لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
![]() |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
![]() |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
![]() |
![]() ![]() |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
![]() |
![]() |
||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
وفيك بارك شيخنا الفاضل اللهم آمين يارب العالمين .
|
|
|
|
|
السلا عليكم
أعتذر منكم... احاول كتب وبعد ذلك يفصل الأنترنيت.. سأعاود المحاولة، وإن لم استطع أعود لاحقا. |
جزاك الله خيرا شيخنا الفاضل، وبارك لك في علمك وخلقك وسعيك، وبارك لك في أهلك وأولادك ورزقك سعادة الدنيا والآخرة. |
أهلا بكم جميعا.... موضوعنا السابق ( ظل راجل ولا ظلة حيطة )، استمتعت من خلاله بمشاركاتكم وأنا على يقين أن الجميع سيستمتع بعد كشف جميع المشاركات.... وقبل أي شيء أوجه شكري لكل من المعبرة الفاضلة ( الدالياء )، والمعبرة الفاضلة ( هالة ) لمشاركتهما في هذا الموضوع، وهما من الشخصيات اللتي مع مرور الوقت سيدرك من لم يدرك بعد أنهما يتمتعا بنضج فكري، وأسلوب أخّاذ وقلم لا يقبل إلا أن يترك بصمته... شكرا لكما من القلب. المعبرة هالة توافق على أن نصيحة ( ظل راجل ولا ظل حيطة) مازالت حاضرة بقوة في بعض المجتمعات ولها مبرراتها مثل الأمومة لتشبع الفتاة فطرتها وعاطفتها، ومبرر آخر هو الخوف من شبح العنوسة ، ومبرر آخر ملموس في بعض المجتمعات التي تولي تقديرا أكبر للمتزوجة، وبناء عليه نرى الفتيات يسعين لإثبات ذواتهن بقوة من خلال تكوين اسرة خاصة.... ولهذا نكتشف أن تلك النظرة ساهمت بشكل كبير في قبول القول القائل: "ظل راجل ولا ظل حيطة"، فهي في الحقيقة إذا قبلت تأخير فكرة الزواج ولم تهتم بقطاره، ستعيش ظلم المجتمع الذي أعطى الأولوية للمتزوجة، وعليه، فإن هذا المبرر قد يكون أقوى المبررات في بعض المجتمعا وقد يصعب عليها تجاوزه فتقدم تنازلات وتتعمد عدم التدقيق في كل شيء. كما وذكرت أن هناك ظروف خاصة مثل فقدان الوالدين فلا تجد الفتاة من تعتمد عليه ويتحمل عنها بعض المسؤوليات فتضطر للبحث عن معين. هالة ترى أن مشاعر الأمومة أحيانا أقوى وربما لن تحقق ذاتها إلا بهذه الطريقة، فكان مفهوم الذات عندها مرتبط بمشاعر الأمومة، كما وأن تحقيقها لذاتها بالأساس لن تُمكن منه ولن يُسمح لها بممارسته إن لم تكن تحت مظلة ( متززوجة ). المعبرة الدالياء الدالياء حدثت الفتاة عن صيانة النفس وأنها أولى من الظل الوهمي، وأن إضاعة العمر مع من لا يملك مقومات الرجولة خسارة كبيرة، وربما الحائط، ( بل أي حائظ وإن كان من طوب) وغير متين، ربما افضل من ذلك الظل. والدالياء تحدثت عن مشاعرها تجاه رجال في حياتها، الرجل الأب، الزوج، الأستاذ، الشيخ، الإبن... رجال جعلوها تكره التعميم في مقولة ( ظل راجل ولا ظل حيطة ) لأنها عبارة تظلم الشرفاء من الرجال، وما ذكرته الدالياء فيه استنهاض لههم الفتيات ليدركن جمال الحياة مع رجل يحمل مواصفات ذكرتها في طيات حديثها... وعليه يجب التحلي بالصبر حتى يأتي