لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
صالح بن فوزان بن عبد الله الفوزان
لي ولد كثيرًا ما يعلق على الناس، وقد حرجته على ألا يتكلم عن أحد وألا يُضحك إخوانه بتعليق أو غيبة أو تقليد، وأنا حللته بقلبي، وكان قصدي أن أخوفه ويتوب عن ذلك؛ فما حكم التحليل في هذه المسألة وهو الحرج؟ جزاكم الله عنا خير الجزاء. لا يجوز للإنسان أن يسخر من الناس وأن يغتابهم وأن يهمزهم أو يلمزهم وينتقصهم ليضحك الناس؛ لأنهم لا يرضون بذلك، وهذا من الغيبة، بل هو من أشد الغيبة. قال الله سبحانه وتعالى: {وَلا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضًا أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَحِيمٌ}[ الحجرات: 12]، وقد فسر النبي صلى الله عليه وسلم الغيبة بأنها ذكرك أخاك بما يكره في غيبته، قالوا: يا رسول الله إذا كان فيه ما نقول؟ قال: ((إن كان فيه ما تقول؛ فقد اغتبته، وإن لم يكن فيه ما تقول؛ فقد بهته))[1]. وكذلك نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن السخرية بالناس، وقال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِنْ قَوْمٍ عَسَى أَنْ يَكُونُوا خَيْرًا مِنْهُمْ وَلا نِسَاءٌ مِنْ نِسَاءٍ عَسَى أَنْ يَكُنَّ خَيْرًا مِنْهُنَّ وَلا تَلْمِزُوا أَنْفُسَكُمْ}[ الحجرات: 11] ؛ يعني لا يلمز بعضكم بعضًا وينتقص بعضكم بعضًا. وتمثيل الأشخاص بحركاتهم وكلامهم إذا كانوا غائبين أو حاضرين ويكرهون ذلك؛ فإن هذا لا يجوز؛ لأن هذا فيه أذية للمسلمين، والله جل وعلا يقول: {وَيْلٌ لِكُلِّ هُمَزَةٍ لُمَزَةٍ}[ الهمزة: 1]، فهذا الذي يفعله هذا الشخص أمر محرم، وعليه أن يتوب إلى الله. وما فعلتيه من الإنكار عليه والتغليظ عليه شيء واجب عليك تؤجرين عليه إن شاء الله؛ لأنه من إنكار المنكر، ولا يلزمك شيء في هذا، بل هذا من إنكار المنكر الذي تثابين عليه إن شاء الله تعالى. -------------------------------------------------------------------------------- [1] رواه الإمام مسلم في "صحيحه" (4/2001) من حديث أبي هريرة رضي الله عنه |
اضيف مقتطف الشيخ العثيمن من احد خطبه عن الغيبة و النميمة
أيها المسلمون احذروا من الغيبة احذروا من سب الناس في غيبتهم احذروا من أكل لحوم الناس حتى وأن كان فيهم ما تقولون فلقد مثل الله عز وجل هذا بأقبح مثال مثله بمن يأكل لحم أخيه ميتا فهل تجدون أقبح وأبشع من شخص يجلس إلى أخيه الميت فيقطع جيفته قطعةً قطعة ويأكلها هل تجدون أحد يمكن أن يطيق ذلك أن الذي يغتاب الناس هو الذي يطيق ذلك فاسمعوا قول الله عز وجل (وَلا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضاً أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتاً فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللَّهَ ) وأنه لا يبعد وإنه لا يبعد أن يعذب الإنسان الذي يسب أخاه في غيبته أن تقرب إليه جيفته يوم القيامة فيعذب بها فيقال له كله ميت كما أكلته حيا أيها المسلمون إن أمر الغيبة أمر عظيم وخطر جسيم أنها كلمة أنها كلمة تقولها في أخيك تعيبه بها لو مزجت بماء البحر لمزجته فأتقى الله أيها المسلم فلقد مر النبي صلى الله عليه وسلم بقوم لهم أظفار من نحاس يخمشون بها وجههم وصدورهم فقال من هؤلاء يا جبريل قال هؤلاء الذين يأكلون لحوم الناس ويقعون في أعراضهم أيها المسلمون إن بعض الناس الذين ابتلوا بالغيبة إذا نصحهم الناصح قال أنا لم أقل إلا ما هو فيه ولقد ضل هذا سواء السبيل لقد ضل من تعلل بهذه العلة سواء السبيل فإن النبي صلى الله عليه وسلم لما حذر من الغيبة قيل يا رسول: ( أراءيت أن كان في أخي ما أقول قال: إن كان فيه ما تقول فقد اغتبته وإن لم يكن فيه ما تقول فقد بهته) وأكثر الناس يقولون في إخوانهم ما لا يعلمون لو أنك سألته فقلت: هل تشهد عليه بما قلت فيه لقال: لا أشهد