لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
![]() |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
![]() |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
![]() |
![]() ![]() |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
![]() |
![]() |
||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
( هواجس من بين رُكام زخم الحياة ) عندما يهب الله القيم والمُثل والأخلاق والخير مِن السماء إلى الأرض ؛ فلتسعد بهِ المُجتمعات والأُمم وبِسواها الشقاء والتَعاسَة للكُل . و يَطلُبون الحَضارات في الأذيّات ومُمارسة الحمَاقاتِ والعَداوات. والمُؤمل مِن هَذا جمِيعه إحسانٌ مٌتبادل ونَفع يدفعهُ الكُلُ للكلِ وتَسامُح تقوم بِه الحَياة والأحياء وتَعاون يَشترك بِه كُل المُكونات وتنوعات البَشر وما تَصنّف منهم. والمُثيرات للمَتاعب هِي بُؤر الإعياء ومُؤديات مُنتجات ما يُؤلمُ ويُشقي ويُعمي عن كُل الضمائِر الحية والمَشاعرِ النبيلة والفكر الآخاذ والنتائِج المُبهرة . وكَم شاهدَ العالمُ فِي ديارهِ من مآسي يندَى لها الجبينُ ويبعدُ بِها عن كُلِّ صلاح وخيرٍ وتفاني. ولو علتِ الهممُ نحو سُموّ الغاياتِ وفضائِلِ المُرتديات لرأينا نُبلاً وكرامة لبني البشر بِأطفالهِ ونسائهِ وضعفائهِ وجميع الأبرياء فيه ولتحقق الصفاء والوِسع والسلامُ بِما يعيشه الجميع لا بالمزاعمِ والمُدعيات وهِي الأمورُ التي ابتنتها الأديان السماويّه والأفكارُ العُشريه تُبدعُها العُقولُ والأفئِدة وهِي ما يُبعدُ شبحَ المناظرِ المأساوِيّة التي لا تَتحملُها وجدانات سلِيمة والمَشاعرِ المُمنوحة لِذويّ البصائِر والذخائر ممن دواخلهم لا ترتضي مناظرالبُؤس وفعائِل الشقاء. ولم يعُد يُجدي نفعاً الكلامُ المُنمقِ والمُزوق من وُعود وأماني ومعها تستمرُ المعانات دُون إحساس بِوخز الإنسانية بل وغياب الفِطر والقِيمِ والفكرِ والعقل وأربابِ الشيم . ودون اليقين الرَّبانيّ والعقلِ المُستنير ومع ذا لن تنهض للحضارات أعمدة ولا للمدنيّاتِ أسندة وستتنقل ما عاشت بطريقتها تِلك من سيئ إلى أسوأ ومن رديئٍ إلى أردأ ما لم تسلم من الغوائل هذه بِسبلٍ مُنيرة وطُرقٍ مُضيئةٍ ونزاهةٍ في النفوسِ بها تُنتشلُ من وِهادها وتُقتلع من عُششها وضبابيَّتِها وتخرجُ من فَوضى التخبُّط ومآزق الضياعِ الذي تتبناهُ معيشة في ظلام السلوكيات. وأخطاءِ المنهجيات التي ضاع بها أصحابُها قبل أن يُوهِنوا من معهم ومن هُو مُعايشٌ لهم في كُل أنحاء الحياة ومن كان يَرتجي صلاحاً وفلاحاً في مَدِّ العمرِ وجزرهِ . ولا عيب عليهم في ذلك فسنن المُثل أن يعمر ولا يُدمِّر ويبني ولا يُخرِّب ويزرعُ الحق والعدالة والأمانةِ والسُموّ. وهُو ما يُتطلعُ له ويُرتجى ويُؤملُ وما ذلك على الله بعزيز، إذا صلحتِ النوايا