[نورقباء]

[hide]أكمل من قوله تعالى (وَمَا أَدْرَاكَ مَا يَوْمُ الدِّينِ )ثلاث ءايات

وَمَا أَدْرَاكَ مَا يَوْمُ الدِّينِ (17) ثُمَّ مَا أَدْرَاكَ مَا يَوْمُ الدِّينِ (18) يَوْمَ لا تَمْلِكُ نَفْسٌ لِنَفْسٍ شَيْئًا وَالأمْرُ يَوْمَئِذٍ لِلَّهِ (19)


س2:
اشرح هذه الايات (يَا أَيُّهَا الإنْسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ (6) الَّذِي خَلَقَكَ فَسَوَّاكَ فَعَدَلَكَ (7) فِي أَيِّ صُورَةٍ مَا شَاءَ رَكَّبَكَ (8) )


هنا خطاب لمنكري البعث مالذي جعلكم تغترون بركم كثير الخير اليس الله خلقك فسوى خلقكم وعدلك وركبك لاداء وظائفك

س3:
مامعنى هذه الأيات (إِنَّ الأبْرَارَ لَفِي نَعِيمٍ (13) )

اي الاتقياء القائمن بحقوق الله لفي نعيم
[/hide]

[البارقه 2009]

بسم الله الرحمن الرحيم
اليوم ( اليوم السادس سورة المطففين )

شكر الله لكم سعيكم
التنافس في الحضورفي الدرجه الكامله بين
1) أمي نبع الحنان تميز
2)بسمه

بقي 9 أيام

هل ترغبون أن نقف الخميس أم نكمل (يعني أجازه يوم فقط لتجديد النشاط*)
س1:
أكمل من قوله تعالى (وَإِذَا كَالُوهُمْ أَوْ وَزَنُوهُمْ يُخْسِرُون)ثلاث بعدها

س2:
اشرح هذه الايات (وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ* الَّذِينَ يُكَذِّبُونَ بِيَوْمِ الدِّينِ وَمَا يُكَذِّبُ بِهِ إِلا كُلُّ مُعْتَدٍ أَثِيمٍ * إِذَا تُتْلَى عَلَيْهِ آيَاتُنَا قَالَ أَسَاطِيرُ الأوَّلِينَ*كَلا بَلْ رَانَ عَلَى قُلُوبِهِـمْ مَا كَانُوا يَكْسِبُـونَ *كَلا إِنَّهُمْ عَنْ رَبِّهِمْ يَوْمَئِذٍ لَمَحْجُوبُونَ *ثُمَّ إِنَّهُمْ لَصَالُو الْجَحِيمِ * ثُمَّ يُقَالُ هَذَا الَّذِي كُنْتُمْ بِهِ تُكَذِّبُونَ)


وماتوفيقنا إلا بالله عليه توكلنا وإليه ننيب

[أمي نبع الحنان]

[hide]س1

وَإِذَا كَالُوهُمْ أَوْ وَزَنُوهُمْ يُخْسِرُونَ (3) أَلا يَظُنُّ أُولَئِكَ أَنَّهُمْ مَبْعُوثُونَ (4) لِيَوْمٍ عَظِيمٍ (5) يَوْمَ يَقُومُ النَّاسُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ (6)


س2

ي عذاب شديد يومئذ للمكذبين الذين يكذبون بوقوع يوم الجزاء والحساب وما يكذِّب بهذا اليوم إلا من هو ظالم كثير الإثم
االذي اذا تتلى عليه آيات القرا قال: هذه أباطيل الأولين وليس الأمر كما زعموا وتقولوا
بل هو كلام الله و وحيه إلى نبيه عليه السلام
وإنما حجب عن قلوبهم التصديق به ما يغشاها من كثرة ما يرتكبون من الذنوب
و ليس الأمر كما زعم الكفار بل إنهم يوم القيامة عن رؤية ربهم جل وعلا محجوبون
في هذه الآية دلالة على رؤية المؤمنين ربَّهم في الجنة ..
ثم إن المكذبين الكفار لداخلو النار يقاسون حرها ثم يقال لهم.. هذا الجزاء الذي كنتم به تكذبون .[/hide]

[نورقباء]

[hide]هل ترغبون أن نقف الخميس أم نكمل (يعني أجازه يوم فقط لتجديد النشاط*)
نقف الخميس ^_^ اجازه

