[محب الصحابة]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هذا أول موضوع لي بالمنتذى أتمنى أن ينال إعجابكم

من كلام عمر بن الخطاب – رضي الله عنه -: ليس خيركم من عمل للآخرة وترك الدنيا، أو عمل للدنيا وترك الآخرة، لكن خيركم من أخذ من هذه ومن هذه، إنما الحرج في الرغبة فيما تجاوز قدر الحاجة، وزاد على حد الكفاية.

ُسئل عالم أي الأصحاب أبر وأوفى ؟ فقال : العمل الصالح، وسئل أيهم أضر وأبلى ؟ قال: النفس والهوى. وقيل له: فأين المخرج ؟ قال: في سلوك المنهج. قيل له وفيما ذاك ؟ قال : في خلع الراحات ، وبذل المجهود



تصدى رجل لهارون الرشيد فقال: إني أريد أن أنصحك وأغلظ عليك في المقال فهل أنت محتمل ؟ قال: لا . لأن الله أرسل من هو خير منك الى من كان شراً مني وأمره باللين.

قال أبو بكر – رضي الله عنه
ليس مع العزاء مصيبة.
الموت أهون مما بعده وأشد مما قبله.
إذا فاتك خير فأدركه، وإذا أدركك شر فاسبقه.



قال أكثم الصيفي : سعادة الدنيا في سبعه : الزوجة الصالحة ، والولد البار ، والأخ المساعد ، والخادم العاقل ، والعافية السابغة ، والقوت الكافي ،والأمن الشامل

قيل لحكيم: من الذي يسلم من معاداة الناس فقال: من لم يظهر منه لاخير ولا شر قيل له: وكيف ذ لك ؟ قال: لأنـه إن ظهر منه خير عاداه الأشرار ، وإن ظهر مـنه شر عاداه الأخيار


الذي يحب الله، يتسع قلبه لجميع الناس.
أعظم كلمة هي الله، وأرق كلمة هي المحبة، وأسرع كلمة هي الوقت، وأطول كلمة هي الأبدية.
إذا لم تستطع أن تنظر أمامك لأن مستقبلك مظلم، ولم تستطع أن تنظر خلفك لأن ماضيك مؤلم، فارفع بصرك إلى الأعلى نحو الله تجده عونـــــــك.


يقول الشافعي
: (( أصول طريقنا إلى الله سبعة: التمسك بكتاب الله، والإقتداء بالسنة ، وأكل الحلال ، وكف الأذى ، وتجنب المعاصي ، ولزوم التوبة ، وأداء الحقوق ))




قال الحكماء:
- إذا بلغ المرء من الدنيا فوق مقداره، تنكرت أخلاقه للناس.
- ولا تصحب الشرير؛ فإن طبعك يسرق من طبعه سرا، وأنت لاتعلم.
- وموت الصالح راحة لنفسه، وموت الطالح راحة للناس.
- ينبغي أن يتذكر العاقل عند حلاوة الغذاء مرارة الداء.







نصائح لقمان الي ابنه
يقول: مررت على كثير من الأنبياء، فاستفدت منهم عدة أشياء:
إذا كنت في صلاة، فاحفظ قلبك
إذا كنت في مجالس الناس، فاحفظ لسانك.
إذا كنت في بيوت الناس، فاحفظ بصرك.
وإن كنت على الطعام، فاحفظ معدتك.
واثنان لاتذكرهما أبدا: إساءة الناس إليك ، وإحسانك للناس


يقول أبي بكر – رضي الله عنه -: إن الصلاة على رسول الله – عليه الصلاة والسلام – أمحق للذنوب من الماء البارد لـلنار ا لحامية.