[ياسمينة الربيع]

الوهاب معطي الـهِبةُ : العَطِـيَّة الخاليةُ عن الأَعْواضِ والأَغْراضِ ، فإِذا كَثُرَتْ سُمِّي صاحِـبُها وَهَّاباً ، وهو من أَبنية الـمُبالغة . غيره :*الوَهَّابُ*، من صفاتِ اللّه ، الـمُنعِمُ على العباد ، واللّهُ تعالى*الوهَّابُ*الواهِبُ .*
وكلُّ ما وُهِبَ لك ، من ولَد وغيره : فهو مَوهُوبٌ .*
والوَهُوبُ : الرجلُ الكثيرُ الـهِباتِ .*
ابن سيده : وَهَبَ لك الشيءَ يَهَبُه وَهْباً ، ووَهَباً ، بالتحريك ، وهِـبَةً ؛ والاسم*الـمَوهِبُ*، والـمَوهِ...




وهاب: هو المنعم على العباد، الذي يهب بغير عوض ويعطي الحاجة بغير سؤال، كثير النعم، دائم العطاء.
الذي شمل الكائنات بأسرها ببره وهباته وكرمه، فهو مولى الجميل ودائمالإحسان*وواسع المواهب، وصفه البر وآثار هذا الوصف جميع النعم الظاهرة والباطنة، فلا يستغني مخلوق عن إحسانه وبره طرفة*عين.

االهبة أن تجعل ملكك لغيرك دون عوض ، ولها ركننان أحدهما التمليك ، والأخر بغير عوض ، والواهب هو المعطى ، والوهاب مبالغة من الوهب ، والوهاب والواهب من أسماء الله الحسنى ، يعطى الحاجة بدون سؤال ، ويبدأ بالعطية ، والله كثير النعم
(رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً ۚ إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ) آل عمران
(أَمْ عِندَهُمْ خَزَائِنُ رَحْمَةِ رَبِّكَ الْعَزِيزِ الْوَهَّابِ ) .
{قالَ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَهَبْ لِي مُلْكًا لا يَنْبَغِي لِأَحَدٍ مِنْ بَعْدِي إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ )



أهب ،وهب،وهبنا ،وهب،* ورد شكلها في الايأت الكريمة.
إذا تأملنا في اسم الوهاب بحسب فطرتنا وبحسب جبلتنا القصد أن يمتلئ قلبنا حباً لله، فإذا امتلأ قلبنا حباً لله رأينا من معاملة الله لنا، رأينا من تجليه على قلوبنا رأينا من التوفيق، رأينا من السَّداد، رأينا من الرشاد، رأينا من الشعور بالتفوق، رأينا من الشعور بالفلاح ما لا سبيل إلى وصفه.

الله ا هوالذي شمل الكائنات بأسرها ببره وهباته وكرمه، فهو مولى الجميل ودائمالإحسان*وواسع المواهب، وصفه البر وآثار هذا الوصف جميع النعم الظاهرة والباطنة، فلا يستغني مخلوق عن إحسانه وبره طرفة*عين.

جوده الواسع ما أعده لأوليائه في دار النعيم مما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر.
جود مطلق عم جميع الكائنات وملأها من فضله وكرمه ونعمه المتنوعة.جود خاص بالسائلين*بلسان*المقال أو لسان الحال من بر وفاجر ومسلم وكافر، فمن سأل الله أعطاه سؤله وأناله ما طلب فإنه البر الرحيم
جوده الواسع ما أعده لأوليائه في دار النعيم مما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر.

يقول*الطبري:أي المُعطي عباده التوفيق والسداد للثبات على الدين وتصديق الكتاب وتصديق المرسلين
قال*الخطابي: الوهَّاب*هو الذي يجود بالعطاء عن ظهر يد من غير استفادة
في سؤال سيدنا سليمان الله الملك العظيم الذي لا ينبغي لأحد من بعده فإن اسم الله الوهاب وما تصرف منه ذُكر في:( سؤال الله الثبات والرحمة ،وسؤاله الذرية وصلاحها وصلاح الأزواج ،وسؤال الله الحكم والملك ، وسؤال الله اللحاق بالصالحين )
فلذلك على المؤمن السؤال وعلى إجابة دعاءه وهبه العطاء العظيم وأهم هبة هي وجودنا فالله قادر على كل شي فهو وهب لسليمان جنود البر والبحر والجو.
ودائما ما يقرن اسم الله الوهاب في الهبات العظيمة ( من الرحمة والملك والحكم والذرية الصالحة من المرسلين وهبة الأهل والتأييد بالأخ الصالح النبي )

