[موطن الاحلام]

المعبر ذكر انه يأتيك خاطب ضعيف الشخصيه
ممكن أستنتج الضعف من قولك وأحسست بالأمومه تجاه وكأن الخاطب يفتقد العاطفه!! رمته أمه !! لقيط ! يلبس الاصفر كلها تدل على شخصية الخاطب بالضعف وشفقتك عليه وربما يعاني من تعب ﻻنه يلبس الون الأصفر

[tafani]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وقفةمحاكاااه وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته غاليتي ... تعبير المعبر هو:سأيتيك زوج عن طريق الوالد شخصيته ضعيفه!!!!! هل التعبير اقنعكم..فهو لم يقنعني نوعا ما.... قديكون اخذه من مميزات الشرشف العادي !! لوفكرنا قليلاً المعروف الشرشف يختلف ع البطانيه الشرشف خفيف وإذا تغطيتي قد تشعرين بالبرد اما البطانية تشعرين بالدفئ أليس كذلك ؟؟؟؟ أما ا الزواج ربما من قولها دخلت غرفه جدا طويله ليست موجودة بمنزلنا وكان اخواني واخواتي كلهم موجودين وكان فيه سفرة طويله ومفروشه فيها اصناف من اﻷكل فالمعروف صالات الأفراح طويله وليست كأي غرفة عادية هذا تحليلي والله أعلم

الرائيه عبرت الرؤيه عند معبر معروف وموثوق ولو كان غيرة لقلت التعبير فيه خطأ...
لم تذكر الرائيه ان الشرشف خفيف او ثقيل..
وطبيعي اي طفل يغطى بشرشف..ويحمل به..
نعم السفرة واجتماع اﻻهل واصناف اﻻكل:هو اللذي دل على الزواج..
بارك الله فيك اختي وقفه استنتاجك راائع لضعف الشخصيه..

[tafani]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة (أم حمزة) قفي وانتبهي يا وقفة الرؤيا كانت في شعبان حتى الشرشف يا أختي ماينفع كغطاء في عز ذلك الحر سؤالي للرائية هل هناك من أخواتها من كانت تعاني مشاكل مع زوجها أو مع أهلها ؟ هل عندهم رجل كبير في السن ترعاه وتهتم به جدها مثلا ؟ أما كيف استنتج المعبر تعبيره هذا فمن الطفل الصغير فهو مخلوق ضعيف لا يقدر على قضاء حاجته أو إطعام نفسه ..

اختي الرائيه غير متزوجه ذكرت بياناتها سابقا"
ﻻليس عندهم رجل كبير في السن..

نعم فهمت ماتقصدينه..اي انه المخلوق الضعيف اذلم يكن موجود بالمنزل من هو من صفاته من رجل كبير او غيرة..
فهو شخص قادم اليهم..غير موجود..وتبنيها له واخذة ..فهو زوجها اللذي سيأتي ..والله أعلم

[tafani]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة (أم حمزة) ههههههه أهل مكة ادرى بشرشفها على أي استنتاجك رائع أختي فضعف شخصية الخاطب يمكن يكون المعبر استوحاها من الشرشف الخفيف .. متميزة كعادتك وقووووفة والى الأمام دائما .

سواء كان شرشف خفيف او ثقيل.فطبيعي ان الطفل يتغطى بشرشف حين حمله ...
ولكن في الرؤيه الرائيه لم تذكر نوع الشرشف؟؟،
ونعم قلت سابقا اني اعرف الرائيه شخصيا"..وهي من اهل مكه..
ولكني لست ادرى بشرشفها غاليتي:ام حمزة هههه

[tafani]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة موطن الاحلام المعبر ذكر انه يأتيك خاطب ضعيف الشخصيه ممكن أستنتج الضعف من قولك وأحسست بالأمومه تجاه وكأن الخاطب يفتقد العاطفه!! رمته أمه !! لقيط ! يلبس الاصفر كلها تدل على شخصية الخاطب بالضعف وشفقتك عليه وربما يعاني من تعب ﻻنه يلبس الون الأصفر

اضافه:وانه جاء به الوالد من خارج المنزل.وهوحل كضيف..والضيف بالمنام للعزباء:زواج.
اصبتي اختي موطن ..ماشاء الله ﻻقوة اﻻبالله...صحيح احتمالك..قديكون يعاني من تعب..او مرض فحملها له ربما انها تعتني به وتمرضه
والله أعلم
بارك الله فيك

[{بــســمــه~]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

عدنآ والعود أحمد <<<ولكن بشكل آخر ^^

عآدة أعود برؤيآ أكتبها هنآ وننآقشها ولكن اليوم أتمنى مشآركتهم جميعآ في هذه الرؤيآ فأغلب الظن بأنها وقعت والحمدلله على كل حال ..

