لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
بسم الله والحمد لله .. والصلاة والسلام على رسول الله وآله وصحبه .. السلام عليكم رحمة الله وبركاته .. &&& من منا لم يتوقف مع نفسه قليلاً ليتفكر في شخصية ( إبليس ) ؟ ومن منا لم يسأل نفسه لماذا خلقه الله وهو يعلم بالذي سيفعله هذا الشيطان ؟ وماهي الحكمة من أن يطول عمره إلى يوم يبعثون ؟ من حقنا جميعاً أن نعرف ( عدونا ) ونُخضِع شخصيته إلى قراءة إستثنائية حتى نفهمه ونعرف ( خطواته ) الشيطانية ونتصدى لمخططاته فهذه الشخصية أعلنت ( الحرب ) علينا وتحدتنا بـ ( الضلال ) وكما يقول المثل ( اعرف عدوك ) يجب على من أراد النجاة أن يعرفه حق المعرفة .. &&& إبليس هو الذي ( وسوس ) وأغرى لأبينا آدم عليه السلام ليأكل من الشجرة ليخرجه من الجنة ثم أُهبٌط إلى الأرض وبدأ ( الصراع ) إلى قيام الساعة .. أشارت بعض الروايات وكتب التفسير إلى أن إسمه كان ( عزازيل ) وسُمي بـ إبليس بعد حادثة ( التعالي ) عن السجود لأبينا آدم عليه السلام .. وقد أثارت شخصية إبليس الجدل عن ماهيته ؟ هل هو من الملائكة أم من الجن ؟ قالوا إنه من الجن إستناداً لما ورد بالقرآن الكريم : ( إلاٌ إبليس كان من الجن ففسق عن أمر ربه ) .. وإعترض آخرون بقولهم إن إبليس من الملائكة والمقصود بأنه كان من الجن هو للتشبيه فقط بمعنى أنه سلك مسلك الجن في عصيانه ويستدلون بالآيه الكريمة : ( وإذ قلنا للملائكة أسجدوا لآدم فسجدوا إلاٌ إبليس ) فكيف إستثناه اللله تعالى من بين الملائكة ومن قواعد الإستثناء لغوياً أن يكون المستثنى من نفس الجنس ؟ &&& وللإجابة على هذه التساؤلات الشائكة أن هذا إستثناء منقطع وأن إبليس من الجن وليس من الملائكة ويختلف عنهم بأبسط وأوضح ( الخصائص ) حيث ذكرت النصوص أنه مخلوق من ( نار ) والملائكة مخلوقون من ( نور ) إضافة إلى أنه عصى الأمر الآلهي بينما الملائكة عليهم السلام لايعصون الله ما أمرهم ويفعلون مايؤمرون وماحدث أن الله تعالى أكرمه وضمه إلى الملائكة تشريفاً له حين كان صالحاً .. &&& لقد خلق الله تعالى الملائكة من ( نور ) وخلق الشيطان من ( نار ) والنار يُشع منها النور أي أن النار هي الأصل والنور نيجة تابعة ولعل هذا السبب الذي جعل إبليس يتكبر حين رفض السجود لآدم عليه السلام وقال : ( أنا خير منه خلقتني من نار وخلقته من طين ) لذا فهو يتفاخر بأن الله خلقه من العنصرالأقوى بين الحاضرين ليخط بنفسه أول سطر في تاريخ التكبر والعنصرية ! &&& هناك سؤال هام وهو / لماذا خلق الله إبليس وهو يعلم بانه سيعصيه ؟ وهذا لاشك بأنه شأن إلهي والله سبحانه هو الحكيم العليم وقد خلقنا لعبادته ( وما خلقت الجن والإنس إلاٌ ليعبدون ) وحتى تحقق الإرادة الإلهية في أن يكون الإنسان عابداً لله في الأرض فلابد للإنسان أن ( يميز ) بين الخيروالشر حتى يعرف طريق الحق والصواب لذا خلق الله إبليس ليكون بوابة الإنسان لمعرفة الخير والشر والتميز بينهما وأن الله خلق آدم عليه السلام بدائياً لايستطيع التمييز بين الخير والشر وبما أن غاية الله تعالى من خلق آدم عليه السلام أن يعبده فكيف يستطيع أن يعبده وهو لايميز بين الخير والشر ؟ ومن هنا تجلت الحكمة الربانية في خلق الشيطان وتسليطه على آدم حتى يأكل من الشجرة ويدخل بعد ذلك هو وذريته في صراع الخير والشر والجنة والنار .. &&& من كتاب / أقوم قيلا..
التعديل الأخير تم بواسطة عبد الله الصالح ,, ; 2015-03-01 الساعة 8:58 PM.
|
أخي عبدالله الصالح، شكرا لموضوعك ولكنني اختلف تماما مع ما أورده الكاتب سلطان الموسى في شأن النار وأنها الأصل والنور نتيجة، ولا أتفق معه أيضا في أن آدم عليه السلام لم يكن قادرا على التمييز بين الخير والشر. وما أعرفه أن من المسيحين من يرى أن آدم عليه السلام لم يكن قادرا على التمييز بين الخير والشر قبل أن يأكل من الشجرة، وبعد أن أكل منها أصبح قادرا على التمييز بين الشر والخير، والعلماء ردوا على هذا الادعاء. كتاب أقوم قيلا فيه مواضيع قيمة، ولكن الكاتب كان جريء للغاية في بعض تفسيراته، وأتمنى أن يخرج قريبا كتاب يوضح بعض الأخطاء التي وقع فيها الكاتب. بارك الله فيك ملاحظة: يمكنك أخي عبدالله الرجوع لمبدأ الخطيئة عند المسيحين وعلاقة شجرة معرفة الخير والشر بآدم عليه السلام.
|
|
أختي الفاضلة / البركة سليمان تختلفين مع الكاتب بشأن النار وأنها الأصل والنور نتيجة ولكن هناك آيه في القرآن الكريم توضح لنا أن النار هي الأصل . "مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ الَّذِي اسْتَوْقَدَ نَارًا فَلَمَّا أَضَاءَتْ مَا حَوْلَهُ ذَهَبَ اللَّهُ بِنُورِهِمْ وَتَرَكَهُمْ فِي ظُلُمَاتٍ لَّا يُبْصِرُونَ " فإن كان لديكِ معلومات موثقة تؤكد خلاف ذلك فآمل اطلاعنا عليها وكذلك فيا يتعلق بتمييز آدم عليه السلام بين الخير والشر ولكِ شكري وتقديري ..
|
|
اللهم آمين وجزاكِ الله خير ع مرورك الكريم ..
|
جميل بارك الله فيك مع ان الموضوع يتوقف عنده ولايقبل في شأن خلقه لان الملائكة مخلوقة من نور وابليس مخلوق من نار واكد ذلك في مواضع خلقتني من نار
ففي القرآن ناسخ ومنسوخ فأيهم الراجح في أقوال العلماء ولايدخل فيهما استدلاله ونطبقها على ماذكره واستنبطه لورود نص قرآني فلا نبحث في غيره كانا ادام وحواء مميزان للخيروالشر والحدث منهما كان بعد زلل فازلهما الشيطان فاخرجهما مما كان فالزله تأتي مع العلم بالخير والشر والفرق بينهما واضح نعرف الخير ونعرف الشر لوضوح الطريق ومع ذلك نزل كما زل ابونا واستدركا الخطأ والزلل مع علمهم بالخطأ لان الله حذرهم منه سابقا بقول ولاتقربا هذه الشجرة فتكونا من الظالمين هنا علم سابق بانه شر فوقع الزلل منهما ثم استدركا بقوله ..بقول ربنا ظلمنا أنفسنا ... وفقك الله على الطرح
التعديل الأخير تم بواسطة البارقه 2009 ; 2015-03-08 الساعة 8:56 PM.
|
مرحبا بك أخي عبدالله الصالح... ربما اقتباسك لجزء من كلامه دون النظر للموضوع ككتلة واحده أدخلك في دائرة الظن بخلاف ما أراده الكاتب، وليتك ذكرت النص كاملا كي تضع القارى في الصورة الحقيقية. فلنأخذ عبارة الكاتب كاملة كما جاءت في كتابه، يقول: ( خلق الله الملائكة من نور، بينما خلق الشيطان من نار، والنار تعتبر عنصر أقوى من النور، فالنار هي التي يشع منها النور، أي أن النار هي الأصل، بينما النور نتيجة تابعة لهذا الأصل)!! تلك هي عبارته الحرفية، فياترى عن أي نور يتكلم؟ ألم يقل أن الملائكة من نور؟ والشيطان من نار؟، ثم اتبع ذلك بقوله: ( والنار تعتبر عنصر أقوى من النور)!!! فهل نور الملائكة هو أيضا نتيجة تابعة للأصل وللعنصر الأقوى كما قال؟ بالطبع لن أقبل هذه الفكرة، ولكن سألتمس له عذرا أن التعبير خانه، ودخل في دائرة التعميم.