[نهى7]

هذه العبارة قالتها لي فتاة -هداها الله- وأنا في الصف الثامن ،،
مع الساعات التي قضى الله أن أقضيها معها وكلامها الذي لا ينقطع (بارك الله في لسانها) وقصصها التي لا تمل هي من قصها ، لاحظت منها عدم تلاوتها للأذكار التي يعتادها المسلمين (لأقلْ) أجمعين ، كحمد الله بعد العطس والدعاء بالرحمة من الآخر والبسملة ، وتستبدلها بكلمات أخرى يُزعم استخدامها باوصفه "التطور" ..
المهم ، مللت مما أسمع وقلت أهديها كلمة طيبة بهدوء وبقلب محب : اذكري الله فقد يحبك !
فقالت : كان بحوز الله "موبايل" لو كان يمكن أن يحبني!
ثم ..






















لن أقول ما فعلتُ بعد هذا ولكن أريد أن أعرف ما ترون أنكم ستفعلون إن كنتم مكاني وقيل لكم هذا وجهاً لوجه . تغضبون ، تضربون ، تنصحون نصيحة عادية بقلب مشحون ، أو بطريقة إبداعية ، .... ؟ وماذا كنتم لتقولون ؟ أتمنى أن تكون آرائكم المكتوبة تلقائية جداً حسب نفسياتكم . ولنستفد منكم . وأرجو أيضاً عدم الأخذ بعين الاعتبار العمر (عمرها كان 14 سنة) .
* * * *
a1
نهى7

[تمرحنـــا]

مرحبا نهى7..




أقولك..





تراني مافهمت الجمله اياها ...




بس حاسه ان البنت يبغالها ضرب ...
:D

[doctornouna]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تمرحنـــا مرحبا نهى7.. أقولك.. تراني مافهمت الجمله اياها ... بس حاسه ان البنت يبغالها ضرب ... :D

نفس الشئ..

[ورد الريـاض]

اهلا اختي نهى

لوكانت الجمله مثل مافهمت فهي طامه

وكلام كبير جدا جدا على صبيه ...... لاحول ولاقوة الابالله

باعتقادي انها بحاجه الى إعادة تربيه

ولوكنت مكانك بفهمها الصح والخطاء وعدم تجاوز حددود الادب مع الله عن طريق التهويل من الله والترغيب في الله

امور كثيييييييييييره محتاجه هالبنيه معرفتها اتمنى ماتغفلين عنها يبدو لي نظرتها للحياة سطحيه جدا وخاليه من الايمان

والمسؤليه .......... وانتبهوا لها من رفقاء السوء......... الله يهديها وينبتها نبات حسن اللهم آمين

[أمل حزين]

والله هي تحتاج الى ضرب كما قالو الاخوات لكن الشعور شيئ
والمفترض شيئ اخر
والحقيق لااعرف كيف سأتصرف لقد حصل لى موقف ولكن بصوره مختلفه وبدأت اشعر بخفقان واخذ نفس كي اتمكن ونسأل الله الاخلاص وندعو بدعاء نبي الله موسى رب اشرح لى صدري.......
وبأذن الله سيسر الله وسيجري الحكمه على اللسان

[نهى7]

as usual :(

أحرج نفسي بامتياز ..



آتيكن فيما بعد لأشرح ،،

وشكراً على الزيااااارة

[نهى7]

الجملة التي قالتها ربما يُستصعب فهمها بسبب غير منطقيتها ،، وهذا شرحي لها :

في عقلية تلك الفتاة : الحب وإمكانية حدوثه بين الطرفين = طرف 1 (ليكن فتاة) + طرف2 (ليكن ولد) + موبايل أو شات فاضي بينهما ...

وعلى هذا :
حب الله لها وحبها له = الله + هي + محادثات موبايل بينهما أو شات فاضي (في المسرحية)

فكأنها تقول : كيف يحبني الله وهو لا يملك "موبايل" ؟!
عزَّ الله تعالى وتنزه عن أي نقص ..

ها ما رأيكم ؟ ، تستحق الضرب ؟ ما معدل الضربات ؟ تسع في ثانية ؟ هداها الله ،،
أنتظركم

[نهى7]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قمـر الريـاض اهلا اختي نهى لوكانت الجمله مثل مافهمت فهي طامه وكلام كبير جدا جدا على صبيه ...... لاحول ولاقوة الابالله باعتقادي انها بحاجه الى إعادة تربيه ولوكنت مكانك بفهمها الصح والخطاء وعدم تجاوز حددود الادب مع الله عن طريق التهويل من الله والترغيب في الله امور كثيييييييييييره محتاجه هالبنيه معرفتها اتمنى ماتغفلين عنها يبدو لي نظرتها للحياة سطحيه جدا وخاليه من الايمان والمسؤليه .......... وانتبهوا لها من رفقاء السوء......... الله يهديها وينبتها نبات حسن اللهم آمين

مثل ما قلتي ، نظرتها للحياة سطحية الله يهديها ، لعوبة زيادة عن اللزوم ،،
هذي السنة صفها كان عنده حصة والحصة الثانية جدولي عندهم ،، كنت رايحة للصف عقب ما دق الجرس ومريت بحمام وأسمعلج أصواات بنات ، دشيت الحمام وأحصلها هناك مع ثنتين أو ثلاث ، خرجت منه ورحت بسرعة لصفها قبل ما تدخل أستاذة المادة اللي أدرسها هناك ، ودشت البنت بعدي ، وبعدها يت الأشتاذة ،،، سألت الطالبات في صفها ، منو كان عندكم قبل هذي الحصة ،، قالوا : كان عندنا حصة في الثقافة الإسلامية ،،،،،، فقلت : أهااا ، ورحت لعند مجموعة أحسها مجموعة واعية وشاطرة في صفها (وفيهن طالبات من الهيئة الطلابية) وكلمتهم عن ذيك البنت عشان يتصرفوا معاها ،،،،
وما اقول إلا آميييين على دعائك الطيب ،،
تعديل / عمرها كان 14 سنة ..

شكراً اختي ،،

[نهى7]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمل حزين والله هي تحتاج الى ضرب كما قالو الاخوات لكن الشعور شيئ والمفترض شيئ اخر

نعم ما قلتِ ،

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمل حزين والحقيق لااعرف كيف سأتصرف لقد حصل لى موقف ولكن بصوره مختلفه وبدأت اشعر بخفقان واخذ نفس كي اتمكن ونسأل الله الاخلاص وندعو بدعاء نبي الله موسى رب اشرح لى صدري....... وبأذن الله سيسر الله وسيجري الحكمه على اللسان

في الحقيقة عندما سمعتُ منها ما سمعتُ كانت نفسيتي هادئة جداً ولكن مندهشة لجرأتها ، فقد كنت موقنة جداً بأن الله منزه عن سبها له ، فلمَ أغضبُ وهو المنتصر ؟ ولا أزال كذلك طبعاً وأنتم .. والحمد لله حمداً كثيراً

ورب اشرح لي صدري ويسر لي أمري ، وأحلل عقدة من لساني يفقهوا قولي !!
اللهم آمين ،،



شكراً أختي ،،