[استشارة]

شيئا* قرأتها* سمعتها*

[(المنـال)]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

.زمان عنكم ياطيبات ، كيف حالكم بشروني عنكم :)

[(المنـال)]

ماشاء الله تبارك الله ، أشوف ضيوف جدد بالمجلس
كيف حالك استشارة ؟

[استشارة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منال العصيمي ماشاء الله تبارك الله ، أشوف ضيوف جدد بالمجلس كيف حالك استشارة ؟

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
الحمدلله نرفل في نعم لا تعد و لا تحصى.

و كيف هي حالك ؟

أدعوكِ إن أذنت لمثل ما دعوت البركة إليه،
بودي التفصيل أكثر حول الشرط حرزا من سوء
الفهم لولا خشية إفساد النتيجة><".

[(المنـال)]

طيب ان شاء الله ، بس متى اخر وقت حتى ماأعطل احد ولنفس الوفت احاول ارتب له وقت
لأن جدولي هذا الاسبوع مليااان جداً

[استشارة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منال العصيمي طيب ان شاء الله ، بس متى اخر وقت حتى ماأعطل احد ولنفس الوفت احاول ارتب له وقت لأن جدولي هذا الاسبوع مليااان جداً

صح الوقت مهم ،
حتى ليلة الأحد القادم .


ملاحظة ..
بعد وضع تعقيبي حينئذ لن تتم فائدة ترجى
في مزيد من قصص الأخوات المتبقيات ،
لذا بودي إن شاء الله أن يضعن قصصهن قبل ذاك اليوم.

[أسطنبوليه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لؤلؤة المجد السلاام عليكم يالطيبات بشروني عنكم حبيباتي كيف حالكم شخباركم والله وحشتوني واعذروني لظروفي مااقدر ادخل واسولف معاكم طمنوني عنكم وعن اخباركم ان شاء الله بحاول احفظ معاكم سورة مريم وبالنسبة لوقت التسميع فماادري اذا قدرت اسمع معاكم في نفس الوقت او لا لاتنسوني من صالح دعائكم غاليتي اسطنبولية نعم الرؤيا تبقى مخفية الى ان توافق الادارة عليها ربي يسعدكم حبيباتي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اهلا وسهلا حبيبتي لؤلؤة المجد
كلنا بخير بشوفتك
يعلم الله دايم انتي والبنات تطرون على بالي
مشكورة حبيبتي طمنتيني عن قسم المشتركين
على بالي المشكلة من عضوية امي بس طلعت عند الكل .

[البركة سليمان]

[align=center]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة استشارة لم أعني التكلف التحدث بالفصحى ، بل أنا أحب ذلك بل أجده الحديث بغيرها غير محبذ. عنيت مثلا تخطر في بالك عبارة تصف شيء ما ثم تأتي عبارة أخرى قرأتها أو سمعيتها فوضعتيها هكذا لمجرد أنك قرأتها أو سمعتها من أحد و أعجبتك بدل العبارة التي نبعت من داخلك لأول مرة ، أتمنى أن يكون وصفي مفهوما ^^".

والله يا أخيتي فهمت قصدك من الوهلة الأولى، وأنا كذلك لم أقصد أن حديثي بالفصحى فيه تكلف، وإنما قصدت العبارات والكلمات التي قد تجري في حديثي مهما بلغت لن تخرج عن كونها وصف لواقعة وإن ظهر لدى البعض أنها تكلف.

المهم....
كلما هممت بكتابة حكاية مفرحة أو غير ذلك، اضطر لحذفها لتضمنها سيرة أشخاص قد يزعجهم ذكر ما سأذكره هنا...
سأحاول البحث عن قصة أو موقف قديم جدا وخاص بأشخاص انتقلوا إلى رحمة الله كي لا أزعج أحد

على كل،
إن قصدتي من ذلك معرفة نمط شخصيتي فسأخبرك بأريحية، وإن كنت قد تجاوزت مرحلة الإرتباط القوي بنمط دون غيره، فدراستي الأكاديمية وما الحقته بها من دورات لأحدث ما توصل إليه الباحثين في مجالنا، ساهم في دفعي للنظر في أجمل ما تتمتع به الأنماط الأخرى، فغيرت وبدلت بعزم وإصرار حتى وصلت لدرجة استطيع من خلالها ممارسة جميع الأنماط بإرادتي، أما النمط الغالب فبالتأكيد يميزه التلقائية والعفوية، وهذا أجمل شيء .

سأحاول أبحث عن قصة كما قلت لك ( لا تزعج أشخاص قد يطلعوا على الموضوع ).

شكرا لك استشارة...
على فكرة، معرفك الحالي ( استشارة )، يوحي وكأنك أخترتيه لحاجتك لإستشارة،
ولكن الآن أنت عضوة منا وفينا (:
وبالتالي، وإذا اردتي تغيير المعرف ما عليك إلا طلب ذلك من خلال منتدى الإدارة.
طبعا الأمر يعود إليك، فقط أحببت أذكرك بأن تغييره أمر وارد والكثير ممن سبقك غيروا معرفاتهم.
موفقة.

[استشارة]

البركة سليمان

لا لم آتي بصدد تحليل أنماط الشخصية ،
ذاك العلم أو الفكر (فلسفة)
بحر لا انتهاء له أي ليس بتلك السطحية ليفصل و يقضى به خلال تجربة عابرة في منتدى،
و لا أحسب أن المستوى أو الضمير المعرفي و الفكري
لدي بالقدر الذي يجعلني آتي لذاك الصدد 3>
بل أن أفكر به أصلا أو يخطر لي و لو نصف خاطر .



أسطنبولية
بعد إذنكِ أحب دعوتك أيضا ،
و كذا كل الأخوات بلا استثناء .

[استشارة]

أود أن أتساءل عن الأحلام في الظهر أو عندما أكون متضايقة في النوم كالبرد أو قضاء الحاجة أو لم أتناول الطعام منذ مدة طويلة
فيوقظني الجوع فأتقلب
هل تكون من الشيطان أو أضغاث أحلام ؟!

قبيل الظهر و أنا أتقلب ربما
حلمت بأني عند درج كهربائي قريب للون الذهبي وبتصميم حديث و في مبنى رخامي كأنه مركز كبير ،
و كأنه لا يعمل بإتقان أي ببطئ و يتوقف أحيانا رغم أنه يعمل بشكل جيد عموما فكنت أصلحه أو أقوم بشيء ليتحرك بسرعة
مع حرصي على الابتعاد من ألواح أو شيء يرتفع عند أول المصعد حتى لا يوكزني كذا
و اصعد للطابق الثاني فانهي حاجتي و انزل ثم أردت الصعود ووجدت و حولي بضع نساء يبدين سيدات أعمال لا يعرفن كيف يصعدن وقد توقف ..
فاصلحته لهن رغم أني أستطيع الطيران أصلا و صعدن ووقفت بعضهن قريبا من الألواح فتنبهت و حذرتهن ربما لم تصب أحدا الحمدلله ..
و هكذا كنت أطير بمحاذاة الجدار على جوانب الدرج و حتى الطابق الثاني أطير في الغرف و أنزل الدرج و أصعد و أنا أري أحداهن ربما كيف أني أستطيع الطيران و لست بحاجة للمصعد.