وخلُصتِ الأعمال وسلمت الظواهر والبواطن وتَجرَّد الإنسانُ لِفعلهِ وإنباتهِ وإثماره ونشط فِي بنائه والتعليةُ من قدره والرفعة من شأنه . ولأنه مُناطٌ به فقد أوكل له ومُنح المَقدرة على توفيرهِ وتوقيرهِ وتحقيق مآربه ومُتطلباته ومُحصلاته . وعلى الله التُّكلان وقصدِ السبيل والحُسبان ليحصُل التبديل والتغيير وتوجِيه المآلات والمصائر والأُمنيات والتحويل والنُّقله المُبتغاة والمنشُودة وما يُسمى له ويُنتظر تحصيله والانتشاء به والراحة معه والاطمئنان والسكينة ضمنه. والوعيُّ الحقّ منجز كبير في كُل الأحوال والدَّلالات والمُنشئات والتقلُّباتِ . ومَع الدفعِ والعملِ يستعينُ الإنسانِ ولا يعجز وهُنا مربط الحقّ والحقِيقة والخيريّة والتنحي عن كُلِّ شر وباطِل واستبدال الظلمات مما يعني وَضوحاً في الرؤية وصواباً في الأفعالِ والأعمالِ والمُتكيات وما يُستند له ويُرتمى إليه ويُنحا نحوه ويُتجه وِفقه . واعلم أن أمة لا تعيش على الخير لا يُمكن أن تسلك مَع الشر وهو بُرهان تُسلِّم به كُل المصادر الفكريّة والمبادئ القيمية وعلى من يرتاب في ذلك أن يُعطي نفسهُ فُرصةً للتأمل والتدبر في حقائق مثل هذه تُوصل لإحقاقِ الحقِّ وإبطال الباطلِ حيثُ ما يدل ُّ عليه اللُّب والفؤاد. وما عاشتهُ الأمم وارتمت في أحضانه ( سنةَ اللهِ في الذِين خَلو من قبل ولن تجد لسِنة الله تبدِيلا ) وإن من جهلِ الإنسانِ وعمايته أن يأخذ بالشر كعِوض عن الخير الذي هُو بُغيته ورغبته وغايته على الدوام . وما يُحدثه من استبدال هُو منتهى الغواية والجهالة والزلل والسقوط والهبوط إلى القاع من الضلالات والترهات والغوائل والرذائل. ( أتستبدلون الذي هُو أدنى بالذي هو خير) . وهُو مالا تستطيبه الفطرُ السليمة والعُقولِ النيرة والأفكار العليا والقِيمُ النبيلة. وهُنا نقفُ عند أنه (لا خير يُجتنى من حصائل الشرّ أبدا ) وهو ما يُسلم به الكل ويتيقنه الجميع مع الروية والتُؤدة والنظر المُتبصر والتفحُّص المُتعمقّ وتقليب أوجه الأمور ومداخلها ومخارجها لِينتهي للخير والحق . ويُنئى عن المصائب والخلل في النتائِج وهُو ديدن الخيرات والمبرات وما شرُف ونبُل وتسامقَ وارتفع وعلا . وهُو ما حملهُ كلُ يقين مُتأصل بالثاقب والمُبهج . (وما تُقدمو لأنفسكم من خير تجدوه عند الله ) وبالتوافق معه والسكن في ظله تنجليّ الحقائق للأبصار وتحلو للبصائر مذاقات الشوقِ والأُلفة وحسن صنائع الودادِ وبديعُ ما يتعلقُ به وجميلُ تبريكاته وتألّقاته وفيوضاته وإمداداته وجلاء الوفاء والبرِّ والهناء وكُلُّ مايجذب للسلامةِ ويُطيحُ بِالآثام والأذيّات . ( فمن يعمل مثقال ذرة خيراً يره ـ ومن يعمل مثقال ذرة شراً يره) وهذا مع الذرات فكيف بما كبُر وعظُم وجلل وكثُر . والله المُستعان على تجاوز الإنسانية من تُجَّار الشرور