[وقفةمحاكاااه]

بسم الله الرحمن الرحيم

وهب أي أعطى، يقال الهبة هي العطية الخالية عن الأعواض والأغراض، أي يعطي بلا عوض ولا مقابل ولا غرض ودون استحقاق وإنما يعطيك لمصلحتك.
المعنى في اللغة : وهب أي أعطى، يقال الهبة هي العطية الخالية عن الأعواض والأغراض، أي يعطي بلا عوض ولا مقابل ولا غرض ودون استحقاق وإنما يعطيك لمصلحتك. وفي محاضرة عن أحكام المولود قلت أن الله سبحانه وتعالى لم يذكر شأن الولد في القرآن إلا بصفة الهبة: {وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ كُلاًّ هَدَيْنَا...} [الأنعام:84 ]، {...يَهَبُ لِمَنْ يَشَاءُ إِنَاثاً وَيَهَبُ لِمَن يَشَاءُ الذُّكُورَ} [الشورى:49 ]، قال يهب ولم يقل يُنعم أو يُعطى، لأن الولد محض فضل من الله سبحانه وتعالى يعطيه لا لعوض ولا لغرض. وهذه الهبات يتودد الله بها إليك حتى تُطيعه. ورود الاسم في القرآن: "الوهَّاب" ورد في الكتاب العزيز ثلاث مرات.. 1- مرة في سورة آل عمران {رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ} [آل عمران:8]. 2- ويقول الله سبحانه وتعالى: {أَمْ عِندَهُمْ خَزَائِنُ رَحْمَةِ رَبِّكَ الْعَزِيزِ الْوَهَّابِ} [ص:9] سبحانه وتعالى يفيض برحمته على عباده بمحض تَفَضُلِهِ. 3- وقال على لسان نبي الله سليمان عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام: {قَالَ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَهَبْ لِي مُلْكاً لَّا يَنبَغِي لِأَحَدٍ مِّنْ بَعْدِي إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ} [ص:35]. فهذا يقتضي الذل والانكسار لله سبحانه وتعالى وذم النفس، فهو يدعو ويقول أعطني وأنا لا أستحق.. لذا نقول في مواسم الطاعات تواصوا بهذا الدعاء {رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ} [آل عمران:8] فمعه لا ترى نفسك ولا ترى العمل، ولا ترى أنك قمت رمضان وصمته، ولا ترى اجتهادك في العشر الأوائل من ذي الحجة، ولا ترى أنك أنهيت كتاب كذا وعملت كذا وحفظت كذا فأنت لا ترى نفسك بل ترى أنك لا تستحق...وحينها تكون الدعوة أقرب للإجابة.
كلام العلماء في معنى اسم الله "الوهَّاب": يقول الطبري: "أي المُعطي عباده التوفيق والسداد للثبات على الدين وتصديق الكتاب وتصديق المرسلين". وفي زمن الفتن هذا نحتاج أن نتواصى بهذا المعنى ولذلك ذكره الله في مقام {رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا...} لأنه سيمُدُك بالثبات، وقال: "الوهَّاب أي يهب لمن يشاء ما شاء من مُلكٍ وسلطان ونبوة" ولذلك دعا سيدنا سليمان عليه السلام بهذا الدعاء، محض رحمة تستوجب أن تذل وتخضع له وتُحبه. وقال الخطابي: "الوهَّاب هو الذي يجود بالعطاء عن ظهر يد من غير استفادة" أي من غير طلب للثواب ولا مصلحة، ويقول الحُليني: "وهو المُتفضل بالعطايا المُنعم بها لا عن استحقاق عليه". ويقول النسفي: "الوهَّاب هو الكثير المواهب، المُصيب بها مواقعهم، الذي يقسمها على من تقتضيه حكمته"؛ أي يفيض بالخير على الكل على وفق الحكمة. قال ابن القيم في النونية: "وكذلك الوهَّاب من اسمائه فانظر مواهبه مدى الأزمان أهل السماوات العلا والأرض عن تلك المواهب ليس ينفكان".


🔴 /2 أكتفي بما قاله



الشبلي أحد العلماء سأل بعض أصحاب أبي علي الثقفي،
قال: أي اسم من أسماء الله تعالى يجري على لسانك، قال: الوهاب، لأنه أحد هبات الله عز وجل هو وجودك.

