[راس الحكمه مخافه الله]

قال تعالى :

(وَوَهَبْنَا لِدَاوُودَ سُلَيْمَانَ نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ*إِذْ عُرِضَ عَلَيْهِ بِالْعَشِيِّ الصَّافِنَاتُ الْجِيَادُ*

فَقَالَ إِنِّي أَحْبَبْتُ حُبَّ الْخَيْرِ عَن ذِكْرِ رَبِّي حَتَّى تَوَارَتْ بِالْحِجَابِ*رُدُّوهَا عَلَيَّ فَطَفِقَ مَسْحًا بِالسُّوقِ وَالْأَعْنَاقِ*

وَلَقَدْ فَتَنَّا سُلَيْمَانَ وَأَلْقَيْنَا عَلَى كُرْسِيِّهِ جَسَدًا ثُمَّ أَنَابَ*قَالَ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَهَبْ لِي مُلْكًا لَّا يَنبَغِي لِأَحَدٍ

مِّنْ بَعْدِي إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ*فَسَخَّرْنَا لَهُ الرِّيحَ تَجْرِي بِأَمْرِهِ رُخَاء حَيْثُ أَصَابَ}.





لما ألهت الخيول ، سليمان بن داود عليهما السلام عن صلاته ، فغربت الشمس وهو لم يصلي العصر ..


دعى بتلك الخيل وعددها تسعمائة فجعل


يقتلها ويضرب أعناقها وسوقها ، واستغفر ، وطلب من الله العوض


بان يهب له ملك لا يكن لاحد من بعده .. فعوضه الله وسخر له الريح ..


والشيخ عبد المحسن الاحمد يقول انت كذلك أطلب العوض من الله ...







لاحظي اختي تخلص نبينا سليمان من الخيول وهي حلال وملك له ، ولكن لانها الهته و أخر الصلاة بسببها ،قتلها ..


فما بالكم بأوضاعنا ، وحالنا ، ومعاصينا ، اسأل الله ان يغفر لي ولكم ..









اذاً فلنتوقف عن اي معصية ونجاهد انفسنا على تركها ..


ونتخلص منها اذا لها وجود بالمنزل ( مثل القنوات وغيرها )


و نستغفر الله ..


ونطلب العوض منه سبحانه .. ادعي ما شئتي في هذه اللحظة ..


لعل هذه الدعوة تفتح لها ابواب السماء ، و تكون سبب لسعادة لا تشقين بعدها ابدا ..







مقطع رائع ... لا يفوتكم

http://www.youtube.com/v/wrYYfezkZvI...3&hl=ar_EG









اسأل الله ان يرزقني واياكم سعادة الدنيا والآخره .. ويغفر لي ولكم ويحسن خاتمتنا اجمعين ..

ويجمعنا بالفردوس الاعلى بلا حساب ولا عقاب ..

[""دانيــة""]

جزاك الله خير ورفع الله قدرك

[البارقه 2009]

أحسن الله إليك ,,,,,,,

[راجية مغفرة الله]

جزاك الله خير

وجعله في موازين حسناتك

[نورقباء]

جزاكي الله خير واسعدكي في الدارين
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

[غيوم ممطره]

[ســـانـــدي ^_^]

جزااااك الله خير,,

[راس الحكمه مخافه الله]

يسلمووويعطيكم العااافيه مروركم عطرمتصفحي

[صوفا]

جزاك الله الجنة يسلممممممممممووووووووووووو

[الساهر 2012]

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ...