[يمامة الوادي]

الأجملُ من الجمالِ ،،، أن تُرزَقَ بعينيين لا ترى إلا الجمال ،،، جمالُ الشئ أحيانا يبدأ من قلبك

الكلمات التي في الصميم ،،، لها في الأذن طنين ،،،، إهداء للنقاد

جمال الخطأ في حياتنا ،،، أنه يجعلنا نبحث عن الصواب ،،،

فتح أوراق الماضي ،،، تُشغلك عن المستقبل ‏

من يَجذِبهُ الذهبُ و الفضة ،،،، اعلم أنه قابلٌ للإنصهار و التحول ،،، بحسب الظروف و الأزمان

كانت الأبواب من خشب مهترئ او من قصب ،، لكن كان للنوم لذة ،، وللحياة طعم وأمان ،، الأمان ليس بأبواب الحديد، بل بالنفوس الآمنة ‎

مدينةُ حِمص،، تُمحِصُ نفسها،، ولها نصيبٌ من قوله تعالى : (~ وَلِيُمَحِّصَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَيَمْحَقَ الْكَافِرِينَ ~)

من يدافع عن الباطل ،، فهو من أهله ،،، ومن التمس العذر عن جاهلٍ فهو من أهله ،،، ومن كتب مقالاً لأحدٍ يدافع عن جهله، فهو شريكه بمعتقده،، ودمتم

مهلاً يا أهل القرآن ،،، مهلاً ،،،، فبيانُ القلوب اللسان

العلمُ ليس بِبياض العمامة فوق الرأس ،،،، بل بِبياض القلب، وصفاء النفس ،،،

قال بعض السلف: {اعقل لسانك إلا عن حق توضحه،، أو باطل تدحضه،، أو حكمة تنشرها،، أو نعمة تشكرها} الله المستعان

إذا اتفق صاحب القلم المعوج ،، مع صاحب العمامة ،،، مع صاحب الهوى ،، فاعلم أن عدوهم رجال يحملون دِرة الفاروق عمر رضي الله عنه، ما رأيكم

يفرغ القلمُ إذا كتبت به ،، ويفسد حبرهُ إذا تركته ،،، كذلك الحياة ،، تكتب حياتك حتى تنتهي ،،، أو تفسد وأنت تأمل أن تعمل، ولا تعمل ‎

من ولِدَ في الظلام ،، لا يعرف النور ،،، كذلك من ولِدَ في الظلم ،،، لا يعرف معنى العدل لهذا لا يريدون الإسلام ،،، لم يجربوا عدله ‎

سابقا ،، كانت الألعاب جماعية،، وفي وقت العصر حتى الغروب،، نشعر بالسعادة ونحن نلعب،، أما الآن فالألعاب فقدت رونقها عند هذا الجيل ‎‏

سابقاً كنا ننتظر فترة الرسوم المتحركة،،، وحينما تبدأ كنا نفرح ،، وإذا انتهت غضبنا ،، هذه الأشياء فقدها هذا الجيل

هناك نهاية ~ للقمة ~ لكن ليس هناك نهاية ~ للأودية ~ القمة لا تتسع إلا لرجل ،، والأودية تتسع للأمم ‎

شكرًا تويتر ،،، اصبحنا نسمع حديث النفوس، من تغريدات مرضى النفوس ،،، شكرًا تويتر

شعبُ الإمارات ،، كالبحر ،،، لا يشق له صف ،، مهما ضربت بالبحر ،، تُتعِبُ يدك ،، ويبقى البحرُ هو البحر

الذي يطعن في الناقل ،،، لا يثق بالمنقول ،،، الصحابة نقلوا لنا الإسلام،، فالإسلام منقولٌ لنا بهم ‎‏

كلما ظهرت فتنة، تذكرت قوله تعالى (لَا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَكُمْ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَكُم) يظهر لنا المنافق حينما يدافع عن الناعق،، ‎
وسيم يوسف