لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
![]() |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
![]() |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
![]() |
![]() ![]() |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
![]() |
![]() |
||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
a7
المهنة أم:) كيف تستمتعين بأن تكونى أماً متفرغة؟ الأمومة عمل ممتع ولكن مرهق فى الوقت نفسه، فهى تحتاج للكثير من الصبر، الوقت، الصلابة، والمرونة. فى الوقت الذى تختار فيه بعض الأمهات أن تكن أمهات عاملات، فإن أخريات تفضلن البقاء فى البيت والتفرغ لتربية أطفالهن. إن قرار البقاء فى البيت والتفرغ لتربية الأطفال ليس بالخطوة السهلة خاصةً بالنسبة للزوجة العاملة، لكن أحياناً إدارة البيت تتطلب الكثير من الجهد والوقت حتى أن كثير من الأمهات تشعرن براحة أكبر بمنح كل وقتهن لأطفالهن. المهم هو أن تكونى سعيدة بما تفعلين، والأمر ليس دائماً واحداً بالنسبة لكل الأمهات. فبعض الأمهات تشعرن بعدم القدرة على التأقلم مع مسألة البقاء فى البيت والتفرغ لإدارة البيت ورعاية الأطفال فقط، فى أحيان أخرى قد ينبع الشعور بعدم الراحة من الضغوط الاجتماعية، أو الأسرية، أو المادية. لكن هناك الكثير من الطرق للخروج من تلك المشكلة. لماذا قد تشعر الأم المتفرغة بالاكتئاب؟ يقول د. تامر الجويلى – مدرس الطب النفسى بجامعة القاهرة: "إن التوقف عن العمل مع التخلى فى نفس الوقت عن الاهتمامات هو السبب الرئيسى وراء شعور الأم المتفرغة بالحزن والاكتئاب." أغلب الشكاوى الشائعة للأمهات المتفرغات تكون لها علاقة بالوحدة، العزلة، والشعور بعدم تقدير الذات، فأغلبهن تشعرن بعدم التمتع بالاحترام والتقدير الكافيين من قبل المجتمع أو حتى من قبل أسرهن. يقول د. تامر أن قرار الأم بالبقاء فى البيت قد يهز تقديرها لذاتها وثقتها بنفسها، فهى تحسد الأمهات العاملات اللاتى تعملن خارج البيت لأنها تعتقد أن وجودهن فى عملهن يرفع من قيمتهن. تقول داليا – أم لطفلين فى الثامنة والرابعة ولا تعمل: "من الصعب أن أشعر بتقديرى لذاتى وأنا فى مجتمع يمدح ويقدر طوال الوقت المرأة العاملة." وتضيف: "أحياناً أشعر بالحرج عندما أقابل سيدة تستطيع أن تحقق التوازن بين عملها ومتطلبات بيتها، وعندها أتساءل إن كان قرارى بالبقاء فى البيت كان قراراً سليماً أم لا." من مميزات عمل المرأة أنها لا تحتاج للتفكير فى إجابة إذا ما سئلت: "ماذا تعملين؟" فهى لن تضيع وقتها فى التفكير فى نظرة الناس لها، فالأم المتفرغة تشعر أن هذا سؤال محرج. تقول غادة – أم لطفلين فى الخامسة والثانية: "بالرغم من أننى أشعر بالفخر ومقتنعة تماماً بأن ما أقوم به هو الأفضل لأسرتى، إلا أننى أجد نفسى أحتاج لتبرير سبب اكتفائى بكونى أماً، خاصةً إذا كانت السائلة أم عاملة، فأحب دائماً أن أضيف أننى أكمل دراساتى العليا لأننى أشعر أنه ليس كافياً أن أكون أماً فقط." يقول د. تامر أن أفضل طريقة للإجابة عن هذا السؤال هى أن تجيبى بكل فخر وثقة وتقولى: "أنا أم متفرغة." فأنت لا تحتاجين للاعتذار أو التبرير أو الشرح، وبذكر عملك الذى تقومين به ببساطة وبشكل مباشر؛ فأنت تعكسين بذلك تقديرك لذاتك وثقتك بنفسك. أنت تحتاجين تذكرة نفسك دائماً بأسباب اختيارك لأن تكونى أماً متفرغة ويجب أن تكونى فخورة باختيارك