النصيب المناسب. الدالياء تحدثت عن الرجل الأب، الداعم المادي والمعنوي والذي يغرف ابنته بحنانه، ويفتخر بها في كل مناسبة، والرجل الزوج الأصيل والطيب القلب الذي لا يجرح زوجته، وهو خير سند لها، والرجل الأخ الذي علمته في صغره ووقفت بجانبه حتى كبر واشتد عوده فأصبح يناديها يا أمي ويفتخر بها أمام طلابه، والرجل المعلم والشيخ الذي لم يبخل عليها بعلمه وخصها بهداية لا يبتغي من ورائها إلا دعاء خالص من تلميذته، والرجل هو ذاك الإبن المراهق الذي أحسنت تربيته فرد الجميل، وها هو يقبل يدها وراسها ويطلب الدعاء بإستمرار.. كل هذه النماذج من المفترض تساهم في ترسيخ فكرة ( لا لظل راجل لا رجولة فيه)، وأهلا براجل يعرف مقومات الرجولة. وأهم شيء لا للتعميم. الدالياء تقول لا لظل رجل مائل أعوج ونحن نملك قرارنا بأيدينا ونملك حيطة أمتن بكثير متمثلة في شهادتنا، أهلنا، الأمان الذي نعيشه في الوقت الحالي والعز والكرامة. شكرا هالة وشكرا الدالياء على هذا الطرح. وأختنا المشرفة الفاضلة حورية القصر الأبيض تقول في مشاركتها أنها توافق الأخت المستغفرة فيما قالت، وتقول أيضا بالنسبة لي لاأستطيع أن أنتهج منهج ظل راجل ولا ظل حيطة أحب أن يكون نصفي الآخر كامل الأوصاف رغم اقتناعي بأنه لابد من اتباع السنة المطهرة .. شكرا لكم جميعا وبارك الله فيكم |
اراء الاعضاء ايضا ممتعة ورائعة وتنم عن وعي لا يستهان به. أختنا رجاء مع أهمية وضرورة التفكير بالإرتباط وإن حققت ذاتها من خلال العمل والتعليم وحصلت على المال، وذكرت قوله تعالى "ومن اياته ان خلق لكم من انفسكم ازواجا لتسكنوا اليها وجعل بينكم مودة ورحمة...."وقال سبحانه "هن لباس لكم وانتم لباس لهن" ولهذا ترى أن التفكير الملح بالزواج طبيعي. رجاء تناولت موضوع المشاعر بشكل مختلف، فهي ترى أن مشاعر الأمومة اقوى من غيرها، وعليه فإنها لن تشعر بالمعنى الحقيقي للذات إن لم تحقق هذا الجانب. تقول رجاء أن مبرر الأمومة يعد من أقوى المبررات لقبول هذه المقولة، ولهذا تسعى من تأخر سن زواجها إلى لتبني طفل يشبع تلك المشاعر .. اما المبرر الثاني فهو شدة بعض أولياء الأمور وتبعات هذه الشدة. رجاء تقف في جانب آخر ضد المقولة اذا كان الرجل سيء الخلق...أما الرجل الذي يحفظ كرامتها من المفترض عدم التنازل ونبذ فكرة ظل الحيطة نظرا لما للزواج من ايجابيات.... وأهم شيء ألا نرمي بأنفسنا للتهلكة. رجاء تقول رغم كل شيء فالفكرة بالفعل حاضرة بقوة في المجتمعات وتنصح الفتاة بالتحلي بالقوة كي لا تجبر على الإنصياع لهذه النصائح. الأميرة الوحيدة: مع نصيحة ظل راجل إن كان الرجل يستحق، ويملك مقومات الرجولة من قوامة وشهامة ويكون سند حقيقي للمرأة، ففي هذه الحالة هو افضل من الحيطه. وهي ضدها إذا كان حيطة مائلة .... الاميرة تذكر الجميع انه في ظل غياب الرجل فالحيطة التي ستستند عليها هي تعليمها ..