[قهوة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالة زيودي للبنات: س1/ هل ترضين بالزواج او الارتباط مع شاب من هذهـ العينه

كفانا الشرررر ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالة زيودي س2/ لو كان احد من عائلتك او اقربائك بهذا الشكل هل يسبب لك احراج امام زميلاتك وصديقاتك

لا شك ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالة زيودي س3/ ماهي الاسباب التي جعلتهم يكونون بهذا الشكل

الفراغ .. من أهم العوامل ..

الإعلاااااام ثانيا ..

والسعي للفت النظر هو القاسم المشترك بين أصحاب هذه الفئة ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالة زيودي س4/ على من تلقين باللوم وكيف نعالج هذه المشكله

ألقي معظم اللوم على صاحب المشكلة ..

وهنا أختلف مع طحنون في إلقاء اللائمة بالدرجة الأولى على الوالدين ..

ففي كثير من الحالات نجد الوالدين من أشد المعارضين لهذا المظهر ..

ويحثان ابنهما على الإقلاع عن ذلك ليل نهار وبشتى الوسائل .. ولم يشاركهما في تربيته خادمة ولاسائق !

لكن لا حياة لمن تنادي .. وما في اليد حيلة ..



أما العلاج بالحوار فقد يكون مجديا في حالات نادرة .. إذ الشاب في هذا السن لايسمع ولا يستجيب إلا لمن يريــد فقط ..

فإذا تمكنا من الوصول إلى (من يريد) وبواسطته أوصلنا الرسالة فجميــــل ..

ومن الحلول فرض نظام يحد من هذه المظاهر في محاضن التربية ..

[قهوة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طحنوون السلام عليكم ورحمة الله وبركاته . إجابتي هي : ج1 / لا يشرفني أن أقابلهم حتى بالشارع . ج2 / أضعه مكان صفر على الشمال . ج3 / هذا نتاج تربية الشغالات ، والنعمة الزائدة التي يتقلب بها منذو نعومة أظافره ، وما تنقله لنا وسائل ( الإع لام ) ... ج4 / اللوم يقع على الوالدين في الدرجة الأولى . علاج المشكلة بسيط جداً وهو : إحضار عصى طوله مترين مصنوع من الخيزران ، ووضعه في إناء مملوء ماء وملح ، حتى يزداد طراوة فلا ينكسر . ثم إحضار هذا ( المتأنث ) وإلباسه ثوب أبيض شفاف ثم صب الماء على كامل جسده ، وربطه على عمود صلب في وضع الوقوف وجلده حتى يبدأ يتحول لون ثوبه الأبيض إلى الأحمر ، ثم حجزه في غرفة انفرادية لمدة سبعة أيام ، مع معالجته حتى تبدأ جروحه تلتئم ، ثم إحضاره إلى العمود السابق وتكرار تجربة الضرب مرة ثانية ، ومعاودة معالجة جروحه ، وتكرار هذا العمل ـ ربط ثم ضرب ثم سجن انفرادي ومعالجة جروحه ـ لمدة شهر . بمعدل أربع مرات شهرياً . أنا أضمن أن لا يكون بيننا ( متأنث ) لمدة 100 سنة قادمة . الرحمة والعطف ستكون من نصيب من يستاهلها ...

الغريب .. دقة الوصف في العقاب

وهو حل !! لكنه ضرب من خيااااااااال ..

[طحنوون]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قهوة الغريب .. دقة الوصف في العقاب وهو حل !! لكنه ضرب من خيااااااااال ..

حياكِ الله أختي قهوة .
القصد من القول إن الشدة تؤتي ثمارها .
تقولين كيف ؟
كمثال :
تلاحظين أن قيادة الشباب لدينا غالباً متهورة .
لا إستشعار للأخطار أو العواقب أو احترام لأنظمة السير .
بينما تجدين هذا الشاب المتهورة وبمجرد أن يتجاوز الحدود لدولة مجاورة ـ الإمارات أو البحرين كمثال ـ حتى يكون السائق المثال ، حتى أنه يتقيد حتى بالخطوط الأرضية على الاسفلت ـ كأبسط الأمور ـ .
ما هو السبب ؟!
الأنظمة هناك مفعلة على الوجه الأكمل .
ليس فيه أنصاف حلول ، بينما عندنا الأنظمة حبر على ورق .
والمُعاقَبْ فيها ولي الأمر وليس الشاب ذاته .
هو من يدفع ثمن المخالفة ، أما الشاب لن يضيره أن يكرر المخالفة بما أن بجواره صرافة ـ ولي الأمر ـ تدفع عنه ؛ لكن لو أن هذا الشاب ذاق نتيجة مخالفته ، لتغيرت الأحوال .
ختاماً ، الله يصلح الأحوال .
ودمتِ برعاية الله ...

[طحنوون]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قهوة ألقي معظم اللوم على صاحب المشكلة .. وهنا أختلف مع طحنون في إلقاء اللائمة بالدرجة الأولى على الوالدين .. ففي كثير من الحالات نجد الوالدين من أشد المعارضين لهذا المظهر ..

