لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
سبحان الله يهدي من يشاء وإن هدى الله على يدك رجلاً خيراًلك من حمر النعم
جزاك الله خير الجزاء غاليتي يمامة على نقل القصص المفيده نفع الله بك وبنقلك ..... مـــهـــا....
|
|
|
فتيات تحت التهديد..!!
تقدّمت إليّ بعد انتهائي من الدرس بخطا متثاقلة ثم انخرطت فى بكاء حاد! حتى إن دموعها كانت تتساقط عليّ! قالت: كنت منذ صغري ضحيةً لقسوة أهلي وما لبثوا أن زوجوني برجل أكبر مني سناً! ومنذ فترة تعرفت على أحدهم إلى أن كان اليوم المشؤوم الذي التقيت به في إحدى الشقق!! وقد قام بتصويري ومعه اثنان من رفاقه، وطلبوا مني مبلغاً كبيراً من المال!! مقابل شريط (الفيديو)!! وأعطيتهم جزءاً من المبلغ بعد أن استدنته!! وأنا الآن تأكلني الحسرة وتعضني أصابع الندم على فعلتي، وأتمنى الموت فى هذه الساعة لأستريح من هذا العذاب!! فما كان مني بعد أن رأيت صدق توبتها إلا أن أعطيتها رقم أحد مراكز هيئات الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وطلبت منها أن تقصّ عليهم بكل صدق وأمانة!! فلله درّهم من رجال أخذوا على عاتقهم الذود عن أعراض المسلمات بكل نخوة وشهامة! ومع أن هذه الفتاة من دولة عربية وكذلك من قاموا بتهديدها إلا إن رجال الهيئة بقوا إلى ساعة متأخرة في سبيل تأمين الحماية للمرأة، والبحث عن شريط الفيديو والقبض على هؤلاء الطغام!! وهذه ليست حادثة عابرة! بل هناك العشرات ممن شابهت ظروفهنّ هذه المرأة، ووقعن تحت التهديد ولا يزلن! ويدفعن الثمن غالياً من أعراضهنّ وأموالهنّ!! يكبّلهنّ الخوف! وُتكممّهنّ الفضيحة! وحتى أصل إلى مدى استشراء هذا الوحش الكاسر الذى يودي بعفة بناتنا ويمزّق سترهنّ!! طلبت من الفتيات في بعض اللقاءات أن يكتبن لى في أوراق!! عما يعانينه من مشاكل!! فقالت إحداهن: إن لها علاقة مع أحد الشباب ثم حملت منه.. وأجهضت الجنين.. وهو الآن يهددها.. حتى تخرج معه فأخذت تستعمل الحبوب المنبهة وأدمنت عليها وهي تحصل عليها من صديقاتها اللاتي أوقعن بها بعد استعانتها بهنّ، وهي تعيش الآن فى خوف دائم!! ونحن هنا يجب أن نأخذ بيد هذه وأمثالها!! لأن الخطر الآن من هذه العينات من الفتيات المحطمات في محاولتهنّ إفساد غيرهنّ بما يحملنه من حقد على المجتمع بأسره!! فما ظنك بمن خسرت عفّتها.. وخسرت جنينها... وخسرت عائلتها.... وخسرت حبها ... وأصبحت مجرد حطام بشري لامصداقية له في الحياة ؟! والخطر أيضاً يكمن في التهديد الذى تتلقاه الفتاة من الشاب عند أول زلة!! نتيجة عدم نضجها الديني والعقلي!! وهناك القليل من الفتيات من تتجرأ وتطلب النجدة خوفاً من الفضيحة وقد ترزح تحت رحمة هذا الوحش زمناً طويلاً! هذا الذي يلذّ له هذا الأمر، ويجد منه دخلاً ليس بالهيّن مما يدفعه لطلب العديد من الضحايا وهذا هو دأب الجبناء!! يُطبّل لهم الشيطان وترقص لهم الرذيلة! " شاب يقتل فتاة تحت تأثير المخدرات في شقة مفروشة في جدة(جريدة الوطن عدد1170) وفي قصة فتاة عسير التي هزّت المجتمع السعودي و تقبع الآن في السجن بانتظار حكم الإعدام! بعد أن ابتغت العيش بكل كرامة حتى طالتها أيدي التهديد لأكبر دليل على عدم وجود الملجأ الآمن لفتياتنا، الذي يوفر لهن السرية التامة!! ومع تطور التكنولوجيا في أجهزة التصوير ودقتها ازدادت الشكوى من هذا الأمر من النساء! ولكن