[يوسف عبداللطيف الحمادي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. نشرة جريدة الشرق القطريه مقال يقشعر له الابدان عن تلك المراءه الشيطانه والتي اسمها مريم نور لبنانية الجنسيه والتي تحاول تبث سمومها نحو الدين الاسلامي والمجتمع الاسلامي مراح اطول عليكم وراح حط لكم المقابله والتي تحدثت فيها هذه الشيطانه مع رابط لصورة صحيفة الشرق ....لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم.
هذا هو رابط الجريده
[http://www.al-sharq.com/site/topics/...5&parent_id=50


[هذا هو المقال الذي جاء بالرد على هذه الشيطانه من قبل الجريده
ـــــــــــــــ
محسن الهاجري بل أنت المجنونة يا مريم تاريخ النشر: الخميس 11 نوفمبر 2004, تمام الساعة 07:16 صباحاً بالتوقيت المحلي لمدينة الدوحة

نعم.. أنت المجنونة و«ستين مجنونة» يا مريم، لقد تماديت كثيراً وغالطت كثيراً وتجرأت كثيراً وتبجحت كثيراً.. وجئت شيئاً عظيما. إنها (مريم نور) تلك التي عرفها الناس عبر الإعلام العربي وتسابقت إليها الفضائيات وسعت إليها جاهدة وأفردت لها برامج وفقرات بعينها، خاصة بعد أن ذاع صيتها عبر قناة الجزيرة التي استضافتها للمرة الأولى وطالعتنا من خلالها بأفكارها التي احترمناها في البداية مع مبالغاتها ومغالطاتها الكثيرة وغير المقبولة في كثير من الأوقات وهي تتحدث عن الغذاء والروح. وأن تتحدث عن الغذاء وأهميته وما هو الأصلح والأنسب للإنسان فهذا شأنها وهي حرة في معتقداتها وما تدعو إليه الناس من العودة إلى الغذاء الطبيعي والمفيد وهو ما أشدنا به من كلامها فهو محمود وجميل، ولكن أن تغالط كثيراً وهي تتكلم عن الروح والإنسان بشكل مقزز أحياناً وكأنها تريد لنفسها أن تكون معلمة للمثل والقيم والأخلاق في الوقت الذي تتحدث فيه ببراءة متناهية أحياناً عن الجسد والروح وكيف نهتم بالأول ونسمو بالأخرى، وتلقي علينا كلاماً هلامياً وجملاً مطاطة وسط كلمات مبعثرة عن الرب والإنسان والسلام، وتزج بالإسلام حيناً وبالمسيحية حيناً أثناء حديثها، وتستدل بالرسول محمد صلي الله عليه وسلم مع مغالطات رواياتها - وبالمسيح عيسى عليه السلام أحياناً أخرى وهكذا دواليك حتى لكأنك لا تعرف من كلامها في بعض الأوقات (الحق من الباطل)، ولهذا كانت مثار جدل للكثيرين وبدأت تتحدث وتصرح لوسائل الإعلام بتصريحات أكثر جدلاً وإثارة ولعل الأشهر هو مغالطاتها وسوء تأدبها مع الرسول عليه الصلاة والسلام من خلال محاضرة كانت ألقتها قبل سنة أو يزيد في مدينة جدة بالمملكة العربية السعودية.

ولكن يبدو أن الوقاحة قد استفحلت في هذه الشمطاء التي ظنت أن علمها قد أكسبها جرأة على الله وعلى أنبيائه فاتخذت من لسانها السليط سيفاً ومن كلامها البذيء رصاصات تطلقها بين ظهرانينا وعلى مرأى ومسمع من العالم العربي والإسلامي، وكأنها تتحدانا بأنها تسب رسولنا الكريم عبر فضائياتنا دون أن يقف في وجهها أحد.