س1:
أكمل من قوله تعالى (وَإِذَا كَالُوهُمْ أَوْ وَزَنُوهُمْ يُخْسِرُون)ثلاث بعدها

وَإِذَا كَالُوهُمْ أَوْ وَزَنُوهُمْ يُخْسِرُونَ (3) أَلا يَظُنُّ أُولَئِكَ أَنَّهُمْ مَبْعُوثُونَ (4) لِيَوْمٍ عَظِيمٍ (5) يَوْمَ يَقُومُ النَّاسُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ (6)

س2:
اشرح هذه الايات (وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ* الَّذِينَ يُكَذِّبُونَ بِيَوْمِ الدِّينِ وَمَا يُكَذِّبُ بِهِ إِلا كُلُّ مُعْتَدٍ أَثِيمٍ * إِذَا تُتْلَى عَلَيْهِ آيَاتُنَا قَالَ أَسَاطِيرُ الأوَّلِينَ*كَلا بَلْ رَانَ عَلَى قُلُوبِهِـمْ مَا كَانُوا يَكْسِبُـونَ *كَلا إِنَّهُمْ عَنْ رَبِّهِمْ يَوْمَئِذٍ لَمَحْجُوبُونَ *ثُمَّ إِنَّهُمْ لَصَالُو الْجَحِيمِ * ثُمَّ يُقَالُ هَذَا الَّذِي كُنْتُمْ بِهِ تُكَذِّبُونَ)

هنا وعبيد للمكذبين بعذاب جهنهم لانهم يكذبون بيوم الحساب ومايكذب الا ظالم فاذا تليت علليهم ايات القران قالوا انه باطل فليس الامر كاما يزعم هولاء بل القرانكلام الله واحجب قلوبهم عن التصديق لكثره ذنوبهم ويحجبون يوم القيامه عن رؤيه الله فجزائم النار الجحيم جزاء مايكذبونه

وماتوفيقنا إلا بالله عليه توكلنا وإليه ننيب[/hide]

[أم دعاء.]

[hide]
ج1
(وَإِذَا كَالُوهُمْ أَوْ وَزَنُوهُمْ يُخْسِرُون* ألا يظن أنهم مبعوثون* ليوم عظيم* يوم يقوم الناس لرب العالمين*




ج2 عذاب شديد يومئد للمكذبين اللذين يوقعون يوم الجزاء و ما يكذب به الا كل ظالم كثير الاثم اذا تتلى عليه ايات القران قال هذه أباطيل الاولين ليس الامر كما زعموا بل هو كلام الله ووجيه الى نبيه و انما حجب قلوبهم عن التصديق به ما غشاه من كثرة ما يرتكبون من الذنوب ليس الأمر كما يزعم الكفار بل انهم يوم القيامة عن رؤية ربهم جل و علا لمحجوبين و في هذه الاية دلالة على رؤية ربهم في الجنة ثم انهم لداخلو النار يقاسون حرها ثم يقال لهم هذا الجزاء الذي كنتم به تكذبون. false[/hide]

[هدى وهداية]

[hide]ج1

1. وَإِذَا كَالُوهُمْ أَو وَّزَنُوهُمْ يُخْسِرُونَ
2. أَلا يَظُنُّ أُوْلَئِكَ أَنَّهُم مَّبْعُوثُونَ
3. لِيَوْمٍ عَظِيمٍ
4. يَوْمَ يَقُومُ النَّاسُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ

ج2
عذاب شديد يومئذ للكفار المكذبين . الذين كذبوا بوقوع يوم الجزاء . ومايكذب به الا كل ظالم كثير الاثم اذا يتلى عليهم القرآن وهو كلام الله قالوا اباطيل الاولين . ليس الامر كما يزعموا بل هو كلام الله ووحيه لكن لم يصدقوا به لان على قلوبهم عشاوة من كثرة ذنوبهم وآثامهم . ليس الامر كما زعموا الكفار بل انهم لن يروا ربهم بل هم عن محجوبون ( وفي هذه الآيه دليل على رؤية المؤمنين ربهم في الجنه )

ثم انهم (الكفار ) لداخلوا النار يقاسون حرها . ثم يقال لهم هذا هو الجزاء الذي كنتم به تكذبون

[/hide]

[هدى وهداية]

[hide]نعم نريد اجازه الخميس [/hide]

[أم دعاء.]

