لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
من ينابيع الفاتحة
هي فاتحة الكتاب , لأن القرآن افتتح بها لفظاً وخطاً , لا وحياً . لا تخفى منزلتها العظيمة على أهل العقول السليمة , وقد أمر الله - تعالى – عباده المؤمنين أن يقرؤوها في كل ركعة في صلواتهم فرضها ونفلها . بسم الله الرحمن الرحيم من ينابيع سورة الفاتحة هي فاتحة الكتاب , لأن القرآن افتتح بها لفظاً وخطاً , لا وحياً . لا تخفى منزلتها العظيمة على أهل العقول السليمة , وقد أمر الله - تعالى – عباده المؤمنين أن يقرؤوها في كل ركعة في صلواتهم فرضها ونفلها . من أسمائها : 1- الفاتحة : وكما ذكرنا لافتتاح كتاب الله بها . 2- أم الكتاب , وأم القرآن : وقيل سميت بذلك , لأنه يبدأ بها في المصاحف , ولرجوع جميع معانيه إلى ما تتضمنه من معاني . 3- سورة الحمد : لابتدائها به . 4- سورة الصلاة : لأن الصلاة الفرض والنفل لا تصح بدون قراءتها . 5- سورة الشفاء , والرقية , والواقية : لأنها شفاء لمن تداوى بها . 6- والكافية : لأنها تكفي عن غيرها من سور القرآن في الصلاة , ولا يكفي غيرها عنها . 7- السبع المثاني : وقيل لأن آياتها سبع , وقيل لأنها تثنى في الصلاة فتقرأ في كل ركعة . عدد آياتها : آياتها : سبع آيات . اشتملت على حمد الله وتمجيده بأسمائه الحسنى وصفاته العلا . وعلى التضرع إليه بطلب الهداية , والتبرؤ من الحول والقوة . والرغبة في سلوك طريق أهل الصلاح . وكلماتها : خمس وعشرين كلمة . وحروفها : مائة وثلاثة عشر حرفاً . – ويا سبحان الله ! أعدادها كلها وترية . ! فضلها : عن أبي هريرة – رضي الله عنه – قال : خرج رسول الله – صلى الله عليه وسلم – على أبي بن كعب – رضي الله عنه – وهو يصلي , فقال : " يا أبي , فالتفت , ثم لم يجبه , ثم قال : أبي , فخفف أبي , ثم انصرف إلى رسول الله – صلى الله عليه وسلم – فقال : السلام عليك يا رسول الله , فقال : وعليك السلام , ما منعك أي أبي إذ دعوتك أن تجيبني ؟ فقال : أي رسول الله إني كنت في الصلاة , قال : أولست تجد فيما أوحى الله إلي ( استجيبوا لله وللرسول إذا دعاكم لما يحييكم ) قال : بلى يا رسول الله , لا أعود , قال : أتحب أن أعلمك سورة لم تنزل لا في التوراة , ولا في الإنجيل ولا في الزبور ولا في الفرقان مثلها ؟ قلت : نعم أي رسول الله , قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم : إني لأرجو أن لا أخرج من هذا الباب حتى تعلمها , قال : فأخذ رسول الله – صلى الله عليه وسلم بيدي يحدثني , وأنا أتبطأ مخافة أن يبلغ قبل أن يقضي الحديث , فلما دنونا من الباب قلت : أي رسول الله ما السورة التي وعدتني ؟ قال : ما تقرأ في الصلاة ؟ قال : فقرأت عليه أم القرآن , قال : والذي نفسي بيده ما أنزل الله في التوراة ولا في الإنجيل ولا في الزبور ولا في الفرقان مثلها إنها السبع المثاني " رواه الإمام أحمد و كذا الترمذي والنسائي . وهو حديث صحيح . وعن جابر بن عبد الله – رضي الله عنه – قال : انتهيت إلى رسول الله – صلى الله عليه وسلم – وقد أهرق الماء , فقلت : السلام عليك يا رسول الله , فلم يرد علي , ثلاثاً , فلم يرد علي , قال : فانطلق رسول الله صلى الله عليه وسلم يمشي , وأنا خلفه , حتى دخل رحله ودخلت أنا المسجد , فجلست كئيباً حزيناً , فخرج علي رسول الله – صلى الله عليه وسلم – وقد تطهر , فقال : عليك السلام ورحمة الله وبركاته , وعليك السلام ورحمة الله وبركاته , وعليك السلام ورحمة الله وبركاته , ثم قال : ألا أخبرك يا عبد الله بن جابر بأخير سورة في القرآن ؟ قلت : بلى يا رسول الله , قال : اقرأ الحمد لله رب العالمين حتى تختمها " رواه الإمام أحمد , وإسناده جيد . وعن أبي سعيد الخدري – رضي الله عنه – قال : كنا في مسير لنا , فنزلنا , فجاءت جارية فقالت : إن سيد الحي سليم , وإن نفرنا غيب , فهل منكم راق ؟ فقام معها رجل ما كنا نأبه برقيته , فرقاه , فبرأ , فأمر له بثلاثين شاة , وسقانا لبناً , فلما رجع قلنا له : أكنت تحسن الرقية أو كنت ترقي ؟ قال : لا ما رقيت إلا بأم الكتاب , قلنا : لا تحدثوا شيئاً حتى نأتي ونسأل رسول الله – صلى الله عليه وسلم – فلما قدمنا المدينة , ذكرناه للنبي – صلى الله عليه وسلم – فقال : وما كان يدريه أنها رقية ! اقسموا واضربوا لي بسهم " رواه البخاري . وعن ابن عباس – رضي الله عنه – قال : بينا رسول الله – صلى الله عليه وسلم – وعنده جبريل , إذ سمع نقيضاً فوقه , فرفع جبريل بصره إلى السماء فقال : هذا باب قد فتح من السماء ما فتح قط , قال : فنزل منه ملك , فأتى النبي – صلى الله عليه وسلم – فقال : أبشر بنورين قد أوتيتهما لم يؤتهما نبي قبلك , فاتحة الكتاب , وخواتيم سورة البقرة , لم تقرأ حرفاً منها إلا أوتيته . " رواية النسائي , ورواه سلم في صحيحه . وعن أبي هريرة – رضي الله عنه – عن النبي – صلى الله عليه وسلم – قال : " من صلى صلاة فلم يقرأ فيها بأم القرآن فهي خداج – ثلاثاً – غير تمام " فقيل لأبي هريرة : إنا نكون خلف الإمام فقال : اقرأ بها في نفسك , فإني سمعت رسول اله – صلى الله عليه وسلم – يقول: " قال الله – عز وجل – قسمت الصلاة بيني وبين عبدي نصفين , ولعبدي ما سأل , فإذا قال : ( الحمد لله رب العالمين ) قال : حمدني عبدي , وإذا قال : ( الرحمن الرحيم ) قال: أثنى علي عبدي , فإذا قال : ( مالك يوم الدين ) قال الله : مجدني عبدي , وقال مرة فوض إلى عبدي , فإذا قال ( إياك نعبد وإياك نستعين ) قال هذا بيني وبين عبدي , ولعبدي ما سأل , فإذا قال : ( اهدنا الصراط المستقيم صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين ) قال الله : هذا لعبدي ولعبدي ما سأل " صحيح مسلم . معناها : ( الحمد لله ) : بدأت كلمة الحمد بلام الاستغراق , أي أن كل الحمد لله سبحانه وتعالى . واللام السابقة للفظ الجلالة , هي لام الاستحقاق . والمعنى لا يستحق الحمد الكامل إلا الله تعالى . وذلك بما أنعم على عباده من النعم التي لا تعد ولا تحصى , بداية من نعمة الخلق من عدم , وتفضيل البشر على سائر خلقه , وتمكينهم من جميع الوسائل الموصلة لمعرفته قبل أن يكلفهم بعبادته , وسخر لهم جميع خلقه , وأرسل إليهم رسله , كل ذلك من غير استحقاق لهم , ولا سؤال منهم . ومع غناه عنهم . والخبر منه سبحانه دليل على ثنائه على نفسه سبحانه , وهذا يتضمن الأمر لخلقه بأن يثنوا عليه بما يستحق . ومما ورد في القرآن من ثناء الله – تعالى – على نفسه قوله تعالى : ( الحمد لله الذي خلق السموات والأرض ) [ الأنعام : 1 ] وقوله تعالى : ( الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب ولم يجعل له عوجا ) [ الكهف : 1 ] وقوله تعالى : ( الحمد لله فاطر السموات والأرض جاعل الملائكة رسلاً ) [ فاطر : 1 ] وقد جاءت في القرآن كثير من الآيات عن أحوال الصالحين في مواقف شتى , تجمعهم نتيجة واحدة هي حمد الله تعالى . فهاهو إبراهيم عليه السلام يحمد ربه على نعمة الذرية بعد الحرمان , في قوله تعالى : ( الحمد لله الذي وهب لي على الكبر إسماعيل وإسحاق ) [ إبراهيم : 39 ] . وقد علم الله تعالى نبيه نوح عليه السلام أن يقولها عند الاستواء على الفلك – وهي نعمة جليلة أن ينجيه الله ومن معه من المؤمنين من الطوفان – وذلك في قوله تعالى : ( فإذا استويت أنت ومن معك على الفلك فقل الحمد لله الذي نجانا من القوم الظالمين) [ المؤمنون : 28 ] . وعلمها لنبيه داود وابنه سليمان عليهما السلام ليقولانها حمداً على فضل الله ونعمه في قوله تعالى : ( ولقد آتينا داود وسليمان علماً وقالا الحمد لله الذي فضلنا على كثير من عباده المؤمنين ) [ النمل : 15 ] . وغيرها من المواقف القرآنية التي يتعلم منها قارئ القرآن حقيقة الحمد . |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
من ينابيع البسملة | يمامة الوادي | رياض القرآن | 44 | 2010-11-15 5:22 AM |
ينابيع السعادة | أبو عامر الشمري | المنتدى العام | 20 | 2010-11-05 1:58 PM |
'(¯`•._.•( ينابيع تتدفق في ملتقيات تبوك والزلفي 29 )•._.•°¯)' | الزاهرة | 🔍 منتدى أخبار المشرف العام للموقع: | 18 | 2010-03-10 5:09 PM |
الفاتحة | سناء | ⚪️ منتدى الرؤى المفسرة لغيرالداعـمين،أو المفسرة في المنتدى ∞ | 2 | 2005-03-29 1:56 AM |
الفاتحة | القمم | ⚪️ منتدى الرؤى المفسرة لغيرالداعـمين،أو المفسرة في المنتدى ∞ | 2 | 2004-10-15 11:34 AM |