بصمت! فأصبحت مجرد أصوات مخنوقة سرعان ما تتلاشى في غيابة جبّ الخوف!! ويكمن الحلّ في إنشاء مراكز تابعة للشرطة ذات أقسام خاصة ومبانٍ مستقلة مهمتها النظر في هذه القضايا والبتّ فيها بكل سرية، تتعامل مع الضحية بكل مصداقية!! والأفضل حصر الأمربالنساء والاستفادة من تجربة مصر حيث أُنشئ نظام باحثات الشرطة اللاتي يخضعن لإدارة خاصة توجد بقسم شرطة الأزبكية؛ لأن رجال الشرطة غير مؤهلين للتعامل مع هذه الحالات!! وهذا ليس بالأمر الهين، ولكن في تحقيقه الحدّ من جرائم الشرف التي يقوم بها ولي الفتاة للدفاع عن عرضه! ولا تعجب أن جرائم الشرف أكبر ما تعانيه المجتمعات فهو علاج للمشكلة بمشكلة!! ففى باكستان وفقاً لهيئة حقوق الإنسان والدعم القانوني شهدت خمس السنوات الماضية مقتل (4770) فتاة باسم جرائم الشرف! وإحراق (1570) امرأة! وفي فلسطين: في تقرير لوزارة المرأة أن (71) جريمة قتل للنساء على خلفية جريمة الشرف! وفي سوريا: في تقرير لمنظمة الأمم المتحدة تُصنّف فيه سورية بين أكثر خمس دول في العالم تُرتكب فيها جرائم الشرف! الحلول: (1) سن القوانين التي تكفل الحماية العادلة للنساء مع تطبيق حدود الحرابة والصلب للحد من اختطاف الفتيات ومن ثم اغتصابهن وكما قيل: لايسلم الشرف الرفيع من الأذى *** حتى يراق على جوانبه الدم وإليك ما حدث في الآونة الأخيرة من عناوين ( اختطاف فتاة سودانية في الرياض واغتصابها, اختطاف فتاة جامعية في جيزان, قتل فتاة المدينة المنورة بعد محاولة اختطافها في سيارة وهربها وإلقائها نفسها من السيارة. جريدة الوطن1175) (2) رفع الوعي لدى الفتيات في المدارس, لمنع وقوعهنّ في خديعة الشباب التائه. (3) منع العنف العائلي: ففي دراسة لوزارة الداخلية أن 21% يتعرضون للعنف بشكل يومي, 24% من حين لآخر(جريدة الوطن عدد1175) فما ظنك بمن يشبّ على العنف أنه سيتعامل مع الآخرين بنفس الدرجة من العنف. (4) تثقيف المجتمع عبر البرامج التوعوية والاستشارات الاجتماعية بفضل الستر على المرأة, وأن الدين يحث على ذلك, وقد روى الحافظ أبو نعيم عن أحد العباد أنه جاءته امرأة فقالت له: إني قد امتُحنت بمحنة، وأُكرهت على الزنا، وأنا حبلى منه, وقد تستّرت بك وزعمت أنك زوجي, وأن هذا الحمل منك, فاسترني سترك الله، ولا تفضحني, فسكت عنها, فلما وضعت جاءني أهل المحلة وإمام مسجدهم يهنئونني بالولد, فأظهرت البشروالسرور, وكنت أبعث لها كل شهر دينارين نفقة للولد أبعثها للولد مع الإمام، وأخبرته أني طلقتها، ووبعد سنتين مات الولد فجاؤوني يعزونني, فأظهرت الحزن( البداية والنهاية لابن كثير (11/174) (5) توعية الأسرة بخطر التساهل في دخول الأقارب واختلاطهم بالبنات، والتشديد بالحجاب الشرعي: أظهرت دراسة أعدتها الدكتورة منيرة بنت عبد الرحمن بن عبد الله آل سعود بعنوان «إيذاء الأطفال.. أسبابه وخصائص المتعرضين له» ومن الحالات التي أوردتها الدراسة حالة طفلة في الثالثة عشرة من عمرها حضرت إلى المستشفى في حالة نزيف ليتبين بعد الكشف عليها أنها تعرضت للإجهاض على الرغم من أنها غير متزوجة، وبالعودة لإفادة المدرسة لوحظ أن الطفلة كانت منتظمة ومؤدبة وغير مشاغبة، ولم تظهر عليها أي بوادر حمل إلا أنه في أحد الأيام أُصيبت بمغص في إحدى الحصص، وبالعودة للمدرسات تبين أن الطفلة قضت وقتاً طويلاً في الحمام، وخرجت بملابس