[hide] هل ترغبون أن نقف الخميس أم نكمل (يعني أجازه يوم فقط لتجديد النشاط*)
"نعم نريد ايجازة يوم الخميس " false[/hide]

[tafani]

[hide]ج/1:اﻻيظن اولئك انهم مبعوثون*ليوم عظيم*يوم يقوم الناس لرب العالمين*[/hide]
[hide]اشرح هذه الايات*(وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ* الَّذِينَ يُكَذِّبُونَ بِيَوْمِ الدِّينِ وَمَا يُكَذِّبُ بِهِ إِلا كُلُّ مُعْتَدٍ أَثِيمٍ * إِذَا تُتْلَى عَلَيْهِ آيَاتُنَا قَالَ أَسَاطِيرُ الأوَّلِينَ*كَلا بَلْ رَانَ عَلَى قُلُوبِهِـمْ مَا كَانُوا يَكْسِبُـونَ *كَلا إِنَّهُمْ عَنْ رَبِّهِمْ يَوْمَئِذٍ لَمَحْجُوبُونَ *ثُمَّ إِنَّهُمْ لَصَالُو الْجَحِيمِ * ثُمَّ يُقَالُ هَذَا الَّذِي كُنْتُمْ بِهِ تُكَذِّبُونَ) ج/2:الويل والوعيد يوم القيامه للمكذبين بالبعث والجزاء والحساب ومايكذب بهذا اليوم اﻻ كل ظالم كثير اﻷثم واذا قري عليه القرءآن قال اباطيل اﻻولين وهوالوحي الذي انزله الله لنبيه بل عميت قلوبهم عن التصديق للحق وغشاها مافعلوة من أثام ومنكرات وانهم عن رؤيه ربهم محجوبون وممنوعون-وهنا تأكيدلرؤيه المؤمنين لربهم-ثم هم داخلون في النار يقاسون حرهاوحميمها ويقال للكفار يومئذ هذا الجزاء والعقاب والبعث الذي كنتم تكذبونه في الدنيا.
..[/hide]

[ريحانة الوجود]

[hide]هل ترغبون أن نقف الخميس أم نكمل (يعني أجازه يوم فقط لتجديد النشاط*)

أجازة جزاك الله خير وكتب أجرك
س1:
أكمل من قوله تعالى (وَإِذَا كَالُوهُمْ أَوْ وَزَنُوهُمْ يُخْسِرُون)ثلاث


(وَإِذَا كَالُوهُمْ أَوْ وَزَنُوهُمْ يُخْسِرُون)(الأيظن أولئك أنهم مبعوثون ليومً عظيم )(يوم يقوم الناس لرب العالمين)(كلا أن كتاب الفجار لفي سجيل )

بعدها

س2:
اشرح هذه الايات (وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ* الَّذِينَ يُكَذِّبُونَ بِيَوْمِ الدِّينِ وَمَا يُكَذِّبُ بِهِ إِلا كُلُّ مُعْتَدٍ أَثِيمٍ * إِذَا تُتْلَى عَلَيْهِ آيَاتُنَا قَالَ أَسَاطِيرُ الأوَّلِينَ*كَلا بَلْ رَانَ عَلَى قُلُوبِهِـمْ مَا كَانُوا يَكْسِبُـونَ *كَلا إِنَّهُمْ عَنْ رَبِّهِمْ يَوْمَئِذٍ لَمَحْجُوبُونَ *ثُمَّ إِنَّهُمْ لَصَالُو الْجَحِيمِ * ثُمَّ يُقَالُ هَذَا الَّذِي كُنْتُمْ بِهِ تُكَذِّبُونَ)
ويل وعيد وهلاك لمكذبين بيوم الجزاء والحساب والبعث يوم عظيم شديد الهوال عليهم ومايكذب بهذا اليوم الأ كل ظالم متجاوزا الحد في الطغيان والظلم أذا تقراء أيات الله القران الكريم المنزل ووحيه يقول أباطيل الأولين وما قولهم هذا الأ أن قلوبهم عليها غشواة وقد غطت عليها ماكان يفعلون من الأثم والذنوب أنهم يوم القيامة محجبون عن رؤية وجه الله تعالي والنظر له وأنهم أعدت لهم نار جهنم يدخلونهم يصلون بنار لاهيبها ويقال لهم هذا العذب جزاء تكذيبهم وأعراضهم عن الله

[/hide]