[((الحنان))]

المنــال >الله يبارك فيج حبيبتي ،تعلمنا عن الأسماء الحسنى ان شاءالله في ميزان حسناتك ❤

أحببتك اللهم محبة دواها لي >الله يبارك بعمرج غاليتي ❤


وقفة محاكاة > الله يبارك بحياتك ولكي بالمثل ❤

[شذى الإيمآن]

معنى وهاب في معجم اللغة العربية المعاصرة وهاب [ مفرد ] : صيغة مبالغة من وهب . • الوهاب : اسم من أسماء الله الحسنى ، ومعناه : المتفضل بالعطاء بلا عوض ، والمانح الفضل بلا غرض ، والمعطي الحاجة بغير سؤال { وهب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب } .

معنى وَهَبَ في المعجم الوسيط له الشيء ـَ ( يَهَبُهُ ) وَهْباً، ووَهَباً، وهِبَةً: أعطاه إيّاه بلا عِوَض. فهو واهب، ووَهُوب، ووَهَّاب، ووَهَّابة. وـ فلان فلاناً: غلبه في الهِبَة. يقال: واهبه فوهبه: غالبه في الهِبَة فغلبه. ويقال: وهبني الله فِداك: جعلني فِداك. ويقال: هَبْنِي فعلتُ كذا: احْسُبْني واعْدُدْنِي. وهَبْ فلاناً منطلقاً: احسُبْه ( وهي كلمة للأمر فقط، ولا يستعمل منه ماض ولا مستقبل في هذا المعنى )

*********************
أقوال العلماء

يقول الطبري: "أي المُعطي عباده التوفيق والسداد للثبات على الدين وتصديق الكتاب وتصديق المرسلين".
وقال: "الوهَّاب أي يهب لمن يشاء ما شاء من مُلكٍ وسلطان ونبوة" ولذلك دعا سيدنا سليمان عليه السلام بهذا الدعاء، محض رحمة تستوجب أن تذل وتخضع له وتُحبه.
وقال الخطابي: "الوهَّاب هو الذي يجود بالعطاء عن ظهر يد من غير استفادة" أي من غير طلب للثواب ولا مصلحة،
ويقول الحُليني: "وهو المُتفضل بالعطايا المُنعم بها لا عن استحقاق عليه".
ويقول النسفي: "الوهَّاب هو الكثير المواهب، المُصيب بها مواقعهم، الذي يقسمها على من تقتضيه حكمته"؛ أي يفيض بالخير على الكل على وفق الحكمة.
قال ابن القيم في النونية: "وكذلك الوهَّاب من اسمائه فانظر مواهبه مدى الأزمان أهل السماوات العلا والأرض عن تلك المواهب ليس ينفكان".

^
^
^
^
^


يتبع أعذروني نفس المشكلة

[شذى الإيمآن]

هنا سيتوقف القلم
ويكتب القلب

{رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ}

يالله
هب لنا كل خير
هب لنا ما ألحَّت عليه ألسنتنا ولهجت بدعائه
هب لنا مانرتجيه منك
هب لنا عفواً وغفرانا
أمناً وأمانا
سكينةً وتواضعا
خُلُقاً حسنا
صحةً وعافيةً وسلاما

هب لنا
أزواجاً صالحين ،،ذريةً صالحة

هب لنا مالاً حلالاً ،، وعملاً طيبا متقبلا

ذاك هو الله الوهاب
من يعطي بغير حساب

لايخشى فاقة أو فقر
وفضله عم كل الكون أجمع

فارفع يديك وناجي مولاك
أطلب منه ما ترتجيه
فهو الله الوهاب


*****************
{فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَى وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ...}
**********************

مهما ضاقت عليك السبل وسُدت الطرق
مهما أغلقت الأبواب في وجهك
مهما يئست من حالك وممن حولك

لاتيأس من الله الكريم الوهاب
من يعطي بغير منة ولا حساب
********************
وَاعْلَمْ أَنَّ الْأُمَّةَ لَوْ اجْتَمَعَتْ عَلَى أَنْ يَنْفَعُوكَ بِشَيْءٍ لَمْ يَنْفَعُوكَ إِلَّا بِشَيْءٍ قَدْ كَتَبَهُ اللَّهُ لَكَ وَلَوْ اجْتَمَعُوا عَلَى أَنْ يَضُرُّوكَ بِشَيْءٍ لَمْ يَضُرُّوكَ إِلَّا بِشَيْءٍ قَدْ كَتَبَهُ اللَّهُ عَلَيْكَ