الأخت الكريمة قهوة .
عذراً لم أشاهد هذه المشاركة إلا بعد كتابة المشاركة السابقة .
أختي الكريمة ، تقولين :" أختلف مع طحنون في إلقاء اللائمة بالدرجة الأولى على الوالدين " .
مع احترامي لرأيك ، ومع قبولي لختلافك معي ، اقول :
بداية ، تتفقين معي بأن التفاحة الفاسدة تتلف بقية التفاح .
ولا شك أن أول ما يقع نظر المولود في بداية حياته وخروجه إلى هذه الدنيا على والديه ، فتبدأ حياته بينهما .
وهنا تبدأ عملية التربية منذو نعومة أظافره .
فإن أُحْسِن تربيته وتعليمه أصبح عضو صالح في المجتمع ، وصلح بصلاحه المجتمع ، وإن أُهْمِلت تربيته ووكلت إلى الخادمة أو الشارع ، فلا يُجْنى من الشوك العنب .
ومن المعلوم بأن هذا المولود هو اللبنة الأولى في المجتمع ، وبصلاحه يصلح المجتمع .
لذا يُفْهَم من كلامي أن من يقود السفينة ويوجهها في بداية الأمر هو الولي لهذا المولود .

هذا إيضاح لمقصودي .
وفقني الله وإياك والجميع لكل خير ...

[طحنوون]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قهوة ألقي معظم اللوم على صاحب المشكلة .. وهنا أختلف مع طحنون في إلقاء اللائمة بالدرجة الأولى على الوالدين .. ففي كثير من الحالات نجد الوالدين من أشد المعارضين لهذا المظهر ..

الأخت الكريمة قهوة .
عذراً لم أشاهد هذه المشاركة إلا بعد كتابة المشاركة السابقة .
أختي الكريمة ، تقولين :" أختلف مع طحنون في إلقاء اللائمة بالدرجة الأولى على الوالدين " .
مع احترامي لرأيك ، ومع قبولي لختلافك معي ، اقول :
بداية ، تتفقين معي بأن التفاحة الفاسدة تتلف بقية التفاح .
ولا شك أن أول ما يقع نظر المولود في بداية حياته وخروجه إلى هذه الدنيا على والديه ، فتبدأ حياته بينهما .
وهنا تبدأ عملية التربية منذو نعومة أظافره .
فإن أُحْسِن تربيته وتعليمه أصبح عضو صالح في المجتمع ، وصلح بصلاحه المجتمع ، وإن أُهْمِلت تربيته ووكلت إلى الخادمة أو الشارع ، فلا يُجْنى من الشوك العنب .
ومن المعلوم بأن هذا المولود هو اللبنة الأولى في المجتمع ، وبصلاحه يصلح المجتمع .
لذا يُفْهَم من كلامي أن من يقود السفينة ويوجهها في بداية الأمر هو الولي لهذا المولود .

هذا إيضاح لمقصودي .
وفقني الله وإياك والجميع لكل خير ...

[قهوة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طحنوون القصد من القول إن الشدة تؤتي ثمارها . تقولين كيف ؟ كمثال : تلاحظين أن قيادة الشباب لدينا غالباً متهورة . لا إستشعار للأخطار أو العواقب أو احترام لأنظمة السير . بينما تجدين هذا الشاب المتهورة وبمجرد أن يتجاوز الحدود لدولة مجاورة ـ الإمارات أو البحرين كمثال ـ حتى يكون السائق المثال ، حتى أنه يتقيد حتى بالخطوط الأرضية على الاسفلت ـ كأبسط الأمور ـ . ما هو السبب ؟! الأنظمة هناك مفعلة على الوجه الأكمل . ليس فيه أنصاف حلول ، بينما عندنا الأنظمة حبر على ورق .

هنا نتفق على ضرورة فرض الأنظمة وتفعيلها ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طحنوون والمُعاقَبْ فيها ولي الأمر وليس الشاب ذاته . هو من يدفع ثمن المخالفة ، أما الشاب لن يضيره أن يكرر المخالفة بما أن بجواره صرافة ـ ولي الأمر ـ تدفع عنه ؛ لكن لو أن هذا الشاب ذاق نتيجة مخالفته ، لتغيرت الأحوال .

صدقت .. وهنا يلام ولي الأمر ..

لكن هل نجد هكذا أولياء في الوقت الحاضر؟!!

أزعم أنهم انقرضوا >> خااااااااصة بعد ساهر

[قهوة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طحنوون بداية ، تتفقين معي بأن التفاحة الفاسدة تتلف بقية التفاح . أتفق معك .. ولا شك أن أول ما يقع نظر المولود في بداية حياته وخروجه إلى هذه الدنيا على والديه ، فتبدأ حياته بينهما . وهنا تبدأ عملية التربية منذو نعومة أظافره . فإن أُحْسِن تربيته وتعليمه أصبح عضو صالح في المجتمع ، وصلح بصلاحه المجتمع ، وإن أُهْمِلت تربيته ووكلت إلى الخادمة أو الشارع ، فلا يُجْنى من الشوك العنب . ومن المعلوم بأن هذا المولود هو اللبنة الأولى في المجتمع ، وبصلاحه يصلح المجتمع . لذا يُفْهَم من كلامي أن من يقود السفينة ويوجهها في بداية الأمر هو الولي لهذا المولود .

