التربية على القناعة، والرضا بما قسم الله.. قد يمنح الأسرة شعورا بالسعادة تفتقده الأسرة الغنية ضغوط العمل التي نعيشها تخلق جوا من الارتباك يمنعنا من وضع خطة واضحة لحياتنا الأسرية.. نوضح فيها الأهداف.. لنسير عليها باتزان الدبلوماسية والمجاملة والتفاوض.. سلوكيات مطلوبة ليس مع الغرباء فقط أو في العمل.. بل في المنزل.. بشكل يجعل من أفراد الأسرة أكثر ترابطا ابنتنا الفاضلة:في زمن يدعى فيه إلى التحرر من الدين والعادات والتقاليد:حرري نفسك من هذه الأفكار وأثبتي وجودك بالاعتماد على مايدعون للتحرر منه تأكد أيها الأب أن شعورك ينعكس على أسرتك.. فأبعد أجواء التوتر عنك قبل الخروج من المنزل.. واختم آخر لحظاتك فيه بابتسامة توزعها على أفرد أسرتك جاسم المطوع
|
|
الإلحاح: شعور يدخل الشك إلى من حولك.. ويؤخر دون أن يقدم.. فلا تكن كذلك إلا في الدعاء واللجوء لرب العباد.. فهو أعلم بقلبك وأرحم بك هكذا اعتدنا منك يمومة,,,لاتتحفينا سوى بالدرر المنثوره في صفحات هذا المنتدى اشكرك
|
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
اشراقات جاسم المطوع | يمامة الوادي | منتدى النثر والخواطر | 2 | 2012-06-05 11:17 PM |
اشراقات جاسم المطوع | يمامة الوادي | منتدى النثر والخواطر | 2 | 2012-05-29 5:31 AM |
اشراقات جاسم المطوع | يمامة الوادي | منتدى النثر والخواطر | 0 | 2012-05-28 2:54 AM |
اشراقات جاسم المطوع | يمامة الوادي | منتدى النثر والخواطر | 1 | 2012-04-27 5:47 AM |
اشراقات جاسم المطوع | يمامة الوادي | منتدى النثر والخواطر | 3 | 2012-04-04 3:59 AM |