********************

أيتركك وأنت قد رفعت يديك مناجيا
وقلبك لإجابته مؤملا
ودموعك أنهارا تسكب
وآلمتك العبرات

أيتركك أو يردك خائبا
حاشا وكلا
فلا تتستعجل الإجابة
هو الله الوهاب من يعطي بغير حساب
******************
( لَا يَزَالُ يُسْتَجَابُ لِلْعَبْدِ مَا لَمْ يَدْعُ بِإِثْمٍ أَوْ قَطِيعَةِ رَحِمٍ مَا لَمْ يَسْتَعْجِلْ قِيلَ يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا الِاسْتِعْجَالُ قَالَ يَقُولُ قَدْ دَعَوْتُ وَقَدْ دَعَوْتُ فَلَمْ أَرَ يَسْتَجِيبُ لِي فَيَسْتَحْسِرُ عِنْدَ ذَلِكَ وَيَدَعُ الدُّعَاءَ )
**********************
لي رب معطي
لي رب وهّاب
يعطي بغير منة ولاحساب
رباه من هنا أدعوك لأنك أنت الوهاب
لي امنيات رباه حققها لي
لي أمنيات سنوات وأنا لا أمل من تردادها
ولن أمل
لأنك أنت الوهاب
وقد خاب من يئس
وخاب من ترك الدعاء

******************************

( مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَدْعُو بِدَعْوَةٍ لَيْسَ فِيهَا إِثْمٌ وَلَا قَطِيعَةُ رَحِمٍ إِلَّا أَعْطَاهُ اللَّهُ بِهَا إِحْدَى ثَلَاثٍ : إِمَّا أَنْ تُعَجَّلَ لَهُ دَعْوَتُهُ ، وَإِمَّا أَنْ يَدَّخِرَهَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ ، وَإِمَّا أَنْ يَصْرِفَ عَنْهُ مِنْ السُّوءِ مِثْلَهَا ، قَالُوا : إِذًا نُكْثِرُ ؟ قَالَ : اللَّهُ أَكْثَرُ )


**********************************

قولوا رضينا
نعم يارب
رضينا بحكمك
بقدرك وقضائك
بعدلك وإحسانك
ولأنك أنت الوهاب
وأنت من أمرتنا بالدعاء ووعدتنا بالإجابة
فلن نكل ولن نتعب
*****************
نحن ندعو الإله في كل كرب *** ثم ننساه عند كشف الكروب
كيف نرجو إجابة لدعاء *** قد سددنا طريقها بالذنوب
******************

رباه أنت الوهاب
فاغفر لنا وهب لنا رحمة وسكينة

رباه أنت الوهاب
كن عوناً لنا وحقق لنا مانتمناه ونرتجيه منك ياارب

[(المنـال)]

ماشاء الله تبارك الله مشاركاتكم اليوم وكالعادة ممتازة جداً بارك الله فيكم ،،
والشكر لكم جميعاً على مشاركاتكم

ذكرت أختنا أحببتك الله محبة دواها لي في مشاركتها :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احببتك اللهم محبه دواها لي ا . ورود الاسم في القرآن: "الوهَّاب" ورد في الكتاب العزيز ثلاث مرات.. 1- مرة في سورة آل عمران {رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ} [آل عمران:8]. 2- ويقول الله سبحانه وتعالى: {أَمْ عِندَهُمْ خَزَائِنُ رَحْمَةِ رَبِّكَ الْعَزِيزِ الْوَهَّابِ} [ص:99] سبحانه وتعالى يفيض برحمته على عباده بمحض تَفَضُلِهِ. 3- وقال على لسان نبي الله سليمان عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام: {قَالَ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَهَبْ لِي مُلْكاً لَّا يَنبَغِي لِأَحَدٍ مِّنْ بَعْدِي إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ

وأيضاً :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احببتك اللهم محبه دواها لي ا ، فعندما يرزقك الله سبحانه وتعالى بأخ صالح يكون عونا لك على طاعة الله فذلك هبة منه سبحانه وتعالى، يقول الله تعالى عن نبى الله موسي حين أرسل معه أخوه هارون: {وَوَهَبْنَا لَهُ مِن رَّحْمَتِنَا أَخَاهُ هَارُونَ نَبِيّاً}

