[(المنـال)]

★⎞⎛★ ★⎞⎛★ ★⎞⎛★ ★⎞⎛★ ★⎞⎛★ ★⎞⎛★ ★⎞⎛★

أَرْجِعْ زَمَانَ الأَمْسِ مِنْ صَفَحَاتِي = مَا أَجْمَلَ الأَيَّامَ بَعْدَ فَوَاتِ
ذِكْرَى يَعُودُ إِلَى الفُؤَادِ حَنِينُهَا = دَوْمًا إِذَا ذَاقَ الفُؤَادُ أَسَاتِي
دَعْنِي أُمَتِّعُ بِالتَّذَكُّرِ خَطْرَتِي = وَعَلَى الطُّلُولِ أُمَتِّعُ النَّظَرَاتِ





هذي شهادتي عندما كنت في صف أول ابتدائي ،عندما كانت لشهادة الصفوف المبكرة معنى
لما كانت الدرجات تحسب بالنصف والربع ( زمن الطيبين)
لازلت أذكر وقتها المدرسة كانت قريبة من بيتنا وكنت اذهب مع بنات جيراننا كنت البس ملابسي وأمشط شعري في البيت وأذهب عندهم لتناول افطاري ونخرج من بيتهم مع بعض للمدرسة كانت أيام جمييييلة جداً

عمرها 18 سنة



وهذة أول شهادة شكر أحصل عليها




★⎞⎛★ ★⎞⎛★ ★⎞⎛★ ★⎞⎛★ ★⎞⎛★ ★⎞⎛★ ★⎞⎛★




أما قصة هذا البسكوت كنت في المرحلة الابتدائية أخذ افطاري المتنوع من البيت ساندوش وعصير ، أو حليب مع بسكوت وبعض الفواكة :)
ذات مرة كان عندنا حفلة وأعطتني أمي هذا البسكوت عشان أوزعة على بنات فصلي :) ولما رحت هناك لقيت المدرسة جايبين حلويات واسكريمات وبساكيت جديدة للمقصف ونا مامعي الا ريال وعيني على أكثر من نوع في بضاعة المقصف :)
واشتغل عندي الحس التجاري :) وبعت البساكيت عالبنات لمن خلص الكرتون وجيبي مليان الحمدلله رحت شريت اللي بخاطري وزاد معي ريالات حطيتها بحصالتي



★⎞⎛★ ★⎞⎛★ ★⎞⎛★ ★⎞⎛★ ★⎞⎛★ ★⎞⎛★ ★⎞⎛★


أَبِي أَمْضِي إِلَيْهِ إِذَا أَتَى= يُصْغِي إِلَيَّ لِمَطْلَبِي وَشَكَاتِي
(إبنتي الحبيبةُ)أَبِي الحَنُونُ يَقُولُهَا= فَتَرِنُّ فِي أُذْنَيَّ كَالنَّغَمَاتِ




اما قصة هذه الورقة كانت عندي هواية غريبة وقت فراغي ( مابعد الاختبارات وقبل السفر ) لتأخر بداية اجازة الوالدين وهي تصحيح الكتب والدفاتر وايضاً استعمال ختم الوالد 
واحد المرات كنت منهمكة بالتصحيح جنبه واخذ اقرب دفتر عنده وكتب هذا الكلام 


عمرها تقريبا 15 سنة



وهذة كانت أول حاجة اشتريها من مالي الخاص
وكان سعرها 150 ريال وكانت بالنسبة لي ذاك الوقت سعرها مرتفع جداً
(جمعت العيديات وفلوس النجاح وشريتها )


عمرها 14 سنة




زَمَنٌ تَوَلَّى مِنْ رَبِيعِ حَيَاتِنَا = فِي ظِلِّهِ مَا أَجْمَلَ الأَوْقَاتِ
.نَلْهُو وَنَمْرَحُ وَالسَّعَادَةُ عِنْدَنَا = مَا أَصْدَقَ البَسَمَاتِ وَالضَّحَكَاتِ
إِنِّي لأَذْكُرُ تِلْكَ أَحلَى لَحْظَةٍ = زَمَنَ الطُّفُولَةِ ذَاكَ زَهْرُ حَيَاتِي


★⎞⎛★ ★⎞⎛★ ★⎞⎛★ ★⎞⎛★ ★⎞⎛★ ★⎞⎛★ ★⎞⎛★
هذا جانب بسيط من ذكرياتي ،
أرجو أنكم استمتعتم بها
منال العصيمي

[فرح2016]

بسم الله ماشاء الله الله يبارك روعة كنت ممتازة ولكن كبرتي الصور

[فرح2016]