ملوثة بالدم فظنوا أنه ناتج عن الدورة الشهرية، ولكن عمالاً في الشركة التي تتولى أعمال النظافة في المدرسة وجدوا طفلاً مولوداً بعد سبعة أشهر من الحمل متوفى وملقى بالحمام في نفس اليوم، وبعد التحقيقات تبين أن المعتدي هو ابن عم الأم (45 سنة)، وكان قد بدأ بممارسة الاعتداء على الطفلة منذ كان عمرها تسع سنوات، وكان يهدد الطفلة ويخوفها ويحضر أثناء غياب الوالدين عن المنزل فيقفل على إخوتها الصغار في إحدى الغرف ثم يعتدي عليها. وسجن المعتدي وجلد (30) جلدة، وسُلّمت الطفلة لدار الرعاية إثر الحكم عليها بالبقاء في دار رعاية الفتيات لمدة سنة، ثم التغريب لمدة سنة، ثم الجلد، إضافة إلى حرمانها من التعليم عقاباً لها، وعادت الطفلة لأسرتها وعمرها (15) سنة. ياله من دين |
|
هـمـة (قصة قصيرة)
في العاشرة من عمره,عيناه لم تريا النور يوماً,ولم تبصرا الحياة ولو للحظة,هكذا جاء للدنيا وهكذا قُدر له أن يكون. محرومٌ هو في نظرِ الكثير..ومسكين في نظرِ الأكثر..ينظرون إليه إذ ينظرون نظرةَ شفقةٍ ورحمة. كان ككل الناس له اهتمامته الخاصة,وأفكاره الشخصية,وهمومه الذاتية. يعيش مثلهم,يأكل كما يأكلون ويشرب كما يشربون..ويتعبد أيضاً كما يتعبد ولربما فاقهم في هذه وتعداهم. كنت كثيراً أراه, وقد أمسك أخوه الأصغر بيده إما ذاهباً إلى المسجد أو عائداً منه.. ماكنت من جماعة مسجدهم ولكن كنت أراه حينما اذهب للمسجد الذي أصلي فيه.. وذات يوم..لم اذهب إلى المسجد الآخر إنما صليت في المسجد الذي في محمد صاحبنا. وكم كان عجبي كبيراً..ودهشتي شديدة..عندما رأيته يتأبط كتاباً.. تسألت..أليس بأعمى؟؟ وانظرت قليلاً لأروي فضولي.. دخل المسجد شاب عشريني...وبعد برهة من الزمن جلس وتحلق حوله فتيان من جماعة المسجد.. ازداد عجبي..وتضاعفت دهشتي.. محمد في حلقة!!عجيب.. وانتظرت أيضاً.. تفرق الطلاب كل طالب جلس متكئياً على سارية من سواري المسجد,تلفت بحثاً عن محمد.. رأيته..جالساً وبجواره أخوه,فتح الكتاب.. وضع يده على الورقة ثم بدأ يتحسسها.. جلست أراقبه..ويده تنتقل من مكان لآخر في الصفحة..وفهمت من حركاته أنه يقرأ ولكن بطريقته الخاصة طريقة برايل.. صيد الفوائد |
|
مررت بالمسجد النبوي أمس على رجل بكى بكاءا مرا ( قصته مؤثرة )
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أسأل الله أن يوفقنا وإياكم للصواب ومصاحبة خير الأصحاب في الجنان آمين مررنا بالمسجد النبوي بالأمس على شاب في قد قارب الثلاثين سنة – تقديرا – ممسكا بمصحفه ويراجع شيئا من القرآن منهمكا في المراجعة .. ووجهه نور وعليه سكينة وهيبة .. أمسكني بيدي زميل لي وقال لي تعال : نسلم على الأخ .. سلمنا عليه .. وقال لنا حياكم الله ورحب بنا .. كان من الذين يحبون من أول مرة .. !! كما يصح التعبير ودعناه وذهبنا .. في لقاء سريع .. قال لي الزميل لو تعلم قصة هذا الشاب .. !!؟؟ ما قصته ؟؟ قال زميلنا : هذا الأخ من اليمن .. جاء للشيخ العالم المقرئ : محمد تميم الزعبي حفظه الله هنا في المسجد النبوي ... وسلم عليه وقال للشيخ : يا شيخ أريد أقرأ عليك القرآن .. فقال له الشيخ : أنا الآن مشغول وقائمة الطلاب مشغولة عندي ولا أستطيع الآن .. فما كان من الطالب .. إلا أن ابتعد ... عن الشيخ قليلا .. وأخفض رأسه وبكــى !!!! بكاءا مرا .. لم يحتمل ... وبكى ..!! والعجيب هنا والمؤثر .. لم يبك على دنيا ... ولم يبك ... على مال .. ولا على شهوة فاتت ولا على لذة امتنعت عليه .. إنما حرم من قراءة كتاب الله ونيله الإجازة والسند من الشيخ الزعبي .. بكــــــى !! فرآه الشيخ وتأثر لحاله .. وناداه : فلان !! التفت له وعينيه تفيض من الدمع .. أشار إليه بأن يأتي عنده وكأن الشيخ يريد أن يقول له كلاما يعتذر له وأيضا لن يستطيع يقرؤه ... فلما أقبل وجلس بجواره نظر إليه الشيخ ... وقال له : تفضل إقرأ الفاتحة إبدأ !!! فما كان من الطالب إلا أن بكى ... وهذه المرة بكى بكاء الفرحة !! ... بتعلم كتاب الله حتى ينطلق ويرجع لبلاده يعلم الناس القرآن الكريم ... بكى ...بدمع الفرح في مشهد مؤثر .. هدأت نفسه واستعاذ بالله وبسمل وانطلق في قراءته على الشيخ .. ولما قابلناه أمس قال أنه انتصف في قراءته القرآن ... والحمد لله .. أرأيتم .. لماذا بكى ..؟؟ أطرقت رأسي بعد أن انتهى زميلنا من سرد أعجب قصة سمعتها ورأيت صاحبها بعيني .. وددت لو أعود لأقبل رأسه .. وهذا ... آخر .. ذهب إلى أحد المشائخ في المسجد النبوي ليتعلم السنة ويحفظ الصحيحين في دورة الشيخ الفاضل : يحيى بن عبد العزيز اليحيى .. فذهب للشيخ وقال أريد أحفظ الصحيحين قال الشيخ :تحفظ القرآن ؟ قال : نعم ... قال الشيخ ( وهو مهيب جدا ) : باسم الله إقرأ من قوله تعالى ؟ فاختبره فهاب الأخ الشيخ .. فاختلطت عليه الآيات .. فرفضه الشيخ ... ثم ذهب وعاد واختلط أمره .. والثالثة .. وفي الرابعة – أظن – رده الشيخ .. وكانه بالغ في رده .. هذه المرة .. فابتعد الأخ الحريص وتأثر وجدانه بحرمان حفظ السنة .. !! – وبكى – بكاءا مرا .. رآه الشيخ .. ونهره كيف يبكي وهو رجل فجاء الأخ : وقال يا شيخ !! أنا ما بكيت على مااااال أنا بكيت على علم !! أنا ما بكيت على مااااال أنا بكيت على علم !! فتأثر الشيخ .. وقال اذهب لفلان .. وخذ المذكرات وابدأ في حفظ السنة فقبله مباشرة .. ********* الله إخواني ... ما أجمل هذه المعاني وهذه القصص التي تجعل للدمع من الذل عزة وحتى نعلم أن هناك نماذج .. تبكي إن فاتتها الفائدة .. وتدمع عينها إن فاتها الخير والعلم ... فأيني وأينك من هؤلاء ؟؟ وهل دمعت عينينا لمثل هذا ؟؟ والله المستعان الفقير إلى الله صيد الفوائد |
|
هل أتاكم خبر العجوز ؟!
محمد بن عبد الله الهبدان لما صليت فجر الجمعة وخرجت من المسجد جاء إليّ أبو إبراهيم، أحد جماعة المسجد، وقال لي: يا أبا عبد الله، لقد حدث لي البارحة حدث هزّ مشاعري، وأنزل الدمع من عينَيَّ.. فقلت: ما خبرك؟ وما قصتك؟ قال: خرجت البارحة أنا وزوجتي لقضاء حوائج من السوق.. وبينما كنت أسير وأتجول أصابني التعب وهدني الإرهاق.. فقلت لأم إبراهيم: دعينا نرتاح قليلاً.. فجلسنا سوياً.. وأثناء جلوسنا حصل الموقف الذي أذهلني... فقلت: رعاك الله.. ما هو؟ فسكت برهةً من الزمان ثم تكلم قائلاً: جاءت إلينا امرأة كبيرة السن، ووضعت في أمتعتنا التي أمامنا ورقة ثم انصرفت!! فقلت لأم إبراهيم: يا ترى.. ما سر هذه الورقة؟ فلما فتحتها، وجدت فيها رسالة مكتوبة بخط اليد، ومصوّرة، تدعو إلى مقاطعة المنتجات الدنمركية!! هنا انتهى كلام الأخ الكريم لي.. فتنفست الصعداء.. وجال في خاطري الكثير من التساؤلات.. امرأة كبيرة السن، لم يمنعها كبرها أن تقدم ولو شيئاً يسيراً في الدفاع عن نبيها صلى الله عليه وسلم والذبّ عنه.. فأين الذين يملكون أكثر من ذلك ولم يصنعوا شيئاً لنبيهم صلى الله عليه وسلم؟!! امرأة كبيرة السن..