ورمضان كريم علينا وعليك


تضمن مشاركة ياسمينة الربيع محتوى جميل جداً جداً ولفت نظري هذا السطر

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسمينة الربيع ا والواهب هو المعطى ، والوهاب مبالغة من الوهب ، والوهاب والواهب من أسماء الله الحسنى ، يعطى الحاجة بدون سؤال ، ويبدأ بالعطية ، والله كثير النعم

بارك الله فيك ياياسمينة الربيع


وانتقت لنا وقفة محاكاة مقولة جميلة جداً للشبلي :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وقفةمحاكاااه ب الشبلي أحد العلماء سأل بعض أصحاب أبي علي الثقفي، قال: أي اسم من أسماء الله تعالى يجري على لسانك، قال: الوهاب، لأنه أحد هبات الله عز وجل هو وجودك.

وأخيراً لحقت بنا شذى الإيمان بمشاركتها الرائعة والمعبرة التي ذكرت فيها :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شذى الإيمآن لي رب وهّاب يعطي بغير منة ولاحساب رباه من هنا أدعوك لأنك أنت الوهاب

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شذى الإيمآن ( مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَدْعُو بِدَعْوَةٍ لَيْسَ فِيهَا إِثْمٌ وَلَا قَطِيعَةُ رَحِمٍ إِلَّا أَعْطَاهُ اللَّهُ بِهَا إِحْدَى ثَلَاثٍ : إِمَّا أَنْ تُعَجَّلَ لَهُ دَعْوَتُهُ ، وَإِمَّا أَنْ يَدَّخِرَهَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ ، وَإِمَّا أَنْ يَصْرِفَ عَنْهُ مِنْ السُّوءِ مِثْلَهَا ، قَالُوا : إِذًا نُكْثِرُ ؟ قَالَ : اللَّهُ أَكْثَرُ )

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شذى الإيمآن نحن ندعو الإله في كل كرب *** ثم ننساه عند كشف الكروب كيف نرجو إجابة لدعاء *** قد سددنا طريقها بالذنوب

ونقطة اليوم هي من نصيب شذى الإيمان
أكرر شكري لمشاركاتكم المعبرة وأسأل الله الوهاب أن يهب لكم ماتشاؤون من خيري الدنيا والآخرة ويرزقكم من حيث لاتحتسبو

[(المنـال)]

:::وموعدنا اليوم مع اسم الله :::

[ياسمينة الربيع]

*يتطيب*،*تطيبا*، فهو*متطيب•تطيب*الرجل : مطاوع*طيب*: تعطر ، وضع على نفسه*الطيب*تطيبت*الفتاة بالعطر -*تطيب*المكان بعطر الزهور .

طيب (معجم اللغة العربية المعاصرة)*
طيب*يطيب*، تطييبا ، فهو*مطيب*، والمفعول*مطيب•*طيب*الكلام : حسنه ، جعله*طيبا*أو طاهرا عفيفا*طيب*أسلوبه في الكتابة -*طيبت*الأزهار هواء الغرفة °*طيب*خاطره : أرضاه . •*طيب*الطعام : جعله لذيذا*طيب*شراب الليمون -طيب*الأكل للضيوف . •*طيب*الجسم : وضع عليه*الطيب*طيب*ملابسه . •طيب*الله روحه : سكنها وأمنها*طيبالله نفسه على ما ابتلاه به ?*طيب*الله ثراه : دعاء للمتوفى بأن يغمره الله برحمته ، رحمه الله . •*طيب*الرجل : عالجه*ليطيب*، عالجه*بالطيب*.