ان شاء الله أشارك راح ابحث عن ذكرياتي

[هادئ جدآ]

بارك الله فيك

[البركة سليمان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hala a اليوم أحببت أن تشاركوني ذكريات من الماضي البعيد و القريب أيضاً أولى الذكريات تجسدها الصورة التالية هي هدية محببة إلى قلبي من صديقة مقربة جداً مني وسأروي لكم قصة صداقتنا كان ذلك اليوم الأول لي بمدرستي الجديدة التي كنت قد نُقلت إليها في تلك الفترة , ذهبت بصحبة خالتي وهي معلمة جزاها الله خيراً و دخلت الصف و قد بدأ الدرس بمعنى كنت متأخرة قليلاً توقفت المعلمة عن الشرح لترحب و تعرف بي للطالبات فما كان من إحداهن إلا أن سارعت بطلبها مني الجلوس إلي جابنها و أفسحت لي مقعداً سرني تصرفها أيما سرور فقد كان ينتابني وقتها شعور مختلط بين فرح وقلق فرح بمدرستي الجديدة وقلق من كوني لا أعرف هناك أحد والحمد لله زال ذلك الشعور إلى غير رجعة و أحسست أني مع أختي التي لم تلدها أمي واستمر الوصل بيننا بحمد الله وتطور . وفي مساء يوم من الأيام بعد مدة ليست بالطويلة من صحبتنا فوجئت بها تزورني بالبيت و تحمل إلي هدية جميلة وهي التي ما زلت و سأظل بإذن الله احتفظ بها تُعبّر فيها عن مشاركتها لي عيد ميلادي مع أننا لا نحتفل بأعياد الميلاد عندنا إلا أنها و بحكم أن والدتها أجنبية و هذا معتاد عندهم فقد أحبت أن تفاجئني بها لها مني كل الحب و الإمتنان و الوفاء. والذكرى الثانية من هنا من بيت العصيمي هي هدية عبارة عن كتابين من كتب الدكتور فهد العصيمي مع إتصال هاتفي طبعاً لن يفوتني تدوين التاريخ والتوقيع ليكون ضمن ذكرياتي الجميلة السارة وهذه من مذكراتي الخاصة اليوم سأفتح لكم جانباً منها لتشاركوني عبقها مع الإعتذار عن جمال خط يدي تفضلوا واستمتعوا معي وشكراً لكم .

شكرا من القلب يا هالة,
جميل أن تسمحوا لنا مشاركتكم هذه اللحظات.
وربنا يحفظ لك صديقاتك الطيبات.

[البركة سليمان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لحن الأمـل السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وَأَصْبَحْتَ طَيْفَاً بَعيدَ المَزارْ وأُقْصِيتَ عَنَّا فَلَمَّا فَقَدْناكَ ذاكَ النَّهارْ وجُرِّدْتَ مِنَّا أتينا إليْكْ بَكَيْنا عَلَيْكْ فَقَدْ كُنْتَ فينا كعصْفورِ أيْكْ بِحُبٍ تَغَنَّى وقَدْ كُنْتَ فينا مع الحُلْمِ حُلْمَاً معَ العُمْرِ عُمْرَاً وَأَصْبَحْتَ طَيْفَاً بَعيدَ المَزارْ آآآآآهـ ماأجمل وماأقسى الذكريات خاصه إن كانت مع أشخاص قاسمونا الحياة ورحلوا عنا قالوا قديماً ( بعض الصور تُلتقط بفرح ، ، ، لتُحزنك في وقتٍ لاحق ) نعم لي مع أبي مئة صورة وصورة .. مئة حكاية وحكاية أتذكر عندما كنت طفلة لاأتعدى الخامسة من عمري .. دخل أبي المنزل الساعة الثامنة ليلاً وكنت أبكي سألني عن سبب بكائي فأخبرته أنني أريد شراء شنطة مثل شنطة عائشة صديقتي ورغم أن الوقت متأخر في زمننا ذاك .. ورغم أن السوق الذي توجد به الشنطة تبعد عن قريتنا 150 كيلومتراً رفض أبي أن ينام إلا والشنطة معي .. فذهب لوحده يقود سيارته مسرعاً ليدرك الوقت قبل إغلاق السوق غلبني النعاس ولم أتمالك مقاومته فنمت وصحيت صباحاً لأجد الشنطة بجانبي مرت السنوات وكبرت ومن ثم تزوجت وأصبحت أم ولازلت أشعر أنني طفلة صغيرة تحتاج والدها لازلت صغيرتك ياأبي .. لازلت أحتاجك وأحن إليك .. أبي لازلت أحتفظ بالشنطة التي أشتريتها لي وأراها أغلى ماأملك .. بل أنني أحافظ عليها وكأنها كنز .. بل هي بالفعل كنز وأغلى من الكنز بالنسبة لي هذه هي أغلى وأثمن هدية بالنسبة لي أتتني عبر هذه السنوات مئات الهدايا الغالية .... ولكنني أرى هدية والدي لها عشق خاص بقلبي يكفي ياأبي أنك خاطرت بحياتك من أجلي وأنت تقود مسرعاً ليلاً ... يكفي أنك لم ترضى أن أنام ودموعي على خدي يكفي أنك رسمت أجمل بسمة على شفاهي عندما أستيقظت كبر أبي ورحل عنا ... ولازلت أراه بيننا ... أراه بالصور وبقصاصات الأوراق ... أراه بتضحياته .. أراه عندما أنظر للراديو الخاص به والذي يعشقه كثيراً وأهداني أياه كذكرى منه عند زواجي ... وداعاً أبي وداعاً .......... في جنة الفردوس موعدنا إن شاء الله ...... لَقَدْ كانَ يَوْمَاً عَصيباً عَلَيْنا فَوا أسَفا حَيْثُ ضَاعَ الشَّبابْ فَقَدْ كانَ كالشَّمْسِ ما إن تَبَدَّتْ فَكَيْفَ تَوارَى وفى الفَجْرِ غَابْ ؟ وَدَاعاً أبى وَدَاعاً فللمَوْتِ جُرْحٌ عَمِيقٌ وَدَاعاً فللمَوْتِ ظُفْرٌ وَنَابْ ودَاعاً أبى وَلْتَنُلْ حَيْثُ تَرْقَى رَفيعَ الجِنانِ وحُسْنَ المَآبْ