فحيآكم جميعآ ولاتبخلون عليّ بإطلالتكم ^^

http://www.22522.com/vb/showthread.p...06#post4116706


"ملاحظه تم أخذ الإذن من المعبره وأختي الفآضله "لمسآت ورديه " بمشآركتهم وجميع المعبرين " فحيآكم الله .

["الخنساء"]

حياك الله بسمة

المحتوى مخفي ولا يمكن المشاركة!!

[{بــســمــه~]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الخنساء";4116952][B][SIZE=&quot حياك الله بسمة المحتوى مخفي ولا يمكن المشاركة!![/SIZE][/B]

ربي يبقيك ياالغاليه ..

تم إرجاعها للمجآني ,,فحيآك الله أكرمينآ بمآ يظهر لديك ..

وفقك الله .

[فوزية الجابري]

مسائكم سعادة

هذا تعبيري لرؤيا عامة أود أن أطرحه هنا للنقاش والإثراء العلمي وتبادل وجهات النظر


هذه رؤيا عرضت في إحدى القنوات الفضائية في برنامج مختص بالرؤى ، توقف المعبر عن تفسيرها لوجهة نظر له في هذا الشأن ، حقيقة لقد استرعت هذه الرؤيا العجيبة انتباهي واستحوذت على إهتمامي لما لمسته فيها من تنبيهات على أمور بالغة الأهمية وبشارات جميلة للأمة ، فقد انتابني شعور عميق منذ سمعتها بأن فيها رسالة مهمة ينبغي أن تصل لعموم المسلمين في هذه الظروف الحرجة والمرحلة الحساسة من تاريخ الأمة ، لذلك آثرت أن أطرح تفسيرها واحلل رموزها لتصل رسالة هذه الرؤيا للمسلمين ويعتبر بها من كتب الله له حياة القلب وشفافية الروح والنجاة من الفتن والهداية للحق .


تأتي تفاصيل هذه الرؤيا كما وصفتها المتصلة للمعبر حيث تقول أنها رأت " شمسا خلفها قمرين ،ثم سمعت صوتا يقول : سيدخل نور القمرين في كل مكان حتى الذي لاتتوقعه يدخل فيه نورهما ، إسم القمر الأول عبد القادر، والقمر الثاني إسمه عبد الباسط ، ويمتاز عبد القادر بالأعمال وعبد الباسط بالسلاسة ، ثم قال لا للأحزاب ، لا للطائفية ، لا للحركات ، لا للرايات ، وجميعها تسقط ، ولا للتفرقة ، ويتساوى العباد ، ويجتمعون تحت راية وكلمة واحدة و هي لا إله إله إلا الله محمدا رسول الله ، كررها مرتين ، ثم قال لا للحرب للإستسلام ، لا للفتنة للأمن والأمان ، لا للضعف للقوة ، ثم قال سيأتي شخص وقلت له من هذا الشخص ؟ وما إسمه ؟ قال إنه عبد من عباد الله الأطهار ، ومن صفاته أنه ستلين له الصعاب إن شاء الله ، وإذا أراد أمرا تحقق إن شاء الله ، وتسهل له الأمور إن شاء الله ، ويمتاز بالأمر وليس باللين - يعني يأمر - ، ويمتاز بالقوة والسلاسة والأعمال " انتهت الرؤيا.
قبل أن أشرع في تحليل رموز هذه الرؤيا وفك أسرارها وشفراتها، أحب أن أؤكد على حقيقة مهمة و هي أن علم تفسير الرؤى على أهميته لدينا كمسلمين لا يعدوا كونه علما ظنيا لامكان للجزم فيه ، بل هو جهد بشري يتأمل الواقع و يستشرف المستقبل من خلال تحليل رموز الرؤى دون جزم أو تأكيد، بل هو قابل للخطأ والصواب ، ويخضع عند أهل السنة لقواعد منهجية سلفية مبنية على أدلة صحيحة و صريحة من الكتاب والسنة .