الكلماتِ الطيِّبَاتِ للهِ وحدَهُ؛ فإنَّ الكلماتِ الطَّيِّبَاتِ تَتَضَمَّنُ تَسْبِيحَهُ وتحميدَهُ وتكبيرَهُ وتمجيدَهُ والثناءَ عليهِ بآلائِهِ وأوصافِهِ، فهذهِ الكلماتُ الطيِّبَاتُ التي يُثْنَى عليهِ بها وَمَعَانِيهَا لهُ وحدَهُ لا يَشْرَكُهُ فيها غيرُهُ، كَسُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ وَتَبَارَكَ اسْمُكَ وتَعَالَى جَدُّكَ وَلا إِلَهَ غَيْرُكَ، وَنَحْوَ: سُبْحَانَ اللهِ، والحمدُ للهِ، ولا إلهَ إلاَّ اللهُ، واللهُ أكبرُ، ونحوَ: سُبحانَ اللهِ وبحمدِهِ سبحانَ اللهِ العظيمِ.*
فكلُّ طَيِّبٍ فَلَهُ وعندَهُ ومنهُ وإليهِ، وهوَ طَيِّبٌ لا يَقْبَلُ إلاَّ طَيِّباً، وهوَ إِلَهُ الطَّيِّبِينَ، وَجِيرَانُهُ في دارِ كرامتِهِ هم الطَّيِّبُونَ.*وهو الذي قال عن عبادة الذين طابت أنفسهم بعبادة ومن الطيب سبحانه عليهم ***** وَالطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ وَالطَّيِّبُونَ لِلطَّيِّبَاتِ ۚ أُولَٰئِكَ مُبَرَّءُونَ مِمَّا يَقُولُونَ ۖ لَهُم مَّغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ.*****فتَأَمَّلْ أَطْيَبَ الكلماتِ بعدَ القرآنِ كيفَ لا تَنْبَغِي إلاَّ للهِ، وهيَ:*((سُبْحَانَ اللهِ، والحمدُ للهِ، ولا إلهَ إلاَّ اللهُ، واللهُ أكبرُ، ولا حولَ ولا قُوَّةَ إلاَّ باللهِ)).*
فإنَّ (( سُبْحَانَ اللهِ )) تَتَضَمَّنُ تَنْـزِيهَهُ عنْ كلِّ نقصٍ وعَيْبٍ وسُوءٍ، وعنْ خصائصِ المخلوقِينَ وَشَبَهِهِم.*
و (( الحَمْدُ للهِ )) تَتَضَمَّنُ إثباتَ كلِّ كمالٍ لهُ قولاً وفعلاً ووصفاً على أتمِّ الوجوهِ وأكملِهَا أَزَلاً وأبداً.*
و (( لا إلهَ إلاَّ اللهُ )) تَتَضَمَّنُ انفرادَهُ بالإِلهيَّةِ، وأنَّ كلَّ معبودٍ سواهُ فباطلٌ، وأنَّهُ وحدَهُ الإلهُ الحقُّ، وأنَّهُ مَنْ تَأَلَّهَ غيرَهُ فهوَ بمنـزلةِ مَن اتَّخَذَ بَيْتاً منْ بُيُوتِ العَنْكَبوتِ يَأْوِي إليهِ وَيَسْكُنُهُ.*
و (( اللهُ أَكْبَرُ )) تَتَضَمَّنُ أنَّهُ أكبرُ منْ كلِّ شيءٍ وَأَجَلُّ وأعظمُ وأعزُّ وَأَقْوَى وَأَقْدَرُ وأَعْلَمُ وأَحْكَمُ، فهذهِ الكلماتُ الطَّيِّبَاتُ لا تَصْلُحُ هيَ وَمَعَانِيهَا إلاَّ للهِ وحدَهُ)([1]).*
(فهوَ طَيِّبٌ، وأفعالُهُ طَيِّبَةٌ، وصفاتُهُ أَطْيَبُ شَيْءٍ، وأسماؤُهُ أَطْيَبُ الأسماءِ، واسمُهُ ((الطَّيِّبُ)) لا يَصْدُرُ عنهُ إلاَّ طَيِّبٌ، ولا يَصْعَدُ إليهِ إلاَّ طيِّبٌ، ولا يَقْرُبُ منهُ إلاَّ طيِّبٌ، فكلُّهُ طيِّبٌ، وإليهِ يَصْعَدُ الكَلِمُ الطيِّبُ، وَفِعْلُهُ طيِّبٌ، والعملُ الطيِّبُ يَعْرُجُ إليهِ، فالطيِّبَاتُ كُلُّهَا لهُ، ومُضَافةٌ إليهِ، صادرةٌ عنهُ، ومُنْتَهِيَةٌ إليهِ، قالَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:*((إِنَّ اللهَ طَيِّبٌ لا يَقْبَلُ إِلاَّ طَيِّباً))*([2]). وفي حديثِ رُقْيَةِ المريضِ الذي رَوَاهُ أبو دَاوُدَ وَغَيْرُهُ:((أَنْتَ رَبُّ الطَّيِّبِينَ))*. ولا يُجَاوِرُهُ مِنْ عبادِهِ إلاَّ الطيِّبُونَ كما يُقَالُ لأهلِ الجنَّةِ:*{سَلَامٌ عَلَيْكُمْ طِبْتُمْ فَادْخُلُوهَا خَالِدِينَ (73)}[الزمر: 73].*
وقدْ حَكَّمَ سبحانَهُ شَرْعَهُ وقَدَرَهُ أنَّ الطيِّبَاتِ للطيِّبِينَ، فإذا كانَ هوَ سُبْحَانَهُ الطيِّبَ على الإطلاقِ، فالكلماتُ الطيِّبَاتُ، والأفعالُ الطيِّبَاتُ، والصِّفَاتُ الطيِّبَاتُ، والأسماءُ الطيِّبَاتُ كُلُّهَا لهُ سبحانَهُ لا يَسْتَحِقُّــهَا أحدٌ سِوَاهُ، بلْ ما طَابَ شَيْءٌ قَطُّ إلاَّ بِطِيبَتِهِ سبحانَهُ، فَطِيبُ كُلِّ ما سِوَاهُ منْ آثَارِ طِيبَتِهِ)([4])*).*[المرتبع الأسنى: ؟؟]