وهل هناك أحن من الأب يا لحن الأمل...
وربنا يرزقك بر الأبناء والأحفاد إن شاء الله.

جميل جدا موقف والدك وربنا يرزقه ما يسره في الآخرة كما أدخل السرور لقلب ابنته الصغيرة.

المذياع راااااائع، والأروقع أنك مازلتي تحتفظين به.

شكرا لهذه المشاركة الجميلة، وجمل الله حياتكم بالإيمان.

[البركة سليمان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غيوم ممطره "حديث الذكريات",, وقفة في محطة أخرى,,وحديث الذكريات هنا يأخذي لماضي مقاعد الدراسة,. أجمل وأروع وأغلى مرحلة دراسية بالنسبة لي,, سنوات مضت,,وأيام لاتُنسى,, وصديقات ومعلمات قمة في نبل الأخلاق والإحترام وروح الأخوة التي كانت تجمع بيننا جميعا,, إنها"المرحلة الدراسية المتوسطة",,وما فيها من روح الشقاوة والنشاط والتفوق,, وهنا وعلى وجه الخصوص,,يأخذني حديث الذكريات لمحطة الوقوف عند إحدى المواد الاجتماعية المحببة إلى قلبي وروحي,, "الجغرافيا"في جميع مراحلها"السنة الأولى والثانية والثالثة متوسط",, حيث يتم وبشكل شهري تكريم الطالبات المتفوقات على مستوى الصف بين جميع الفصول,,وكنت ولله الحمد الوحيدة التي أحصل على الدرجة الكاملة فيها,,ونسبة مائة في المائة في جميع المستويات الثلاث في نتائج نهاية السنة,, وكانت معلمتي الغالية "عائشة",,تحتفي بي وتشجعني..وتكرمني بهدايا جمة..ومن ضمنها,,هذا الخاتم الغالي,, والذي لازال معي منذ تلك المرحلة الدراسية..احتفظ به,, فما أجملها من أيام دراسية..وما أجملها من ذكرى..ألا ليت الزمن يعود يوما....إنه,,"حديث الذكريات". ::::::::::::::::: :::::::::::::::::: ::::::::::::::::::::: يُتبع لهدية أخرى و,,,"حديث الذكريات".

ماشاء الله عليك يا غيوم،
رغم قدم خاتمك إلا أنك مازلتي تحتفظين به،
وإن شاء الله تبقى ذكرياتك معك لآخر العمر، فترسم البسمة وتخلق سعادة.