أفلا يتقى الله هذا أفلا يعلم أنه (ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد) أفلا يعلم أنه سوف يحاسب عن كل كلمة قالها ألم أفلم يكن لا يرضى أن يقع أحد في عرضه فكيف يرضى أن يقع هو في أعراض الناس أما يخشى أما يخشى هذا الذي يقع في أعراض الناس أن يفضحه الله في الدنيا قبل فضيحة الآخرة أيها المسلمون إن غيبة إخوانكم المسلمين أنها إهداء لأعمالكم الصالحة إليهم فأنهم إذا لم ينتصروا في الدنيا أو يحللوكم اخذوا من أعمالكم الصالحة في الآخرة فأن فنيت أعمالكم الصالحة أخذ من أعمالهم السيئة فطرحت عليكم ثم طرحتم في النار فاتقوا الله أيها المسلمون واشتغلوا بعيوبكم عن عيوب الآخرين وإذا كنتم صادقين في إخلاصكم ونصحكم فأصلحوا عيوب إخوانكم ولا تشيعوها وتشهروها إذا راءيت من أخيك ما يقدح فيه فأذهب إليه وأنصحه بينك وبينه لتكون من الناصحين لا من الفاضحين ويروى عن النبي صلى الله عليه ويروى عن النبي صلى الله عليه أن امرأتين صامتا في عهده فعطشتا عطشا شديدا كادتا تموتان من العطش فدعى بهما رسول الله صلى الله عليه وسلم فأمرهما أن يطيئا فقئتا دما وصديدا ولحم عبيطا فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ( أن هاتين المرأتين صامتا عما أحل الله لهما وأفطرتا على ما حرم الله عليهما جلست أحدهما إلى الأخرى فجعلتا تأكلان لحوم الناس) أيها المسلمون إن هذا لداء عظيم وإن هذا الداء ليكون أعظم إذا كان ذلك في أهل العلم وفي الآمرين بالمعروف والناهيين عن المنكر فإن ذلك يكون أشد وأشد لأنه يفضي إلى صرح عظيم جعله الله لهذه الأمة ألا وهو الدعوة إلى الخير والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لأن الناس إذا ساءت ظنونهم في الداعين إلى الخير وفي الآمرين بالمعروف والناهيين عن المنكر لا يكادون يقبلون منهم شي وصغروا في أعين الناس انحطت قيمتهم وميزانهم بين الناس فكان هذا الذي أغتابهم كان أكلا إلى لحومهم بغير حق وكان سببا لانحطاط ركبتهم التي بها قوام الدين والدنيا فأن قوام الدين لا يقوم فإن الدين لا يقوم إلا بالدعوة إلى الخير والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ولهذا قال الله عز وجل (كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ) وقال عز وجل (وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ) فإذا أنهدم هذا الصرح العظيم في هذه الأمة من أجل كلام الناس فيهم أنهدم صرحا عظيم يخل بالأمة يخل بها دين دنيا واجتماعيا وأمنيا وصدقوا فيما بين الناس وما بين ربهم عز وجل لأن الناس إذا صدقوا الله فلابد أن يكونوا عونا لهؤلاء الذين يقومون بالدعوة إلى الله والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر أيها المسلمون إن الداء الثاني هو النميمة وهي الإفساد بين الناس بنقل كلام بعضهم في بعض فيأتي الإنسان إلى الشخص فيقول قال فيك فلان كذا وكذا حتى يفسد بين الناس ويلقى العداوة بينهم والبغضاء وربما كان كاذبا فيما يقول فيجمع بين البهتان والنميمة وإن العقل وإن العقل والحزم على من نقل إليه على من نقل إليه أحد كلام أحد فيه أي ينكر عليه يعني إذا نقل إليك شخص كلام أحد فيك فأنكر عليه وأنهه عن ذلك وأحذر منه فأنه قد يكون جاسوسا وقد يكون خبيثا يريد أن ينقل كلامك أنت إلى كلام إلى أناس آخرين لأن من نقل كلام الناس إليك نقل إليهم كلامك وربما ينقل عنك ما لم تتكلم به ولقد قال الله عز وجل (وَلا تُطِعْ كُلَّ حَلَّافٍ مَهِين*ٍ هَمَّازٍ مَشَّاءٍ بِنَمِيمٍ *مَنَّاعٍ لِلْخَيْرِ مُعْتَدٍ أَثِيمٍ *عُتُلٍّ بَعْدَ ذَلِكَ زَنِيمٍ) وقال النبي صلى الله عليه وسلم: ( لا يدخل الجنة نمام ) ومر النبي صلى الله عليه وسلم بقبرين يعذبان فقال: ( إن أحدهما لا يستنزه من البول وإن الأخر كان يمشي بالنميمة ) فاحذروا أيها المسلمون هذين الداءين احذروا الغيبة و النميمة