عرفت قدرتها، فصوّرت تلك الورقة، وقامت بما تستطيع.. فهل قمنا نحن بما نستطيع لنصرة نبينا صلى الله عليه وسلم؟!! امرأة كبيرة السن.. تحركت وصوّرت ودارت على الناس لنصرة نبيها.. تدعو إلى مقاطعة بضائع الأعداء.. وبعض تجارنا -هداهم الله- لا يزال متمنعاً عن المقاطعة خوفاً على مصالحه الدنيوية؟!! امرأة كبيرة السن.. لم تكتفِ بالحوقلة والاسترجاع، والسب والشتم دون أن تقدم شيئاً؛ بل قامت بتوزيع الورقة تدافع عن نبيها صلى الله عليه وسلم وتنصره قدر استطاعتها!! يا لله.. على عظمة هذا الدين! هكذا يربي الإسلام المسلمين.. أن يفعل المسلم ما يستطيع لنصرة دينه ونبيه، وإن كان ذلك العمل حقيراً في أعين الناس، إلا أنه عظيم عند الله تعالى. وما خبر المرأة التي كانت تقمُّ المسجد في عهد النبي صلى الله عليه وسلم عنا ببعيد؛ فتنظيف المسجد والعناية به أمر في أعين بعض الناس صغير، ولكن مدرسة محمد صلى الله عليه وسلم لا تحقّر أي عمل ولو إزالة الأذى عن الطريق!! ويُعطي صلى الله عليه وسلم أصحابه درساً عملياً في عدم الاستهانة بالأعمال: فكل يقدم ما يستطيع. لما ماتت تلك المرأة، لم يخبر الصحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم بوفاتها، فدُفِنَت بعد أن صلّى عليها مجموعة من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم.. عندها فقدها النبي صلى الله عليه وسلم وسأل عنها، فقالوا إنها ماتت ودفنت.. هنا، أنكر النبي صلى الله عليه وسلم على أصحابه، وقال لهم: هلاّ آذنتموني.. فذهب النبي صلى الله عليه وسلم إلى قبرها وصلى عليها. فرحم الله من ذبّ عن عرض رسول الله صلى الله عليه وسلم ونصر سنّته، وجعله ممن يرد حوض نبيه ويحشر في زمرته. ========== |
|
عجائب قدرة الله في الظالم .. قصة عجيبة
بسم الله الرحمن الرحيم رأيت رجلا مقطوع اليد من الكتف ،وهو ينادي : من رآني فلا يظلمنّ أحدا ،، فقدمت إليه وقلت : يا أخي ما قصتك؟؟ . فقال : يا أخي قصة عجيبة، وذلك أنّي كنت من أعوان الظلمة، فرأيت يوما صيادا قد اصطاد سمكة كبيرة فأعجبتني> فجئت إليه فقلت: أعطني هذه السمكة ، فقال: لا أعطيكها ، أنا آخذ بثمنها قوتا لعيالي.. فضربته وأخذتها من قهرا، ومضيت بها . قال : فبينما أنا أمشي بها حاملها إذ عضت على إبهامي عضة قوية ، فلما جئت بها إلى بيتي وألقيتها من يدي ضربت عليّ إبهامي وآلمتني ألما شديدا ، حتى لم أنم من شدة الوجع والألم، وورمت يدي. فلما أصبحت أتيت الطبيب وشكوت إليه الألم، فقال : هذه بدء الأكلة، اقطعها وإلا تقطع يدك،، فقطعت إبهامي ، ثم ضَربت عليّ يدي فلم أطق النوم ولا القرار من شدة الألم.. فقيل لي : اقطع كفك فقطعته، وانتشر الألم على الساعد، وآلمني ألما شديدا ، ولم أطق القرار وجعلت أستغيث من شدة الألم فقيل لي :اقطعها إلى المرفق، فقطعتها ، فانتشر الألم إلى العضد، وضربت عليّ عضدي أشد من الألم الأول ، فقيل : اقطع يدك من كتفك، وغلا سرى إلى جسدك كله ،، فقطعتها .. فقال لي بعض الناس: ما سبب ألمك ؟ ،، فذكرت قصة السمكة، فقال لي : لو كنت رجعت في أول ما أصابك إلى صاحب السمكة واستحللت منه وأرضيته لما قطعت من أعضائك عضوا،، فاذهب الآن إليه،، واطلب رضاه قبل أن يصل الألم إلى باقي جسدك .. قال:فلم أزل أطلبه في البلاد حتى وجدته،، فوقعت على رجليه أقبلها وأبكي وقلت له: يا سيدي سألتك بالله ألا عفوت عني،، فقال : ومن أنت ؟؟ قلت: أنا الذي أخذت منك السمكة غصبا، وذكرت له ما جرى ، وأريته يدي، فبكى حين رآها،، ثم قال: يا أخي قد أحللتك منها لما قد رأيته بك من هذا البلاء،، قلت : يا سيدي بالله هل كنت قد دعوت عليّ لما أخذتها؟؟ قال: نعم،، قلت :اللهم إن هذا تقّوى عليّ بقوته على ضعفي على ما رزقتني ظلما فأرني قدرتك فيه .. فقلت : يا سيدي قد أراك الله قدرته فيّ وأنا قد تبت إلى الله عز وجل عما كنت عليه من خدمة الظّلمة، ولن أعود إليه أبدا .. نعم إخواني ها هي دعوة المظلوم مفتوح لها باب السماء ،، لا ترد،، فإياكم والظلم فإياكم والظلم .. فها هو الله عز وجل قد اقتص للمظلوم وطبق عليه حكم السرقة وهو قطع اليد كلها ... اوراق ايمانية |
|
توبة شابين في المطار على يد أحد المشايخ
(على حضرات الركاب المسافرين على الرحلة رقم ...، والمتوجهة إلى ....، التوجه إلى صالة المغادرة، استعداداً للسفر). دوّي هذا الصوت في جنبات مبنى المطار، أحد الدعاة كان هناك جالساً في الصالة، وقد حزم حقائبه، وعزم على السفر إلى بلاد الله الواسعة للدعوة إلى الله –عز وجل- سمع هذا النداء فأحس بامتعاض في قلبه، إنه يعلم لماذا يسافر كثير من الناس إلى تلك البلاد، وخاصةً الشباب. وفجأة لمح هذا الشيخ الجليل شابين في العشرين من عمرهما أو تزيد قليلاً، وقد بدا من ظاهرهما ما يدل على أنهما لا يريدان إلا المتعة الحرام من تلك البلاد التي عرفت بذلك. (لابدّ من إنقاذهما قبل فوات الأوان) قالها الشيخ في نفسه، وعزم على الذهاب إليهما ونصحهما، فوقف الشيطان في نفسه، وقال له: ما لك ولهما؟! دعهما يمضيان في طريقهما ويرفها عن نفسيهما، إنهما لن يستجيبا لك). ولكن الشيخ كان قوي العزيمة، ثابت الجأش، عالماً بمداخل الشيطان ووساوسه، فبصق في وجه الشيطان، ومضى في طريقه لا يلوي على شيء، وعند بوابة الخروج، استوقف الشابين بعد أن ألقى عليهما التحية، ووجه إليهما نصيحة مؤثرة، وموعظة بليغة، وكان مما قاله لهما: ما ظنكما لو حدث خلل في الطائرة، ولقيتما -لا قدر الله- حتفكما وأنتما على هذه النية قد عزمتما على مبارزة الجبار -جل جلاله-، فأي وجه ستقابلان ربكما يوم القيامة؟؟). وذرفت عينا هذين الشابين، ورق قلباهما لموعظة الشيخ، وقاما فوراً بتمزيق تذاكر السفر، وقالا: يا شيخ: لقد كذبنا على أهلينا، وقلنا لهم إننا ذاهبان إلى مكة أو جدة، فكيف الخلاص؟ ماذا نقول لهم؟. وكان مع الشيخ أحد طلابه، فقال: اذهبا مع أخيكما هذا، وسوف يتولى إصلاح شأنكما. ومضى الشابان مع صاحبهما وقد عزما على أن يبيتا عنده أسبوعاً كاملاً، ومن ثم يعود إلى أهلهما. وفي تلك الليلة، وفي بيت ذلك الشاب (تلميذ الشيخ) ألقى أحد الدعاة كلمة مؤثرة زادت من حماسهما، وبعدها عزم الشابان على الذهاب إلى مكة لأداء العمرة، وهكذا: أرادا شيئاً وأراد الله شيئاً آخر، فكان ما أراد الله -عز وجل-. وفي الصباح، وبعد أن أدى الجميع صلاة الفجر، انطلق الثلاثة صوب مكة -شرفها الله- بعد أن أحرموا من الميقات، وفي الطريق كانت النهاية.. وفي الطريق كانت الخاتمة.. وفي الطريق كان الانتقال إلى الدار الآخرة، فقد وقع لهم حادث مروّع ذهبوا جميعاً ضحية، فاختلطت دماؤهم الزكية بحطام الزجاج