عملها... الابنااااء، وكل ما تبنيه طوب طوب ستستند عليه في الحاضر والمستقبل وعند الحاجة خاصة إذا اعتنت بها وبنتها على أساس متين وتقول.. المجتمع ينظر للمرأة بالنظرة الدونية فهي ذلك الضلع الأعوج التي تحتاج سند الرجل لتستقيم أما الواقع فهو العكس لأنه هو من يحتاج لسند المرأة ليستقيم... أختنا الماس. ترفض العبارة وتقول من المفترض أن الرجل والمرأة يكملوا بعضهم ولكن لا يعني ذلك ألا نحسن الإختيار ونطلب صاحب الخلق والدين والا فالحيطة قد تكون أفضل. الماس تقول أن المرأة قد تستغني عن الرجل بمالها او بأولادها او بأهلها. وهي ترى أن ايجابية الفتاة ورفضها الانصياع لهذه النصيحة في هذا العصر سببه مبررات واقعية مثل اعتبار المال سند هام وكذا العمل والأولاد، والأهل. |
غربة الديار
تحدثت عن المشاعر وذكرت أن المشاعر الأكثر إيجابية هي تلك التي ستحققها من خلال الزواج وليس العنوسة. غربة الديار ذكرت بعض المبررات لقبول هذه النصيحة مثل وفاة الوالدين وإنشغال الأخوة عنها، وإدراكها أنها كلما كبرت زادت إحتياجاتها ولن تتفرغ لها عائلة الأخ لإنشغالهم ببناء مستقبلهم ونهايكم عن زوجة الأخ ومدى تقبلها لهذا الوضع.، وفي حال ظهرت علامات سوء الخلق لدى الاخوة فقد تعيش في ذل خاصة عند الكبر حين تحتاج لمن يعينها في مرضها وغيره من الإحتياجات.* تلك مبررات غربة الديار، وهي ترى أنها في ظل هذه المبررات لن تشعر بمشاعر عزة النفس او الرضا وإن امتلكت مقومات إجتماعية وإقتصادية قوية.بل إنها ستكون على استعداد تام لتقديم ما تملك للفوز برجل يحقق أمومتها واستقلاليتها وأبناء ينفعونها لاحقا. للقمة أسير تقول: رغم التشريع الإسلامي الذي حفظ للمرأة حقوق كثيرة، وحفظ كرامتها إلا أن بعض المجتمعات*استهانت بالشرع وبكرامة المرأة ولهذا مازال البعض يرى أن حياتها بلا رجل ستتوقف، ومن هنا ظهرت مثل تلك المفاهيم. وتقول .. في هذه الآونة أمور كثيرة تغيرت، والفتاة أهتمت بتحقيق ذاتها بل اننا رأينا فتيات قاموا بدور* المعيل الأول للكثير من الأسر... لهذا، إذا كان الزواج سيمس بكرامتها فالحيطة أفضل. تقول لا لمساس الكرامة، وحتى المتزوجة يجب ان تحافظ على هذا المبدأ وأيضا تحافظ على سعادتها عوضا عن إسعاد من لا يهتمون بسعادتها . ومن المبررات التي ذكرتها القمة كسبب لقبول هذه النصيحة ( كلام الناس )، ولهذا نصحتها بالتسلح بالصبر وتتذكر أن التأخير قد يكون خيرة. تهاني الفرح: ترى أن نفاذ الصبر وجرح الكرامة والخوف من قطار الزواج كل هذا مازال سببا في بقاء هذه النصيحة.ونظرة المجتمع تساهم في هذا الشيء بسبب التفكير العقيم لدى الكثير في مجتمعاتنا العربية. تهاني مع حق الفتاة في اتظار زوج يحقق لها أمور كثيرة فهو سنة السحياة وأمان واستقرار واطمئنان وامومة ولكن في ظل رجل يعرف أن المرأة سر سعادة من حولها ا في أعمار متفاوتة، في منتصف العشرين يبدأ الخوف وبعده لقب عانس، وبعده نظرة شفقة ورحمة وفي الأربعين ميؤوس منها وهذه النظرات تقتلها...