لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
لاتزعلي لأنك امرأة؟؟
خواتي حبيباتي في كثيرا منا نحن النساء اذا حبست في البيت او اذا لم تنفذ طلباتها او اذا منعها والدها او اخوها من ان تخرج بمفردها زعلت وعصبت وقالت انا لست صغيرة او ليتني ولد او رجل حتى لاتتحكموا بي كيفما شئتم ليتني رجل امارس حريتي وتبدأ تحزن على حالها بل تقول انا مظلومة وكل امرأة مثلي مظلومة وتبدأ بالشكوى وتتذمر بل وتقول لماذا الله لم يخلقني ذكرا؟؟ هنا اخواتي احببت ان أتي لكم بآيات من القرآن العظيم وأحاديث من أقوال النبي صلى الله عليه وسلم وأقوال وقصص للصحابة وزوجات النبي صلى الله عليه وسلم امهات المؤمنين تبين فضل المرأة العظيم عن الرجل التي لو علم بها الرجل لتمنى ان يكون هو امرأة لما لها من شأن عظيم في الاسلام فالإسلام جاء ليكرم المرأة ويعلي من شأنها وهذه أقوال للنبي صلى الله عليه وسلم وأقوال صحابته وأمهات المؤمنين في عظم فضل المرأة في الاسلام أولا لنبين حال المرأة قبل الاسلام وما كانت عليه من امتهان وحال النساء الغير مسلمات: كانت الأوساط الاجتماعية في العالم النصراني تشك في انسانية المرأة وطبيعة روحها .. أما في الاسلام القرآن الكريم فقد ساوى بينهما وذكرهما في موضع واحد فسبحان القائل "فاستجاب لهم ربهم أني لا أضيع عمل عامل منكم من ذكر أو أنثى بعضكم من بعض..." وبايع الرسول صلى الله عليه وسلم النساء على الاسلام والطاعة كما بايع الرجال وكانت بيعتهن مستقلة عن رجالهن وليست تبعا لهم وفي ذلك تأكيد على استقلال شخصية المرأة المسلمة وأهليتها لتحمل المسؤولية في البيعة والعهد واعطاء الولاء لله ورسوله وكان هذا كله قبل قرون من اعتراف العالم الحديث للمرأة بحقها في التعبير عن رأيها المستقل عن طريق الاستفتاء والانتخابات هذا الى جانب مجموعة كبيرة من الحقوق، كاستقلالها بمالها وملكياتها وإعفائها من النفقة ولو كانت غنية ومساواتها بالرجل في الكرامة الانسانية والتربية والتهذيب والتكاليف الشرعية عامة. ولقد بلغت المرأة المسلمة من التكريم وحيازة الحقوق والأهلية ما أدهش نساء الغرب . ويحضرني في هذه المناسبة قول احدى السيدات الأمريكيات في محاظرة في الولايات المتحدة ، كان يلقيها عالم من علماء سورية هو الأستاذ الشيخ بهجة البيطار في بيان حقوق المرأة في الاسلام فقد وقفت تلك السيدة الأمريكية متعجبة من الحقوق والمكاسب الشرعية التي حصلت عليها المرأة المسلمة منذ 15 قرنا فسألت الشيخ المحاضر: أهذا الذي تقوله عن المرأة المسلمة وحقوقها حقيقية أم دعاية؟؟ اذا كان حقيقة فخذوني لأعيش عندكم فترة ثم أقتلوني!! والشواهد والأقوال من نساء الغرب المعبرات عن دهشهن واعجابهن بمكانة المرأة المسلمة وتكريمها. ويكفي ان تعلم أن الثورة الفرنسية حين أعلنت في أواخر القرن الثامن عشر وثيقة حقوق الانسان أعلنتها بعنوان ((حقوق الرجل)) فقد جاء في المادة الأولى من هذه الوثيقة ((يولد الرجل حرا ولايجوز استعبادة)) ثم جرت محاولات لاضافة كلمة (المرأة) غير ان هذه المحاولات رفضت.. بينما جاءت النصوص الاسلامية قاطعة في كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم منذ 15 قرنا تسوي بين الرجل والمرأة في الثواب والعقاب والمسؤولية والجزاء والعبادة والكرامة والإنسانية جميعا .. ان وضع المرأة قبل الاسلام كان في أمم العالم طرا ، في بلاد الشرائع القديمة وبخاصة الهند وروما ، وفي القرون الوسطى في العالم المسيحي، وفي بلاد العرب قبل الاسلام كان في الدرك الأسفل من السوء، ومن هنا فهي تزداد اعتزازا بشخصيتها المسلمة ودينها الحق ومكانتها العالية. أما وضع المرأة في الشرائع القديمة فقد قال الزعيم الهندي - جواهر لال نهرو- في كتابه (اكتشاف الهند) قال *أما وضع المرأة القانوني وفقا لما يقوله (مانو) فقد كان سيئا من غير ريب وكن يعتمدن دائما على الأب والزوج والابن ، اذ أن المعلوم أن الميراث لديهم كان يذهب كله من موتى الذكور الى أحيائهم دون الاناث يعني لو في أب غني وماعنده الا ابنة واحدة ففي الاسلام يذهب المال الى الابنة اما عند الهند فيذهب الى اولاد عمها وتبقى هي محرومة من هذا النال طيلة حياتها فما هذا الظلم الكبير ... وكان وضع المرأة في شريعة روما القديمة قائما على عدم الاعتراف بأية أهلية حقوقية للمرأة وعلى جعلها تحت التصرف الدائم لأنها أنثى سواءا أكانت صغيرة ام كبيرة وهي في الجملة موروثة لا وارثة... وكانت المرأة في الشريعة الرومانية شيئا من الأشياء التابعة للرجل وهي لذلك فاقدة شخصيتها ومحرومة من حرية تصرفاتها .. وقد وصل حال المرأة في عهد النصرانية الأولى الى السوء الذي أشار اليه الزعيم الهندي (نهرو) حتى شككت بعض الندوات الدينية في انسانية المرأة وطبيعة روحها وعقدت مؤتمرات في روما للبحث في روح المرأة وهل هي تتمتع بروح كروح الرجل أو أن روحها كروح الحيوانات (الله يكرمكم ) مثل الثعابين والكلاب بل أن أحد هذه الاجتماعات في روما قرر أنه لاروح لها على الاطلاق وأنها لن تبعث في الحياة الأخرى.. الحمد لله على نعمة الاسلام.. وذكر الاستاذ جاسم محمد المطوع في كتابه ((زوجات النبي صلى الله عليه وسلم في واقعنا المعاصر)) ""أن البرلمان الاسكتلندي أصدر سنة 1567 قرارا مفاداه أن المرأة لا يجوز أن تمنح أي سلطة على أي شيء من الأشياء وكان الرجال في بريطانيا يبيعون زوجاتهم الى ان صدر قانون عام 1930 يحرم ذلك (الحمدلله على نعمة الاسلام). وفي عهد هنري الثامن ملك انكلترا أصدر البرلمان قرارا يحظر على المرأة أن تقرأ كتاب العهد الجديد الذ جاء به المسيح عليه السلام. أما المرأة في جزيرة العرب فقد كانت في كثيرا من القبائل موضع امتهان وتقزز قبيل الاسلام وكانت عارا يحرص كثيرون من أوليائها على أن لا يلحق بهم وذلك بؤدها ساعة ولادتها أي دفنها في الأرض وهي مولودة وقتلها والعياذ بالله. وقد نددت دعوة الاسلام بهذا الوضع الأليم المهين للمرأة في غير موضع من كتاب الله فقال الله تعالى واصفا حطة الشعور ومعرته نحو المرأة في الجاهلية فقال الله تعالى((وإذا بشر أحدكم بالأنثى ظل وجهه مسودا وهو كظيم يتوارى من القوم من سوء مابشر به أيمسكه على هون أم يدسه في التراب ألا ساء مايحكمون)) وقال الله تعالى مصورا فظاعة جريمة دفنها حية بريئة طاهرة لم ترتكب اثما ولم تقترف ذنبا ((واذا المؤدة سئلت بأي ذنب قتلت)) وأن المرأة المسلمة الواعية تدرك النعمة الكبرى التي أسبغها الله عليها يوم أشرقت شمسه وغمرت بنورها الوهاج دنيا العرب. بل ان مما يفعم نفس المرأة المسلمة سعادة ورضا وطمأنينة واعتزازا ويزيد قدرها ومكانتها جعل مقام الأمومة فوق مقام الأبوة فقد جاء الى النبي صلى الله عليه وسلم فقال له: يارسول الله من أحق الناس بصحابتي؟؟ فأجابه الرسول الكريم : ((أمك )) قال ثم من؟ قال ((أمك)) قال ثم من؟ قال ((أمك)) . قال ثم من قال ((أبوك)). ذلك أن المرأة اختصت بحكم خلقها وتكوينها بحمل الجنين ثم بارضاعه وحضانته وانه لجهد شاق وعمل عظيم نوه به القرآن الكريم بقوله ((ووصينا الانسان بوالديه حملته أمه وهنا على وهن وفصاله في عامين أن أشكر لي ولوالديك الي المصير)) وفي مقابل هذا الجهد الشاق الذي ألقي على كاهل المرأة كان على الرجل أن يتحمل عبء القوامة على الأسرة وينهض بواجب الكسب والإنفاق وهو مع ذلك لم يدرك مقام الأمومة في الاسلام كما رأينا في توجيه النبي صلى الله عليه وسلم للرجل الذي سأله عمن أحق بحسن صحابته. وكما رفع الاسلام من قدر المرأة بجعله مقام الأمومة فوق مقام الأبوة رفع من قدرها ايضا بعد اقترانها بالزوج باحتفاظها باسم عائلتها بعد الزواج ليس كمثل المجتمعات الاخرى التي تجعل المرأة تابعة للرجل ليس لها شخصية او هوية كذلك اعطى الاسلام المرأة حق التصرف الكامل في مالها ولم يكلفها من النفقة . |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
أناديك يا امي ...لأنك أنت أمي ....! | يمامة الوادي | منتدى النثر والخواطر | 5 | 2015-01-24 10:21 PM |
سرير ملوك | a7bs.dmoo3y | ⚪️ منتدى الرؤى المفسرة لغيرالداعـمين،أو المفسرة في المنتدى ∞ | 3 | 2011-11-23 9:52 AM |
لا تنشر .. لأنك لن تؤجر | يمامة الوادي | منتدى الحوار والنقاش وتصحيح الأمور العارية من الصحه | 19 | 2009-08-29 9:28 AM |
((***** مكه--ملوك--سدر-- ****)) | Hidaya | ⚪️ منتدى الرؤى المفسرة لغيرالداعـمين،أو المفسرة في المنتدى ∞ | 2 | 2006-03-16 9:02 PM |