لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
لكلٍ من أسمه نصيب...
ما أنقى كلماتك أختي الطيبة وأجمل دعائك وإياك اللهم آمين لكما دعوت وزيادة رؤية وجه الله الكريم فذلك هو الفوز العظيم أسعدني مرورك العطر أخيتي
|
|
عام مضى ...وعام يعود
وبين تلك الايام المتساقطة وما تناثر فيها من قطر الترح وربما الفرح عدت من جديد لأبحث عني بين السطور ...مساحات شاسعة تفصلني عني! مللت هذا الشتاااات
|
قرأت موضوعك القديم وكل الردود، وقرأت رؤياك وتفسيرها ووقوعها.. وفي كل رد كنت أحس بما تحسين به حتى وصلت إلى ردك الذي أعلنتِ فيه عودتك إلى نفسك، وما أجملها من عودة!
لكنه عامٌ مضى والأيام تدور.. ونحن شئنا أم أبينا معها ندور هذه وجهةٌ ضاعت وهذه بوصلة جُنّت ولكن.. لا تضيع وجهة وراءها مُطالب ولا يحتاج بوصلة من عرف الشَمال جئت أطلب منكِ أمراً واحداً لا أحسب كرمك يخذلني برفضه هلاّ أطلقتِ العنان لما يمور بخوالجك؟ أياً كان تافهاً أو عظيماً؟ وحين أقول "أطلقي العنان" أعني أسهبي ولا تتركي شيئاً في نفسك إلا وقلتيه ولا تضعي في اعتبارك أي مانع يمنعك من القول لا سيما وإذا كان هذا المانع لا يضعك في اعتباره! أخبرينا - أنا ومن يهتم لأمرك هنا وأثق بأنهم كثير - ما الخطب؟ |
|
حاملة المسك احزنني ما كتبتي وما قرأت
لكن بعض الامور الزمن كفيل بأن يلم شتاتها وان يرمم خوالج النفس المنشرخ وهو يحتاج وقت... اتمنى لك سعاده داخليه وراحه وطمأنينه
|
|
قرأت موضوعك القديم وكل الردود، وقرأت رؤياك وتفسيرها ووقوعها.. وفي كل رد كنت أحس بما تحسين به حتى وصلت إلى ردك الذي أعلنتِ فيه عودتك إلى نفسك، وما أجملها من عودة!
كرم باذخ ومرور عطر... فحيهلا بك أخي... فلولاك ما فتحت صفحتي من جديد موضوعك جعلني أرتب آلامي لأجد مركزها ! كنت أظن الخلل في إيماني حتى قرأت مقالك فوجدت للنفس مما أجد أكبر نصيب! لكنه عامٌ مضى والأيام تدور.. ونحن شئنا أم أبينا معها ندور هذه وجهةٌ ضاعت وهذه بوصلة جُنّت ولكن.. لا تضيع وجهة وراءها مُطالب ولا يحتاج بوصلة من عرف الشَمال جميل أن نعرف وجهتنا , ولكن من الصعب أن نترك بعضنا ورائنا وهذا ما أحاول أن اعتاد عليه فمن الغباء أن تحتفظ بقطعة فاسدة من جسدك لأنك تحبها ,لأنها ستفسد عليك جسدك كله ! جئت أطلب منكِ أمراً واحداً لا أحسب كرمك يخذلني برفضه هلاّ أطلقتِ العنان لما يمور بخوالجك؟ أياً كان تافهاً أو عظيماً؟ وحين أقول "أطلقي العنان" أعني أسهبي ولا تتركي شيئاً في نفسك إلا وقلتيه ولا تضعي في اعتبارك أي مانع يمنعك من القول لا سيما وإذا كان هذا المانع لا يضعك في اعتباره! أخبرينا - أنا ومن يهتم لأمرك هنا وأثق بأنهم كثير - ما الخطب؟ حضورك في صفحتي يشد من أزري فعلا أتعلم ... لم أعتد أن أتكلم في حياتي وأشكو لأحد..ولذلك ربما تشعر بجمود عباراتي مشكلتي تساؤل يقلقني لماذا مع كل مصاب يذوب جزء من ثوابتنا ونفقد ما خضنا لأجله غمار الحروب وجابهنا الريح العواتي !! أنا صدقا لست أهرب من الكلام عما سبب لي وفجر فيّ هذا التساؤل , إنما الأهم عندي ما ترتب عليه ! وربما عدت للحديث عنه في وقت لاحق عندما كنت سالمة مسالمة كان عندي قدر من صفاء وطمأنينة ترقق عندي كل حادث جلل ويمدني بأمل يرسم في أفق العمر القادم آمالا توشك ان تتحقق, كل ذلك فقدته وصار القادم ملوثاً بذكرى الخيبة واليأس والظلم ربما أشترك مع الذين حطموا نفسي بجزء من الذنب , وهو تلك النظرة المثالية للأمور وإسقاط كل قول على فعل يطابقه , فلما رأيت تعارضهما من أهل الحل والعقد ...إنفرط عقد صفائي وتعكر ماء العين مشكلتي يا أخي بكل بساطة هي فقدي فيمن حولي لمكارم الأخلاق ونقض العهود وأنصاف الرجال والقائمة تطول على فكرة استشاريت د.علي زائري وقدم لي النصح وطمأنني بعدم وجود مشكلة نفسية خلا الإكتئاب البسيط ولله الحمد فلا تقلق اخي وكل من يهمه أمري تحيتي لك ملء الروح امتناناً , ولئن عدمتهم هناك! فما أسعدني بكم هنا
|
|
شكرا لمشاعرك الطيبة أختي كنز الزمن كفيل بالكثير ولكنه يطول ويقصر ونحن في شتات وغفلة !! جزاك الله عني خيرا ولك ما دعوت وزيادة
|
|
.
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته . رق لك دمعي مجددا.و اليوم عرفت لمَ. لا آراق الله لي دمعا إلا من خشيته.. شعرت بك من خلف الشاشة.. مع أني لست من الذين يستمال جنحم بسهوله.. هذا الموضوع لك أم لي..أأنتِ الكاتبة أم أنا؟. حتى آخر موضوع و الذي صورت فيه طريقة فهمك القديمة للحياةيقول إنه إنه أنا. لولا أن لي نقطة مزيدة كانت من ظمن سلسلتي.. جذبني شيء ما نحو عالمك لأنه يشبهني..لا تخبريني من أنتِ .. و لكن أيقنت أنه كم لله من لطفً خفيٍ في خلقه. سبحانك اللهم.. سبحانك. بالمناسبة أنا اليوم كنت في الحرم معتمرة و لله الفضل وقد دعوتك ربي لأن تفرج مابي و تفرج لكل من قرأت في هذا المنتدى وهذا بحد ذاته لم أفعله بيوم ما..طفت شوط و أنا أردد بينه هذا الدعاء.. مافصل بيني و بين الوقوع على الموضوع إلا ساعات المشي و السفر نحو جدة. قرأت ماكُتب ولا أضع لنفسي مكان في الموضوع إلا أن أكون نقطة الختام هذه. قد نلتقي و قد لا نلتقي فإن استطعتم أن تذكرونا بدعوة صادقة ولو مرة فافعلوا*. |
العجيب يا أختي أني حين قرأت الردود على موضوعك لم أجد واحداً يدعوك إلى الرقية أو يخمن أنك مصابة بمس!
والأغرب أن معظمهم دعوك إلى الاستشارة النفسية والتثقيف النفسي!! تماماً عكس ما حصل معي في موضوعي فأغضبني فعلاً أن أرى هذا الكم المرعب من التخلف والرجعية مما استفز السيء من مشاعري ولوّث الحسن منها فدعاني إلى التهكم منهم ومخاطبتهم بغلاظة لا أحب أن أخاطب أحداً بها! لاحظتِ هذا؟! المهم يا سيدتي التعود على إبقاء المشاكل سراً وعدم الشكوى خصلة فاضلة، لكن فضيلتها تنتفي بمجرد أن نفقد ما يعوضنا عن كتمان مشاكلنا، ألا وهو التفاعل مع النشاطات المرحة والتمسك بالأشياء التي لا تفقد معناها الجميل في حياتنا؛ فبمجرد أن نصبح غير قادرين على هذا التفاعل بشكل سوي، يصبح البوح بالمشاكل والبحث عمن يسمعها ويساعدنا في إيجاد الحلول لها واجبٌ مصيريّ. تساؤلاتك في محلها، ولكنها ليست من نوع الأسئلة التي تجدين إجاباتها عند أحد غيرك. هذا أمر أعرفه جيداً وأثق به ثقة مطلقة. أما كيف ستجدين إجاباتها عندك، فهذا يحتاج إلى وقت وتجارب. عليك فقط ألا تطرحي أسئلتك بصيغتها الحالية، بل اطرحيها بصيغة "كيف أجد الإجابة" وليس "أين أجد الإجابة". سأخبرك بسر يخصني، ولكن قبل ذلك سأمهد لك بقصتي مع الدكتور علي زائري. حينما تواصلت مع د. علي، وبعد عدة ردود من أخذ وعطاء وتشخيص وتحليل، وبعد أن كشفت له كل شيء واعترفت له بكل شيء، أجاب بأن كل أخطائي لها مبررها النفسي. وحدثني عن الأمل وعن أنه لا عشبة سحرية تغسل الآثام وتصلح المعطوب من حسناتي، وأن التغيير ينبع من نفسي وأن علي أن أولد من جديد داخل نفسي. وبرغم أني أتيتُ إليه في البداية بحثاً عن مساعدة للتغيير، إلا أني بعد أن قرأت كلامه وجدت قواي وقد خارت ودافعي للتغيير وقد اختفى. ووجدتني أطلب منه بل أرجوه أن يدبر لي مكاناً في أية مصحة نفسية ليحتجزوني هناك بقية عمري! لأني شعرت بأني غير قادر على التغيير بل غير راغب حتى في التحسن (لماذا) لأني اعتدت على هذا الوضع السيء والمظلم سنين طوال حتى لم أعد أثق بشيء غيره (هل تتصورين حالة أسوأ من هذه؟ أن يصبح الإنسان لا يثق إلا بالظلام؟)! ولم أكتفِ بهذا بل ذهبت بنفسي إلى مستشفى الصحة النفسية في الرياض ودخلت على دكتور الطوارئ لأخبره برغبتي في أن يسجنوني عندهم (وطبعاً اخترت السجن النفسي وليس السجن العادي لأني أحتاج إلى أدويتهم التي تمنع التفكير وتخرس الحوارات الداخلية) ولكن لم أستطع البوح للدكتور بأي شيء لأننا طبعاً في مستشفى حكومي وكل عشرين ثانية يدخل أحدهم الغرفة ويقطع حديثنا دون أدنى اعتبار لأقل حق من حقوق المريض النفسي ألا وهو 45 دقيقة من الخصوصية مع الطبيب دون مقاطعة! المهم أني وجدت نفسي التزمت الصمت التام والطبيب يحاول أن يدفعني للكلام دون جدوى فاقترحت عليه أن يسأل أسئلة عامة ومن إجاباتي يحدد مشكلتي وفعلا هذا ما حصل وشخص أمراضي التي أخبرتك عنها سابقاً في موضوعي فأعطاني الأدوية وخرجت من عنده دون أن أبوح له بأهم سبب دفعني لزيارته! بعدها عدت للتواصل مع د. علي زائري على الإنترنت، فوجدت رده على طلبي وقال إن السجن لن ينفع لأن ما أعانيه هو صراع داخلي وليس خارجي، وأنني عبارة عن عشرة أشخاص مختلفين بداخلي وكل منهم لديه مشاكله الخاصة. والأهم من كل هذا أنه أخبرني بالسر الذي جئت أحدثك عنه فقد قال لي (أنت نتيجة طبيعية لظروف غير طبيعية!!). وهذا هو ما أعتقد أنك تعانين منه. أنتِ يا حاملة المسك نتيجة طبيعية لظروف لا تحمل المسك لكنها تنفخ الكير دون أي