فإن بهما فساد الدين والدنيا وتفكك المجتمع وإلقاء العداوة والبغضاء وحلول النغم والبلاء وهما بضاعة كل بطال وإضاعة الوقت بالقيل والقال ولكن إذا كان المقصود نصيحة الخلق وتحذيرهم من أهل السوء فلا حرج في ذلك فإذا راءيت شخص ينشر أفكارا هدامة أو يبث أخلاقا سيئة أو يشيع تشكيكا بين المسلمين في دينهم فذكرته بما فيه تحذيرا من شره ونصح للأمة وحماية للدين فلا حرج عليك في ذلك بل قد يكون هذا واجبا عليك وكذلك إذا راءيت شخصا متملقا لشخص آخر مصانع له يأخذ ما عنده ثم يفضح ثم يفضح سره ويكشفه للناس وذكرت ذلك له لتحذره منه فإن ذلك ليس من الغيبة وليس من النميمة وإنما هو نصيحة وكذلك إذا استشارك شخص في إنسان ليعامله أو يزوجه وأنت تعرف فيه نقصا في دينه أو خلقه أو أمانته فإن الواجب عليك أن تبين ما فيه لمن استشارك ولا يعد ذلك من الغيبة بل هو من النصيحة أيها المسلمون اتقوا الله عز وجل واحذروا من أسباب سخطه وعقابه وأحموا ألسنتكم وجوارحكم عن القول الحرام اللهم أنا نسألك أن تحمينا مما يغضبك اللهم احمنا من ما يغضبك ووفقنا لما يرضيك يا رب العالمين ربنا هيئ لنا من أمرنا رشدا ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان ولا تجعل في قلوبنا غلا للذين آمنوا ربنا إنك رؤوف رحيم أقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم ولكافة المسلمين من كل ذنب فاستغفروه إنه هو الغفور الرحيم ... الحمد لله وكفا وسلام على عباده الذين أصطفى وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمد عبده ورسوله المصطفى صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه ومن بهداهم اهتدى وسلم تسليما كثيرا .... أما بعد أيها المسلمون اتقوا الله تعالى واعرفوا حدوده فيما فرضه عليكم فيما فرضه عليكم من العبادات والمعاملات لتؤدوا ذلك على حسب ما بينه الله في كتابه وعلى سنة رسوله و في سنة رسوله صلى الله عليه وسلم أيها المسلمون أن من ما كثر بين الناس اليوم الحلف بالطلاق يحلف الرجل بطلاق امرأته فيقول مثلا على الطلاق أن تفعل كذا على الطلاق أن لا تفعل كذا أو يقول إن فعلت كذا فامرأتي طالق أو إن لم تفعل كذا فامرأتي طالق ومثل هذه العبارات التي يكثر وقوعها اليوم بين الناس وسبب هذا أن الناس استهانوا في مسألة النكاح مع أنه من أخطر العقود وأعظمها ولهذا جعل الله فيه شروط ليست موجودة في العقود الأخرى شروط للدخول فيه وشروط للخروج منه فلا يحل للرجل أن يطلق امرأته وهي حائض ولا يحل له أن يطلقها في طهر جامعها فيه إلا أن يتبين حملها وأما طلاق الحامل فإنه طلاق سني شرعي واقع خلاف لما يظنه لما يظنه بعض العامة أن طلاق الحامل لا يقع وهذا ظن غير صحيح بل طلاق الحامل واقع بالنص والإجماع قال الله عز وجل (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ ) ثم قال في الآيات هذه (وإن كن ) ( وَأُولاتُ الْأَحْمَالِ أَجَلُهُنَّ أَنْ يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ ) وأجمع المسلمون على طلاق على أن طلاق الحامل واقع كما دل على ذلك كتاب الله عز وجل ودل على ذلك أيضا سنة النبي صلى الله عليه وسلم حيث كان في بعض ألفاظ حديث بن عمر رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال له مره: ( فليطلقها طاهر أو حاملا ) أيها المسلمون اتقوا الله عز وجل واعرفوا حدود الله ولا تحلفوا بالطلاق أبدا لا يكون الطلاق في ألسنتكم سهلا هينا فإن أمره خطير وأنني أقول لكم إن أكثر العلماء ومنهم الأئمة الأربعة يقولون إن الرجل إذا قال لشخص إن فعلت كذا فأنت فامرأتي طالق ففعلت امرأته ذلك فإن الطلاق يقع على كل حال هذا هو مذهب جمهور أمة المسلمين ومنهم الخلفاء الأربعة ولكن شيخ الإسلام بن تيميه رحمه الله يرى أن مثل هذه الصيغة يمكن أن تكون يمين ويمكن أن تكون طلاقا حسب نية القائل وأنا أخبرتكم أن مذهب جمهور