[مجاهده]

a7


رايت أني أدخل لصالة واسعة وفيه أحد الزملاء الدكاترة واسمه الأول عبد الرحمن ، ولم يخبرني باسمه الثاني ،
وهو يذبح مجموعة من الناس ، ووقفوا عنده صفا ،
فرأيت المنظر وأرهبني جدا ، فقال تعال الدور الآن لك تعال أذبحك ، ففزعت جدا ، إلا أني ذهبت له وذبحني
********************************************

هي محاوله و الله المعين

ممكن الرائي مع العمل الذي كلف به انشغل عن اداء فرض صلاه في
وقته وخاف من الا ثم
وهذا عبد الرحمن صلي بمجموعه من الناس
وصلي بعد ذلك برائي

******************************
الذبح ظلم وايضا تفريج هم
كلمة دكاتره ؟؟؟
الصف ايتلاف القلوب او ملازمة صفوف المصلين
*****************************
بارك الله فيك ونفع بك

[الزاهرة]

قبل أن ترى إبداعتنا لابد أن تعرف أصداء

ما حملت لنا في سؤالك هذا:



فحقيقة الرؤيا أفزعت القارئ فكيف

بالرائي ، أسأل الله أن يؤمننا وإياه، يوم

الفزع الأكبر.



إلا أنك أعطيتنا مفتاح الإجابة في نهاية

كلامك:

فقلت له خيرا رأيت وشرا كفيت.........

فكلامك يدل على أنها رؤيا بشارة وخير

للرائي

ولاأظن أنها تتعلق بعمله

وهذا ما توصلت إليه

مجموعة من الناس ، ووقفوا عنده صفا =

صفوف الصلاة.


صالة واسعة+أحد الزملاء الدكاترة =

يدل على الحرم المكي.

واسمه الأول عبد الرحمن = عبادة

للرحمن

ويذبح وجاء دوره وذبحه= لعله عمل

صالح متقبل بإذن الله.

وهذا العمل يمكن عمرة أو حج ، أو أنه

سيقوم في بعض ليالي رمضان مع الإمام

في الحرم المكي، وهو أقرب الاحتمالات.

الله يتقبل منا ومنكم صالح الأعمال ،

ويعيننا على صيام رمضان وقيامه على

الوجه الذي يرضيه عنا.

[هوازن]

جزاك الله خيرا أخي الكريم .. الدكتور فهد..
على جهودك وحرصك على تعليم الراغبين بهذا العلم ..

خيرا رأى زميلك وشرا كُفي ..

ربما هي سعة في حياته يدخلها ويسعد بها وتكون رحمة من الله تعالى له .. وقد يكون عبد الرحمن رمزا لمن يقوم بالتكليف بالمهام الجديدة في الجامعة وقد أعطى مسؤوليات لعدد من الموظفين فيها .. وجاء الدور على صاحب الرؤيا ..
وتم اختياره و تكليفه بمسؤولية جديدة .
.وذبحه هو قبوله بالأمر ورضاه به وستكون عاقبته عليه خيرا كبيرا وبشرى عظيمة..


ويبقى التعبير الصحيح عند المشرف العام والمعبر الأول في الموقع

والله تعالى أعلم .

[أبو حاتم]

خيرا رأى وشر كفي..خيرا يلقاه وشرا يتوقاه..

تدل على أن الرائي سيكون له شأن وتغير في حياته من الضيق الى السعة ومن الهم الى الفرح وأن أمور ستؤول اليه .. فإن كان هناك قضية سيكسبها سواء تخص عقار أو مالا إرثا. فالذبح هو تمام الأمور وان الأمور كلها ستنتهي وتصير اليه والفزع في هذه الرؤيا أمن له وفرح فليطمئن .والله أعلم.

[همسات السحر]

للعلم متعةٌ تنوءُ عن وصفها الأقلام !! وبأي لونٍ منه قد كان !! فسبر أغوار عالم " كن فيكون " زاد العقول ومتعة الأذهان !!
فالشكر لمن أفسح لنا في العلم مجال .. وأذن للفكر أن يجرب التحليق في فضاء المرائي الحسان !!

تجربة التحليق

قال تعالى " وفديناه بذبح عظيم وتركنا عليه في الآخرين"
الذبح .. : سنة أبينا إبراهيم عليه السلام تؤدى أيام الحج إلى البيت العتيق .
وصفا : ربما حملت دلالة الصفا باعتباره من مناسك الحج أو الإلتزام الصفي في جموع الحجاج .
مجموعة من الناس : وهل يأتي للحج إلا الناس من كل فج عميق !
أو ربما كانت الرؤيا دلالة على أوامر تصدر من جهات عليا تستثقلها النفس ولكنها تتضمن الخير والصلاح ، لكون الأيات التي أعقبت قوله تعالى ""وفديناه بذبح عظيم "" تضمنت " وبشرناه ".وقد يأتيه الدور ( الإذن ) بأمر فيه رقي له ورفعة .
أو قد يكن خيرا يناله د. عبدالرحمن من أناس كثيرين ومن ضمنهم الرائي " أذهب الله وجله ووجل من طمأنه ".

ويبقى للتحليق متعة وإن لم نبلغْ .. ويبقى العلم لله وحده وإن كان في المراى أنه المبلغُ !!

[فاتح]

هي رفعة إن شاء الله لصاحب الرؤيا. وهو كما سيدنا إسماعيل, أذعن لأمر الله في أن يذبح بيدي والده سيدنا إبراهيم عليهما السلام. وفي النهاية فدي بكبش عظيم. وربما سيقوم عبدالرحمن هذا بالمنافحة عنه في موضع ما حيث لا يكون هو للدفاع عن نفسه. وسيساعده في التطور أو الوصول الى مبتغاه وأظنه وصول الى موقع أعلى مما هو عليه الآن ورمزه أنه ذبح التلاميذ وهم واقفين عنده صفا. ولقوله تعالى فَأَجْمِعُوا كَيْدَكُمْ ثُمَّ ائْتُوا صَفًّا وَقَدْ أَفْلَحَ الْيَوْمَ مَنِ اسْتَعْلَى

وهي في قصة موسى حين انتصر على كيد السحرة. وصاحبنا سينتصر على منافسيه وسيرتقي منصباً أعلى ورفعة في عمله بمساعدة من قبل شخص. والله أعلم

وبصراحة يا شيخ هناك آية لفتت نظري في القرآن فيها كلمة الرحمن وصفا يَوْمَ يَقُومُ الرُّوحُ وَالْمَلَائِكَةُ صَفًّا لَا يَتَكَلَّمُونَ إِلَّا مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمَنُ وَقَالَ صَوَابًا

وربما كان لعبد الرحمن شأن في أمر صاحب الرؤيا ولكن لا أدري ما علاقة هذه الآية بالتأويل. أكتفي بهذا

[ابو عمران]

a7

أبداء

اقول وبالله التوفيق ...

ربما ان عبدالرحمن سيظلم هؤلاء الذي قام بذبحهم ..... وسيطلب منهم حمل ثقيل لايقدروا عليه ....

وان من راىء الرؤيه سينال هما ولكن سيفرجه الله عليه ....

هذا والله اعلم ....

[الدكتور فهد بن سعود العصيمي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هوازن جزاك الله خيرا أخي الكريم .. الدكتور فهد.. على جهودك وحرصك على تعليم الراغبين بهذا العلم .. خيرا رأى زميلك وشرا كُفي .. ربما هي سعة في حياته يدخلها ويسعد بها وتكون رحمة من الله تعالى له .. وقد يكون عبد الرحمن رمزا لمن يقوم بالتكليف بالمهام الجديدة في الجامعة وقد أعطى مسؤوليات لعدد من الموظفين فيها .. وجاء الدور على صاحب الرؤيا .. وتم اختياره و تكليفه بمسؤولية جديدة . .وذبحه هو قبوله بالأمر ورضاه به وستكون عاقبته عليه خيرا كبيرا وبشرى عظيمة.. ويبقى التعبير الصحيح عند المشرف العام والمعبر الأول في الموقع والله تعالى أعلم .

أهلا بكم وتعليقا على جملتك هذه يا هوازن ؛ أقول ليست الصحة محصورة بتعبير أحد بعينه ، وأنا أشكر لك حسن ظنك بأخيك ، ولكن الحقيقة هي أن من قال أنا أعلم فقد جهل ، وشكرا لكل من اشترك ويشترك ، وأريد منكم التركيز على كلمة الدور ، فلعل خلفها سرا ، فتأملوها بعناية فقد تقرب لكم البعيد

[هوازن]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدكتور فهد بن سعود العصيمي أهلا بكم وتعليقا على جملتك هذه يا هوازن ؛ أقول ليست الصحة محصورة بتعبير أحد بعينه ، وأنا أشكر لك حسن ظنك بأخيك ، ولكن الحقيقة هي أن من قال أنا أعلم فقد جهل ، وشكرا لكل من اشترك ويشترك ، وأريد منكم التركيز على كلمة الدور ، فلعل خلفها سرا ، فتأملوها بعناية فقد تقرب لكم البعيد

أخي الكريم .. الدكتور فهد .. حفظك الله ورعاك

لقد كتبتُ عبارتي هذه لأن الرؤيا تحقّقت .. وأنتَ أدرى بحال صاحبها ومطابقة الرموز لما حدث معه ..

فأظنكَ ناقشتَه و علمتَ النتيجة ..

ولو كانت الرؤيا لم تتحقق فلن يكون هناك جزم بالصحة إلى أن يأتي صاحبها ويؤكد ذلك ..

لكن حاليّا أنت لديك الحكم ..

بارك الله فيك و زادك من فضله.


تعقيب : قد يكون لكلمة دور رمز على ترقية في التسلسل الوظيفي الذي سينال صاحب الرؤيا .

[مجاهده]

a7



ممكن الرائي ينتظر دور في مستشفى لعمل عمليه

وقرب دوره وحان وهذا بشرا له.

والله اعلم

هذا ما توصلت له من كلمة الدور .