لقد أذاعت قناة (نيو تي في) الفضائية لقاءً مع المجنونة (مريم نور) ذكرت من خلاله بصراحة (إن محمداً مجنون.. ولما بعث وجد مجموعة من المجانين فصدقوه) وسط ذهول المذيع (المسيحي الديانة) والذي حاول أن يردعها عن مقولتها تلك، حتى أنه في نهاية المقابلة قال لها (ألا تريدين الاعتذار عما قلتيه؟) فأجابته بوقاحة أخرى (لا.. لن أعتذر).. هي ذي مريم نور التي علت علواً كبيراً ورأت أن علمها قد أوصلها إلى مرتبة تتطاول فيها على خير البشر وخاتم النبيين سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، إن مقولتها تلك هي ذاتها مقولة المشركين وكفار قريش الذين نعتوا الرسول عليه الصلاة والسلام بقولهم له (مجنون تارة وساحر تارة) تكذيباً له وتشويهاً للحق الذي نزل به، ولا نعجب من فعلها ذلك في الوقت الذي يتخاذل أهل الإسلام عن الذود عن الإسلام وعن رموزهم الإسلامية حتى وصل بنا الأمر إلى أن نشهد هذه الشمطاء تتجرأ علينا وعلى رسولنا الكريم.. ولا يسعنا إلا أن نقول (بل أنت المجنونة وستين مجنونة) وحسبنا الله ونعم الوكيل.
منقول.....

بسم الله الرحمن الرحيم

للأسف هذا ما وصل إليه حالنا .. بسبب تخاذلنا ! مما سمح لمثل هؤلاء غير المنتمين لأي دين بالتطاول على ديننا ..

فهذه المرأة تشهد بأن هناك إله واحد خالق كل شئ وبعث برسل وأنبياء ولكنها لا تنقاد لدين بل تأخذ من كل دين ما يوافق رأيها

لكن لطالما هالني جرأتها في التصريح عن آرائها التي لا يمكن لأي أحد أن يقبلها على ماهي عليه .. ولكن لماذا نبدأ بالهجوم على من يتجرأ على ديننا قبل النظر في الأمر الذي بسببه نشأت هذه الجرأة ؟
فهذا الغضب ما هو إلا غضب من أنفسنا لتخاذلنا .. فغيرنا له الجرأة بالدفاع عن مبادءه ونحن ليس لنا إلا أن ننظر وننقم على الغير دون حراك !!

فوالله ليحزنني أن أراها تتحدث عن الدين الإسلامي بكل ثقة .. ويحزنني أن أراها بهذا الاطلاع على دين لا تمت له بصلة !! ونحن ممن ننتمي لهذا الدين العظيم لا نحتكم إلا على اليسير من معرفة عن أمور ديننا بكل أسف !!

لكن هي ـ مريم نور ـ دائما تنعت نفسها بالجنون .. لأنها تجد أن الجنون دائما يلازم العظماء أهل الحق والحجة وأصحاب الرسالة .. ( أنا لا أدافع عنها ، ولكن للأمانة الأدبية في نقل ما سمعته ) فهي دائما توجّـه دعوة لعلماء المسلمين لمناظرتها وتدعوهم لاطلاعها على أمور الدين الإسلامي .. وأكثر من مرة تطلب من الدكتور " زغلول النجار " أن يطلعها على ما خفي عنها من أمور الدين الإسلامي .. فهي دائما تقرّ وتعترف بأنها تجهل الكثير من أمور الإسلام .. ويعلم الله بأنها تقف على أمور كثيرة في الدين الإسلامي نحن كمسلمين لا نعرفها كمعرفتها هي بها ـ بكل أسف ـ وهذا ما يحزنني !
ويحزنني أكثر أن من وصل لما وصلت إليه ـ مريم نور ـ لا يكون مسلماً .. منقاداً للدين الإسلامي .

ووالله إن ما وصلت إليه حالها ـ مريم ـ من تخبط إلا بسبب أنها تعلمت الكثير والكثير وحصلت على كم هائل من المعارف والعلوم ولكن لأن هذه العلوم غير مقننة وغير منتمية لدين .. لذلك تسبب في تخبطها وحيرتها ووصلت بها لهذا الحال من عدم تقبلنا لما تقوله .. لأنها تؤمن بأن هناك إله واحد وقد بعث بالرسل والأنبياء ولكنها لا تريد أن تنقاد للدين الواحد !! لأنها وصلت لمرحلة من المعرفة جعلتها ترى نفسها اكبر من الانقياد لدين .. مما تسبب في تخبطها !