المتناثر، ولفظوا أنفاسهم الأخيرة تحت الحطام وهو يرددون تلك الكلمات الخالدة: (لبيك اللهم لبيك، لبيك لا شريك لك لبيك.. الخ). كم كان بين موتهما وبين تمزيق تذاكر سفرهما لتلك البلاد المشبوهة؟! إنها أيام، بل ساعات معدودة، ولكن الله أراد لهما الهداية والنجاة، ولله الحكمة البالغة سبحانه. أخي المسلم: إذا نازعتك نفسك الأمارة بالسوء إلى معصية الله ورسوله فتذكر هادم اللذات وقاطع الشهوات ومفرّق الجماعات، الموت، واحذر أن يأتيك وأنت على حال لا ترضي الله -عز وجل- فتكون من الخاسرين. وإذا خَلَوتَ بريبــة في ظُلمـــةٍ *** والنفس داعيــة إلى العصيـــان فاستحيـي من نظرِ الإلـه وقل لهـا *** إن الـذي خَلَقَ الظـلام يـرانـي شتان بين من يموت وهو في أحضان المومسات، ومن يموت وهو ساجد لرب الأرض والسماوات. شتان بين من يموت وهو عاكف على آلات اللهو والفسوق والعصيان، ومن يموت وهو ذاكر لله الواحد الديان، فاختر لنفسك ما شئت. من اطلاعاتي |
|
سأروي لك كلَّ شيء
صَرَخت بصوت تخنقه العبرات وهي تقول : لن أعود .. أبدا ً لن أعود .. آه لو عرف أبي .. كيف لو علم زوجي ؟ أتوب .. أريد أن أتوب .. لن أعود .. أبدا ً لن أعود .. أرجوكم استروا علي .. سوف أَضِيع .. سأتحطَّم .. سأنتهي .. كانت مُحاوَلة .. مُحاوَلة فقط .. ؟ أرجوكم .. أرجوكم .. لا تهدموا حياتي . أنحن نهدم حياتك ؟ أنحن نحطِّمُكِ ؟ أم أنتِ التي جنيتِ ذلك بيديكِ ؟ اختفى الصوت قليلا ً .. قليلا ً غارقا في نهر من الدموع تسبح به عبرات الندم مع أنين يُسمع بين الضلوع . سألها رجل الحسبة : في تلك اللحظات أخيَّه .. أَلَم تذكري عظمة الله وأنه يراك .. وكيف بكِ إذا وقفتِ بين يديه ؟ هوْلُ القيامة .. إذا فُضِحت السرائر ؟ كيف بكِ إذا سِيق المجرمون إلى جهنم بالسلاسل والأغلال ؟ كيف بكِ إذا وضعت بالقبر وحيدة . يا أخيَّه ألم تذكري في تلك اللحظات زوجك الذي هو جنَّتكِ أو نارك .. طفلكِ إذا التفتِّ يميناً وشمالاً يبحث عنكِ ويصرخ أمي .. أمي ولم يجبه إلا صدى صوته وهو وحيدٌ خائفٌ تائه . انفجرت تبكي مرة أخرى وهي تقول : كفى .. كفى .. أرجوك .. لقد تمزَّق قلبي .. أرهقني البكاء كانت محاولة عابثة وطائشة . سأروي لك كل شيء كيف كانت البداية وكيف كان انزلاقي وعبثي . وبصوتٍ مبحوح قالت : أرجوك لا تخبر أبي فقد يفقد حياته بسببي أو أفقد حياتي بسببه . ولا تخبروا زوجي فأفقِد طفلي ومستقبلي وأكون عرضةً للضياعِ والتشرُّد . تنهَّدت وقالت : كنت امرأةً سعيدة .. مستقرَّةً في حياتي ، لا همَّ لي في هذه الدنيا سوى زوجي وطفلي .. زوجي من أفضلِ الرجال خلُُقا ً وأدبا ً .. ابني في الثانية من عمره يزرع الابتسامة والفرح في قلبي . كنت امرأةً لا تعرف من الرجال إلا زوجها ومحارمها .. ولا أعرف النظر إلى الرجال الأجانب لا الحديث معهم .. إذا ذهبت إلى السوق أكون محتشمة لابسةً اللباس الشرعي الساتر . لم يكن الذهاب للأسواق يوماً من الأيام همِّي .. إلا لشراء ما أحتاجه وأعود مع زوجي وطفلي إلى بيتي .. ومع ترددي إلى الأسواق بين الحين والآخر ، بدأت ألمح ذلك النقاب ترتديه بعض النساء قلت في نفسي ماذا لو جربته ؟ وأوهمت نفسي أني أرى الطريق بوضوح ، وأعاين كل ما أشتري بدقة ، وطالما أني محتشمة فلا عليَّ .. ولم أكن أعلم أن فيه السُمَّ الزُّعاف وشيئا ً فشيئا ً استهويت لبسه ، فصار ضروريا ً .. فقد أحسست أني قد وجدت شيئا قد فقدته .. فتغيَّرت أيامي وتبدَّلت حياتي وتفكيري .. لذلك بدأت أحرص على الذهاب للأسواق متعلِّلَة أعذار واهية ـ كسراب بقيعة ـ فيوما ً أتذرع بشراء فساتين وآخر لإرجاعها .. بدأت أتعمد أن أشتري مقاسا مخالفاً لأجد مبرراً لخروجي .. كنت أبحث عن شيء لا أدري ما هو أحسست أن قدمي بدأت تنزلق ولم أفكر بها .. من بعيد كنت ألمح الرجال بوضوح وأرى نظراتِ الإعجاب .. وهكذا سوَّلت لي نفسي .. وفجأة طرَق مسمعي صوت الإعجاب والثناء وعبارات الإطراء .. هم يرون تلك العيون الكحيلة الواسعة . فكانت البداية والمأساة .. بدأ حديث العيون يحرقُ شيئاً من حياتي .. في كل مرة أتردد ، أتخوَّف .. ربما وربما .. الخوف من الله .. ثم صراخ ابني يملأ السكون من حولي .. صوتٌ من أعماقي .. قفي .. تمهلي .. انتبهي .. لا تغرقي ولكن شيئا فشيئا بدأت الرهبة تزول والخوف يختفي .. وفي ذلك اليوم سمعت كلمات الإعجاب وعيني تلحظ الابتسامة .. والوقت صمتٌ طويل .. وندمٌ طويل .. وحزنٌ طويل . من كتيِّب / أحيلت للمحكمة - فهد الحميد |
|
زُفَّت إلى الجنان
الليلة موعد زفاف العروس .. كل الترتيبات قد اتُّخِذَت .. الكلُّ مهتمٌ بها .. أمها وأخواتها وجميع أقاربها .. الجميع بانتظار الكوافيرة التي ستأتي بعد العصر لتجهيز العروس للحفل .. تأخرت الكوافيرة ومضى الوقت ثم وصلت وبدأت عملها .. حتى اقترب موعد أذان المغرب .. طلبت العروس أن تُعجِّل الكوافيرة في عملها قبل أن يُؤذِّن المغرب .. وتمضي اللحظات وفجأة انطلق صوت الحق .. الله أكبر .. الله أكبر .. إنه أذان المغرب .. العروس تقول بسرعة فوقت المغرب قصير ... الكوافيرة : نحتاج لبعض الوقت اصبري . ويمضي الوقت ويكاد وقت المغرب ينتهي ... العروس تُصرُّ على الصلاة .. والجميع يحاول أن يثنيها إلى أن تنتهي الكوافيرة من عملها قائلين : إذا توضأت ستهدمين كل ما عملناه في ساعات .. ولكن العروس تُصِرُّ على موقفها .. وتأتيها الفتوى من هنا وهناك فتارة اجمعي المغرب بالعشاء وتارة تيمَّمي ... ولكنها عقدت العزم وتوكلت على الله فما عند الله خير وأبقى .. وفجأة قامت العروس بشموخ المسلمة لتتوضأ .. ضاربة بعرض الحائط نصائح أهلها وتبدأ وضوءها بسم الله .. وتفرش السجَّادة لتبدأ بالصلاة .. الله أكبر .. نعم الله أكبر من كل شيء .. أكبر مهما كلَّف الأمر .. وهاهي العروس في التشهد الأخير من صلاتها .. وما إن سلَّمت على يسارها حتى أسلمت روحها بارئها .. ورحلت طائعة لربها عاصية لشيطانها .. نسأل الله أن تكون زُفَّت إلى جنَّاتِ الخُلد .. أسأل الله لي ولكم حسن الختام . من كتيب : ( ولت هاربة ) . للشيخ : فهد عبد الرحمن الحميد . سعيد القحطاني |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
قصة من روائع القصص | geier139 | المنتدى الإسلامي | 1 | 2009-01-23 2:51 AM |
لقد رأت نور الله...من اعجب القصص | أمل حزين | 🟠 منتدى الرؤى المتحققه وغرائب وعجائب الرؤى والأحلام | 21 | 2008-08-23 8:28 PM |
من بدائع القصص النبوي | airhaab | المنتدى الإسلامي | 4 | 2007-04-15 7:23 AM |
تلاوة من سورة القصص | يمامة الوادي | رياض القرآن | 2 | 2007-04-12 12:38 AM |
باقة ورد | أمل حزين | ⚪️ منتدى الرؤى المفسرة لغيرالداعـمين،أو المفسرة في المنتدى ∞ | 2 | 2006-03-24 2:12 AM |