وما أطرحه هنا هو مجرد تصور شخصي مبني على إجتهاد خاص ، و محاولة للربط بين ماتحمله رموز هذه الرؤيا من معاني ودلالات واحتمالات ، ومايقابلها في الطرف الآخر من تصورات لما ستؤول له الأحداث الحالية من تطورات مستقبلية ، بناءا على ماورد في السنة الصحيحة وتوارثته أجيال المسلمين من أحداث ووقائع مستقبلية .

أطرح مالدي ضمن العديد من التصورات والآجتهادات المطروحة على الساحة آملةً أن أشارك ولو بشيء يسير جدا في إثراء هذا الجانب المهم من عقيدتنا ، فحتما لم ترد الأحاديث الصحيحة في التبصير بهذه الأمور والأحداث المستقبلية من باب الترف الفكري والتسلية ، وإنما كانت دليلا إرشاديا في غاية الأهمية نستمسك به حال إدلهام الفتن والخطوب ونستلهم منه خارطة الطريق ومعالم المسير .

نأتي لتحليل رموز الرؤيا وتأمل معانيها قبل الولوج للربط بينها وبين ما ترمز له من أحداث مستقبلية ، فرمز الشمس في هذه الرؤيا جاء كمثال على الكلمة البسيطة التي تجمع تحت مظلتها عدة معاني عظيمة جدا فقد اجتمع فيها عدة معاني متعاضدة ومتآزرة يقوي بعضها بعضا ، أولها واحد من أقوى أوجه تعبير الشمس في الرؤى ، وهو كونها ترد كرمز للبرهان العظيم الجليل الفائق الذي يستدل به على عظمة قدرة الله سبحانه و تعالى وعظمة قوته وسلطانه جل وعلا ، و الدليل على هذا المعنى من كتاب الله هو ما يفهم من قوله تعالى " فَإِنَّ اللَّهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ مِنْ الْمَشْرِقِ فَأْتِ بِهَا مِنْ الْمَغْرِبِ " ، المعنى الثاني الذي يتحمله تؤويل رمز الشمس في هذه الرؤيا هو الإيذان بتبدد الظلمة وإنكشاف الغمة بعد ليل حالك ، وإشراق الضياء على العالم بكل مايرمز له ضياء الشمس من الهداية والخير والعلم والحياة وكل ما يمكن أن يحمله من خير للحياة والأحياء ويستمد هذا المعنى أيضا من قوله تعالى ( هُوَ الَّذِي جَعَلَ الشَّمْسَ ضِيَاء وَالْقَمَرَ نُوراً ) ، ايضا مع كل مافي رمز الشمس من معاني الضياء والهداية والنور والخير والرزق والعظمة لانستطيع أن نتجاهل مافيها من خاصية الإحراق والحرارة والمشقة والتعب والجهد البالغ الناتج من التعرض لأشعتها القوية.

هذه بعض النواحي المتعددة التي قد يرمز لها كوكب الشمس في الرؤى والأحلام ، وكونها قد تحمل في هذه الرؤيا كل هذه المعاني مجتمعة ومتعاضدة إلا أن هذه المعاني تزداد قوة ووضوحا في حال اقتران الشمس بالقمر ، فهذا الإقتران يزيد من عظمة وشأن الحدث الذي قد تشير له فاجتماع الشمس والقمر في الرؤى قد يرمز لحدوث الأمور المهولة فائقة العظمة ويستمد هذا المعنى والتحليل من قوله تعالى { فَإِذَا بَرِقَ الْبَصَرُ * وَخَسَفَ الْقَمَرُ * وَجُمِعَ الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ * يَقُولُ الْإِنْسَانُ يَوْمَئِذٍ أَيْنَ الْمَفَرُّ * كَلَّا لَا وَزَرَ } .

كل هذه المعاني التي توحي بها هذه الرموز من برهان عظيم مشرق دال على عظمة قدرة الله ومتمثل في الفرج العظيم بعد الغمة وتبددالظلام الحالك وانتشار ضياء الهداية والخير والعلم والإيمان والرزق العميم إضافة إلى خاصية الإحراق والحرارة والمشقة والأمر المهول يأتي بعدها مايحمله رمز القمرين من نور وهداية وجمال وعلو ورفعة وآيات عظيمة .

