لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
تفسير علمي جديد للسحر
طالما أنكر الملحدون ظاهرة السحر واعتبروها مجرد أساطير لا حقيقة لها، وأن الإنسان لا يمكن أن يرى أشياء غير حقيقية، ولكن هل أثبت العلم أخيراً أن السحر موجود؟.... دراسات علمية جديدة كلنا نمر بهذا الإحساس في حياتنا اليومية أكثر من مرة. نشاهد ما يدور حولنا ونتابع تفاصيله بعيوننا، ولكننا في غمرة ما نرى، قد نغفل عن رؤية ملمح من أبرز ملامح الصورة. وأوضح مثال على ذلك عندما يغفل سائق السيارة عن ملاحظة تغير ضوء الإشارة من الأحمر إلى الأخضر. العلماء يسمون هذه الظاهرة "العمى المتغير". وقد أعلن الباحثون في الكلية الجامعة بلندن بالتعاون مع زملاء لهم في جامعة برنستون الأمريكية أنهم توصلوا إلى معرفة المكان المسؤول عن تلك الظاهرة في الإنسان وهو القشرة الخارجية لجدار المخ. فالدراسات التي أجراها هؤلاء العلماء على رسومات المخ لعديد من الأشخاص بينت أن مهمة إدراكنا لما نراه حولنا من موجودات لا تقتصر على الجزء الخاص بالرؤية في المخ فقط، بل هناك مناطق أخرى في المخ تلعب دوراً في تحديد الرؤية. ويقول البروفيسور "نيلل لافي" رئيس فريق البحث بالكلية الجامعة في لندن إنهم ركّزوا الدراسة على المنطقة المسمّاة بالقشرة الخارجية لجدار المخ، وهذه المنطقة هي المسؤولة عن التركيز. وباستخدام تقنية تعتمد على نقل موجات كهربية غير ضارة إلى المخ وتسمى الحفز المغناطيسي، تمكّن العلماء من وقف عمل تلك المنطقة محل البحث في تسعة أشخاص ممن أجريت عليهم التجربة. وعندما نجح العلماء في ذلك وجدوا أن هؤلاء الأشخاص لا يلاحظون أي تغير في المنظر المحيط بهم حتى وإن كان التغير كبيراً. فمثلاً لم يمكنهم رؤية تغيير وجه من وجوه أربعة رئيسية على شاشة الفيديو أمامهم. ويقول العلماء إن النقطة المسؤولة عن هذا الإدراك توجد في المخ على بعد سنتيمترات قليلة أعلى الأذن اليمنى للإنسان، وهي المنطقة التي يحكّها الناس عادة عندما يستغرقهم التفكير والتركيز. ويرى العلماء الذين قاموا بالتجربة أنها تفسر بطريقة علمية سبب تصديقنا لما يقوم به ممارسو الألعاب السحرية من خداع وحيل. فالساحر يستغل فرصة تركيزنا بشدة على ما يفعله بيده اليسرى ليشغلنا عما يقوم به من حيلة بيده اليمنى. ويساعده على ذلك أن عقلنا قد ركز بشدة فيما يراه مما حجب الرؤية عن قشرة جدار المخ محل الدراسة ومنعنا من ملاحظة أية تغييرات أخرى. ويقول الدكتور جون دنكان العالم بمجلس أبحاث الطب إن نتائج هذه الدراسة يمكن أن تفيد في علاج الحالات المرضية المتعلقة بقلَّة القدرة على التركيز والإدراك. كما يحدث أحيانا في حالات الإصابة بالجلطة الدماغية. وفي دراسة ثانية يقول العلماء إن الناس لا ينبغي أن يصدقوا كل ما يرونه! فقد أظهرت العديد من الدراسات السابقة أن الناس يتذكرون أشياء يعتقدون أنهم قالوها أو سمعوها، ولكنها لم تكن قد قيلت بالفعل. لكن الدراسة التي أجريت حديثاً في الولايات المتحدة أكدت أن الناس يمكن أيضا أن "يتذكروا" رؤية أشياء لم تكن موجودة بالفعل. وأوضح باحثون في جامعة ولاية أوهايو أن ما يطلق عليه "الذكريات الكاذبة" تحدث بشكل أكثر سهولة مما يعتقد الكثيرون. وبنى الدكتور ديفيد بيفرسدورف وزملاؤه نتائجهم على دراسة أجريت على 23 بالغاً لا يعاني أي منهم من أي مشكلة عقلية. فقد عرض على كل متطوع 24 مجموعة لاثني عشر منظراً. ويشمل كل منظر أشكالاً هندسية متنوعة وتختلف في العدد والحجم والموقع والشكل واللون. فعلى سبيل المثال شاهد المتطوعون 12 شكلاً لمثلثات صفراء. وكان كل منظر يعرض مثلث واحد أو اثنين أو مثلثات كبيرة أو صغيرة. وكانت المثلثات ترتب أفقيا أو رأسيا. ومنح المتطوعون فترة لتذكر كل مجموعة من الأشكال، بعدها عرضت عليهم خمسة مناظر إضافية وسئلوا إن كانوا قد شاهدوا أياً منها في الأشكال الأصلية. وكان اثنان فقط من بين المناظر الخمسة قد تم عرضها بالفعل. وبدا أن