لذلك من الأولى لنا ان نجعل كل علم نتعلمه لوجه الله تعالى .. وأن نحتسب كل خطوة نخطوها في سبيل الله تعالى حتى لا ينقلب السحر على الساحر ونصل لما وصلت إليه حال هذه المسكينة المتخبطة !

واسأل الله تعالى أن يجعلنا هادين مهتدين .. وأن يرينا الحق حقاً ويرزقنا اتباعه ،، ويرينا الباطل باطلاً ويرزقنا اجتنابه

نسيت ان أقول لك ـ أخي يوسف ـ بارك الله فيك

أختك : ميسون

[شموخ الأمل]

اللهم عليك بها فأنها لا تعجزك يا رب العرش العظيم...ربنا لا تؤاخذنا بما يقول السفهاء...

[حمد صقر]

صوره من المقال اعلاه الى جميع السعودين والسعوديات الذين يراسلون هذه المرأه المهلوسه، ويتبنون اطروحاتها في المكروبولتيك وحريه الجسد وغيرها من ما تلقيه على المشاهدين من اسحار وهلوسه مغلفه بالمكروبلتيك و وحده الاديان.
وعلى كل هي قبل فتره هوجمت وبشده من قبل احد المحسوبين على الكنيسه المارونيه بلبنان التي نشرت تأريخها الغير مشرف على اسماع الناس بعد ان حاولت جمع الاموال في مناطقهم

وللعلم هي ارمنيه

[وميض الامل]

هدانا الله و اياها
اعاننا الله
حسبنا الله و نعم الوكيل

[يوسف عبداللطيف الحمادي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا لكم اخواني وخواتي على مروركم الطيب وارجو من الله لكم الهدايه والتوفيق
امين يارب العالمين

[zina_maroc]

لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

ان كان هدا صحيحا فيما قالته.....

يجب عليها الحد... الامر بالمعروف والنهي عن المنكر...

لقد فكرتني بالمطربة الراحلة ذكرى عندما قال لها احد الصحفيين هل اخطات في حياتك قالت نعم .حتى محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم يخطىء.
تعرف لما سمعه علماء اهل السعودية قاموا عليها الحد..وبعد ذالك تراجعت عن قولها وطلبت العفو
وهدا ما جرى لهده العجوز ...فيما قالته ايضا
في الحقيقة نحن في بلدنا لا نعطيها اهتمام لان كل ما تقوله في مجالها الغذائي لا يصدق

شوفوا ما الفرق بين السيدات النساء العالمين وبين هده العجوز فما بالك بالرسول الاعظم محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم ان تقول عليه هدا الكلام

حسبي الله ونعم الوكيل

[خادمة الاسلام]

حسبي الله ونعم الوكيل
ولكن اليس من حسن اسلامنا الحلم على الجاهل..والدعاء له بان يكون ناصرا لدينه...وبما ان تلك المجنونة كما اسموها قد تاثر بآرائها الكثير من المسلمين وغيرهم اليس برايكم انها لو اهتدت لتاثر الكثيرون ايضا((قولوا آمييييييييييين...الله يهديها ويهدينا اجمعين)).

[ام عبد العليم]

لا حول ولا قوة الى بالله
هذا هو أخر الزمان والله أعلم
القابض على دينه كل قابض على جمرة
ولقد سمعت أنها أسلمت وذلك لكي تدخل مكه وتذهب الى المسجد الحرام وترى عظمته وما به
نسأل الله الثبات على الحق وأن يثبت قلوبنا على دينه والمسلمين والمسلمات أجمعين

[الابتسام]

السلام عليكم و رحمته و بركاته،،


لا اقول سوى حسبي الله و نعم الوكيل فيها ، و لا حزل و لا قوة الا بالله. انها حقاً مجنونة و هذا من تأثير الزمن عليها! والعمر له دور!