[البركة سليمان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غيوم ممطره "حديث الذكريات",, وهذه المرة..لحديث ذكريات يخص "والدتي"-حفظها الله-,,عندما أنجبت في العام 1407هـ لأول مولود ذكر,,أخي"ف",, تقول والدتي"بعد ولادتي بأخيكم"ف",,تفاجأت بوالدك-رحمه الله-أهداني هدية وكانت عبارة عن ساعة حائط غالية الثمن,,صناعة بريطانية"لندن",,وكانت سوداء اللون ذات أرقام وعقارب ذهبيّة,,وكانت مع كل ذلك تصدر أصوات عصافير وطيور رائعة وجميلة الصوت وهي على أصوات حقيقية لتلك الكائنات,,والعجيب في تلك الساعة,,ان أصوات الطيور والعصافير تختلف من ساعة لأخرى ,,كما أننا نستطيع ان نتحكم بتلك الأصوات متى ماشئنا,,وذلك من خلال عقارب الدقائق فيها,,فمثلا,,لو أردنا ان يُصدر أصوات تلك الطيور والعصافير مع مرور كل ربع ساعة 15دقيقة,,أو نصف ساعة 30دقيقة,,أو ساعة إلاّربع 45دقيقة,,أو على رأس الساعة بمرور الــ ساعة في اليوم24,, ولروعة تلك الأصوات الصادرة منها,طلبت من والدك أن يجعلها مسموعة كل ربع ساعة 15 دقيقة.. مرت ومضت السنوات وتوفى والدي-رحمه الله- في عام 1414هـ,, وظلّت تلك الساعة بعده,,نتذكّر فيها مع والدتي-والدي- مع كل صوت مسموع لتلك الطيور,, لكن..مع انتقالنا لمنزلنا الجديد في العام 1423هـ,,ومع حمل عفش المنزل,,تعرضت تلك الساعة لكسر بليغ أدّى لتعطّلها بالكامل,,رغم أننا ذهبنا بها للساعاتي ليصلحها ويعيدها كما كانت لكن قال لايمكن ذلك حيث ان العطل فيها نجم عن كسر في مركز عقاربها,,وبما أنها غالية الثمن,,فلم يكن لها قطع غيار إلاّ من بلدها الأصل بريطانيا"لندن",,أو بالأصح لايمكن استبدال ذلك المركز فيها بآخر,. حزننا حزن شديد,,وطلبت من والدتي أن أحتفظ بعقربيها معي,,لتكون بقايا من ذكرى هدية والدي لها,, ولازالت هي أقدم هدية في المنزل,لها مايقارب""30سنة"" ,احتفظت بها والدتي عن والدي منذ عام 1407هـ,,وهاهي"عقربيها"ملصقة في ألبوم الصور الخاص بي. :::::::::::::::::::::::: ::::::::::::::::::::::: يُتبع لهدية أخرى و,,,"حديث الذكريات".

وأنت تحكين ما حصل للساعة شعرت وكأنني معكم عندما ذهبتم لتصلحوها، وتفاعلت مع تلك الأصوات وتغييرها و....الخ.
رحمة الله على والدك.
شيء طيب احتفاظك بعقاربها، فشيء افضل من لا شيء، فكيف إذا كان لهذا الشيء ذكرى ترسم بسمة.

