[صانعة في الحياة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزاهرة عَجَباً لِوَرْدِ المَجْدِ يُقْطَفُ يَانِعاً *.*.* والوَرْدُ قَبْلَ أَوَانِهِ لاَ يُقطَف نسيت من القائل وشكراً للإختيار الرائع أختي صانعة في الحياة

الرائع هو مرورك الطيب غاليتي الذي لها عبق كعبق الورود

حياك الله وشكرا لك

تقلبي اخلص تحياتي

[آزاده]

مؤلمة ..الانسان يتعدى بكل وحشية ..وببرود ..
بينما الورد لايستطيع ان يمارس حقه في الدفاع عن نفسه لايستطيع ان يقول آه..لا تقتلني و لا تدوسني ..


هذا ماأنبثق هنا ويا صانعة ربي يحفظكِ
تقديري

[فاتح]

أنظر للصورة بعين التفاؤل

هذا الشاب لعب لعبة بتلات الوردة (تحبني ما تحبني) وكان قد قرر مفاتحة من يريدها زوجة له بطلب يدها

وكان يقول ستقبلني , لن تقبلني, ستقبلني, لن تقبلني ...

وقد تبينت له القرعة في البتلات أن هذه الفتاة ستقبله. فآخر البتلات قالت له ذلك

فرمى بالوردة الصغيرة وانطلق الى بيت الوردة الكبيرة

ذهب الى أهل الفتاة لكي يفوز بها ويطلبها

ما أجمل التفاؤل

[صانعة في الحياة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تـجلي مؤلمة ..الانسان يتعدى بكل وحشية ..وببرود .. بينما الورد لايستطيع ان يمارس حقه في الدفاع عن نفسه لايستطيع ان يقول آه..لا تقتلني و لا تدوسني .. هذا ماأنبثق هنا ويا صانعة ربي يحفظكِ تقديري

جميل حين ينبثق منك ما يلمس الاحساس ويصل للقلب بسهوله

والاجمل مرورك باريج ورده متفتحه تصلنا راحتها وعن بعد وتتجلى لنا الوانها

حياك الله غاليتي انار بك الموضوع

تقبلي تحياتي

[صانعة في الحياة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاتح أنظر للصورة بعين التفاؤل هذا الشاب لعب لعبة بتلات الوردة (تحبني ما تحبني) وكان قد قرر مفاتحة من يريدها زوجة له بطلب يدها وكان يقول ستقبلني , لن تقبلني, ستقبلني, لن تقبلني ... وقد تبينت له القرعة في البتلات أن هذه الفتاة ستقبله. فآخر البتلات قالت له ذلك فرمى بالوردة الصغيرة وانطلق الى بيت الوردة الكبيرة ذهب الى أهل الفتاة لكي يفوز بها ويطلبها ما أجمل التفاؤل

تفاااااااااااااااااااااؤل قوي وفرمته للمعنى ولا احسن

شكرا لنظرتك الرائع ولحضور الأروع الذي زاد الموضوع تشريف

حياك الله أستاذي الكريم وأهلابك

لا يرمي الورد الا من لا يعرف قيمته

تقبل اصدق تحياتي