[احببتك اللهم محبه دواها لي]

اســـــــــم الله الطيب


و من أسماء الله الحسنى الطيب ، ورد هذا الاسم فى حديث أبو هريرة – رضى الله عنه – قال : قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم : - يأيها الناس إن الله طيب لا يقبل إلا طيباً ،الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم
وإن الله أمر المؤمنين بما أمر به المرسلين فقال : (( يَا أَيُّهَا الرُّسُلُ كُلُوا مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَاعْمَلُوا صَالِحاً إِنِّي بِمَا تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ )) المؤمنون :51 ،
وقال : ((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُلُواْ مِن طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ وَاشْكُرُواْ لِلّهِ إِن كُنتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ )) البقرة : 172 ،


والمعنى أنه – تعالى – مقدس منزه عن النقائص والعيوب كلها ، لأن أصل الطيب الطهارة والسلامة من الخبث ، والله – جل وعلا – لم يزل ولا يزال كاملاً بذاته وصفاته ، وأفعاله وأقواله صادرة عن كماله ، كمل – سبحانه – ففعل الفعل اللائق بكماله 0

ومن هنا فأسماء الله الحسنى وصفاته العلا دالة على ما يفعله ويقوله ، فإنه – سبحانه – يفعل ويقول ما هو موجب كماله وعظمته ، ولا يفعل ولا يقول ما يناقض ذلك 0
وينتظم تقرير هذا المعنى والدلالة عليه من اسمه الطيب قول المصلى فى التشهد : ( والطيبات ) أى لله – عز وجل – 0

قال ابن القيم – رحمه الله – : " وكذلك قوله : ( الطيبات ) فهى صفة الموصوف المحذوف ، أى الطيبات من الكلمات والأفعال والصفات والأسماء لله وحده ، فهو طيب وأفعاله طيبة وصفاته أطيب شىء ، وأسمائه أطيب الأسماء ، واسمه الطيب ، لا يصدر عنه إلا طيب ، ولا يصعد إليه إلا طيب ، ولا يقرب منه إلا طيب ، فكلمه طيب ، وإليه يصعد الكلم الطيب ، وفعله طيب ، والعمل الطيب يعرج إليه 0

فالطيبات كلها له ، ومضافة إليه وصادرة عنه ومنتهية إليه ، قال النبى - صلى الله عليه وسلم : " إن الله طيب لا يقبل إلا طيباً " ، وفى حديث رقية المريض الذى رواه أبو داود وغيره : " أنت رب الطيبين "

