[^انفاس الصباح^]

ونا بعد طااالعة

[ريحانة الوجود]

انفاس الصباح موضوع جميل 00 جزاك الله خير0000وكل بنات العصيمي احلى صحبة

اشتقت اليكم انفاس الصباح0000درووب00منتهى الدروووب00وعد القدام000طبعي الوفاء0000مشرفتنا الغالية 00رذاذ المطر000ومشرفتناوجدااان000كل من في منتدانا

الله لا يحرمنا من وجودكم 000وهذة احلى حلا الى احلى بنات

[لـينا]

حرااام عليك سراااب شهيتيني ومافي ولا حلونجي مفتوح الحين أسري ابو الشباب يشريلي


انا اموت ع الحلويااات خايفهـ أنتفخ من كثر مااكلها <<بسم الله علي


المهم نفوووسه موضوعك شيق وخطنطير بس استني لين أتزوج مابعد تزوجت خخخ

اسير عليك مره ثاني واسولفلك الحين بروح اناااام

تصبحوون ع خيييير

أمممممممممطخ لكل الحريم فقط فديــتكم

[مطمئنه]

صبحكم بالخير يا اهل الدار

[^انفاس الصباح^]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بريق الصحوه صبحكم بالخير يا اهل الدار

هلا وغلا
تو اعرف انك تفسري احلام
ليه ما تشوووفي احلامي
تكسبي في اجر

[^انفاس الصباح^]

افتح موووضوع
حتى نجتمع مو عاااجبكم
تسلموا وتخرجوا

[Malqana aljanat]

انفاس الصباح

جزاك الله خيرا على الضيافة الجميلة جمال روحك يا حلوة

في اي مكان تجدي نفسك

تساؤلك هذا أشعل في قلبي الحنين لمكان للآن لم أشعر ولم أحس ذاك الشعور لا قبله ولا بعده وهو حين حطت فيه رجلاي كانت مرة واحدة وأتمنى ألا تكون الأخيرة بل وأتمنى ان تتعدد أعداد كثير باذن الله
مكان غسل فيه قلبي وكل ذرة من جسمي من عادتي لا احلف لكن والله ثم تالله كان المكان الذي وجدت فيه نفسي بمعنى الكلمة غسلت شراييني وعروقي وكل ذرة بداخل هذا الجسم الضعيف الدليل لربه في بيت من بيوت الله
كان المكان المسجد النبوي وكنا نصلي صلاة جهرية وبآيات خاشعة فجاء الاحساس والقشعريرة العجيبة الجميلة والخاشعةوالبرودة الداخلية فتسائلت ما هذا الاحساس
كان جمال المكان وجمال الصوت وكانت كلمات كتاب ربي تتلى فجاء الاحساس والشعور الذي لا ينسى وفعلا اقول اني وجدت نفسي في مدينة حبيب الله وحبيبي رسول الله عليه افضل الصلاة وازكى السلام
كان المكان الذي وجدت فيه نفسي فعلا وحققت فيه أجمل الأمنيات في حياتي
وكان التخطيط أمنية ودعوة في الدجى

أما التخطيط لكل أمر دنيوي كان أو أخروي يحتاج ل 5 أمور وطبعا بتوفيق من الله
وضع فكرة المراد التخطيط لها مهما كانت ولو شيء بسيط الى ما هو اعلى واسمى
وتصور هذه الفكرة بحيت تعاش كأنها واقع
ثم عزيمة وارادة لتطبيق هذه الفكرة وهذا الامر المراد التخطيط له
ثم البدأ بعمل الفكرة وتحقيقها
وأخيرا هي عبارة عن عادة وممارسة ومن ثم تتحقق بفضل من الله تعالى


أما الموضوع الأخير
وامر الخصوصية فهذا في نظري يختلف من شخصية لاخرى سواء شخصية الزوج او شخصية الزوجة بالاضافة أن البيئة تلعب دور أيضا في ذالك بمعنى ان :
من الشخصيات من تتقبل الأمر بكل بساطة وتراه عادي جدا وليس فيه شيء بل و ترى ان بمجرد ما يوقع عقد الزواج لم يعودا شخصين بل يتلاحما ويصبحا شخصا واحد لا أقول منطبقين تماما لكن لا فرق بينهما ولا تبقى خصوصية بحث كل منهمى يعرف ادق الامور عن الثاني
وتوجد شخصية ثانية قد تتقبل البعض مما ذكرت وليس الكل بحيث تترك لها بعض الخصوصية لا يمكن تجاوزها
لكن توجد شخصية ثالثة قد تعتبر أن اطلاع الطرف الآخر على خصوصيته يعتبر خرق لها وليس مسموح به
قد تتلاشى بعضها مع مرور الوقت ان كان صدق واحترام وتفاهم