وبالتالى لا يهم حقاً عدم فهم بعض الناس أو تقديرهم لاختيارك. أحياناً التفرغ الكامل لمتطلبات البيت والأسرة قد يؤدى إلى شعور الأم بالوحدة والعزلة، فأنت تقومين كل يوم بنفس الأشياء وفى نفس المكان، ومع نفس الأشخاص. فأنت تعملين 24 ساعة وإذا حدث وأخذت يوم أجازة فغالباً يكون بسبب المرض. يوضح د. تامر أن الكثير من الأمهات المتفرغات تجعلن حياتهن تدور حول الأعمال المنزلية فقط وتشعرن بأن بإهمالهن لاهتماماتهن الشخصية هن يفعلن الأفضل بالنسبة لأطفالهن، لكن تعرضك للضغط النفسى بسبب الروتين الذى تقضين فيه ساعات طويلة قد يجعلك تفقدين الرغبة والطاقة لفعل أى شئ، مما قد يؤثر فى النهاية على علاقتك بأطفالك. هناك أمهات متفرغات أخريات قد لا تضعن كل وقتهن فى الأعمال المنزلية لكن فى نفس الوقت لا تفعلن شيئاً مفيداً. يوضح د. تامر أن الأم التى لا تطور اهتماماتها لا يستفيد منها أطفالها، وقد يعانون من عدم تقدير الذات، أو قد يكونون أكثر عرضة لل"فوبيا" مثل الخوف من الأماكن المظلمة على سبيل المثال، وأيضاً عدم تمتعهم بمهارت اجتماعية جيدة. أنت اخترت أن تكونى أماً متفرغة لتقضى وقتاً أطول مع أطفالك، لكن فى الواقع إن قيمة الوقت الذى تقضينه مع طفلك أهم من طوله. إن اختيارك أن تكونى أماً متفرغة لا يعنى أن تظلى طوال اليوم تقومين بأعمال منزلية، أو أن تهملى اهتماماتك الشخصية. حقيقة أن أطفالك هم أكثر من يحتاجون إليك لكن هم أيضاً يحتاجون لأن تكونى سعيدة. كيف تكونين أم متفرغة وسعيدة فى نفس الوقت؟ يقترح د. تامر الطرق الآتية للتغلب على العزلة والوحدة وللتمتع بالتوازن كأم متفرغة: • احرصى على الاتصال بأمهات متفرغات أخريات، فهن أقرب إلى فهم احتياجاتك ومشاركتك إياها. حتى 10 دقائق فى الحديث مع سيدة فى مثل ظروفك قد يقلل من شعورك بالوحدة. • إذا كان لديك مولود جديد وتشعرين بالحزن لأنك لا تجدين وقتاً لنفسك، تذكرى أن هذا وضع مؤقت، ففى خلال 5 سنوات سيكبر طفلك ويصبح أكثر اعتماداً على نفسه، وسيذهب إلى المدرسة وسيكون لديك وقتاً أكبر لنفسك. • تحدثى مع زوجك عن شعورك بالوحدة حتى يستطيع مساعدتك فى التغلب عليها. فمن الممكن أن يبقى هو مع الأطفال لرعايتهم فى الوقت الذى تخرجين أنت فيه لبعض التمشية أو التسوق. • اذهبى إلى فصول متخصصة لتعلم شئ لا تعرفينه، فذلك سيساعدك على تنشيط ذهنك ومقابلة أشخاص جدد. • نظمى يومك. يمكنك اختيار ساعتين فقط للقيام بالأعباء المنزلية، أو يمكنك تأجيل بعض الأمور التى يمكن تأجيلها لليوم التالى، فهذا سيسمح لك بعمل أشياء أخرى. • أوجدى هواية تستمتعين بها مثل القراءة، أو يمكنك الاشتراك فى نادى صحى، أو تعلم رياضة جديدة، أو تعلم الرسم على سبيل المثال. • إذا كنت أم متفرغة، حاولى إيجاد وقت لنفسك كل يوم مهما كانت الظروف، يقول د. تامر: "يجب أن يكون هناك وقتاً لك وحدك تفعلين شيئاً يخصك." • فكرى فى القيام ببعض الأعمال الخيرية، فمساعدتك لمن هم أقل منك حظاً سيمكنك من القيام بعمل يحوز اهتمامك وفى نفس الوقت يفيد الآخرين. • ادخلى على الإنترنت، فهناك الكثير من المواقع الخاصة بالأمهات والتى تحتوى على معلومات عن الأمومة – ولكن اختارى المواقع الجيدة، كما يمكنك من خلال الإنترنت محادثة أمهات أخريات. • بعض الأمهات تشعرن بالذنب لإنفاق أية نقود على أنفسهن لأنهن ليست لهن نقود خاصة بهن، لكن تبعاً لما يقوله د. تامر أنك لا يجب