[back2allah]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


احببت ان اطرح عليكم مجموعه من القصص التي تبين اثر وفضل الدعاء وهي قصص حقيقيه واليكم القصه الاولى

الكاتب : أم محمد بتاريخ : 30/11/1426هـ عدد القراء :
حدث أن مرضت والدتي واحتاج الأمر إلى إجرائها لعملية جراحية عاجلة في قلبها وبناء على طلب الأطباء بسرعة السفر إلى الخارج لإجراء العملية وفعلاً توجهنا إلى ألمانيا وفي اليوم المحدد لعملية والدتي تأخرت والدتي كثيراً في غرفة العمليات وكنت أدعو الله بالأدعية المأثورة والحمد بفضل الله ورعايته نجحت العملية وبعدها أخبرنا الأطباء بأن قلب والدتي قد توقف خلال العملية الأمر الذي تطلب إنعاش القلب والحمدلله بفضل الله ورعايته استجابت والدتي للعلاج وهنا أيقنت بأنه لايرد القضاء إلا الدعاء والحمد لله ودعواتكم لوالدتي .



القصة : طلبت زوجها من الله الكاتب : أم قتيبة بتاريخ : 9/2/1427هـ
لم يكن عمري ييتجاوز العشرين في حين تقدم شاب لخطبتي حسن الخلق والخلق وكان ابي رحمه الله في ذلك الوقت مريضا (مصاب بعدة جلطات دماغية) في كان لاخوتي الثلاثة حكم المتسلط علينا هم ونساؤهم:وامي مسكينة ما من شفيق عليها ولا مطيع :فرفض اخي الاكبر هذه الزيجة بحجة اني مازلت صغيرة وتعقدت الامور وكل واحد من اخوتي يريد ان يختار لي مايناسبه شخصيا,وذلك بعدما جلست مع الشاب في بيتنا وحصل ما حصل من مودة بيننا ,فما كان مني الا ان رهنت نهاري وليلي وانا اناجي الله اللهم زوجنيه اعينه على دينه,فما هي الا عشرة ايام وبعد اعطاهم اخي الجابة بالرفض,الا والشاب واهله يطرقون بابنا من جديد وهاهي طفلتنا الاولى ترفل بيننا (بديعة) حماها الله وحمانا



القصة : امره بين الكاف ونونالكاتب : مريم بتاريخ : 24/11/1427هـ عدد القراء : 1456
هذه قصة حدثت معي قديما كنت فيها بالصف الأول الأبتدائي اي عمري فيها 6سنوات اي كنت صغيرة حتى على استيعابي لمعنى الدعاء لله عزوجل وانا حزينة وفي نفس الوقت موقنة بجواب الله لي ولا ادري اذا قصتي كانت مثار تصديقكم ام لا ولكني موقنه بأن هذا حدث معي وهو من رحمته تعالى وفضله اذ كنا واخوتي صغار انذاك عندما احضر لنا والدنا صيصان اي فراخ الدجاج لكل واحد منا صوص ليعتني به ويربيه واذكر ان صوصي مع الأيام ولحادثة ما اصبح اعرج وكان صوصي مميز عن صيصاني اخوتي بأنه ممعوط اي ريشه مبلل وأنه اعرج وكنت احبه جدا واحزن عليه رغم سخرية اخوتي من شكله اذكر وقتها انني جلست ولا ادري ما دفعنا لذلك وانا بهذا السن ان ادعو الله ان يشفي صوصي وان لا يصبح اعرج واذكر وقتها وانني كنت جالسة واعتقد انها كانت فترة طويلة وانا ادعو الله لكي يشفي صوصي كما واذكر انه كان يوم الجمعة وبعد صلاة الظهر تحديدا واخذت بعض مصطلحات شيخ كان على التلفاز يدعو وكنت اردد عبارة يا من امره بين الكاف والنون واذا اردت شيئا فأنما قولك له كن فيكون ثم التهيت نهارا بالعب ونسيت موضوع الدعاء وحتى حزني وعندما استيقطت باكرا ذهبت لكي اتفقد صوصي مع اخوتي وفي حوض زراعة كان عندنا وكانت صيصاننا فيها . اقسم بكل اسم لله عزوجل ان صوصي كان يمشي طبيعيا ولا وانه غير ممعوط لقلت انه ليس صوصي ولكنه هو اذا كان عدد صياصنا معلوم وصوصي كان مميزا بمظهرة وعرجته ولم اصدق وقتها ومن الفرحة اخرجته من الحوض وكان سريعا جدا يركض بسرعة لم استطع مهعا ان الحقه اوامسكه وفقدته لم اعثر عليه في اي مكان وكأن الأرض قد شقت وبتلعته رغم انني فقدته الا انني لم اكن حزينة فرأيته وهو يمشي انساني انني فقدته .حقا فكلما تذكرت هذه الحادثة اسر وازداد اعجابي بخالقي واشكره على ذلك حتى عندما اطلب حاجتي منه او ارجوه ادعو بيا شافي الصوص. فالتعلموا ان لنا جيمعا رب عطيم قدير اذا دعي اجاب واذا استعفر غفر . ولا تقتصر رحمته على الكبير دون الصغير.




القصة : أنا والسجن والإستغفار ! .
الكاتب : الواثق بالله بتاريخ : 24/1/1426هـ عدد القراء : 1870
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

إخواني في الله

أقسم لكم بالله الذي لا إله إلا هو ان هذه القصة حقيقية بكل ماجاء فيها ، وتتضمن قصتي هذه أنني رجل فقير اشتغلت في عدة أعمال ولكن الله لم ييسر لي النجاح فيها .. ثم قدر الله وسجنت في قضية سياسية في السعودية ، وكنت في السجن - الذي مكثت فيه قريباً من ثلاثة أشهر – قد لزمت الاستغفار بشكل قوي بحيث أصبحت أستغفر في اليوم الواحد ألاف المرات ولله الحمد ، وعلى الرغم من أن قضيتي خطيرة وقليل أن أسجن عليها سنة !! ، ولكن الله تعالى فرج عني بعد 87 يوماً فقط من سجني ، ثم رزقني سبحانه وبحمده بعد خروجي من السجن بستين ألفاً من أحد المحسنين حيث علم بسوء أحوالي المادية فاستدعاني من تلقاء نفسه وأعطاني ثلاثين ألفاً وبعد فترة قليلة أعطاني مثلها فكانت ستين ألفاً ، وقال لي : خذها عوناً على أمور دنياك !! .. وقد واللهِ اشتد ذهولي مما جرى فرأيت حينها رأي العين العواقب العظيمة للإستغفار ! .. وقد صدق النبي صلى الله عليه وسلم حينما قال : ( من لــزم الاستغفار جــعل الله لـه من كل هم فـرجاً ، ومن كل ضيق مخرجاً ، ورزقه من حيث لا يحتسب ) حسنه الحافظ ابن حجر في " الأمالي المطلقة " ، ص ( 251 )
هذا مايعجله الله تعالى لعبده في الحياة الدنيا بسبب الاستغفار من دفع البلاء وشرح الصدور وجلب الرزق وتفريج الكروب فضلاً عن غفران الذنوب وتكفير السيئات ورفع الدرجات .. فما أعظم ملازمة الاستغفار ! ، فاللهم لك الحمد ياكريم وياغفور يارحيم .
علماً بأن من أفضل صيغ الاستفار هي ( استغفر الله وأتوب إليه ) . ( أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه ) .

أخوكم في الله / سجين سابق في السعودية

والله على ما أقول شهيد





القصة : الدعاء للإبناء بالحفظ وبالستر
الكاتب : أم يوسف بتاريخ : 30/1/1426هـ عدد القراء : 866
السلام عليكم
" والله على ما أقول شهيد "

قبل 4 سنوات حدثت هذه القصه لي ولإبنتي وكان عمرها24 سنة وهي أنه هذه البنت كانت غير مطيعه وتخرج كما يحلو لها ولا أستطيع منعها لأنها عنيده وسبق أن أغلقت الغرفة عليها فخرجت من الشباك ثم تعود لي بالحجج بأنه لو لم تخرج لتتمشى ستصاب بالإكتآب وسبق أن أخبرت أخوانها ذات مره بأنها خرجت دون أخذ إذن مني فحدث صراع في البيت وفضيحة وصراخ

المهم كلما خرجت أصاب بخوف وقلق حتى تعود ويحدث هذا يوميا وأنا يدي على قلبي ..
حدث ذات يوم أنها أرادت الخروج ظهرا ولم أتمكن من منعها فلجأت الى ربي فور خروجها وبدأت أصلي وأدعوا الله وأنا أبكي أن يحفظها ويستر علينا
ثم غفوت بعد الصلاة فسمعت هاتف أثناء النوم وكأنه بلساني ولكن بصوت أجش " حفظها السلام "
فصحوت من نومي وأنا أرتجف وإذا بها تعود وترمي بمفتاح سيارتها لي قائله لا أريد الخروج ثانية
وقد حمدت الله كثيرا على حفظه وستره لنا

ولم أقل لها هذه الرؤيه إلا بعد مده بعد أن عقلت

( اللهم أنت السلام ومنك السلام تباركت ياذا الجلاال والإكرام )
هناك قصه أخرى سأرويها لاحقا إن شاء الله

عذع القصص حقيقيه وموجده في موقع داعي

وللاستزاده اليكم الرابط http://www.da3y.org/index.php?cat=03&start=20&page=2
</B>