[االوردة االحالمة]

سأبدأ أنا بالقصة الجديدة::::::::::::::::::::
=============================
كان هناكـ ولد صغير اسمه حمد يذهب صباح كل يومـ إلى المدرسة..........ويصل مبكرا قبل زملائه.....وفي
أحد الأيامـ تفاجأ ........................
أكـــــــــــــــمــــــــــــلووووووووووووووووووو ووووو

[امراة رزينة]

تغاجأ بأن باب المدرسة مغلق، بحث عن حارس المدرسة ليسأله

ولكن لم يجدة، طرق الباب وطرق وطرق ولكن لم يجبة احد


كملوا

[امراة رزينة]

بأن باب المدرسة مغلق؟؟!! بحث عن البواب ليسأله ولكنة لم يجدة،


توجة الى غرفتة ....وطرق علية الباب فلم يغتح


اعاد الكرة وطرق... وطرق ..ولكن ما من مجيب!!


يالا كملوووووووووووووووووووووا

[ديـنا]

وبينما هو محتار ويفكر تذكر أن اليوم هو يوم عطلة ،، فعاد أدراجه إلى المنزل حيث كانت أمه تعد طعام الإفطار الشهي كعادتها،،

[االوردة االحالمة]

دخل إلى البيت ..........وقال: اليومـ إجازة ياماما ........يلاااااااا قولي لبابا نخرج اليومـ إلى مدينة الألعاب ......
استعدت الأسرة للذهاب إلى مدينة الألعاب ولكن............................
أكــــــــــــــمـــــــــــــــلووووووووووووووووو وووووو

[ديـنا]

أنا أذكر اني أضفت للقصة لكن وين إضافتي؟؟؟

لا يكون كتبت بموضوع ثاني خخخخخخخخخخ إذا كان كذا غضوا البصر هههههههههه

,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,0

كنت أقول أن الأسرة استعدت ماباقي الا فهد ابن الـ (15) عام نائم

وكان اخوته يحاولون ايقاظه ولكن لاحياة لمن تنادي

يرفض أن ينهض لأنه لم يكتف من النوم بعد ولأنه يرا أنه أصبح رجلا وأن مدينة الألعاب للصغار فقط

كان فهد عنيدا جدا جدا(راسه يابس) ويتعب أباه وأمه كثيرا

[االوردة االحالمة]

فتركته الأسرة في المنزل وذهبوا جميعهمـ ما عدا فهد إلى مدينة الألعاب........فلعبوا واستمتعوا بوقتهمـ .....
وعندما عادوا إلى المنزل وجدوا ............ صرصورا يطير في الصالة ثمـ .......................خخخخخخخخخخخ
أكــــــــــــــــــــمـــــــــــــــلووووووووووو ووووووووووووووو

ثم عينك ماتشوف الا النور انواع الصياح الصرصور المسكين من قوة الصوت قرر يتخلى عن الأجنحة وذلك مقابل ان يخلو سبيلة سالما ولكن اللي صار00000اكملو


اللهم لك الحمد والشكر00ودمتم______________________سالمين

[أنامل ناعمة]

ان الصرصور فكروفكر وقال في نفسة ماتسوى علي اخلي جنحاني عشان ذا ثم عاود الطيران يمنة ويسرة حتى وصل عتيةالباب وثم قال جاك الفرج لكن,,,,,,,كملوا

[للحياة معنى]

ولكن وجد عند عتبة الباب قصاصة من جريدة فيها اعلان عن مبيد حشري
حزن الصرصار حزن شديد واخذ يبكي لانه تذكر اهله الي ماتو وصراخ باعلي صوته وقال لالالا
ورفس باب البيت ثم سقط الباب من شدة الضربة ... ثم قال الصرصار هذي فرصتي...