اثنين من المناظر تختلف تماماً عن الأشكال التي عرضت من قبل، بينما بدت المناظر الأخرى مماثلة بعض الشيء، وهي ما أطلق عليه الباحثون الشكل الخادع. ونجح المتطوعون بنسبة 80 في المائة في تحديد المناظر التي شاهدوها. وحددوا أيضا بنجاح بنسبة 98 في المائة الصور التي لم تكن جزءاً من المجموعة الأصلية للأشكال. لكن نحو 60 في المئة قالوا أيضا إنهم رأوا "الشكل الخادع". وقال الدكتور بيفرسدورف: يوضح ذلك أن رؤية الذكريات الكاذبة يمكن أن تخدع بسهولة. وقدمت هذه النتائج في المؤتمر السنوي لجمعية علم الأعصاب في نيواورليانز. يستخدم العلماء جهاز المسح بالرنين المغنطيسي الوظيفي fMRI من أجل مراقبة نشاط القشرة الدماغية وما يحدث فيها من عمليات ونشاط أثناء الخداع البصري. وقد اكتشفوا أن بعض المناطق في قشرة الدماغ "تتعطل" أثناء التركيز على صورة محددة، وبالتالي يرى الإنسان أشياء غير حقيقية، وقد تحدث أشياء أمامه ولا يراها، ومن هنا يمكن أن نعطي تفسيراً علمياً لعملية السحر. موجات كهرطيسية من المخ تؤثر على الكمبيوتر أكد فريق من الباحثين الأمريكيين أنهم قطعوا شوطاً كبيرا في استخدام المخ البشري للتحكم في الأجهزة المختلفة. فقد تمكن أربعة أشخاص بمن فيهم قعيدان يستخدمان الكرسي المتحرك من تحريك مؤشر الفأرة التي يعمل بها الجهاز باستخدام غطاء للرأس مثبت به نحو 64 قطب إلكتروني. وكانت أبحاث سابقة قد أثبتت قدرة القردة على تحريك مؤشر الفأرة وذلك عن طريق أقطاب الكترونية مزروعة في دماغها. ونشر فريق الباحثين نتائج الدراسة الأخيرة في المنشورات الخاصة بالأكاديمية الوطنية الأمريكية للعلوم. وقال العالمان جوناثان وولبو و دينيس ماكفارلين: "لقد أظهرت نتائج الدراسة أنه يمكن تعليم الأشخاص استخدام الإشارات الكهربائية للدماغ من خلال تسجيلها لتحريك مؤشر الفأرة في اتجاهين بشكل سريع ودقيق". وأكد فريق الباحثين الذي ينتمي إلى فرع وزارة الصحة بولاية نيويورك وجامعة نيويورك أن الدراسة الأخيرة تعد خطوة نحو تمكين الأشخاص من التحكم بالكراسي المتحركة والأجهزة الإلكترونية الأخرى بأدمغتهم. وارتدى الأشخاص الأربعة الذين خضعوا للتجربة غطاء رأس الكتروني وجلسوا أمام شاشة عرض كبيرة. ولم تزرع في رؤوسهم أية أجهزة بل اكتفى الباحثون "بالقبعة الإلكترونية". وينتج نشاط خلايا المخ إشارات كهربائية يمكن استخدامها بواسطة الأقطاب الالكترونية لتترجم بعد ذلك إلى أوامر للتحكم في الجهاز. ولا يحتاج مثل هذا النشاط الدماغي لاستخدام عصب أو عضلة معينة، لذا فإن الأشخاص المصابين بالجلطات أو الذين يعانون من مشاكل في العمود الفقري يمكنهم استخدام غطاء الرأس الالكتروني بكفاءة. وأظهرت التجربة أن الأشخاص الأربعة الذين خضعوا للدراسة باتوا يتحكمون بصورة أفضل في مؤشرة الفأرة كلما زاد عدد محاولاتهم. وأوضح الباحثون أن المقعدين كان أداؤهما أفضل في التجربة لأن دماغيهما كانا أكثر استعداداً أو لأنهما كانا أكثر إقبالاً على التجربة. ولا تعد تلك هي المرة الأولى التي ينجح فيها الباحثون في مثل هذا النوع من التجارب. فقد استخدم بعض العلماء حركة العين، فيما لجأ آخرون لطرق أخرى لتسجيل إشارات المخ للتحكم في الأجهزة. وكان فريق من معهد إم أي تي الأوروبي قد صمم غطاء رأس لاسلكي يمكنه ترجمة إشارات المخ للتحكم في إحدى ألعاب الكومبيوتر! |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
جريان الشمس ... إعجاز علمي جديد | يمامة الوادي | رياض القرآن | 5 | 2007-11-29 2:13 AM |
إعجاز علمى جديد في قول الرسول الكريم "اللهم اغسل خطاياي..." | أم نور الهدى | المنتدى الإسلامي | 25 | 2007-09-27 1:07 AM |
تحريم الإسلام للزواج من أخوة الرضاع هل له تفسير علمي؟؟ | الابتسام | منتدى الإرشاد الأسري والنفسي | 4 | 2007-02-03 10:04 PM |
موظف جديد في عملي | أم خليفة2 | 🔒⊰ منتدى الرؤى المفسرة لأصحاب الدعـم الذهـبي ⊱ | 1 | 2006-08-10 2:52 PM |