الأمة على أنه طلاق بكل حال من أجل أن تحذروا هذا الأمر لأن أكثر العلماء يرون أن من قال ذلك: طلقت امرأته بكل حال إذا حنث فيه فاتقوا الله أيها المسلمون اتقوا ربكم لا تتهاونوا بأمور الله لا تتعدوا حدوده فإن الله يقول ( وَمَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ ) ويقول جل وعلا ( وَمَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُون) وأعلموا أن خير الحديث كتاب الله وخير الهدى هدى محمد صلى الله عليه وسلم وشر الأمور محدثاتها وكل محدثة في دين الله بدعة وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار فعليكم بالجماعة فإن يد الله على الجماعة ومن شذ شذ في النار وأعلموا أن الله أمركم بأمر بدأ فيه بنفسه فقال جل من قائل عليما (إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً) اللهم صلى وسلم على عبدك ورسولك محمد اللهم ارزقنا محبته واتباعه ظاهر وباطنا وتقديم قوله على قول كل أحد وتقديم هديه على هدى كل أحد يا رب العالمين اللهم توفنا على ملته اللهم احشرنا في زمرته اللهم اسقنا من حوضه اللهم أدخلنا في شفاعته اللهم أجمعنا به في جنات النعيم مع الذين أنعمت عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين اللهم أرضى عن خلفائه الراشدين وعن بقية الصحابة أجمعين وعن التابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين و عنا معهم بمنك وكرمك يا رب العالمين اللهم أصلح للمسلمين ولاة أمورهم اللهم أصلح للمسلمين ولاة أمورهم اللهم أجعل ولاة أمور المسلمين القائمين بأمرك المصلحين لعبادك يا رب العالمين اللهم هيئي لهم بطانة صالحة تدلهم على الخير وتحثهم عليه وتبين لهم الشر وتحذرهم منه يا رب العالمين اللهم من كان من بطانة ولاة أمورنا صالح مصلحا فأيده وأرزقهم محبته وتثبيته اللهم من كان منهم على خلاف ذلك فأرزقهم بغضه وأبعده عنهم يا رب العالمين وأبدلهم بخير منه إنك على كل شي قدير اللهم أنا نسألك موجبات رحمتك وعزائم مغفرتك والعزيمة على الرشد والغنيمة من كل بر والسلامة من كل أثم والفوز بالجنة والنجاة من النار اللهم ارزقنا المحبة فيما بيننا والمودة اللهم اجعلنا أخوة متعاونين على الحق قائمين بأمرك يا رب العالمين عباد الله إن يأمر بالعدل والإحسان إيتائي ذي القربى وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغي يعظكم لعلكم تذكرون وأوفوا بعهد الله إذا عاهدتم ولا تنغضوا بعد توكيدها وقد جعلتم الله عليكم كفيلا إن الله يعلم ما تفعلون اذكروا الله العظيم الجليل يذكركم و اشكروه على نعمه يزدكم ولذكر الله أكبر والله يعلم ما تصنعون .... |
وليعلم الاخوة ان هناك من الغيبة ما هو مباح كما في كتاب رياض الصالحين للنووي باب ما يباح من الغيبة وانصحكم بقراته مع شرحه و افضلهم شرح رياض الصالحين للشيخ بن العثيمن و الله الموفق لكل خير بارك الله فيكم
|
الأخ harun ..
شكراً جزيلاً على إدراجكم لـ هذا الموضوع وهو بالفعل موضوع مهم ... فـ جزيتم خيرا ولا حرمتم الأجر ... |
|
|
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
** لفظ الجلالة الله يعيد التوازن النفسى والروحى للإنسان ** | fateh | رياض القرآن | 21 | 2012-06-10 10:58 AM |
عشرة أمور ينبغي للإنسان أن يقدم التفكير فيها ويجعلها نصب عينيه | يمامة الوادي | المنتدى الإسلامي | 6 | 2009-01-05 4:29 PM |
علماء الغرب يقولون إن الإيمان بالله ضروري جداً للإنسان | يمامة الوادي | المنتدى الإسلامي | 4 | 2008-10-27 8:17 AM |
وقفة مع قوله تعالى: {وأن ليس للإنسان إلا ما سعى} | يمامة الوادي | رياض القرآن | 3 | 2006-08-24 7:20 AM |
خلني على الأقل أكتب موضوعين بالمنتدى وبعدها يصير اللي يصير | أبو عامر الشمري | ⚪️ منتدى الرؤى المفسرة لغيرالداعـمين،أو المفسرة في المنتدى ∞ | 1 | 2005-06-06 8:20 PM |