يا حلوة شكل آيس يشهي ونفسي فيه جيبي منه ولا درووووب خلصت كله ههههه
درووووب تراه يسمن لا تكلي منه

[ميعاااد]

سلااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااام به احد

[^انفاس الصباح^]

ابي توبيييك منااااسب لصووورة
لا تفشششلووني

[^انفاس الصباح^]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Malqana aljanat انفاس الصباح جزاك الله خيرا على الضيافة الجميلة جمال روحك يا حلوة في اي مكان تجدي نفسك تساؤلك هذا أشعل في قلبي الحنين لمكان للآن لم أشعر ولم أحس ذاك الشعور لا قبله ولا بعده وهو حين حطت فيه رجلاي كانت مرة واحدة وأتمنى ألا تكون الأخيرة بل وأتمنى ان تتعدد أعداد كثير باذن الله مكان غسل فيه قلبي وكل ذرة من جسمي من عادتي لا احلف لكن والله ثم تالله كان المكان الذي وجدت فيه نفسي بمعنى الكلمة غسلت شراييني وعروقي وكل ذرة بداخل هذا الجسم الضعيف الدليل لربه في بيت من بيوت الله كان المكان المسجد النبوي وكنا نصلي صلاة جهرية وبآيات خاشعة فجاء الاحساس والقشعريرة العجيبة الجميلة والخاشعةوالبرودة الداخلية فتسائلت ما هذا الاحساس كان جمال المكان وجمال الصوت وكانت كلمات كتاب ربي تتلى فجاء الاحساس والشعور الذي لا ينسى وفعلا اقول اني وجدت نفسي في مدينة حبيب الله وحبيبي رسول الله عليه افضل الصلاة وازكى السلام كان المكان الذي وجدت فيه نفسي فعلا وحققت فيه أجمل الأمنيات في حياتي وكان التخطيط أمنية ودعوة في الدجى أما التخطيط لكل أمر دنيوي كان أو أخروي يحتاج ل 5 أمور وطبعا بتوفيق من الله وضع فكرة المراد التخطيط لها مهما كانت ولو شيء بسيط الى ما هو اعلى واسمى وتصور هذه الفكرة بحيت تعاش كأنها واقع ثم عزيمة وارادة لتطبيق هذه الفكرة وهذا الامر المراد التخطيط له ثم البدأ بعمل الفكرة وتحقيقها وأخيرا هي عبارة عن عادة وممارسة ومن ثم تتحقق بفضل من الله تعالى أما الموضوع الأخير وامر الخصوصية فهذا في نظري يختلف من شخصية لاخرى سواء شخصية الزوج او شخصية الزوجة بالاضافة أن البيئة تلعب دور أيضا في ذالك بمعنى ان : من الشخصيات من تتقبل الأمر بكل بساطة وتراه عادي جدا وليس فيه شيء بل و ترى ان بمجرد ما يوقع عقد الزواج لم يعودا شخصين بل يتلاحما ويصبحا شخصا واحد لا أقول منطبقين تماما لكن لا فرق بينهما ولا تبقى خصوصية بحث كل منهمى يعرف ادق الامور عن الثاني وتوجد شخصية ثانية قد تتقبل البعض مما ذكرت وليس الكل بحيث تترك لها بعض الخصوصية لا يمكن تجاوزها لكن توجد شخصية ثالثة قد تعتبر أن اطلاع الطرف الآخر على خصوصيته يعتبر خرق لها وليس مسموح به قد تتلاشى بعضها مع مرور الوقت ان كان صدق واحترام وتفاهم يا حلوة شكل آيس يشهي ونفسي فيه جيبي منه ولا درووووب خلصت كله ههههه درووووب تراه يسمن لا تكلي منه

حيا الله
هـــ الطله الحلوووة

ليتني ما انحرم منها