والأضرار والنكبات والضياع والمِحن والكوارث والآلام وهُوات الخراب والدَّمار وإليه المُلتجأ والملاذّ والمعاذّ في إنجاح الفكرِ الخيّر وخلائق المودة والصلاح وما يقودُ لعمل السلام والرفق والإنصاف والإحسان والعفو والصفح . وهُو المُؤمل والكفيل به كله (نبئ عبادي أني أنا الغفور الرحيم) ومن يُنادي بـ ( يا عبادي ) وعلى الجميع القرب منه لينالو مُرتجياتهم ومطالبهم ومايتطلعون له من طُموحاتّ ومحاصيل وأمنيات فهُو من يُحققُ ذلِك للدّاعين والمُضطرين وسواه من أعجز ما يكون عن ذلك ( قل هُو القادر ) و ( قُل لا أملك لنفسي نفعاً ولا ضراً إلا أن يشآء الله ). ( ما قدرُ الله حقَّ قدره إن الله لقويٌّ عزيز) . وعليه تتضح لكل ذي لُّب سبُل نيل المكرُمات وأنّ ما سواها لهُ مشارب أخرى تحكّمُها الظُّلمة ويأسرها الزيف والزيغ ومصيرها حجاب يُظلله ما يُخيِّب ويَضير و يُهلك ويُوقع في الخُسران الوبيل والندامة المُحسِّرة والذل المهين . والكل في دنياه وأخراه يحصُد ما أضمرهُ قلبهُ وماجنتهُ فِعاله وأعماله وهُو العدل والقسطاس من مكوِّن الأرض والسماء وما بينهُما . فلنُحاسب أنفسنا ونُقوِّمُها لنُنجِّيها مما يُخافُ ونهبها ما يُرغب بهِبات الإله ورحماته وتكرُماته ونتوجه له بـ ( يا ربنا ) فإنه يقول لنا ( يآ عبادي ) وهي حالٌ من الرضا والتذلل وحُسن الطاعة والعبادة تُعلي الشأن وترفع المنزلة وتسمو بالقدر في العالمين . وهُو مهوى المشاعر والوجدانات وما يُراد ويُهدفُ له فمن عرف نفسه والمخلُوقات سواه حيثُ اليقين بِما تعنيه الحياة بِكل مفاصلها ومُلتزماتها ( وأن لا عبثيِّة في شيءٍ من ذلك ) . وبه يشرف الإنسان بما اقتنع به وعلم حق العلم دون شك ولا ارتياب ويبلغ البشرية الحق والرشد بالوعيّ والعلم والفكر وقُوةِ الصلةِ بالله والنَّفاذِ في سُلوكيَّاته الحياتية من خلال ذلك حيث يصحبه التوفيق والتسديد والمعونة . والربُّ هو الكافي والحسبُ ومن تُفوض له الأمورُ ومن يُعطي الخيرَ ويُبعِدُ الشرَّ . والحمدُللهِ الذي بِنعمتهِ تتمُ الصالِحاتِ ، ولا حولَ ولا قُوةَ إلا بِالله العليِّ العظيم
|
|
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
موضوع متكامل عن الحجاب الشرعي،فلاش عن الحجاب،عرض بوربوينت عن الحجاب | الفجـــر | منتدى فنون الأناقة والجمال والطبخ | 10 | 2011-04-15 2:37 AM |
هل تظنون ان الحجاب خاص بالمرأة فقط ! ادخل وشاهد صور الحجاب للرجل؟! | ابو فيصل 2000 | المنتدى العام | 6 | 2011-03-14 1:48 PM |
هذه هي الحياة | يمامة الوادي | منتدى القصة | 5 | 2011-02-05 7:32 AM |
صورتي قبل الحجاب وبعد الحجاب للعظه | فله الهاجري | المنتدى العام | 14 | 2010-09-26 11:07 PM |
دفء الحياة | يمامة الوادي | منتدى الإرشاد الأسري والنفسي | 2 | 2008-04-20 2:56 AM |