ولا يجاوره من عباده إلا الطيبون كما يقال لأهل الجنة : (( سَلَامٌ عَلَيْكُمْ طِبْتُمْ فَادْخُلُوهَا خَالِدِينَ )) الزمر : 73 0
وقد حكم – سبحانه – فى شرعه وقدره أن الطيبات للطيبين ، فإذا كان هو – سبحانه – الطيب على الإطلاق
سبحانه – ، فطيب كل ما سواه من آثار طيبته ، ولا تصلح هذه التحية الطيبة إلا له
وقوله – صلى الله عليه وسلم – فى الحديث المتقدم : " إن الله طيب لا يقل إلا طيباً " يدل على أن الله – سبحانه – لا يقبل من الأعمال والأقوال إلا ما كان موصوفاً بالطيب ، وهو عام فى جميع الأقوال ، فلا يعمل المرء المؤمن إلا صالحاً ، ولا يقول إلا طيباً ، ولا يكتسب إلا طيباً ، ولا ينفق إلا من الطيب ، فإن الطيب توصف به الأعمال والأقوال والاعتقادات ، فكل هذه تنقسم إلى طيب وخبيث ، كما قال الله – تعالى – : (( قُل لاَّ يَسْتَوِي الْخَبِيثُ وَالطَّيِّبُ وَلَوْ أَعْجَبَكَ كَثْرَةُ الْخَبِيثِ )) المائدة
وأحكامه وآدابه أطيب الأحكام وأطيب الآداب ، بها صلاح الدين والدنيا والآخرة ، وبفواتها يفوت الصلاح كله .
وقد قسم الله – تعالى – الكلام إلى طيب وخبيث ،
فقال : (( ضَرَبَ اللّهُ مَثَلاً كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرةٍ طَيِّبَةٍ )) إبراهيم : 24 ،
وقال : (( وَمَثلُ كَلِمَةٍ خَبِيثَةٍ كَشَجَرَةٍ خَبِيثَةٍ )) إبراهيم : 26 ،
وقال – تعالى – : (( إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ )) فاطر : 10 ،
ووصف الرسول – صلى الله عليه وسلم – بأنه يحل الطيبات ويحرم الخبائث ، ووصف المؤمنين بالطيب بقوله – تعالى– ( إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ) فاطر : 10 وإن الملائكة تقول عند الموت : ( اخرجى أيتها النفس الطيبة ، كانت فى الجسد الطيب ) ، وإن الملائكة تسلم عليهم عند دخول الجنة ويقولون لهم : ((طِبْتُمْ فَادْخُلُوهَا خَالِدِينَ )) الزمر
وقد ورد فى الحديث أن المؤمن إذا زار أخاً له فى الله تقول له الملائكة : ( طبت وطاب ممشاك وتبوأت من الجنة منزلاً )
فالمؤمن كله طيب ، قلبه ولسانه وجسده ، بما سكن فى قلبه من الإيمان ، وظهر على لسانه من الذكر ، وعلى جوارحه من الأعمال الصالحة التى هى ثمرة الإيمان وداخلة فى مسماه 0

ولما طاب المؤمن فى هذه الدار فى عقائده وأعماله وأقواله أكرمه الله بدخول دار الطيبين التى لا يدخلها إلا طيب ،
قال – سبحانه – : (( الَّذِينَ تَتَوَفَّاهُمُ الْمَلآئِكَةُ طَيِّبِينَ يَقُولُونَ سَلامٌ عَلَيْكُمُ ادْخُلُواْ الْجَنَّةَ بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ )) النحل : 32 ،
وقال –تعالى– : (( وَسِيقَ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ إِلَى الْجَنَّةِ زُمَراً حَتَّى إِذَا جَاؤُوهَا وَفُتِحَتْ أَبْوَابُهَا وَقَالَ لَهُمْ خَزَنَتُهَا سَلَامٌ عَلَيْكُمْ طِبْتُمْ فَادْخُلُوهَا خَالِدِينَ )) الزمر : 73 ،
فعقب دخولها على الطيب بحرف الفاء الذى يؤذن بأنه سبب للدخول ، أى بسبب طيبتكم قيل لكم ادخلوها

اخي واختي ان الله يهب من طيبه لعباده المؤمنين
اذ رايت مؤمنا لا تمل من مجلسه ولا من كلامه
فان الله الطيب يهب من طيبه لقلب المؤمن
تجده طيب الثياب طيب الرائحه طيب الكلام طيب القلب
اما الخبيث فلا تقدر ان تتحمل مجلسه ولا كلامه ولا رائحته ولا لقائه
الله الطيب يرزق عباده ما يشاء
الطيب هيه نعمه تجد العبد المؤمن يقوم بعبادته بكل حب وطيب
يذهب لبيت الله الحرام ويقوم باتمام الحج وقلبه يشع نورا وطيب
فان كان ذره خبث بداخل العبد فلن يتقبل الله عبادته
ولا حجته في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا
سبحانك يارب
ان الله طيب يحب المتطيبين الطيبين الطاهرين






اللهك اجعلنا ممن يقال لهم يوم القيامة
((ادْخُلُواْ الْجَنَّةَ لاَ خَوْفٌ عَلَيْكُمْ وَلاَ أَنتُمْ تَحْزَنُونَ))[الأعراف

اطاب الله صباحكم ومسائكم بخير خير وطيب

[احببتك اللهم محبه دواها لي]

مبروووك لاختي شذى 🌹
وفقكم الله لما يحب ويرضاه