[السعاده مع الله]

حكايات الزمن

أشكرك على تواجدك

انرتي وعطرتي

دمت بود

أختك

السعاده مع الله

[السعاده مع الله]

يقول الشيخ الطنطاوي:

نشأنا ونحن نعتقد أن السعادة في الأخذ,,
فكبرنا وأكتشفنا أنها في العطاء,,
إن أكبر اللذات لذة الإحسان,,

جرب أن تحسن وتعطي وليس العطاء في المال فقط,,
بل والكلمة الطيبة والإبتسامة والمعاملة الحسنة ..
جرب ذلك واكتشف مقدار مافاتك من السعادة ..

[السعاده مع الله]

لا تأس مما يحدث لا تحزن مما ترى
فإن الأيام دول ..
والعاقبة للمتقين والنصر للمتقين
مهما طال الليل
[ فلا بد أن يأتي الفجر وتشرق الشمس ]


* نبيل العوضي ..

[السعاده مع الله]

احسن النيه ...
لتكون مهارات تعاملك مع الاخرين ..
عبادة تتقرب بها إلى الله ..

محمد العريفي

[السعاده مع الله]

لڪي تڪون جميلاً حقاً ,
عليڪ أن تڪون راضياً عن شڪلڪ وخلقتڪ !
مدرڪاً إبَدآعٌ الخالق في هيئتڪ ومظهرڪ ومخبرڪ (= '
" وصورڪم فأحسن صورڪم " ..

د. سلمان العودة *

[السعاده مع الله]

تأمل اهتماماتك ، فيما تقرأ و تبحث و تشاهد ؟
فإن كانت فيما هو أولوية و يساهم في وصولك لهدفك ..
فهنيئا لك فأنت تسلك طريق أصحاب الهمم العالية ()



* فاروق الزومآن

[السعاده مع الله]

قال الضحاك - رحمه الله - : ماتعلم رجل القرآن , ثم نسيه إلا بذنب , ثم قرأ ( وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير ) . " الشورى : 30 "
ثم قال الضحاك : وأي مصيبة أعظم من نسيان القرآن ؟!

[السعاده مع الله]

الأعمال الطيبة التي نفكر و نخطط لها ثم نبدأ فيها ونحن سعداء ،
ينبغي لنا حالما ننتهي منها أن نكون سعداء بها أكثر
لأن الله وضعها في طريقنا لنمضي فيها ومدنا بعون منه فانتهينا منها ،
ينبغي أن نكون سعداء بنا لأن الله يحبنا حيث سهل لناخير نتقرب به إليه ونتعبده به فنرتفع للسماء ،
فالله إذا أحب عباده سهل لهم الطريق الذي يعبرون منه إليه، فطوبى لأحباب الله

منيرة الحماد

[السعاده مع الله]

- كُلما تعلقت بـ شخص تعلقًا
أذاقك الله مُرّ هذا التعلق :""
لـ تعلم أن الله يغار على قلب تعلق بغيره !
فيصدّك عن ذاك لـ يرُدك إليه .
* يا الله ..
قرّبنا إليك، وأملئنا بك؛ ولا تشغلنا إلاّ بطاعتك يا قريب :" ♡

[السعاده مع الله]

حكاية عطاء لاينضب !
إنسان يبذل مجهودا مضنيا في عمل ما ..
ثم يشعر بأن ما بذله غير ملحوظ ولا مقدر..
فبينما هو يقرأ في كتاب الله، فإذا بقوله
-تعالى-( وماتفعلوا من خير فإن الله به عليم )
ثم مر على قوله ( إن الله لايضيع أجر المحسنين )
توقف وتدبر، ثم نظر وتأمل حاله..
وعندها استشعر أن كل شيء بذله ،له من يقدره
بجزاء لايعلمه إلا الذي أعطاه - سبحانه-
لم تنته الحكاية بعد ..
بل مضى و( أعطى واتقى وصدق بالحسنى ) ...
وكانت النهاية ( فسنيسره لليسرى ) ..

* د.اسماء الرويشد .