هنا انتهى الجزء الأول من الرؤيا ثم يأتي صوت الهاتف ليضيف تفاصيل أكثر قائلا " سيدخل نور القمرين في كل مكان حتى الذي لاتتوقعه يدخل فيه نورهما " هذه العبارة تؤكد على معنى الهداية في القمرين فنورهما سيدخل كل بيت وكل مكان بشكل غير مسبوق وأضاف الهاتف تفاصيل أخرى عن هذين القمرين فهما يحملان أسماء من أسماء البشر مما يؤكد كونهما يرمزان لعبدين صالحين يحملان الهداية والنور للناس فالأول اختص بأنه عبد القادر بكل ماتحمله كلمة القادر من ايحاء بالقدرة والقوة والآخر يحمل اسم عبد الباسط بكل ماتوحي به كلمة الباسط من معاني بسط الرزق والخير والإكرام ، ويؤكد الإستطراد في الوصف على هذين المعنيين فالأول يمتاز بالأعمال وهو مايقوي معنى القدرة والقوة والآخر يمتاز بالسلاسة وهو مايؤكد على معنى البسط في الرزق والخير .

سبحان الله لقد شعرت وأنا أحلل رموز هذه الرؤية بترابط رموزها وإيحائاتها بشكل مدهش عجيب ، فبعد وصف هذا الحدث المهول يأتي بيان الموقف المطلوب من المسلمين للتمهيد والإستعداد لإستقبال هذا الحدث ، ويتلخص هذا الموقف في مبدأ يناضل من أجل ايصاله علماء ودعاة أهل السنة والجماعة بفهم السلف الصالح ، ويتمثل في ضرورة تعليم المسلمين وتربيتهم على نبذ التحزب والفرق والجماعات والعنف والحروب الطائفية والرايات العمية والإهتمام بالدعوة للحفاظ على نعمة الأمن وحفظ دماء المسلمين ومقدراتهم ورعايتها وتعظيمها ودعوتهم للتركيز التام على التصفية والتربية على منهج السلف الصالح وعقيدتهم حتى تقوى شوكة المسلمين ويظهر دينهم ويرفع الله شأنهم ويأتي هذا الشخص الموصوف بأنه من عباد الله الأطهار ليقودهم ويجمعهم تحت راية واحدة هي راية " لا إله إلا الله محمد رسول الله" ، وهذا يعزز ما ورد في الأثار التي يحفظها ويرددها المسلمون أنه " كما تكونون يول عليكم " وهذا هو المغزى الرئيسى من الرؤيا والله أعلم وهو (( التبشير بقرب الفرج والخير والنور والهداية للعالم وتوجيه المسلمين وتنبيههم للتركيز على التأهب والإستعداد لهذه الأحداث المهولة بالتصفية والتربية على عقيدة ومنهج السلف الصالح في العبادة والدعوة والإصلاح ونبذ العنف والتحزب والتفرق ))

إن هذه التوجيهات الواردة في الرؤيا - والله أعلم - لها إرتباط وثيق بما بعدها كما سبق وذكرنا فهي الطريقة التي ينبغي أن يعتمدها المسلمين للتأهب لإستقبال هذا القائد القادم الموصوف بأنه من عباد الله الأطهار والإنتظام تحت رايته التي سيتوحد فيها المسلمون تحت شعار كلمة الوحيد "لا إله إلا الله محمد رسول الله "

بعد تفصيل الرموز السابقة وتحليلها نأتي لمحاولة ربط رموز هذه الرؤى بما نعايشه من أحداث حالية وماننتظره من أحداث مستقبلية بناءا على مالدينا من آحاديث وآثار صحيحة ترسم لنا خارطة الطريق وتشرح لنا طريقة التعامل معها والسير عليها ، فقد ظهرت في عصرنا الحالي معظم علامات الساعة الصغرى وأصبحنا نتوقع علامات الساعة الكبرى بين عشية وضحها ، وهذا ماتشير له رموز هذه الرؤيا من خلال تعبيري الخاص لها، فالشمس هي رمز قدوم هذا الحدث المهول العظيم بمافيه من ضياء وهداية وورزق وخير وإحراق
والذي هو بوابة الولوج لأشراط الساعة الكبرى وهو ظهور القمرين المهدي المنتظر و نبي الله عيسى بن مريم ، وبظهورهما يدخل نور الإسلام في كل بيت، فهما يحملان كل مافي القمرين من معاني الجمال والنور والهداية والرفعة والعلو حيث يهب الله المهدي القدرة والقوة ويصلحه في ليلة ويهيأه لقيادة الأمة وتوحيدها تحت راية " لا إله إلا الله محمد رسول الله" وهو العبد الصالح الطاهر الذي يصفه نبينا محمد صلى الله عليه وسلم بأنه الرجل الصالح الذي لم تلبسه الفتنة ولم يلبسها ، ثم يأتي القمر الثاني الذي سمي بعبد الباسط وأولته بنبي الله عيسى عليه السلام الذي يبسط الله في عهده للناس من الخير والرزق والإيمان والعطايا والهبات مالم تعهد له البشرية مثيلا ، ومع كل مافي زمنهما من خير ورزق وإيمان وعز للإسلام والمسلمين إلا أن ظهور الدجال ويأجوج ومأجوج سيعاصر نزول عيسى ابن مريم عليه السلام وهو ماظهر لي أنه تأويل مافي رمز الشمس من معاني الإحراق واللهيب و الحرارة .

أيضا من أوجه الإستدلال التي نستشف منها كون القمر الأول يرمز للمهدي المنتظر تسميته بعبد القادر فكلمة القادر ترمز للقدرة والقوة و لاشك أن الله سبحانه وتعالى تفضل على المهدي بمنحه القوة والقدرة العجيبة على قيادة أمة محمد صلى الله عليه وسلم وتوحيدها تحت رايته وحكمها بشريعة الإسلام في مدة وجيزه .

أيضا مما يدعم كون القمر الأول يرمز للمهدي تقدمه في الذكر على القمر الثاني الذي أولناه بعيسى ابن مريم عليه السلام فقدت رجح السلف تقدم ظهور المهدي على نزول عيسى عليه السلام طبقا لما ثبت في الأثر من كون عيسى ابن مريم عليه السلام عند نزوله سيصلي خلف المهدي لكونه إمام المسلمين في ذلك الوقت .

ايضا من المعاني التي تقوي ماذهبت اليه من تعبير القمر بعيسى ابن مريم عليه السلام تسميته بعبد الباسط في الرؤيا فقد ثبت لدينا في السنة المطهرة ما سيبسطه الله للناس من رزق وخير عميم في زمن عيسى عليه السلام بشكل غير مسبوق في تاريخ البشرية، إذن هي أحداث فيها من الآيات العظام والخير والنور العظيم بقدر مافيها من الأهوال العظام والفتن التي لم تشهد لها البشرية مثيلا .

قد يكون تحقق هذه الأحداث بعد سنتين أو عقدين أو قرنين الله وحده العالم وربما يكون في رمز تكرير عبارة التوحيد مرتين علاقة بالمدة الزمنية الباقية لظهور المهدي ، لكن الذي لاشك فيه أن ظهور المهدي سيكون له علامات فارقة عند أهل السنة والجماعة ، ولعل أهمها كونه يظهر عندموت خليفة واختلاف على الحكم بعده في فترة تخلو من الخلافة ، فمن السهل على علماء أهل السنة والجماعة معرفة المهدي حين يظهر حيث صح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أن ظهور المهدي سيكون عند تحقق هذه العلامة مهمة وهي موت خليفة وحصول خلاف على الحكم الحكم بعد موته ، كما ورد في الأحاديث الصحيحة تفاصيل أكثر عن هذا الخلاف حيث سيقتتل ثلاثة عند كنزنا هذا كما ورد في الأثر ، كلهم ابن خليفة ولن يؤول الحكم لأحد منهم ، بل سيظهر في هذه الأثناء عبد صالح لم تلبسه الفتنة ولم يلبسها ويفر من المدينة عائذا بالحرم ، ويعرفه أهل السنة ويبايعونه مكرها بين الركن والمقام ، ويقصده جيش من الشام لقتاله فيخسف بهم ثم تأتي الرايات السوداء من المشرق لنصرته





هذا مالدي إخواني وأخواتي المعبرين والمعبرات وأتمنى أن أجد لديكم مايثري الموضوع ويقربه للعامة ..

["الخنساء"]

حياك الله يا فوزية الجابري

جزاك الله خيرا على طرح الرؤيا وتفكيك رموزها، فلقد استفدت كثيرا منها.

شكرا لك