كما وقال: ( لو كانت الملائكة قد خُلقت من العنصر الأقوى لما استطاع إبليس أن يتفاخر بخلقته وأصله، ولكن لأنه يعلم بأن الله خلقه من العنصر الأقوى بين الحاضرين التفت إلى ذكل واستكبر...). ولو قبلنا تلك الفكرة أخي عبدالله، فسندخل في دائرة خطيرة إذ أننا تلقائيا ستقبل فكرة أن ابليس خُلق من العنصر الأقوى، أي أقوى حتى من نور الملائكة، وإذا قلنا بذلك فبالتالي ستوافقه على أن الطين الذي خلق الله منه أبونا آدم عليه السلام أضعف من النار التي خُلق منها ابليس لعنة الله عليه. وهذا خطأ، وقول الكاتب أن النار عنصر أقوى من النور دون أن يميز بين أنواع النور الصادرة من مخلوقات متباينة قول فيه تعميم غير مقبول ، ثم زعمه بأن ابليس خُلق من العنصر الأقوى، ومن ثم حقيقة أن النار أقوى من الطين الذي خُلق منه آدم ) ، كل هذا لا دليل عليه، بينما الآية القرآنية ( أنا خير منه خلقتني من نار وخلقته من طين )، لا تقر حقيقة أن النار أفضل من النور أو الطين، وإنما هذا ما جاء على لسان ابليس لعنة الله عليه وهو ادعاء وجهل منه كما ذكر العلماء في كتب التفسيير منذ زمن بعيد ووافقهم اصحاب الكتب الحديثة في التفسير. أما الآية التي ذكرتها أخي القارىء فهي تتحث عن جانب واحد وهو أن النار مصدر من مصادر الضوء، وهذا لا يختلف عليه أحد، ولكن لم يرد فيها أن النار هي العنصر الأقوى كما قال الكاتب، ولم يرد فيها ما يدل على اعتبار النور نوع واحد سواء كان نور الملائكة أم النار. أما حديثه عن الشجرة يدل على اقتناعه بفكرة أن الشجرة هي شجرة المعرفة التي جاء ذكرها في الكتب المقدسة في الديانات الأخرى، ونحن لم يصلنا من الأحاديث الصحيحة ما يدل على ذلك، إضافة إلى أن آدم عليه السلام علمه الله الأسماء كلها، وكل ما حصل من آدم عليه السلام هو ( النسيان، ثم الخطأ )، والنسيان والخطأ لا ينافي التمييز بين الخير والشر، فأنا أعلم وأنت تعلم والكل يعلم الصح من الخطأ، ونميز بين الخير والشر، ولكن مع هذا كوننا بشر كأبونا آدم، نرتكب الأخطاء . ولقد تعلمنا ممن سبقنا أهمية التأدب ونحن نتحدث عن الأنبياء، وكل شبهة في حقهم لابد وأن نفكر مليا قبل قبولها، ونعرضها على من هم أقدم، وأحكم، وأعلم ممن جاء بعدهم ولم ينل حظا من علمهم، فكان حري بالكاتب أن يتواضع ويسأل من سبقه عن حقيقة تلك الشجرة، واسمها، وما يقال عن آدم رغم أن الله علمه الأسماء كلها، ويعرف أن هناك منطق في الحديث، وأقلها يعطي أدلة تجعلنا نغير رأينا فيما تعلمنا ممن سبقه. الكاتب تكلم عن أمور وكأنها حقائق دون أن يأتي بدليل على صحة قوله، كما وخانه التعبير في أكثر من موضع. شكرا لموضوعك وبارك الله يما تقدم. |
أعتقد والله أعلم أن السبب الحقيقي وراء الحديث عن النار والنور وجعلهما مقدمة لحديثه، واستشهاده بالاية، لم يقصد به تعريفنا بحقيقة يعرفها أصغر مسلم، وهي أن الملائكة من نور وابليس من نار، فأنا وأنت والجميع نعلم ذلك، ونعلم أن ابليس تكبر، ولكن الكاتب أراد أن يمرر لك حقيقه لا دليل على صحتها، وهي حقيقة أن النار هي العنصر الأقوى وأنها أقوى من النور!!!! |
|
جزاكِ الله خير ع هذه المعلومات ..
|
|
شكراً لحضورك مشرفتنا الكريمة / البركة سليمان .. وإن شاء الله لي عوده لكِ تقديري واحترامي ..
|
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
سهم إبليس | مها | المنتدى العام | 9 | 2012-09-20 3:51 PM |
آية :أما إبليس ففسق عن أمر ربه. | ليان2 | 🔒⊰ منتدى الرؤى المفسرة لأصحاب الدعـم الذهـبي ⊱ | 2 | 2011-01-31 11:22 PM |
حلم إبليس بالجنة | الدكتور فهد بن سعود العصيمي | 📚 منتدى المراجع ومقالات الدكتور فهد العصيمي حول علم التعبير< | 6 | 2010-01-06 10:07 AM |
إبليس وعمايلو | سعاد عثمان | منتدى الصوتيات والمرئيات | 3 | 2006-11-28 10:56 PM |