[يمامة الوادي]

قال أحد الحكماء عن تربية الأبناء:ما يجمل الحديقه هو الزهور وليس السياج! هكذا تربية الأبناء:بغرس القيم فيهم بدلاً من السيطرة عليهم

«مهارتان سهلتان يتقنها الناجحون في حياتهم : الصمت والابتسامة. الابتسامة : لحل المشكلات، والصمت : لتجاوز المشكلات!»"

دعوة المظلوم، كالرصاصة القوية، تسافر في سماء الأيام بقوة، لتسقر بإذن ربها في أغلى مايملك الظالم! #اللهم لا تجعلنا من الظالمين.

لو تأملت في حالك لوجدت أن اللهَ أعطاك أشياءً دونَ أن تطلبها، فثق أن الله لم يمنع عنك حاجةً رغبتها إلا ولك في المنع خيراً تجهله

إننا نشكو لأن الله جعل تحت الورود أشواك ...وكان الأجدر بنا أن نشكره لأنه جعل فوق الشوك وردا

اغلب الرجال يزورون المطبخ قبل موعد الإفطار لكي يشاهدون أنواع الأكلات التي ستقدم في موعد الإفطار !

يا بني تواضع للحق تكن أعقل الناس ..

الحاسد يرى زوال نعمتك نعمة عليه

عزيزي الزوج : كما انك تريدها زوجة مثاليه ، هي أيضاً تريد زوجاً مثالياً ، كن منصفاً !

عيناك هي اللتي تُحدد قُبح أو جمال الأشياء من حولك !

"إذا أحسنت السرائر أحسن الله الظواهر"... ابن تيمية

إلى الدافئة قلوبهم .. الصادقة نظراتهم .. العذبة كلماتهم .. نبارك لكم قدوم رمضان .. وجعلنا وإياكم من عتقائه ..

احد يُفرح بقدومه واحد برحيله فسبحان من يقرب القلوب ويبعدها

الطيبة صفة جميلة.والانسان الطيب عادة ما يكون رقيق القلب ،سخي العواطف ،صادق النية وكثيرا مايتهم بالسذاجة وربما الغباء. في عصر لا يعرف الحقيقة

ليست العين التي ترى إنا القلب هو الذي يرى فإن عميت البصيرة عميت العين

يا بني : مثل المرأة الصالحة مثل التاج على رأس الملك ، ومثل المرأة السوء كمثل الحمل الثقيل على ظهر الشيخ الكبير...

كذب من قال إن الشر يطفئ الشر فإن كان صادقا فليوقد نارا إلى جنب نار فلينظر هل تطفئ إحداهما الأخرى ...

اعرف الرجل من فعلة لا من كلامة واعرف محبتة من عينة لا من لسانة

إذا ازداد حبنا , تضاعف خوفنا على من الإساءة إلى من نحب

الغرور هو أن ترى في نفسك ما لا يستطيع الآخرون رؤيته...

الغرور هو المخدر الذي يسكن ألام الغباء...

لا مروءة لكذوب ، ولا وَرَعَ لِسَيِّىءِ الخلق ( الجاحظ )

تنكشف الأخلاق في ساعة الشده

تواضع عن رِفْعَه وازهد عن حكمه وأنصف عن قوه واعف عن قدره.

صديقك المقرب .. هو من تألفه نفسك وعقلك .. ويبادلك الصفاء والمحبة .. فبدون تلك الأشياء لا معنى للصداقة الحقيقية
محمد العامري