أؤمن بهذا كله ..

لكن مالمخرج ؟!

إن أحسن الوالد التربية .. ولم يصلح الولد ؟!

ابتداءً .. الأمر متعلق بالهداية ..

وفي الغالب بعد بذل الجهد ، يؤول الأمر إلى رشد ..

لكن لابد من (تشطيح) الشباب ، تحت ضغط السن والمؤثرات الأخرى ..


طحنوون >> شكراً لمتابعتك ..

[طحنوون]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قهوة هنا نتفق على ضرورة فرض الأنظمة وتفعيلها .. صدقت .. وهنا يلام ولي الأمر .. لكن هل نجد هكذا أولياء في الوقت الحاضر؟!! أزعم أنهم انقرضوا >> خااااااااصة بعد ساهر

ينقرضون في حالة واحدة ، وهي : عندما تتكرر عليهم الصفعات ، بمعنى أن نظام ساهر ( يهريهم ويهري جيوبهم ) حينها أوافقك الرأي .
أو أن كل واحد منهم ـ الشايب ـ يطبق عقوبتي المقترحة سابقاً على ابنه حتى ( يمسك ) الجادة ، ويتعدل وضعه ؛ لكن بما أن ( صرافة ) الشايب شغالة ، فالولد بخير ومستمر على تهورة .

[طحنوون]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قهوة أؤمن بهذا كله .. لكن مالمخرج ؟! إن أحسن الوالد التربية .. ولم يصلح الولد ؟! ابتداءً .. الأمر متعلق بالهداية .. وفي الغالب بعد بذل الجهد ، يؤول الأمر إلى رشد .. لكن لابد من (تشطيح) الشباب ، تحت ضغط السن والمؤثرات الأخرى .. طحنوون >> شكراً لمتابعتك ..

أختي قهوة .
لا شك أن مطلب الهداية والتربية الصالحة كفتي ميزان .
تقولين أختي الكريمة :" لكن لابد من (تشطيح) الشباب ، تحت ضغط السن والمؤثرات الأخرى .." .
وأنا اقول لك هنا يأتي دور الأب ـ تحديداً ـ حينما يوجه ابنه لاختيار الصحبة الصالحة ويقوم بمتابعته وبشكل خفي لتقويم أي اعوجاج ؛ لكن باللين والنصح واستمرار وصبر .
فكما قلت لك :" التفاحة الفاسد تفسد البقية " .
فلو أن كل ولي أمر قام بما وُكِلَ به وأدى الأمانة على الوجه الأكمل ، ستنصلح الحال .
وسيكون عند هذا الولد مناعة ـ بتوفيق الله ـ ضد كل ما هو فاسد .
وسأنقل لك مقطع من مشاركة عن التربية لأحد الإخوة من منتدى مجاور .
يقول وفقه الله كاتب المشاركة :" قولُ مأثور في تراثنا .... لاعبه سبعاً , وأدبه سبعاً , ثم اترك له الحبل على الغارب .
هذا التقسيم بمراحله الثلاثة ورد في دراسات تربوية ونفسية حديثة , أجمعت على أن فترة الطفولة المبكرة هي أنسب مراحل عمر الطفل التي تتحقق خلالها جدوى اللعب التربوية والعقلية , وإن زرع القيم ( بشكل متعمد ومخطط ) وتأديب الطفل بنجاح إذا كان الطفل قد أخذ حقه وكفايته من اللعب المفيد والممتع في الوقت نفسه , وكذلك تؤكد الدراسات أن علاقة المصاحبة بين الفتى أو الفتاة والوالدين , أو المربي لا تكون سوية فعالة إلا إذا كان الطفل قد لوعب و تأدب بما يكفي , فإن مصاحبة الآباء للأبناء فيها فوائد كثيرة حيث تزول العقبة والحواجز بين الآباء و الأبناء فلا يشعر الأبناء بأي حرج من أن يستشيروا آبائهم فيما يعرض لهم من أمور الحياة وذلك أفضل كثيراًمن اللجوء الى الأصدقاء الذين ليست لهم ما للآباء من أمانة , و بالمصاحبة يصبح الاولاد مستعدين نفسياً لقبول النصح و التوجيه و الكشف عن قدرات الأبن الحقيقية ونضجه العقلي و النفسي , فالطفل المحروم من اللعب يتوقع ألا يكون بناؤه النفسي مستوياً بالقدر المطلوب , ذلك إن اللعب ليس مجرد إملاء للفراغ فهو في المقام الأول احتياج إنساني . " .
وفق الله الجميع لكل خير ، وبدل الحال إلى حال أحسن ...

[مرةنعومة..]

قلت لشباب يعني ان الحريم مالنا دخل
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .