[أ.عادل]

إضـــــــــــــــــــــــافــة

بعد سماعي للرؤيا في الحلقة...

قد تكون الرؤيا على ظاهرها فتدل والله أعلم على أن الرائي ممن يمارس عادة التدخين وتأثر جسمه بذلك مع عدم تركه له وبهذا تكون الرؤيا نذير له, فلو جمعنا ( النار-الاحتراق- الجسد) لخرجنا بهذا المعنى الظاهر في الرؤيا, عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( مثل الجليس الصالح والجليس السوء كحامل المسك ونافخ الكير، فحامل المسك إما أن يحذيك، وإما أن تبتاع منه، وإما أن تجد منه رائحة طيبة، ونافخ الكير إما أن يحرق ثيابك، وإما أن تجد منه رائحة خبيثة ). متفق عليه.

[تركي33]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

-أقول إن صدقت الرؤيا أن هذا الرجل يفتن في دينه إن كان مستقيما ويقع في هذه الفتنة ثم ينجيه الله منها لأن الرؤيا في الشتاء محموده قال تعالى ( قلنا يا نار كوني بردا وسلاما على ابراهيم )
-إن كان لديه فريب مريض فهو مهموم لأجله وأسأل الله أن يشفيه والله أعلم
-أنه في وقت الرؤيا كان يمر بضائقة ويفرجها الله عنه ويرزق بمال والله أعلم

[بشرى خير ..]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

هذه أول مشاركة لي في صرحكم المبارك .. اسأل الله أن يرزقنا اجمعين التوفيق والسداد .



من جهة وقت الرؤية فهي شتاء والنار محمودة في هذا الوقت ونحتاج لها كثيرا لتدفئة .

من نصوص القرآن قوله تعالى: < يا نار كوني بردا وسلاما على إبراهيم >.
من جهة المفردات:احترق= اقتراح .

وربما يكون صاحب الرؤية من الذين لايتمالكون أنفسهم عند الغضب.<لا يستطيع اطفاء النار وكأنه يحاول اطفاء غضبه

قد يكون التفسير: الرؤية تدل على أمر مقبل عليه الرائي وستكون عاقبته في هذا الأمر محمودة.
وقد تدل على اقتراح يقدم له في أمر فيه خير وسلامة له.
وقد تدل على السلامة من أمر أصابه.
وقد تدل على مرضه بالبرد أو الانفلونزا وحاجته لتدفئة نفسه والعلاج. والله أعلم

شكرا لكم وبارك الله فيكم .

[الأمـــــل]

بسم الله الرحمن الرحيم

هذي المشاركه للمره الثالثه وفي كل مره اعتقد اني قاربت

من الحل فاتفاجأ ان الناس بوادي وانا بوادي لكن ابكرر المحاوله

فأقول النار لها مدلولات كثيره وتختلف من شخص لأخر

حسب حالته فمنها ما يدل عل البشاره ومنها مايدل على التحذير

والتخويف وعلى حسب وقت الرؤيا كرؤيتها بالشتاء او الصيف

وبالنسبه لرؤية هذا الرجل فأقول له خيرآ رأيت وشرآ كفيت

فأعتقد بما انه رأها في الشتاء فهي خير كما يقال (النار فاكهة الشتاء)

فقد تدل رؤيته على الهدايه والصلاح اوربما اذا كان

لديه مشاكل تدل على هدوء هذه المشاكل وعود الحياه الى الدفء

والاستقرار ولكنه الى الان لايعرف الطريقه الصحيحه لتهدئة الأمور

اوقد يكون هناك من يثير هذه المشاكل من غير علم هذا الرجل,,

أما اعتقادي الأخير بأن هذه الرؤيا تدور بشكل كبير حول عارض

صحي قد يكون حسد لوجود شبه كبير بين الحسد والنار

او ربما انه يعاني من مشاكل بالباطنيه كحرقان المعده اوالقرحه

فهناك تقارب في الكلمات (احترق – حرقان – قرحه) عند الحذف

والتبديل في بعض الحروف

فأعتقد انه لايتجنب الأطعمه التي تسبب هذه الاعراض وتزيد من تهيجها

اوربما لا يتبع نصائح الطبيب بشكل جيد او لم يعرض نفسه على طبيب

لذا قد يكون لهذا السبب لايستطيع اطفاء النار كما يقول في

[أبـــ محمد ـــو]

جزاك الله خيرًا على ماتبذله من جهود ..

وبالنسبة للرؤيا فهي ناقصة البيانات فلم يظهر فيها حالته الدينية أو وظيفته ..
وسأطرح مايظهر لي فيها من احتمالات ,,
قد تدل الرؤيا على أن الرائي من النوع الذي يبذل جهدًا كبيرًا في خدمة الناس ويحترق من أجلهم
سواء في مجال عمله أو غير ذلك وهذا فيه نوع من التكلف الزائد على الرائي .
كذلك قد تدل الرؤيا على أنه ارتكب ذنباً من الذنوب والتي شعر بعدها بحرقة في نفسه بسبب ذلك وتكرر الرؤيا تحثه على تعجيل التوبة والإستغفار .
كذلك قد تدل الرؤيا على معنى متعلق بالصحة فكلمة [ حرق ] معكوسها [ قرح ] فقد يكون عنده معاناة من القرحة أو الحموضة ونحو ذلك فوجود النار في ظاهر جسمه يأتي كذلك بمعنى الباطن كحرقة الذنب أو حرارة قرحة المعدة .
كذلك قد تكون بينه وبين أحد خصومة , يقول تعالى [ هذان خصمان اختصموا في ربهم فالذين كفروا قطعت لهم ثياب من نار ] .. ويظهر أنه لم يتمكن بعد من أخذ حقه إن كان له حق عند خصمه وذلك لعدم تمكنه من أطفاء النار في الرؤيا .
كذلك قد تدل الرؤيا على الزوجة فالحريق الذي في جسده لابد من أن يكون على ملابسه والتي هي رمز للزوجة فتدل في فصل الشتاء على العلاقة الحميمية بينهما , فمن أسماء النار الحمم ومنها اشتقاق العلاقة الحميمية .
كذلك قد تدل الرؤيا على العلم والهداية فالنار شتاء رمز للنور والهداية فقد يحترق من أجل نشر العلم والدعوة والنصيحة ونحو ذلك فهو كالشمعة التي تحرق نفسها للدعوة ..
والله أعلم .

[(المنال)]

بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسول الله
سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين :
عند تأملي لهذه الرؤية وبالنظر في وقتها وحال الرائي
ولو اننا بحاجة الى التأكد من احواله اكثر من حيث
مدى التزامه الديني ووظيفته ....
وعلى كل حال رؤية النار في الشتاء افضل من رؤيتها
في الصيف وعلى ذلك اظن ان الرؤية خير للرائي
قال تعالى : ( ان بورك من في النار ومن حولها)
ويقال ان النار هي فاكهة الشتاء فمثل ما نستمتع بالتجمع
حول الفاكهة ورائحتها الطيبة يكون نفس الشعور بالنار
في فصل الشتاء .
والنار هي طاقة حرارية وضوئية وفي الشتاء مرغوبة جدا
يتجمع حولها الناس للتدفئة وايضا يستأنس بها وتضيء ما
حولها وعلى هذا ارى عدة احتمالات للرؤية :
اهم رمز في هذه الرؤية القصيرة هو الاحتراق
فنعتمد في تعبيرنا على لفظه يحترق .
من الناحية النفسية :
قد يتصف الرائي باحدى الصفات التالية
ربما يكون من النوع الذي يتحمس جدا لدرجة الاحتراق
ويبذل طاقة ومجهود أوفي امر يشغله
وهذا اذكره لأننا في زمننا هذا نستخدم صيغة ( احترق بالنار )
عند التحمس والتشدد في موضوع ما وقد يكون من النوع الذي
لديه شعوربأنه يحترق لينفع الأخرين ولا احد يشعر بما يحصل في
داخله ( فدائما مثل هذا النوع يقول احترق بالنار ومااحد
يشعر فيني ) او ان هناك من يحتقره ( بالتلاعب بكلمة
يحترق فنقول له حديث الرسول صلى الله عليه وسلم : ما
من شيء يصيب المؤمن في جسده يؤذيه إلا كفر الله به
عنه من سيئاته... وبما ان الناس معادن وتشبيها لاحتراق
هذا الرجل بحرق الذهب مثلا او الحديد حتى يكون جيدا وطيبا ويذهب
خبثه فقد يكون
من صفاته الايمان والطيبة لقول الرسول صلى الله عليه وسلم
(مثل حديدة تدخل النار , فيذهب خبثها , ويبقى طيبها ).
1- الاحظ عدم ذكر وظيفته فإن كان يَدْرس فهي
بشارة له برفعة وعلم يستفيد منه ثم يعلم به الكثير
من الناس وسمعة وشهرة ويغنيه الله سبحانه وتعالى
وان كان موظف فهي بشرى له بسلطة وقوة في مركزه
ينفع بها الناس .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : مثل العالم الذي يعلم
الناس الخير ،و ينسى نفسه ، كمثل السراج يضيء للناس
و يحرق نفسه .
2-ربما يكون من صفات هذا الرائي انه انسان كريم
وغيور وربما هو من النوع الحار العصبي ( وهو من النوع الذي
لا يتمالك نفسه عند الغضب وهذا يشبه قوله في الرؤية بعدم
استطاعته اطفاء النار وهذا دلالة على عدم تمكنه من ضبط اعصابه
عند الغضب ) واذا كان كذلك
ننصحه بالتخفيف من هذه الحرارة والحدة حتى يتقي شر
امراض العصر من ضغط وغيره ونذكره بقول الرسول صلى الله عليه
وسلم ( لا تغضب ) .
وربما عمله يختص بالتعليم او مشابه له وهذه الرؤية بشارة
له بالعلم الوفير ويقصده طلبة العلم لينهلوا من علمه وربما
يشتهر بذلك رغم انه لا يحب الشهرة وهذا اخذته من قوله
( لا اتمكن من اطفاء النار ) فيقال ( اشهر من نار
على علم )
قال تعالى : ( يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم ويأبى الله إلا
أن يتم نوره ولو كره الكافرون,هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين
الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون ).
3- ان كان في خلاف مع زوجته فهي بشارة له بانتهاء هذا الخلاف
ونبدي له بعض النصح .
4- ان كان مريضا فهي بشارة له بالشفاء وقد تكون شكواه مايسمى عند
العامة ( حرقان ) او يحاول حرق دهون وسعرات حرارية في الجسم ( يعمل رياضة ) .
5- تدل على الغنى وتكاثر ماله فلو ان النار رؤيت تحرق سلعة لعبرناها
بارتفاع سعر هذه السلعة وبما ان النار تحرقه هو فقد تكون كما ذكرت.
6- ان كان لديه عقار للبيع فهي بشارة بارتفاع سعر هذا العقار وربح
ومكسب له .
7- لو عبرناها بالضد لكانت بشرى بنزول الامطار . والله اعلم .

[أبو البراء الحربي]

أريد أن أذكر اسمي فلم أذكره بإجابتي

لأنني لم أكن أتوقع أن التمرين سيعلن ويعمم

اسمي عبد اللطيف الحربي

["*الكادي"*]

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين

يسعدني ان اشارك معكم للمرة الثالثة في تمارين التعبير........
وبما ان الرؤيا شتاءا فإن شاء الله بشري خير
وهذه تأويلاتي في تعبيرها ونسأل الله عز وجل التوفيق....

اولا:ربما تدل علي انه يتحرق شوقا بأن يرزقه الله الذريه..ولعله يحاول او يعالج لانجاب الذريه...والله عز وجل سيرزقه ان شاء الله كقوله تعالي{الذي جعل لكم من الشجر الاخضر نارا } {فإذا انتم منه توقدون}الايه تدل ان الذي اخرج هذه النار من هذا الشجر الاخضر الطري قادر سبحانه علي ان يبعثه+++وربما تدل علي طول عمر الرائي والله اعلم

ثانيا:ربما انه يعمل او سيعمل في مجال استخلاص الحلي والنحاس والرصاص والحديد وان الله سيفتح عليه الرزق بهذا المجال في استخلاص الذهب والفضة كقوله تعالي{أنزل من السماء ماءا فسالت أودية بقدرها فاحتمل السيل زبدا رابيا ومما يوقدون علية في النار ابتغاء حلية او متاع زبد مثله كذلك يضرب الله الحق والباطل}..فهو يستخلص الحلي وينقيها من الشوائب كما يفصل الله عز وجل الحق عن الباطل كما جاء في تفسير الاية...

ثالثا:ربما هذه الرؤيا هي نصر واستجابة دعاء وفرج لقوله تعالي عن ابراهيم عليه السلام{قلنا يانار كوني بردا وسلاما علي ابراهيم}وقد رفع ابراهيم عليه السلام رأسه للسماء داعيا ربه تعالي :اللهم انت الواحد في السماء وأنا الواحد في الارض ليس في الارض أحد يعبدك غيري حسبي الله ونعم الوكيل..فاستجاب له ربه

رابعا:+ايضا تدل هذه الايه علي زيادة في اخلاص هذا الرجل لله عز وجل وزيادة قدر ايمانه وارتفاع قدرة عند الله وصلاح حاله ولعله يعمل علي التخلص من ذنوب او معاصي ويحاول اصلاح نفسه والله اعلم

خامسا:ربما النار التي تحرقه هي نورة وليس نار يعني نبدل الالف واو فتكون نور

لقوله تعالي{نودي ان بورك من في النار ومن حولها}اي نور الله -يدل علي زيادة اخلاصه وايمانه كما في الرأي السابق بأن أصبح في نور الله وهو نور البصيره والدين والله جل وعلا اعلم

لو كان فيه تواصل مع الرائي لكانت الاجابه اكثر دقه حين نطرح علية مزيد من الاسئلة والاستفسارات..والله الموفق

أميل في المحاولات السابقه أكثر الي الرأي الاول والثالث والله اعلم

بارك الله فيك د.فهد وأعانك الله علي نشر العلم وبارك لك في عملك اللهم آمين

[بشرى خير ..]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاكم الله خيرا

متى ستكون المشاركات مرئية ؟؟

[الحـــــالـــــم]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ثلاثة احتمالات وضعتها

1) محنة يمر منها الرجل وسيخرج منها (بردا وسلاما) خصوصا ان الوقت شتاء
2) ان الرجل غاضب من أمر ما ،،،
3) ربما لديه سخونة داخلية لا يدري بها

شكرا