[البركة سليمان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منال العصيمي ★⎞⎛★ ★⎞⎛★ ★⎞⎛★ ★⎞⎛★ ★⎞⎛★ ★⎞⎛★ ★⎞⎛★ أَرْجِعْ زَمَانَ الأَمْسِ مِنْ صَفَحَاتِي = مَا أَجْمَلَ الأَيَّامَ بَعْدَ فَوَاتِ ذِكْرَى يَعُودُ إِلَى الفُؤَادِ حَنِينُهَا = دَوْمًا إِذَا ذَاقَ الفُؤَادُ أَسَاتِي دَعْنِي أُمَتِّعُ بِالتَّذَكُّرِ خَطْرَتِي = وَعَلَى الطُّلُولِ أُمَتِّعُ النَّظَرَاتِ هذي شهادتي عندما كنت في صف أول ابتدائي ،عندما كانت لشهادة الصفوف المبكرة معنى لما كانت الدرجات تحسب بالنصف والربع ( زمن الطيبين) لازلت أذكر وقتها المدرسة كانت قريبة من بيتنا وكنت اذهب مع بنات جيراننا كنت البس ملابسي وأمشط شعري في البيت وأذهب عندهم لتناول افطاري ونخرج من بيتهم مع بعض للمدرسة كانت أيام جمييييلة جداً عمرها 18 سنة وهذة أول شهادة شكر أحصل عليها ★⎞⎛★ ★⎞⎛★ ★⎞⎛★ ★⎞⎛★ ★⎞⎛★ ★⎞⎛★ ★⎞⎛★ أما قصة هذا البسكوت كنت في المرحلة الابتدائية أخذ افطاري المتنوع من البيت ساندوش وعصير ، أو حليب مع بسكوت وبعض الفواكة :) ذات مرة كان عندنا حفلة وأعطتني أمي هذا البسكوت عشان أوزعة على بنات فصلي :) ولما رحت هناك لقيت المدرسة جايبين حلويات واسكريمات وبساكيت جديدة للمقصف ونا مامعي الا ريال وعيني على أكثر من نوع في بضاعة المقصف :) واشتغل عندي الحس التجاري :) وبعت البساكيت عالبنات لمن خلص الكرتون وجيبي مليان الحمدلله رحت شريت اللي بخاطري وزاد معي ريالات حطيتها بحصالتي ★⎞⎛★ ★⎞⎛★ ★⎞⎛★ ★⎞⎛★ ★⎞⎛★ ★⎞⎛★ ★⎞⎛★ أَبِي أَمْضِي إِلَيْهِ إِذَا أَتَى= يُصْغِي إِلَيَّ لِمَطْلَبِي وَشَكَاتِي (إبنتي الحبيبةُ)أَبِي الحَنُونُ يَقُولُهَا= فَتَرِنُّ فِي أُذْنَيَّ كَالنَّغَمَاتِ اما قصة هذه الورقة كانت عندي هواية غريبة وقت فراغي ( مابعد الاختبارات وقبل السفر ) لتأخر بداية اجازة الوالدين وهي تصحيح الكتب والدفاتر وايضاً استعمال ختم الوالد  واحد المرات كنت منهمكة بالتصحيح جنبه واخذ اقرب دفتر عنده وكتب هذا الكلام  عمرها تقريبا 15 سنة وهذة كانت أول حاجة اشتريها من مالي الخاص وكان سعرها 150 ريال وكانت بالنسبة لي ذاك الوقت سعرها مرتفع جداً (جمعت العيديات وفلوس النجاح وشريتها ) عمرها 14 سنة زَمَنٌ تَوَلَّى مِنْ رَبِيعِ حَيَاتِنَا = فِي ظِلِّهِ مَا أَجْمَلَ الأَوْقَاتِ .نَلْهُو وَنَمْرَحُ وَالسَّعَادَةُ عِنْدَنَا = مَا أَصْدَقَ البَسَمَاتِ وَالضَّحَكَاتِ إِنِّي لأَذْكُرُ تِلْكَ أَحلَى لَحْظَةٍ = زَمَنَ الطُّفُولَةِ ذَاكَ زَهْرُ حَيَاتِي ★⎞⎛★ ★⎞⎛★ ★⎞⎛★ ★⎞⎛★ ★⎞⎛★ ★⎞⎛★ ★⎞⎛★ هذا جانب بسيط من ذكرياتي ، أرجو أنكم استمتعتم بها منال العصيمي

أكيد استمتعت يا منال،
جميل احتفاظك بالورقة التي تحمل خط والدك، فربنا يديمه لكم ويحفظه.
وبيعك للبسكوت ينم عن شخصية ماشاء الله مستقلة وقادرة على أخذ قراراتها بنفسها وعلى الفور.
وربنا يكتب لك التفوق في كل حياتك، وفي آخرتك إن شاء الله.

[أنيري مقام البدر]

حوار الذكرى ذكراكم ... فكيف القلب ينساكم
وإن غاب عنا رؤياكم ... ففي الأحــلام نلقاكم

عندما يخفت الضوء في أفق الغروب.. وحينما يعمد قرص الشمس إلى الهروب.. أكون وحيدة ضائعة بين الدروب
أسير على شاطئ الذكريات أخط على رماله كلمات لا تذوب.. أروى بها آهات قلب لا يتوب
وعلى صفحة الأيام وبنبع يروي ذلك الحنين للماضي أو المستقبل مروراً بحاضر واقع
أستجلب تلك المواقف السعيدة فترتسم البسمة على ثغري وأشعر بجمال الأحلام رغم قصرها
أو تلك المواقف الحزينة فتمتلئ عيني بالدموع وأحاول تناسيها لكن تأبى إلا أن تتفرع أغصانها ألم وجروح

لن أحكي عن قصة الوردة التي ذبلت.. ولا قصة الناقوس الذي يدق
ولكني أود أن أترك قليل من شعاع الأمل لتشرق به شمس السعادة وتزهو معه زهور الأماني
وبعض من نبض مخملي قد يلغى المستحيل من الحياة كلما هبت رياح النسيان على ذكرى موحشة خالية من البهجة
والكثير الكثير لكل من رأتهم عيناي وخفق لهم القلب بالمحبة والوفاء




[ اصنع ذكرياتك.. فيومك هذا سيكون غداً ذكريات!! ]

ومازال للحديث بقية