احترام للأخلاق والأعراف. فلا تلومي نفسك أبداً. ولا تظني أن الإنسان - مهما بلغ من الإيمان والعلم وحسن الخلق والإدراك - بمأمن عما يعيث فيه فساداً ويخرب عجينته الأساسية التي جبل وتربى عليها. ولا تنسي أن النبي محمد لم يستلم مهمته إلا بعد أن تهيأ لها أربعين سنة نصفها عزلة صافية ومراجعة ذات وترويض نفس. لذلك أقول لا تلومي نفسك أبداً. ولا تضعي شيئاً من المسؤولية على كاهلك إلا في حالة أن ترضي بوضعك غير المقبول فترة طويلة حتى تعتادي عليه، هذا وحده ما يجب أن تحملي المسؤولية عنه! وهذا وحده ما سيجعل حالتك تصل إلى مستوى صعب وسيء مثلما حدث معي بالضبط بعد أن رضيتُ بوضعي غير المقبول سنين طوال لجهلي ولقلة إدراكي بما أنا مقدم عليه. لا تكرري خطأي في السنين الماضية. ولكن افعلي مثلي حينما سمعت كلام الدكتور علي الأخير. الذي فعلته أنا هو أنني قررت التخلص من كل أقنعتي التي كانت تحجب عني وضوح الرؤية وحسن الإدراك، وأهمها قناع الكذب على نفسي، وقناع الرضى بسوء الحال، وقناع خداع نفسي بالتقنيات والتدريبات الإيحائية الإيجابية، وقناع التعامل مع المشاكل وكأنها مجرد مشاكل ستنتهي مع مرور الوقت، وقناع التعامل مع ما لا يرضيني بفظاظة وغلاظة ظناً مني أني سأبعده إلى الأبد بينما أنا في الحقيقة أثبته وأزرعه في داخلي وأجذبه إليّ بفظاظتي وغلاظتي، وأقنعة كثيرة لا تزيدني إلا خساراً. والآن وأخيراً، سأنفذ قرار السفر للدكتور وقد كان بالأمس مجرد قرار تحت وقف التنفيذ، وهأنا أجهز نفسي للانتقال. وكلي أمل وشعور داخلي بالقوة والقدرة والثبات (رغم أني فقدت جل ثوابتي) لكنني لم أفقد ثبات الأمل والإيمان بأن الإنسان قادر على ما يريد ما دام يجدّ في رغبته جدّيّة تامة ويرفع من همّته عالياً. وأنا سعيد جداً من أجلك، لأن ما تعانين منه هو اكتئاب بسيط فقط. وأثق بأنك لم تفقدي جل ثوابتك. أنت فقط فقدتِ بعض ثوابتك فأرعبك هذا الفقد الذي صنع في داخلك عاصفةً غطى غبار عجاجها على ثوابتك الأخرى التي لم تفقديها بعد. وصدقيني مثلما كنتِ بحاجة لموضوعي لترتبين آلامك فإني كنتُ بحاجة لموضوعك لأرتب آمالي. وسوف أتجاهل موضوعي والردود عليه لأني بدأتها بشكل خاطئ، ولن أعود إليه حتى أقطع شوطاً في التغيير وأقف على قدمي. ولكنني مؤكد لن أتجاهل موضوعك وسأزوره كل حين لأنك بدأته بشكل صحيح. وأنا أغبطك على هذا. سأنتظر أخبارك الحلوة في لهفة وصبر. أمنياتي لك بكل حسن وجميل فأنت تستحقينه. إلى اللقاء |
اختى بالعكس انا ارك ان تقثى وجدااا بنفسك
فانتى تملك اشياء كثيرة لايملكها كثيرا من الناس وانا عندما ارى مواضيعك اراها جدا شيقة وتدل على ان وراها انسانه حكيمة اسلوبك فى الطرح مختلف جدا ومميزة ولديك ثقااافة عاليه جدا لاعليك اخية من كلام الناس فغالبية اؤلئك من المثبطين المحطمين اذا روك تالقتى رموك بسهام حتى تكونى انتى وهم سواء تقبلى مرورى |
|
بالمناسبة..
سبحان مسبب الأسباب.. أنا شفيت بالله الذي سبب لي الوقوع على موضوع outsider. فقط يومين آخرين بعد القراءة أصبحت أقوى .. ثم يوم آخر مع موضوعك لأضع النقاط على الحروف.. ثم التوفيق بيد الله .. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
هل تعرف معنى الثقة بالنفس؟ | عيون علياء | منتدى الإرشاد الأسري والنفسي | 12 | 2010-04-05 8:06 AM |
منكر آخر لا نستطيع تغيره | أم ميمونه | المنتدى العام | 2 | 2004-10-03 8:46 PM |