[جوري الشرقية]

a7





>>>>

[جوري الشرقية]

a2

[الغــــاليــــة]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

ماشاء الله.. لاقوة إلا بالله.. تبارك الله

فكرة فريدة..!
وعرض مميــّـز ورائع!.. لاحرمكِ الله أجره أخيتي الغالية


استفسار إن سمحتِ أخيتي:

هل تـستقبلون استفسارات مشاهدي البرنامج حول موضوع الحلقة؟؟



جزاكِ الله خير الجزاء أخيتي

[الهديل]

أصفق لك بحرارة اختى جورى

الموضوع جديد وحساس ومهم
وطريقة العرض ظريفة جدا وجذابة

بارفو عليكى

ضعى الرابط الخاص بيه فى موضوع اختنا شموخ حتى يدخل فى التصويت والمنافسة ومتوقعة له الفوز ان شاء الله

وانا عن نفسى حاولت اسيطر على خجلى أصلى ما اقولك

انا كنت قبل تعيينى بالجامعة اقول لنفسى مش عارفة ازاى هاقف امام الطلبة بالعدد الكبير واشرح لهم حاجة وانا لا استطيع النظر لهم وانا اشرح انظر فى الفضاء الواسع فى حدود القاعة

وحتى لما كنت امتحن شفوى كنت ما انظر للدكتور كان اكثر شئ انظر اليه هو الاحذية لأننى على طول ناظرة للأرض :)

حتى الطلبة فى اول مرة شرحت فيها لاقيتهم باصين لى ومبتسمين قوى عارفين انها اول مرة ووجهى كان أحمممممممر

لددرجة لما خلصت صديقتى من نفس دفعتى قالت لى ما وشك احمر كده ليه قلتلها وحاسة انى باطلع حرارة كمان من الخضة حتى العيال حسوا :)


بس الآن احمد لله باقف واشخط فيهم واشرح واحيانا امزح لفك الجو شوية والحمد لله الطلبة يحبوننى وقالوا لى ذلك اكثر من مرة فى اكثر من مكان وذلك من فضل الله

رغيت كتير بس بجد موضوعك رااائع وهاحفظه عندى

[ابو عمران]

جزاكم الله خير على هذا الموضوع ...

وعرض متميز وجميل ...

[جوري الشرقية]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



عزيزتي الغالية :) جزاك الله خيراً

الابتسامة تصف شعور لا يصفه الكلام

................


غاليتي الهديل

الله يجزاك خير على هالكلام الطيب ... هذا من ذوقك

تدرين أختي هديل

يمكن في مجال العمل يكون هناك دافع كبير لمواجهة عائق الخجل
بمعنى أكون أو لا أكون
ولكن من هم في البيوت يجدون صعوبة في التخلص منه
لانهم يحاولون قدر الإمكان عدم الاختلاط بالعالم الخارجي
لذلك يكون الاحتكاك قليل بالمجتمع الذي هو الأساس في كسر هذا العائق

................


أخي الفاضل ابو عمران

حياك الله و بارك فيك


a2

[الهديل]

انا مش نموذج حلو قوى يعنى

احب اقولك اننى فى البيت باخجل من قول بعض الكلمات مثل التهانى مع اننى اقولها للناس بالخارج باحس انى باتكسف من اهلى اكتر

اصلى بنت وحيدة وسط وليدن يمكن عشان كده

ده انا باتكسف اقعد جنب أخى ويكون الكرسىين قريبين من بعضهما

حلو قوى فكرة التليفزيون ديه

يابنتى ضعى الرابط عشان تفوزى بالمسابقة
والا ساضعه انا

فكرتك حلوة بجد

a1

[د. هند الحربي]

عرض مميز جداً شكراً لهذا الطرح ومزيد من التألق دوماً.......