،، تهاني اظهرت لنا أن خطوة الزواج بأي شخص خوفا من ظل الحيطة للأسف تتبع الفتاة حتى بعد لزواج، فخطورة عدم الإنجاب على سبيل المثال ستكون سببا في تعاستها إن كان زوجها بسبب ظل رجل، فهذا الظل سرعان ما يتحول إلى جحيم يكوي المرأة فيطلقها او يتزوج عليها في احسن الحالات. لم تنجب تعاني من النظرات ومن قسوة الزوج وردة فعله إما تطليقها او الزواج بغيرها... وتؤكد ومن المبررات التي يراها البعض بسيطة ونراها كبيرة بحكم معايشتنا لها، أن المناسبات التي من المفترض تكون محل سعادة الفتاة تنقلب إلى تعاسة بسبب النظرات، والدعاء الذي تدعو به النساء لمن لم تحظى بزوع فيكون للأسف سبب لحزنها وليس سعادتها.، ناهيك عن نساء ينهون بناتهن المتزوجات من مصاحبة العانس، وناهيك عن نظرات الشفقة لمن كبر سنها ولم تتزوج خاصة عندما تحمل طفل صديقتها أو قريبتها... لهذا تقول: عندما يضيق صدرها، وتجرح كرامتها، وتجف دمعتها بالتأكيد قد تضطر لتدوس على المشاعر الأخرى وتحافظ على بقاء مشاعرفرح المتزوجة وإن كانت وقتيه أو ظاهرها الفرح وباطنها الألم.، تهاني ترى ان أن تعب المشاعر بسبب كل ذلك بالتأكيد سيدفعها لقبول ظل راجل لتعيش بسلام فإن كان الحظ حليفها ستسعد في ظل رجل صالح، وإلا ستبدأ مرحلة كفاح جديدة وزادها الصبر، نصيحتها ألا تستمتع بوقتها، وتستفيد منه، وتحقق ذاتها في كل المجالات، وتتعلم كل يوم شيء جديد حتى يأتي الرجل الذي يستحقها. وترى أن الألم النفسي وتعب المشاعر في النهاية يوصلها لقبول ظل راجل اي راجل لتسكت الألسن وتتبدل النظرات وتعيش بسلام منكم، ثم هي وحظها يا يبتسم الله ويكون زوج يستحقها، أو تبدأ طريق كفاح آخر وزادها الصبر ، ثم نصحت من خلال قصة فتاة أن تسعى كل بنت جاهدة لتقضي وقتها فيما يفيدها حتى يأتي نصيب يستحقها نعمة وفضل : يبدو أنها رأت في حياتها الكثير من الأمثلة التي أزعجتها، وهي ضد هذا المثل بل وترى أن ظل الحر واي ظل افضل من ظل الرجل الذي سرعان ما سيكويها، ذلك الظل مدته قصيرة جدا وينتهي بعد فترة من الزواج التي سبقها وعود بالحماية والحب والرعاية.. وكل ذلك سيتلاشى مع الوقت فيتلاشى ذلك الظل، وربما نظرة سريعة لإحصائيات المحاكم نستيطع الوصول من خلالها لقضية إنتهاء الزواج بعد فترة قصيرة جدا، فالبعض يتزوج صيفا وينفصل شتاء حيث يؤثر البرد في برودة مشاعرهم. نعمة وفضل تقول: ظل حيطة، ظل شجرة، في الشمس المحرقة، أفضل بكثير من (ذل) رجل. ( هذا إذا كان عندهم ظل)، ولنقل معظمهم كي لا نظلم الجميع. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
๑•ิ.•ั๑ ✿ (¯`·._) (مسابقتنا الجديدة 1-2016) (¯`·._) ๑•ิ.•ั๑ ✿ | البركة سليمان | المنتدى العام | 122 | 2016-04-25 4:51 PM |
๑!๑!๑ .. مبــارك للأعضــــاء الذهبييــــن .. ๑!๑!๑ | الغــــاليــــة | ❇️ منتدى التواصل والتهنئة والمناسبات وتبادل الآراء وخبرات الأعضاء | 24 | 2010-02-04 12:56 AM |
✿۩•۩✿ جـــدول الطاعات والعبادات فى رمضان ✿۩•۩✿ أطبع ووزع ولك أجر الدلالة على الخير | خديجة23 | المنتدى الإسلامي | 8 | 2009-08-18 1:37 PM |
°•° °•° د๑ائــر °•° °•° على طــا๑لـــة الحــ๑ار°•° شاركــ๑نا >> | الغــــاليــــة | المنتدى العام | 14 | 2008-12-18 3:26 PM |
๑๑.. د๑ائــــــــــــــــــــر ๑ لقــــاء جديـــد!! .. ๑๑ | الغــــاليــــة | المنتدى العام | 10 | 2006-08-25 7:31 PM |