أن تشعرى بالذنب. إذا كانت الميزانية المالية لأسرتك تحتمل، فاتفقى مع زوجك على أن تجعلى لنفسك راتباً. ليس من الضرورى أن يكون راتباً كبيراً لكن الفكرة نفسها مهمة. فبفعل ذلك بشكل منتظم، ستشعرين أنك تنفقين نقودك أنت دون الشعور بالذنب. • إذا كنت تفتقدين العمل، يمكنك التفكير فى مشروع يمكن تنفيذه من البيت أو يمكنك إيجاد عمل لا يحتاج لوقت كبير تستطيعين القيام به من البيت. بالرغم من أنه لن يكون هناك اتصال كثير بينك وبين الآخرين، إلا أنك ستقضين وقتك فى عمل أشياء تحبينها. • شعورك بالثقة فى اختيارك هو ما يؤثر حقاً على نظرتك للأمور. فأكثر الأمهات المتفرغات شعوراً بالرضا هن اللاتى يؤمنن أن ما تفعلن هو الأفضل. لا أحد ينكر أن عمل المرأة يحسن من تقديرها لذاتها، ولكنك كأم متفرغة يمكن أن يكون لديك نفس الشعور. وتذكري دائماً أن شعور أسرتك بالسعادة مرتبط بشكل مباشر بشعورك أنت بالسعادة. منقول تحـياتـــي للجميع
|
|
بسم الله الرحمن الرحيم
الاخت الكريمة رؤى، موضوع جداً مفيد و معلومات جداً قيمة، سبحان الله معلومات كنت أجهلها، جعله الله في ميزان حسناتك، لا حرمت الاجر والمثوبة،بإذنه تعالى.
التعديل الأخير تم بواسطة الابتسام ; 2005-12-22 الساعة 4:35 PM.
|
|
أهلا بك غاليتي
وأهلا بتواصلك الجميل سعدت لان الموضوع اعجبك ارجو ان نكون عند حسن الظن دائما وجزاك الله خير على ردك الجميل
|
|
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
المهنة : أم ياسلام عنوان جميل متى تدرك النساء ان أعظم مهنة يؤدينها هي تربية أجيال صالحة تبني المجتمع وتخدم الدين ... فالمرأة الناجحة ليست هي من تنشئ شركة استثمارية ليقال عنها سيدة أعمال ...أو من عملت مذيعة في إحدى المحطات ... فالمجتمع لا يحتاجها في مثل تلك الأماكن ...فالرجل قد كفاها ذلك ... ولكن المكان الذي يحتاجها المجتع لأن تشغله( ولا أحد سواها يستطيع شغله ) هو تربية الأجيال في المنزل ...وتأديبهم ...ومتابعتهم ...وحمايتهم من كل أنواع الشر الفكري والمادي والأشرار ...وتنمية مواهبهم ...وتقوية صلتهم بربهم ...وزراعة حب الله ورسوله صلى الله عليه وسلم وعلى آله وحب الدين وخدمته في قلوبهم ... هذا هو الدور الذي تخلت عنه بعض الأمهات اليوم فكانت النتيجة كما نرى فساد إنتشر وبلاء عم ... لكن لا يزال الخير موجودا والحمد لله ...ونأمل ان يزيد ويزيد ... شكر الله لك هذا النقل الطيب ...
|
|
كلامك جميل أختي رؤى وموضوع رااااائع
|
|
فعلا عاطفة الأمومة عاطفة عظيمة لا تقاس بأي ثمن !!!
جزاك الله خير وبارك الله فيك على هذه الموضوع القيم ياعزيزتي ................... أختك في الله : @ حنين @
|
|
عمق القلوب :
وجزاك كل خير ان شاء الله محمد عبدالله زينو: شكرا لمرورك الكريم وردك الذي اضاف للموضوع وجزاك الله كل خير الزاهرة : مرورك ارع وتواصل الجميل اسعدني شكرا لك حنين : شكرا لك غاليتي زبارك الله فيك سعدت ان الموضوع نال اعجابكم شكرا لكم جميعا
|
|
بارك الله فيك اختي رؤى
والامومه نعمة عظيمه نشكر الله ونحمده عليها جزاك الله خير ووفقك لما يحبه ويرضاه |
|
وجزاك كل خير وبارك فيك
شكرا جزيلا
|
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
المكان : امريكا , المهنة:طبيب , الرؤيه : أسد | طبيب مقيم | ⚪️ منتدى الرؤى المفسرة لغيرالداعـمين،أو المفسرة في المنتدى ∞ | 7 | 2005-01-07 11:36 AM |