ودمتم,,,,

[جوري الشرقية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الهديل انا مش نموذج حلو قوى يعنى احب اقولك اننى فى البيت باخجل من قول بعض الكلمات مثل التهانى مع اننى اقولها للناس بالخارج باحس انى باتكسف من اهلى اكتر اصلى بنت وحيدة وسط وليدن يمكن عشان كده ده انا باتكسف اقعد جنب أخى ويكون الكرسىين قريبين من بعضهما حلو قوى فكرة التليفزيون ديه يابنتى ضعى الرابط عشان تفوزى بالمسابقة والا ساضعه انا فكرتك حلوة بجد a1

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أختي الحبيبة الهديل أنت كسرتِ حاجز كبير بنسبة للخجل و هو المجتمع الخارجي
أما الأسرة بيدك أنت حاولي استمري

بخصوص المسابقة ابشري يالغالية ما يصير خاطرك إلا طيب

جزاكِ الله خيراً

[جوري الشرقية]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

إن عدم الثقة في النفس هي المحور الرئيسي لكثير من الحالات النفسية و من ضمنها الخجل

لذلك يجب على الإنسان الخجول ان يكتسب الثقة في نفسه حتى يتخلص من الأفكار و المشاعر السلبية في حياته

سوف أذكر الآن بعض الخطوات التي تساعد على ذلك وهذا على ضوء أحد المصادر

1- حدد – بتجرد و بلا مبالغة – أهم الأفكار و الصفات السلبية في حياتك.

2- أفرد كل فكرة أو صفة على حدة

3- فكر فيها تفكيرا منطقيا تحليليا يؤدي إلى معرفتها و ذلك بمعرفة أسبابها و حقيقتها و هل هي واقع حقيقي فعلا أو وهم وخيال.

4- إن كانت من الأوهام فحرر نفسك منها و إن كانت واقعا حقيقيا فتخلص من أسبابها و قلصها إلى أدنى قدر ممكن ، و اعلم أن الصفة كلما كانت أكثر رسوخا في حياتك كلما كان استبعادها يحتاج لجهد أكبر و زمن أطول.

5- اربط ذهنك و فكرك بشكل مركز – و ليكن في لحظات صفاء و بعد عن الشواغل و القلق – بموقف إيجابي مهم في حياتك مستعداً كل تفاصيله من صوت و صورة و مشاعر و أجواء محيطة ، فإذا بلغت الذروة من النشاط الذهني و الارتياح النفسي و الانشراح القلبي و غبت عن واقعك أو كدت فحرك شيئاٍ من جوارحك حركة معينة متميزة تماماٍ كأن تكبر أو تسبح أو تهلل مشيراً مع ذلك بأصبعك إشارة خاصة ، و ليكن هذا الموقف مثلا خبر نجاحك أو يوم زواجك أو ليلة قمتها لله أو سماعك خبرا سارا للمسلمين أو أول يوم رأيت فيه أحد الحرمين أو نحو ذلك.

6- كرر ذلك مرات و مرات حتى يرتبط هذا الموقف الإيجابي بكل مشاعره و تداعياته النفسية و الشعورية بهذا الحركة آلياٍ فبمجرد صدور هذه الحركة منك تنتقل آلياٍ إلى تلك الحالة النفسية الإيجابية العالية ، و إن لم تتذكر الموقف المادي الذي كان سبباً لها .

7- إذا وردت عليك أي من تلك المشاعر أو الأفكار السلبية في أي موقف فما عليك إلا أن تغمض عينيك قليلاً و تخرج من تلك الأفكار ثم تتخيل أمامك لوحة كتب عليها بخط بارز و لون صارخ كلمة ( قف )!.

تأمل هذه الكلمة بعض الوقت و كرر النظر فيها مرة بعد أخرى حتى كأنك لم تعد ترى غيرها.

8- تجاوزها بنظرك متخيلاً وراءها حدائق غناء و أنهاراً جارية و طيوراً مغردة و نسيماً من الهواء عليلاً و تمنع به قليلاً كل ذلك و أنت مغمض لعينك.

9- انتقل إلى المثير الإيجابي و حرك الجارحة التي أصبحت مفتاحاً له كما في الفقرة رقم (5) و استغرق فيه قليلاً حتى تتبدل حالتك النفسية و تختفي مشاعرك السلبية تماماً.

10- عد للتفكير فيما كنت فيه من شأن و من عمل.

11- إذا عادت الأفكار السلبية للإلحاح مرة أخرى فتوقف عن العمل تماماً في هذه اللحظات ، و عش فقط في ذكريات الحالة الإيجابية.

12- لا تنس اللجوء إلى الله ابتداءً و نهاية ؛ لأنه هو الذي أضحك و أبكى ، فبالتوبة و الاستغفار و دوام ذكر الله تحيا القلوب.

المصدر حتى لا تكون كلّاً د/ عوض بن محمد القرني